من يطفئ النار (فيلم)

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
من يطفئ النار
تاريخ الصدور 21 يوليه 1982
مدة العرض ساعة و 52 دقيقة
البلد مصر
اللغه الاصليه عربية
الطاقم
المخرج محمد سلمان

إيناس الدغيدي

الإنتاج فؤاد الألفى . سالم زعزع
قصة محمد سلمان
سيناريو فيوصل ندا
البطوله وليد توفيق .آثار الحكيم . فريد شوقى . رغدة . مديحة يسري
صناعه سينمائيه
التركيب عبدالعزيز فخرى . عنايات السايس . وداد راغب
استوديو مصر للإستوديوهات والإنتاج السينمائى (مصر للاستوديوهات)

[1] Archived 2020-05-05 at the Wayback Machine[2][1]من يطفئ النار فيلم مصرى من انتاج سنة 1982.

قصة الفيلم[تعديل]

رمضان السعيد (فريد شوقى)موسيقار فنان كبير، متجوز من صفيه (مديحه يسرى) وله إبنان صغيران عادل وسهام، يتعرف على مطربة ناشئه، نصبت شباكها من حوله، فكانت تريد حمار يوصلها لآخر الطريق، وقام هو بدور الحمار، وحملها على أكتافه بعد ان احبها، وهجر أولاده ومراته من أجلها، لحد رآها يوم فى أحضان حمار تانى فخنقها، ودخل السجن 15 سنه، وانفصلت عنه مراته واتجوزت من الاستاذ شاكر (احمد خميس)، اللى ربى له أولاده، ليتخرج عادل (عثمان سليم) طبيب، وتلتحق سهام بمعهد المزيكا، وينهى رمضان فترة السجن، ويخرج محطم و فقد كل شيء، فيفضل حياة العزله، و إتخذ اسم حنفى، وعاقر الخمر، وواصل عمله المزيكا، ليصدر ألحانه بأسماء تانيين، يدفعون المقابل زجاجات من الخمر، وعاش على الهامش مع المطرب صلاح (نجاح الموجى )، اللى يغنى فى الملاهى الليليه، علشان المال.

حسن سالم (وليد توفيق) شاب لبنانى، يهوى الغناء، ويعيش مع أمه (ليلى كرم) فى لبنان، ويحب جارته الممرضة زينب (رغده)، ويعانى مع أهله من الحرب اللبنانيه، اللى أتت على كل شيء، ولما اكتوبر تجوز من حبيبته زينب، وقعت قذيفة على عرسهما، فماتت زينب، فقرر النزوح لالقاهرة، عند صديقه القديم صلاح، و أقام معه ومع عم حنفى، لكن حسن رفض إتباع طريق صلاح فى الفن، و كان لحظه السعيد وجود عم حنفى، اللى أعجب بصوته، فإقترح عليه الالتحاق بمعهد المزيكا، وتوسط له عند صديقه عبد الغفار (عز الدين إسلام) مدير المعهد، وتعرف حسن على زميلته بالمعهد سهام، وتقاربا بشدة، وزارته سهام فى بيته وتعرفت على عم حنفى اللى ماكانش يعرف انها ابنته، كما انها لم تعرف انه أباها، فقد أخبرتها أمها أن والدها الموسيقار الكبير رمضان السعيد قد مات. وغنى حسن فى حفل المعهد، لتسمعه الصحفية الفنية ثريا (رغده) وتعجب بصوته، وتكتب عنه فى المجلة الفنية، ويكتشف حسن ان ثريا تشبه تماما حبيبته الراحلة زينب، فيتعلق بيها ويصارحها بحبه، دون ان يخبرها بالسبب، وتحضر سهام للمنزل لمقابلة حسن، اللى كان غائب فى لقاء مع ثريا، وتجلس سهام مع عم حنفى لتحدثه عن أباها الموسيقار رمضان السعيد، ويكتشف حنفى الحقيقة، ولكنه يفضّل الصمت، ولما تقيم سهام حفل عيد ميلادها، وتدعو حسن وعم حنفى، يوافق الأخير على الحضور ليشاهد ابنه عادل بعد ان كبر، ولكنه يصطدم بمراته السابقة صفية، لطلبت منه عدم الظهور فى حياة أولاده مره تانيه، بعد ان هجرهم سابقا، وجرى بعد نزواته، و كان أنانى، فوافق مرغما، وشاهدت سهام صورة زينب فى حجرة حسن، فظنت انها صورة ثريا، و إستاءت من ثريا اللى خطفت منها حبيبها حسن، وواجهت ثريا بالصورة، فإكتشفت ثريا السر فى حب حسن لها، وساءت العلاقة بين سهام وثريا. و أقام صوت العرب أوبريت غنائى عن العرب، وتم ترشيح حسن ليمثل لبنان، فقرر حنفى الخروج من عزلته، وودع الخمر، وقام بتلحين الأوبريت، وقاد الفرقة المزيكا بشخصيته الحقيقية رمضان السعيد، ليكشف عادل و أخته سهام أن أباهم رمضان السعيد مازال على قيد الحياة. (من يُطفئ النار)

طاقم العمل[تعديل]

تصوير (2)

  • إبراهيم صالح ‒ (مدير التصوير)
  • سمير بهزان ‒ (مساعد مصور)

إنتاج (2)

  • فؤاد الألفى  (المنتج الفني)
  • سالم زعزع (إدارة الإنتاج)

مزيكا (10)

مصادر[تعديل]

  1. فيلم - من يطفئ النار - 1982 طاقم العمل، فيديو، الإعلان، صور، النقد الفني، مواعيد العرض, retrieved 2019-04-15