الفرق بين النسختين بتاع: «ادولف ايخمان»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص تزويد قوالب توماتيكى و/او تظبيط عن طريق اوب (11773)
لا ملخص تعديل
سطر 11: سطر 11:
وكالات الاعلام العالميه
وكالات الاعلام العالميه


[[تصنيف:مواليد 1906]]
[[تصنيف:وفيات 1962]]
[[تصنيف:سياسيين المان]]
[[تصنيف:نازيين]]
[[تصنيف:نازيين]]
[[تصنيف:مجرمين المان]]
[[تصنيف:الحرب العالميه التانيه]]
[[تصنيف:الحرب العالميه التانيه]]
[[تصنيف:ادينو بجرايم ضد البشريه]]
[[تصنيف:ادينو بجرايم ضد البشريه]]
[[تصنيف:المانيا النازيه]]
[[تصنيف:المانيا النازيه]]

[[تصنيف:مواليد 1906]]
[[تصنيف:وفيات 1962]]


<!--Other languages-->
<!--Other languages-->

تعديلات من 08:07، 13 يوليه 2016

ادولف ايخمان و هما بيحاكموه

كارل ادولف ايخمان، بالالمانى : Karl Adolf Eichmann ( سولينجن، 19 مارس 1906 - الرمله، 31 مايو 1962 )، زعيم نازى ، بيعتبر المخطط الرئيسى لخطة الحل الاخير اللى طبقتها المانيا النازيه عشان يتخلصوا نهائى من اليهود فى اوروبا. بعد الحرب العالميه التانيه اتهم بإبادة اليهود فى أوروبا و هرب على الأرجنتين لكن اسرائيل خطفته و حاكمته و أعدمته.

وصلات خارجية

فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن:

بدأت محاكمة آيخمان بشكل علني فى (11 ابريل 1961م) وأعلن آيخمان أنه كان ينفذ الأوامر وأنه بالرغم من الأخطار التي كانت تحوم حول من يخالف الأوامر إلا أنه ساعد اليهود وكان هو الوحيد الذي خاطر بحياته لأنه ليس من مؤيدي السياسة النازية ضد اليهود, وطلب آيخمان إحضار الشهود من اليهود الذين ساعدهم والذين كانوا على علم بما قدم لليهود ولكن طلبه رفض بشكل قاطع, وبعد أن ساءت أحواله وعلم بالمصير المحتوم الذي ينتظره تقدم بالتماس للسماح له باعتناق اليهودية. وبعد سؤاله عن الاسباب التي دفعته لهذا الفعل, أصر آيخمان على عدم الكلام إلا أمام عدسات المصورين وعلى مسامع الصحفيين من أنحاء العالم, وظن اليهود أن أيخمان يريد استعطافهم بمدح اليهود الدين اليهودي أمام العالم خاصة وأن الحكم النهائي لم يكن قد صدر بعد فى ذلك الحين, فوافق اليهود على هذا الطلب, وفعلا تم ذلك أمام الصحافة العالمية ووقف آيخمن أمام اجهزة الصحافة والإعلام وقفة عسكرية فيها من العزة والشموخ ما يفتقر إليه الكثيرون, وقال الكلمات التي دونت فى كتب التاريخ والتي ينبغي علينا تأملها والاستفادة منها ونحن فى هذه الحقبة من تاريخنا والتي نمر بها فى أصعب الظروف على الاطلاق, قال آيخمان: ( أردت اعتناق اليهودية ليس حبًا فيها, ولا فى اسرائيل, إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلبًا يهوديًا قد أعدم ليُدرك من سبقوه من الكلاب ....... وإنه لكم يسعدني قبل أن أموت أن أوجه رسالة اعتذار للاسرائيليين تحمل كل ندمي وحرقتي وأقول لهم: إن أشد ما يحز فى نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من افران هتلر, لقد كنت اكثر انسانية معكم, بينما كنتم اكثر خبثا وقذارة أيها الكلاب, إن ارض فلسطين ليست إرثكم ولا ارضكم, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب, ما كان لكم إلا الحرق فى افران هتلر لتنجو الارض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيدًا عن رذائلكم, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم اجتثاثا, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط ........ أيها الكلاب, يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لا تعرفونه, لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم, إهنأوا ما شئتم بإجرامكم فى فلسطين, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار, وتعلو صرخاتكم تشق العنان, فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم, وعندها ستكون الكلاب الضالة افضل مصيرًا منكم وكالات الاعلام العالميه