فاطمه الزهراء
المقاله دي جزء من سلسلة عن |
أركان الإسلام |
أركان الإيمان |
الإيمان بالله • الإيمان بالملائكة |
; مصادر التشريع الاسلامي |
القرآن • السنة النبوية • اهل البيت |
شخصيات اساسية |
محمد • الانبياء • اهل البيت • الصحابه |
المذاهب |
أماكن مقدسة |
الخلافة الاسلامية |
الخلفاء الراشدين |
الاسلام في العالم |
الاسلام في اوروبا |
شوف كمان |
فاطمة الزهراء بنت محمد بن عبد الله رسول الله. أمها خديجه بنت خويلد اتولدت يوم الجمعة 20 جمادى الآخرة فى السنة الخامسة بعد البعثة النبوية بعد حادثة الاسراء والمعراج بثلاث سنين (حسب الروايات الشيعية)، أو فى السنة الخامسة قبل البعثة النبوية فى مكة المكرمة، والنبى له من العمر خمسة وثلاثين سنه (حسب روايات أهل السنة والجماعة). زوجها هو الامام على بن أبى طالب.[1]
تعد فاطمة الزهراء من ضمن الستات العربيات اللاتى عرفن بالبلاغة والفصاحة لحد أن ابن طيفور المتوفى 280 هجرية أورد خطبها فى كتابه بلاغات الستات ناقلا عن أبى الحسين زيد بن على بن الحسين قوله: رأيت مشايخ آل أبى طالب يروونه عن آبائهم ويعلمونه ولاد هم.[2]
زواجها
تزوجها على بن أبى طالب و أصدقها درعه الحُطمية. فى ذى القعدة أو قُبيله من سنة اثنتين بعد معركة بدر (قاله الذهبى). وقال ابن عبد البر: دخل بيها بعد معركة احد، فولدت له الحسن و الحسين و ام كلثوم و زينب.
أبناؤها
انحصر نسل النبى محمد بابنته فاطمة. فهى بنت محمد الوحيدة من أولاده اللى كانت ليها ذرية.[3] فهم:
أولادها
- الحسن: سبط رسول الله وحفيده وريحانته وسيد شباب أهل الجنة، كنيته أبو محمد، والامام التانى ، ورابع أصحاب الكساء.
- الحسين: سبط النبى محمد رسول الاسلام وحفيده ويلقب بسيد شباب أهل الجنة، كنيته أبو عبد الله، والامام التالت وخامس أصحاب الكساء.
- المحسن بن على مات مبكراً. (حسب بعض الروايات الشيعية وبعضها يقول غير موجود، و هو غير موجود فى الروايات السنية)
بناتها
مصادر
- ↑ مصطفى بن عبد الله القسطنطينى حاجى خليفة (2010). محمود عبد القادر الأرناؤوط وصالح سعداوى صالح (المحرر). سلم الوصول لطبقات الفحول. استانبول، تركيا: مركز الأبحاث للتاريخ والثقافة الاسلامية. ج. المجلد التالت. ص. 9 (رقم 3510).
- ↑ شهيدي، زندگانى (حياة) فاطمة الـ زهراء، ص 123.
- ↑ ألفية السيرة النبوية، عبد الرحيم العراقى، تحقيق: محمد علوى المالكى، ص130-139، دار المنهاج، ط2005.
- ↑ سير أعلام النبلاء Archived 2017-07-29 at the Wayback Machine
- ↑ البداية والنهاية لابن كثير Archived 2017-07-29 at the Wayback Machine