ملك حفنى ناصف

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
ملك حفنى ناصف
 

معلومات شخصيه
الميلاد 25 ديسمبر 1886[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


حى الجماليه  تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاة 17 اكتوبر 1918 (32 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


القاهره  تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

سبب الوفاة الانفلونزا الاسبانيه  تعديل قيمة خاصية سبب الوفاة (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن القرافه  تعديل قيمة خاصية مكان الدفن (P119) في ويكي بيانات
مواطنه
امبراطوريه عثمانيه (1886–1914)
السلطنه المصريه (1914–1918)  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المهنه كاتبه،  وشاعر  تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغه الام مصرى
اللغات المحكيه او المكتوبه مصرى
ملك حفنى ناصف

ملك حفنى ناصف (القاهرة 1886 - القاهره 1918 ) ، كاتبه و شاعره مصريه اتعرفت باسم " باحثه الباديه ". بنت الكاتب و الشاعر المصرى حفنى ناصف. كانت تتقن فرنساوى و الانجليزى ، و اشتغلت فى التعليم ، و بتعتبر من رائدات تحرير النسا فى مصر. كتبت مقالات كتيره فى جورنال " الجريده " ، وده كان اياميها ثوره على التقاليد اللى كانت بتحرم الستات من التعبير عن نفسهم و المشاركه فى المجتمع ، و جمعت مقالاتها فى كتاب اسمه " النسائيات " و كتبت " حقوق النساء ". المهنه : اديبه و ناشطه مصريه فى مجال حقوق الانسان والمرأة، ومناهضه للاستعمار البريطاني فى مصر إرتبطت بالفيوم منذ زواجها قي عام 1907 من شيخ العرب عبد الستار بك الباسل رئيس قبيله الرماح الليبيه بالفيوم . عاشت قي قصر الباسل بالفيوم وهى إحدى ضواحى مركز إطسا.

اعتبرت ملك ناصف اول امرأه مصريه جاهرت بدعوه عامه لتحرير المرأة، والمساواه بينها وبين الرجل، كما اعتبرت اول فتاه مصريه تحصل على الشهاده الإبتدائيه العام 1900. كما حصلت على شهاده فى التعليم العالي لاحقا.

أصيبت بمرض الحمى الإسبانية. ودفنت قي مقابر اسرتها قي «الإمام الشافعى» ورثاها حافظ ابراهيم وخليل مطران بقصيدتين، وكمان الاديبه اللبنانيه مي زيادة. تم اطلاق اسمها على عديد المؤسسات والشوارع فى مصر تقديرا لدورها فى مجال حقوق المرأة.

دورها فى مناهضه الحركه الغربيه فى مصر لملك حفني ناصف مقالات نشرتها فى(الجريدة) وبعدين جمعتها فى كتاب أسمته (النسائيات) يقع فى جزءين، وقد طبع الجزء الاول منه وظل التانى مخطوطا. ولها كتاب اخر بعنوان (حقوق النساء) حالت وفاتها دون انجازه. معظم اعمالها تدور حول تربيه البنات وتوجيه النساء ومشاكل الاسره وقد كانت تدور فى مصر معركه قلميه بين دعاه التحرر الغربي وأنصار الحجاب، فدفعت ملك حفني اعتراضات دعاه التحرر الغربي بآيات من القرآن الكريم ونصوص من السنة، وفنّدت اراء اللى يُرجعون تأخر الشرق الى التمسك بالحجاب ببراهين وأدله عقلية، زى قولها: "إن الأمم الأوروبيه قد تساوت فى السفور، ولم يكن تقدمها فى مستوى واحد، فمنها الأمم القوية، ومنها الأمم الضعيفة، فلماذا لم يسوّ السفور بينها جميعا فى مضمار التقدم، إذا كان هوه الاساس للرقي الحضاري كما يزعم هؤلاء".

  1. أ ب http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb15007470t — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة