اسماعيل بك
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| معلومات شخصيه | ||||
| تاريخ الميلاد | سنة 1735 | |||
| الوفاة | مارس 1791 (55–56 سنة)
القاهره |
|||
| سبب الوفاة | طاعون | |||
| مواطنه | .svg) |
|||
| الحياه العمليه | ||||
| المهنه | ||||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
إسماعيل بك الكبير (1735 - مارس 1791 فى القاهرة) سياسى عثمانى شغل منصب والى مصر .
كان إسماعيل من أصل جورجى و بقا مملوك للأمير على بك الكبير فى مصر. خلال الحرب الروسيه التركيه، استغل على بك الفرصة لإعلان استقلال مصر عن الإمبراطورية العثمانية. قام إسماعيل بك نيابه عن على بقمع ثورة مؤيدة للعثمانيه فى مصر السفلى (1768). وبناء على أوامر علي، قام كمان بغزو الحجاز و إخضاع كل موانئه وبلداته الساحلية شمال جده (1770). لما قام محمد بك ابو الدهب، و هو اكتر شخص يثق به (وأخوه)، بالخيانه عليه وسار فى مسيرة ضد القاهرة، ارسل إسماعيل بك لاعتراضه ، لكنه اجبر على الاستسلام وتقديم (1772).
بعد وفاة أبو دهب (1775) قام إسماعيل بك بحشد المماليك المتبقين من على بك ولكنه فشل فى منع رفاق أبو الدهب إبراهيم باى ومراد باى من خلافته. حاول مراد أن يسممه، لكن إسماعيل وفصيل على بك (العلوية) نجحا فى طرد جماعة أبو الدهب (المحمديه) من القاهرة لصعيد مصر (1777). بعد شوية أشهر، غير الكتير من العلويين الأمور. رجع إبراهيم ومراد و أجبر إسماعيل على الهروب (1778).
معلمه: على بك
منافس: ابو الدهب
العدو: مراد بك
حليف: حسن باشا
بعد تدخل الأدميرال العثمانى سيزاييرلى غازى حسن باشا فى سنة 1786، رجع إسماعيل بك لمصر وتم تنصيبه على أنه شيخ البلد (الحاكم المدنى والحاكم الفعلى) فى الوقت نفسه هرب إبراهيم ومراد لصعيد مصر مره تانيه. بسبب حرب روسيه تركيه تانيه، سحبت الإمبراطورية العثمانية القوات التركية فى العام التالي. طلب إسماعيل بك من القنصل الفرنسى اذا كان بإمكان فرنسا إرسال مدربين عسكريين ووحدات تدريب. بس، جعلت الثورة الفرنسيه ده مستحيل. تم القضاء على إسماعيل بك وتقريبا كل فصيله بسبب الطاعون. بعد انهيار نظام الإسماعيلية، رجع إبراهيم ومراد واستولوا على السلطة مرة تانيه. قرر مراد الإقامة فى قصر إسماعيل.
