اصنام العرب

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
اصنام العرب

دين، وميثولوجيا  تعديل قيمة خاصية واحد من (P31) في ويكي بيانات

اللات
ذو الشرى كبير آلهة النبطيين

أصنام العرب كانت تماثيل الالهه اللى بيعبدها العرب فى الجزيره العربيه قبل الاسلام. من اشهرها اساف و نائله و دول كانو محطوطين عند الصفا و المروة ، الاولانى كان على شكل راجل و التانى كان على هيئه ست ، و العزى ( صنم قريش ) كانت محطوطه فى وادى فى حته اسمها نخلة الشامية و كان العرب بيتسموا بيها عبد العزى. و كان فيه اللات و دى كانت صخره مربعه فى الطائف فى نفس المكان اللى فيه دلوقتى منارة جامع الطائف و سموا بيها عبد اللات و تيم اللات. و كان فيه مناة ودى كانت على ساحل البحر الاحمر بين مكه و المدينه و كانت بتعبدها قبايل الاوس و الخزرج و غسان ، و سموا بيها عبد مناة و زيد مناة. نسر ما كانتش ليه مكانه كبيره و كان بيعبدها عرب حمير قبل التبابعه ما يدخلوا اليهوديه. فى عبة مكة كان فيه هبل و كان مصنوع من عقيق احمر و ده كان اشهر و اعظم الاصنام عند العرب ، و كانو العرب لما يتخانقوا على حاجه او لما كانو ناويين يسافروا او يعملوا حاجه يروحوله و يستقسموا الاقداح و اللى تقوله الاقداح يعملوه.

إكمن كان فيه آلهه كتيره فبالتالى كان فيه كعبات كتيره ان الكعبه ( البناء المكعب ) كانت الشكل المعمارى المفضل لبنا بيوت الآلهه و كانت فيه كمان كعبات لتقديس الأحجار الغريبه و النادره زى زى الاحجار البركانيه او النيزكيه و فى العاده الوانها كانت سوده اكمن عوامل الاحتراق اثرت عليها. العرب كانو بيحجوا للكعبات دى فى مواسم معينه و ساعات فى اوقات عاديه و كانت الدبايح بتتدبح عندها و بتتقدم الندور و الهدايا و كانو بيطوفو حواليها. من اشهر الكعبات دى كانت كعبة نجران و كعبة شداد الإيادى و كعبة غطفان و بيت اللات الكعبه اليمانيه ( بيت ذى الخلصة ) و كعبة مكه و كعبة ذى الشر و كعبة ذى غابه اللى كان اسمه القدس و غيرها و بتعتبر كعبة من اهم كعبات العرب فى الجاهليه اكمن مكه كانت ملتقى القوافل التجاريه.

العرب كانو بيميزوا مابين معنى الألوهيه و معنى الربوبيه ان الألوهيه فى مفاهيمهم كان معناها إله مش منظور ساكن فى السما اللى بتقع منها ساعات احجار سوده كانو بيعتبروها واقعه من ملاط بيته ، لكن الربوبيه عندهم كان معناها تقديس الأسلاف. النبطيين عبدوا حجر اسود بيرمز للشمس كإله للسما، و الهذليين عبدوا حجر اسود بيرمز لمناة ، ذو الشرى كان حجر اسود و كعبة مكه كانت اطار لحجر اسود زيها زى الكعبات التانيه. و كانت الكعبات دى بتتسمى بيوت الله اكمن كل بيت منها كان فيه حجر من بيت الإله اللى فى السما كتمييز عن الأرباب اللى كانت مجرد تماثيل او أحجار بركانيه بتتحط فى ساحات الكعبات للتبرك ببركات الأسلاف الصالحين و التشفع بيهم عند إله السما.

أصنام العرب

اللات

نصب اللات، منحوتة تدمرية، القرن الاولانى الميلادى

صنم الخصوبة عند العرب قبل الإسلام، وتمثل كمان الأرض، و أخواتها هن العزى ومنات وهذه الأصنام هن الغرانيق العلى وممن عبد اللات بنى ثقيف فى الجزيرة العربية و أهل تدمر فى بادية الشام؛ فبنى له التدمريون معبد خاص و هو معبد اللات.[1][2]

هبل

هبل هو واحد من المعبودات الوثنية عند العرب القدماء قبل الإسلام، و هو صنم على شكل إنسان وله ذراع مكسورة، قامت العرب بإلحاق ذراع من ذهب بدل منه. كان موجود جوه الكعبة و كان يطلق عليه لقب صاحب القداح، ويقال إن هبل كمان هو اله الشمس.

مناة

أقدم أصنام العرب، هيا إلهة القدر أو المصير. نصبت على ساحل البحر من ناحية الشمال بقديد بين مكة والمدينة. و كانت مناة معظمة عند الأوس والخزرج بصفة خاصة، وكل من كان مواليا لهاتين القبيلتين من القبائل بشكل عام.

العزى

كانت تمثل كوكب الصباح، اتعبدت من قبائل بنى سليم وغطفان وجشم، ومن المعتقد أنها نفس الإلهة افروديت عند الرومان ونفسها هيا ايزيس إلهة من مصر القديمه وتقدر تتبع آثارها فى البتراء بوضوح تام. وكانت العُزَّى أعظم الأصنام اللى عبدتها قريش قبل الإسلام، و كانت قد حَمَت ليها شعب سقام يضاهون به حرم الكعبه.[3]

ذو الشرى، منحوتة نبطية وجدت جنوب سورية ومحفوظة فى متحف دمشق الوطنى

طاغوت

و هو صنم بشكل أسد من بعض آثار العرب الأنباط - فى ذلك الزمان كان القدماء ينشرون آلهتهم بنقلهالمدن تانيه مع تجارتهم وده الإله ذو الأصل النبطى وقيل أنه هو المقصود بالطاغوت الوارد فى القرآن.

ذو الشرى

واحد من أصنام العرب، و هو من معبودات العرب الأنباط فى الاردن، كان معبود فى المنطقة.

ود

واد أو وَدّ صنم بشكل رجل و هو صنم بنى كَلْبٍ بِدُومَة الْجَنْدَل قال الماوردي: (فَهُوَ أَوَّل صَنَم مَعْبُود، سُمِّيَ وَدًّا لِوُدِّهِمْ لَهُ)

عوض

عوض كان إله الزمن والأبد و هو صنم بكر بن وائل[4]

سواع

صنم على شكل ست و هو صنم بنى هُذَيْل

يعوق

ياعوق أو يَعُوق صنم على شكل حصان و هو صنم بنى همدان وَفِيهِ يَقُول مَالِك بْن نَمَط الْهَمْدَانِيّ: (يَرِيش اللَّه فِى الدُّنْيَا وَيَبْرِى وَلَا يَبْرِى يَعُوق وَلَا يَرِيش)

نَسْر

صنم بشكل نسر و هو صنم بنى حمير

ظهر النسرعلى بعض القطع الاثرية استخدمها شعاراً بعض الممالك العربية الجنوبية القديمة (معين وسبأ وحمير وحضرموت) و مملكة الأنباط فى الشمال. 

يغوث

كان من أصنام قبيلة مراد بعدين لبن عُطيف بالجرف عند سبأ وقال فيه أبو عثمان النهدي: (وَكَانَ مِنْ رَصَاص، وَكَانُوا يَحْمِلُونَهُ عَلَى جَمَل أَحْرَد، وَيَسِيرُونَ مَعَهُ وَلَا يُهَيِّجُونَهُ حَتَّى يَكُون هُوَ الَّذِى يَبْرُك، فَإِذَا بَرَكَ نَزَلُوا وَقَالُوا: قَدْ رَضِيَ لَكُمْ الْمَنْزِل ; فَيَضْرِبُونَ عَلَيْهِ بِنَاء يَنْزِلُونَ حَوْلَهُ)

اساف ونائله

وهما صنمين كان مكانهما على الصفا والمروة، وقصّتهما من المصادر الإسلامية أن اساف ونائلة كانو عشاق (وقيل أنهما من قبيلة جرهم) جم حجاجالالكعبة، ولكنهما أحدثا داخلها (أى الكعبة) فمسخالصنمين من حجر لارتكابهما «الفاحشة» و«الفجور»

دوار

صنم كانت له حظوة عند الفتيات الصغار السن.

ذو الخلصه

صنم كانت تعبده قبائل بجيلة و خثعم و أزد السراة و بنو الحارث بن كعب و جرم و زبيد و الغوث بن مر بن أد و بنى هلال.

عائم

صنم كانو يعبدونه قبائل أزد السراة.

الفلس

صنم قبيلة طيء اللى هدمه على بن ابى طالب

جلسد

صنم قبيلة كندة فى حضرموت

ابغال

إله البدو ورعاة الجمال

الأقيصر

هو واحد من ألاصنام فى الجاهلية و كان من أصنام قضاعة ولخم وجذام وعاملة وغطفان

المحرق

لبكر بن وائل وسائر ربيعة وكانوا قد جعلوا فى كل حى من ربيعة له ولداً.[5]

الآلهه النبطيه

  • ذو الشرى : إلاههم الرئيسى ( كان ليه كعبه بيحجوا ليها فى الجزيره العربيه )
  • إلهى : سعد إلهى = سعد الله
  • إله : إلها إله معينو = الإله إله معين
  • إل : بيتضاف فى الأسامى زى هبئيل و ربئيل
  • مناة : آلهة الحظ ( كان ليها كعبه بيحجوا ليها فى الجزيره العربيه )
  • قيسى
  • لات ( كان ليها كعبه بيحجوا ليها فى الجزيره العربيه )

شوف كمان

مصادر

  1. معبد اللات، اكتشف سورية Archived 2017-10-06 at the Wayback Machine
  2. Trombley, Hellenic Religion and Christianization c. 370-529 Archived 2018-06-12 at the Wayback Machine
  3. كتاب الاصنام، تأليف أبو المنذر الكلبى توفى سنة 204هـ، ص19، تحقيق أحمد زكى باشا، دار الكتب المصرية بالقاهرة، الطبعة التالتة 1995
  4. خزعل الماجدي, الأنباط:التاريخ-الميثلوجيا-الفنون, دار النايا ودار محاكاة للنشر, دمشق, 2012, الطبعة الاولانىى, صفحة 41
  5. جمهرةأنساب العرب-ص493