متحف مجلس قيادة الثوره
| ||||
|---|---|---|---|---|
| التأسيس | كمتحف 2017 | |||
| البلد |  مصر
| |||
| المكان | القاهرة ، القاهرة، مصر
| |||
| المشغل | القصور الرئاسيه | |||
| المؤسس | كان استراحه للملك فاروق سنة 1948 | |||
تعديل  |
||||
متحف مجلس قيادة الثوره Revolutionary Command Council building هوه متحف فى مصر
في سنة 1949 أمر الملك فاروق بإنشاء استراحة للملك ومرسى لليخوت الملكية فاكتمل البناء سنة 1951، وفي إبريل سنة 2017 أصدرت القيادة السياسية قرار جمهورى بضم المتحف إلى القصور الرئاسية.
وصف المبنى[تعديل]
- المدخل:
يؤدي إلى البهو الرئيسي للمتحف حيث نستشعر فيه عظمة وجمال عمارة المتحف المكون من طابقين فوق الطابق الأرضي والطابق السفلي.
- الطابق السفلي:
يصل عمقه إلى 9 امتار تحت الأرض، وهو عبارة عن مسرح متعدد الأغراض تقام علية الأعمال الفنية على اختلاف أنواعها.
- الطابق الأرضي:
يتوسط الطابق مسرح رخامي واللى يغطيه بالكامل نسر حديدي يبسط جناحيه على المبنى وهو رمزًا للحرية.
*مكتبة المتحف:
تغطي المكتبة وقائع الثورة بكل تفاصيلها وكفاح الشعب المصري في مواجهة العدوان وكتب التراجم والمذكرات الخاصة لأعضاء مجلس قيادة الثورة.
*القاعة متعددة الأغراض:
هي واحة الفنون التي تعكس الهوية المصرية بعد ثورة يوليو ومعرض لأبرز الفنانين التشكيلين الذين أثرت الثورة بوجدانهم فعبروا عنها بإبداعاتهم.
*الصالون الثقافي:
هو ملتقى الأدباء والشعراء والمفكرين لعقد الندوات الثقافية والأمسيات التنويرية.
*قاعة الفنون:
هي حاضنة المواهب للمبدعين الصغار من ورش رسم للأطفال والشباب وروضة للفن والإبداع.
* الطابق الأول:
يشتمل على قاعات العرض المتحفي واللي تمتد لتسع قاعات نتأمل فيها تاريخ الشعب المصري العظيم.
- القاعة الأولى : تحكي أنه في سنة 1805 استطاع الشعب أن يفرض إرادته على السلطان العثماني وأن يختار محمد علي باشا واليًا على مصر لتبدء معه مرحلة من أهم مراحل تاريخها استمرت لـ 147 سنه حيث كان بناء الجيش المصري من أهم مرتكزاتها ساعدت على تشكيل مفهوم الوطنية المصرية.
- القاعة الثانية : تحكي أيضًا عن الاحتلال والفساد اللى حاصروا الشعب والخسائر الفادحة في حرب فلسطين فتكونت حركات وطنية سرية ومعلنة كانت أهمها:
حركة "الضباط الأحرار" بقيادة البكباشي جمال عبد الناصر ونخبة من رفقاء الدرب والسلاح. حريق القاهرة الذي كان بمثابة الشرارة التي عجلت بقيام حركة الضباط الأحرار بعد أقل من ستة أشهر والتي أطاحت بالملك. ألقي بيان الثورة الأول في صباح 23 يوليو 1952 معلنًا تطهير الجيش وانتفاضته على الفساد. قاعة المحكمة فيها يقتص الشعب من ظالميه وتحاكم الثورة أعدائها ويحاسب كلًا من غدروا بآمال الشعب.
- القاعة الثالثة: هي مدونة لعناوين الصحف ومؤكدة بالوثائق والمستندات ومسجلة بالصوت والصورة حيث نجد فيها مجلس الوصاية على الملك الرضيع الذي لم يستمر عهده سوى أقل من عام.
في 18 يونيو سنة 1952 ألغت الثورة رسميًا النظام الملكي وأعلنت مصر جمهورية برئاسة اللواء محمد نجيب.
- القاعة الرابعة : تسرد لنا تولي اللواء محمد نجيب رئاسة المجلس ثم جمال عبد الناصر.
- القاعة الخامسه : تضم الوثائق والمسندات التي تنقل لنا أنه في العام الثاني من الثورة نشبت خلافات في وجهات النظر السياسية بين الرئيس محمد نجيب وأعضاء مجلس قيادة الثورة حيث قدم محمد نجيب على إثرها استقالته في فبراير عام 1954 والتي سميت بأزمة مارس، وبعد عوده نجيب مرة أخرى ومحاولة اغتيال جمال عبد الناصر في 26 أكتوبر عام 1954 "حادث المنشية" وحتى إعفاء محمد نجيب في 14 نوفمبر عام 1954 ظل منصب رئاسة الجمهورية شاغرًا حتى عام 1956.
- القاعة السادسه : تضم الوثائق والمسندات التي تنقل لنا جلاء آخر جندي إنجليزي من مصر في 8 يونيو سنة 1956 وبذلك تكتمل بنود معاهدة الجلاء التي وقعت في 19 أكتوبر عام 1954.
- القاعة السابعة :تضم الوثائق والمسندات التي تنقل لنا تولي الرئيس جمال عبد الناصر رئاسة البلاد وتدخل عهدًا جديدًا شعاره البناء والعمل في ظل الحرية والاشتراكية ورؤية لمشاريع طموحة من شأنها وضع مصر على طريق التقدم أهمها مشروع بناء السد العالى وتأميم قناة السويس، ودحر العدوان الثلاثي والتوسع في إنشاء المصانع والمشروعات القومية الكبرى.
على جانب القاعة توجد مقتنيات أصلية للرئيس جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر.
- القاعة الثامنه :تضم الوثائق والمسندات التي تنقل لنا أنه لا صوت يعلو فوق صوت المعركة وهو شعار ما بعد نكسة يوليو 1967، وهنا تبدأ فترة بناء القوات المسلحة والاستعدادات العسكرية بما سمي بحرب الاستنزاف على خطوط الجبهة، وقد أظهرت تلك الحرب بسالة المصريين وقدرتهم على محو آثار الهزيمة.
- القاعة التاسعه : تنقل لنا خبر وفاة الرئيس جمال عبد الناصر وخروج الشعب المصري متوجهًا إلى توديع جثمانه اللى خرج من مجلس قيادة الثورة في الجزيرة.
تولى بعد ذلك الرئيس محمد انور السادات ليتابع رحلة الكفاح وإعادة استقرار الأوضاع الداخلية واسترداد الأرض والكرامة واستمرت مسيرته إلى أن تحقق النصر العظيم الذي داوى الجراح وأعاد للشعب المصري والعربي أرضه كمان أعاد له الثقة والكبرياء.
* الطابق التانى:
يوجد به الصالون العلوي والصالون الثقافي العلوي.
لينكات[تعديل]
- المقال ده مالوش وصلات على ويكيداتا دلوقتى
مصادر[تعديل]
| ||||
|---|---|---|---|---|
