الانبیاء والرسل فى القرآن

المقاله دي جزء من سلسلة عن الاسلام

أركان الإسلام

الشهاده الصلاة الزكاه • صوم رمضان • الحج

أركان الإيمان

الإيمان بالله • الإيمان بالملائكة الإيمان بالكتب السماوية • الإيمان بالرسل الإيمان باليوم الآخر • الإيمان بالقدر

; مصادر التشريع الاسلامي

القرآن • السنة النبوية • اهل البيت اجماع اقوال العلماء • القياس • الاجتهاد

شخصيات اساسية

محمد • الانبياء • اهل البيت • الصحابه الخلفاء الراشدين • أمهات المؤمنين

المذاهب

أهل السنة و الجماعة • الشيعة • الخوارج

أماكن مقدسة

مكة المكرمة • المدينة المنورة • القدس الشريف

الخلافة الاسلامية

الخلفاء الراشدين الخلافة الامويه • الخلافه العباسيه الخلافه الفاطميه • الخلافه العثمانيه

الاسلام في العالم

الاسلام في اوروبا الاسلام في افريقيا الاسلام في اسيا الاسلام في امريكا الشمالية الاسلام في امريكا الجنوبية الاسلام في أوقيانوسيا

شوف كمان

بوابة:اسلام قالب:اسلام

الأنبیاء والرسل فى القرآن

حسب علما الشريعة كل رسول نبى مش كل نبى رسول:

الأنبیاء والرسل فى القرآن

الاسم	نبى	رسول	إمام	الکتاب	قوم	الشريعة
آدم	✔(1)
إدريس	✔				بنى أدم
نوح	✔	✔			قوم نوح	✔
هود		✔			عاد
صالح		✔			ثمود
إبراهيم	✔	✔	امام	صحف ابراهيم	قوم إبراهيم	✔
لوط	✔	✔			قوم لوط
اسماعيل	✔	✔
اسحاق	✔		امام
يعقوب	✔		امام
يوسف	✔
ايوب	✔
شعيب		✔			مدين
موسى	✔	✔		التوراه	فرعون وهامان وقارون و بنى اسرائيل	✔
هارون	✔				بنى اسرائيل
ذو الكفل	نبى أو رجل صالح
داود	✔			زبور	بنى اسرائيل
سليمان	✔				بنى اسرائيل
إلياس	✔	✔			بنى اسرائيل
اليسع	✔
يونس	✔	✔			قوم يونس (نينوى)
زكريا	✔				بنى اسرائيل
يحيى	✔				بنى اسرائيل
عيسى بن مريم	✔	✔		الانجيل	بنى اسرائيل	✔
محمد	✔	✔		القرآن	كل الثقلين الإنس والجن	✔

شخصيات اتذكرت او تم الاشاره ليها فى القرآن او فى الأحاديث النبويه

الاسم	نبي	رسول	رجل صالح	الکتاب	قوم	الشريعة	ملاحظه
شيث	✔			صحف شيث			مافيش ذكر لشخصية شيث فى القرآن، حيث تذكره الاحاديث النبويه والتقاليد الإسلامية على أنه الابن التالت والبار لأبويه ادم وحواء، ويرى على أنه هبة من الله لعبده آدم بعد صبره على فقدان هابيل. دوّن المؤرخ والفقيه السنى ابن كثير فى كتابه البدايه والنهايه أن شيث نبى كأبيه آدم ، حمل رسالة الدعوة بعد وفاة ابوه لالبشرية، ويصنفه بين آباء قبل الطوفان الصالحين من ولاد آدم. روى أبوذر الغفارى، رضى الله عنه، عن الرسول، صلى الله عليه وسلم، أنه قال: «أُنزل على شيث خمسون صحيفة»
يوشع بن نون فى الإسلام	✔				بنى اسرائيل		هو يوشع بن نون بن أفراييم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام ، و ذكره الله تعالى فى القرآن غير مصرح باسمه فى قصة الخضر ، كما تقدم فى قوله : و إذ قال موسى لفتاه [ الكهف : 60 ] . فلما جاوزا قال لفتاه [ الكهف : 62 ] . وقدمنا ما ثبت فى " الصحيح " ، من رواية أبى بن كعب ، رضى الله عنه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم ، من أنه يوشع بن نون ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الشمس لم تحبس لبشر إلا ليوشع ليالى سار لبيت المقدس
حزقيال	✔				بنى اسرائيل		قال الله تعالى : ألم تر لاللى خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا بعدين أحياهم إن الله لذو فضل على الناس لكن اكتر الناس لا يشكرون [ البقرة : 243 ] . قال محمد بن إسحاق ، عن وهب بن منبه ، إن كالب بن يوفنا لما قبضه الله ليه بعد يوشع ، خلف فى بنى إسرائيل حزقيل بن بوذى ، و هو ابن العجوز ، و هو اللى دعا للقوم اللى ذكرهم الله فى كتابه ، فيما بلغنا : ألم تر لاللى خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت قال ابن إسحاق هربو من الوباء ، فنزلوا بصعيد من الأرض ، فقال لهم الله : موتوا . فماتوا جميعا ، فحظروا عليهم حظيرة دون السباع ، فمضت عليهم دهور طويلة ، فمر بهم حزقيل ، عليه السلام ، فوقف عليهم متفكرا ، فقيل له : أتحب أن يبعثهم الله و أنت تنظر؟ فقال : نعم . فأمر أن يدعو تلك العظام أن تكتسى لحما ، و أن يتصل العصب بعضه ببعض . فناداهم عن أمر الله له بكده ، فقام القوم [ ص: 281 ] أجمعون ، وكبروا تكبيرة رجل واحد
لقمان الحكيم			✔				لُقْمَان الحَكِيم كان رجل حكيما، ذُكر فى القرآن و أطلق اسمه على سورة لقمان، و عاصر داود وعرف بالحكيم، ولد وعاش فى بلاد النوبة ، ووصايا لقمان هيا واحده من القصص القرآنية اللى تتكلم عن حكمة لقمان، وتتمثل فى الحكمة اللى وهبها الله للقمان الحكيم، وتعدّ عند المسلمين من أعظم الحكم والمواعظ، إذ كانت حكمته تأتى فى مواضعها، وحسب كتب التفسير أن لقمان كان أهون مملوك على سيده، لكن الله تعالى منّ عليه بالحكمة فغدا أفضلهم لديه.
ذو القرنين			✔				ذُو القَرنَين اسم شخص ورد فى القرآن بصفته ملك عادل وعبدًا صالح من عباد الله، قد بنى ردم يدفع به أذى يأجوج ومأجوج عن واحد من الأقوام. يحكى القرآن قصة ذى القرنين و أنه ابتدا التجوال بجيشه فى الأرض، داعى لالله، فاتجه غرباً، لحد وصل منتهى الأرض المعروفةساعتها ،  حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِى عَيْنى حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْم قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْن   (سورة الكهف، الآية 86)، وجاء فى تفسير ابن كثير:«أَيْ رَأَى الشَّمْس فِى مَنْظَره تَغْرُب فِى الْبَحْر الْمُحِيط وَهَذَا شَأْن كُلّ مَنْ اِنْتَهَى إِلَى سَاحِله يَرَاهَا كَأَنَّهَا تَغْرُب فِيهِ». و ذكر المفسرون أن سبب تسمية ذى القرنين تعود لوصوله للشرق والغرب، حيث يعبر العرب عن ده بقرنى الشمس، وقيل لأنه كان له ضفيرتان من الشعر والضفائر تسمى قرون، وقيل كان له قرنان تحت عمامته، وقيل غير ذلك، ولا يخفى أن دى التفسيرات لم يقم على واحد منها دليل لازم الأخذ به و علشان كده الأمر يفضل أمر غيبى.
الخضر	✔						وردت قصة الخضر مع موسى عليه السلام فى سورة الكهف من غير ذكر لاسمه، قال الله جل وعلا : (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما) [الكهف:65]. وبينت السنة المطهرة أن اسمه الخضر. روى البخارى فى صحيحه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: "إنما سمى الخضر لأنه جلس على فروة بيضاء فإذا هيا تهتز من خلفه خضراء" . والصحيح عند أهل العلم أنه نبى من أنبياء الله جل وعلا
كالب بن يوفنا	نبى أو رجل صالح						قال ابن جرير ، فى " تاريخه " : لا خلاف بين أهل العلم بأخبار الماضين ، و أمور السالفين من أمتنا ، وغيرهم; أن القيم بأمور بنى إسرائيل بعد يوشع ، كالب بن يوفنا . يعنى واحد من أصحاب موسى ، عليه السلام ، و هو جوز أخته مريم ، و هو واحد من الرجلين اللى ممن يخافون الله ، وهما يوشع ، وكالب وهما القائلان لبنى إسرائيل حين نكلوا عن الجهاد : ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين [ الترابيزه : 23 ] . قال ابن جرير بعدين من بعده كان القائم بأمور بنى إسرائيل حزقيل بن بوذى . و هو اللى دعا الله فأحيا اللى خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت
صموئيل	✔						اشارت ليه الآيات القرآنية ولم تذكره بالاسم و هو نبى الله شمويل كما ذكر المفسرون.  أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِك نُقَاتِلْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيل مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ   (سورة البقرة : 246) وقال ابن كتير فى قصص الأنبياء: اسمه سمويل بالسين، ويقال: أشمويل بن بالى بن علقمة بن يرخام. و هو من ورثة هارون، و أسمويل معناه بالعبرانية: إسماعيل، ونقل عن الثعلبى وغيره أنه لما تغلب العمالقة على بنى إسرائيل وقتلوا منهم خلقا كثيرا وسبوا من أبنائهم جمعا كثيرا، وانقطعت النبوة، بعث الله تعالى فيهم نبيهم اشمويل. وعين اشمويل لهم ملك عليهم و هو طالوت و كان داود من جنودهساعتها . ﴿وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُۦۚ﴾ [[[سورة البقرة|البقرة]]:251]