النبى وصى على سابع جار

يتيمه
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.

الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.

قول بعض الناس: ان النبى صلى الله عليه وسلم أوصى على سابع جار فلم أره جديد منسوب لالنبى صلّى الله عليه وسلم، و هو من مبالغة الناس واستعمالهم عدد السبع وعدد السبعين كثيرا فى المبالغة

معلوم أن الاسلام أوصى على رعاية حق الجوار، والنصوص فى ذلك كثيرة يكفى منها قوله تعالى( واعْبُدوا اللهَ ولا تُشْركُوا بِهِ شَيئًا وبِالوالدَينِ احْسان وبِذِى القُرْبَى واليَتامَى والمَساكِينِ والجار ذِى القُرْبَى والجَارِ الجُنُبِ والصّاحِبِ بِالجَنْبِ وابْنِ السبيل وما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) (سورة النساء : 36) والجار ذو القُربى من له صلة قرابة، والجنب مَن لا يربطه به قرابة، والصاحب بالجَنب قيل هو الزوجة، وقوله صلى الله عليه وسلم:” ما زال جبريل يُوصينى بالجار لحد ظنَنْتُ أنه سيورِّثه ” رواه البخارى ومسلم،وقوله:” مَن كان يؤمن بالله واليوم التانى فلا يُؤذِ جاره ” رواه البخارى وسلم وقوله : ” اللى نفسى بيده لا يؤمن عبد لحد يحبّ لجاره ـ أو قال لاخوه ـ ما يحب لنفسه” رواه مسلم .

والجار هو مَن جاور فى المسكن أو المتجر أو المصنع أو الحقل أو حلقة الدرس أو الفصل، وفى أى مكان يطول به زمن الجوار، لكن هل الوصية بالاحسان لالجار خاصّة بمَن يجاور مباشرة لا يتعدّاه لالبعيد؟ ان الناظر لروح الاسلام يرى أن الأخوة يمتدُّ ظلُّها لحد يشمل اكتر من شخص، و ان كان فيه تفاوت فى الأولوية بحسب القرب والبعد، ويشهد لده الامتداد حديث رُوِى عن النبى صلى الله عليه وسلم أن رجل جه يشكو ليه جاره فأمره أن ينادِيَ على باب الجامع ” ألاَ ان أربعين دار جار ” يقول الزهرى راوى ده الحديث مفسِّر له: أربعون هكذا، و أومَأ لأربع جهات.

ده هو الحديث اللى رُوِى فى اتساع مجال الجوار و ان كان فى سنده مقال، لكن روح الشريعة لا تعارِضه. أما قول بعض الناس: ان النبى صلى الله عليه وسلم أوصى على سابع جار فلم أره جديد منسوب لالنبى صلّى الله عليه وسلم، و هو من مبالغة الناس واستعمالهم عدد السبع وعدد السبعين كثيرا فى المبالغة، ولا ننسى فى ده المقام قولَ النبى صلى الله عليه وسلم فى الأخوة الجامعة كما رواه البخارى ومسلم:” زى المؤمنين فى تراحُمهم وتوادِّهم وتعاطُفهم زى الجسد الواحد، اذا اشتكى منه عضو تداعَى له سائر الجسد بالسّهَر والحُمّى”.

[1]

المثل[تعديل]

النبى وصى على سابع جار

نوع المثل[تعديل]

الأخلاق الحميدة

معنى المثل[تعديل]

المثل يدعو للتكاتف الاجتماعى والسؤال عن الجيران وجيران الجيران والاهتمام بـهم ومعاملتهم معاملة طيبة.
يشير المثل لأحاديث النبى محمد (صلى الله عليى وسلم) يوصى فيها عن الجار منها: "ما زال جبريل يُوصينى بالجار لحد ظنَنْتُ أنه سيورِّثه" رواه البخارى ومسلم ومنها: "مَن كان يؤمن بالله واليوم الاخر فلا يُؤذِ جاره" رواه البخارى وقول الله تعالى (واعْبُدوا اللهَ ولا تُشْركُوا بِهِ شَيئًا وبِالوالدَينِ احْسان وبِذِى القُرْبَى واليَتامَى والمَساكِينِ والجار ذِى القُرْبَى والجَارِ الجُنُبِ والصّاحِبِ بِالجَنْبِ وابْنِ السبيل وما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) (سورة الستات 36)

امثال مضاده[تعديل]

  1. "Archive copy". Archived from the original on 2017-03-01. Retrieved 2018-05-21.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link)