لامارسييز

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
لامارسييز
(بالفرنساوى: La Marseillaise تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات
 

البلد
فرنسا  تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
تأليف كلود چوزيف روجيه دى ليزلى  تعديل قيمة خاصية كاتب كلمات الأغنية (P676) في ويكي بيانات
تلحين كلود چوزيف روجيه دى ليزلى  تعديل قيمة خاصية المُلحِّن (P86) في ويكي بيانات
تاريخ الاعتماد 25 ابريل 1792  تعديل قيمة خاصية البدايه (P571) في ويكي بيانات
اللغه لغه فرنساوى  تعديل قيمة خاصية لغه العمل او الاسم (P407) في ويكي بيانات
اسمع النشيد
، و
  تعديل قيمة خاصية صوت (P51) في ويكي بيانات
روجيه دي ليسل (مؤلف لا مارسييز) ينشده للمره الاولى فى منزل ديتريش، عمدة ستراسبورج، اللوحة من متحف ستراسبورج التاريخى

لامارسييز (بالفرنسية: La Marseillaise) هو النشيد الوطنى لللجمهورية الفرنسية، اتكتب فى عهد الثورة الفرنسية، وإعتمدته فرنسا نشيد وطنى من 14 يوليه 1795

كتب السطور الستة الأولى روجيه دي ليسلى سنة 1792

تاريخ النشيد[تعديل]

الإيقاع خلال القرن التسعتاشر

كتب النشيد ده فى 25 ابريل 1792 من جوزيف روجيه دي ليزل فى ستراسبورغ وكان اسم النشيد "نشيد الحرب لجيش الراين" (بالفرنسية: Chant de guerre de l'Armée du Rhin)، كتب النشيد ده مخصوصاً لمارشال نيكولاس لوكنير (ضابط فرنسي مولود فى منطقة كام ببافاريا)، و اعتمد النشيد ده كنشيد وطني فى عام 1830 عهد الجمهورية الفرنسية التالتة لكن فى وقت قيام الحرب العالمية الثانية اتعمل شويه تعديلات صغنتوته فيه علي ايد هكتور برليوز اتم الموافقه عليه كنشيد وطني فى شكله الحالي فى سبعينيات القرن العشرين.


النشيد باللغة الفرنساويه[تعديل]

بالفرنساوياللفظالترجمة

Allons enfants de la Patrie, Le jour de gloire est arrivé ! Contre nous de la tyrannie, L'étendard sanglant est levé, (bis) Entendez-vous dans les campagnes Mugir ces féroces soldats ? Ils viennent jusque dans nos bras Égorger nos fils, nos compagnes !

Aux armes, citoyens Formez vos bataillons Marchons, marchons ! Qu'un sang impur Abreuve nos sillons !

Que veut cette horde d'esclaves, De traîtres, de rois conjurés ? Pour qui ces ignobles entraves, Ces fers dès longtemps préparés ? (bis) Français, pour nous, ah ! quel outrage Quels transports il doit exciter ! C'est nous qu'on ose méditer De rendre à l'antique esclavage !

Quoi ! des cohortes étrangères Feraient la loi dans nos foyers ! Quoi ! ces phalanges mercenaires Terrasseraient nos fiers guerriers ! (bis) Grand Dieu ! par des mains enchaînées Nos fronts sous le joug se ploieraient De vils despotes deviendraient Les maîtres de nos destinées !

Tremblez, tyrans et vous perfides L'opprobre de tous les partis, Tremblez ! vos projets parricides Vont enfin recevoir leurs prix ! (bis) Tout est soldat pour vous combattre, S'ils tombent, nos jeunes héros, La terre en produit de nouveaux, Contre vous tout prêts à se battre !

Français, en guerriers magnanimes, Portez ou retenez vos coups ! Épargnez ces tristes victimes, À regret s'armant contre nous. (bis) Mais ces despotes sanguinaires, Mais ces complices de Bouillé, Tous ces tigres qui, sans pitié, Déchirent le sein de leur mère !

Amour sacré de la Patrie, Conduis, soutiens nos bras vengeurs Liberté, Liberté chérie, Combats avec tes défenseurs ! (bis) Sous nos drapeaux que la victoire Accoure à tes mâles accents, Que tes ennemis expirants Voient ton triomphe et notre gloire !

Nous entrerons dans la carrière Quand nos aînés n'y seront plus, Nous y trouverons leur poussière Et la trace de leurs vertus (bis) Bien moins jaloux de leur survivre Que de partager leur cercueil, Nous aurons le sublime orgueil De les venger ou de les suivre

انهضوا يا ابناء الوطن,

فقد دقت ساعة المجد!

بعد ما رُفعت فى وجهنا

رايات الاستبداد المدممة.

هل تسمعون فى كل أصقاعنا

عواء هؤلاء الجنود الهمجيين؟

الذين يأتون لحد اسرّتنا

لذبح ابنائنا ونسائنا!

الى السلاح، أيها المواطنون!

شكّلوا صفوفكم!

فلنزحف! فلنزحف!

وليتشبّع تراب ارضنا من دمائهم القذرة!

ماذا يريد ده الحشد من العبيد،

من الخونة، ومن الملوك المتآمرين؟

لمن دى السلاسل الحقيرة

وهذه الأغلال المجهزة من زمن؟ (تعاد)

أللفرنسيين، لنا؟ آه! يالها من مهانة,

ويا للاختلاجات اللى ستستدعي!

أنحن من يُفكَّر بإرجاعهم

الى العبودية اللى نسيناها؟

ماذا؟ أسنترك الجحافل الغريبة

تملي علينا إرادتها فى بيوتنا!

ماذا؟ أسنترك دى المجموعات المرتزقة

يقتلون محاربينا الابِيّاء؟ (تعاد)

بالله! أنطأطئ جباهنا

إن وضعتنا الأيادي المغللة تحت النير؟

أويصبح الطغاة السفلة

أسياد مصيرنا؟

إرتعدوا، أيها المستبدون والأخزياء

وكل من تُعقد له الحواجب،

إرتعدوا! فمشاريعكم القاتلة

ستجد اخيراً جزاءها (تعاد 2)

فكلنا جنود فى حربنا ضدكم

إذا سقط ابطالنا الشباب،

ستحمل لنا الارض شبان اخرين,

مستعدين للاستمرار فى قتالكم!

الفرنسيون، هم المحاربون الشهماء

إحمل او إمنع ضرباتك!

أنقذ هؤلاء الضحايا الحزينين

لأنهم قد يأسفون لحمل السلاح ضدّنا،

لكن مش هؤلاء الطغاة الداميين،

هؤلاء متواطئين بويلٍ،

كلّ دى النمور القاسية

ستمزّق العدو خارج صدور أمهاتهم!

الحبّ الوطني المقدّس

يتقدّم ويدعم أسلحتنا الانتقامية

الحريّة، الحريّة العزيزة،

قاومي أيتها الحرية مع مدافعيك

تحت أعلامنا، سنكافئ بالنصر

عجلي أيتها الحرية بزئيركِ الرجالي

لي يكون اعدائكِ, فى أنفاسهم الاخيرة

إشهدي على نصرنا ومجدنا!

نحن سندخل ميدان المعركة

لما لن يكون شيوخنا هناك,

هناك سوف نجد غبارهم

وعلامة امتيازهم.

لن يمنعنا حزننا على غبارهم

من الاشتراك فى توابيتهم،

هايكون عندنا الفخر الرفيع

للانتقام لهم او لإتباعهم!

وصلات برانيه[تعديل]

فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: