نقاش:كنيسة القديسين

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

Untitled[تعديل]

كاتب الموضوع واضح بأنه متعصب دينيا فقد غفل فى تعليقه تميز كنيسة القديسين عن معظم الكنائش بالتطرف الدينى وكره الآخر ويكفى دليلا على ذلك ما ذُكر من أن فكرة بنائها كانت من الأنبا بيشوى والمعروف بتطرفه الشديد وكرهه للإسلام. 41.236.135.168 10:22، 3 يناير 2011

  • الجهل كمان بينخر فى عقلك ؟ القمص بيشوى كامل المذكور فى المقاله اتوفى سنة 1979 و هو غير بيشوى اللى تقصده . ده بيبين ان امثالك بيرددوا كلام من غير تفكير أو معرفه. انصحك بقراية المقاله دى و هى لكاتب عربى متابع احوالكم:

إلى المصريين: قفوا موقف صدق...


Samsam22 (مناقشه) 03:20، 4 يناير 2011 (يو تى سى)[ردّ]

احب ان انوه ان هذا الموضوع كاتبه متحامل ع المسلمين وانظروا ف كتابته الاتيه

    • فترة سبعينات القرن العشرين شافت نمو التطرف الدينى فى مصر و ظهور جماعات اسلاميه متطرفه و متعصبه دينياً اتميزت نشاطاتها بالتعصب و الكراهيه و العنف . و مع مرور الايام انتشر الفكر المتعصب فى مصر و دخلت مصر افكار متطرفه خلقت طايفه من المتعصبين المسلمين بميول اجراميه و حصلت اعتداءات على المسيحيين المصريين

من هذه الفقره يريد كاتب الموضوع الايعاز لنا بان المسلمون المتعصبون يعتدون على المسيحين الصريون وغفل ذكر ان الارهاب فى منتصف تسعينات القرن المنصرف قد طال مسلمون ولعل الطفله شيماء والرئيس السادات واغتيال الدكتور رفعت الحجوب وغيرهم من المسئلون والابرياءفكان يجب عليه ذكر الارهاب وليس المسلمون المتعصبون كما ذكر 05:42، 5 يناير 2011 Lotfe1951

    • اليس هناك عاقل يقول لنا ما فائده ضرب الكنيسه للمسلمون عامه والمصريون خاصه فلافائده تعود عليهم من ذلك الفعل الا ان هناك من يعمل على التدخل فى شئون العرب الداخليه وجعلهم يتناحرون فيما بينهم وذلك لن ياتى الا عن طريق تاجيج الفتنه الطائفيه فى كل بلد وجعل ابناء الوطن الواحد اعداء متناحرون 05:42، 5 يناير 2011 Lotfe1951
  • مفيش تحامل حيث ان المقاله بتتكلم عن كنيسة القديسين المسيحيه مش عن الارهاب بصفه عامه. جايز فيه مقاله تانيه بتتكلم عن الارهاب بصفه عامه و اللى راح ضحيته مسلمين و سياح اجانب و غيرهم. المقاله دى اصلاً مش عن التطرف أو الارهاب لكن عن كنيسة القديسين. المقاله ما بتقولش مسلمين خد بالك بتقول متطرفين و متعصبين مسلمين و غير كده ما بتقولش حاجه اكتر من المكتوب على صفحات جرانيل العالم بما فيها جرانيل مصر. اما بالنسبه للفايده و عدم الفايده فده كمان مش الموضوع ، الموضوع هو كنيسة القديسين اللى بيتكلم العالم كله عن ان اعتداء حصل عليها ، و بعدين الارهاب اللى بتتكلم عنه و اللى اغتال السادات ( اغتيال السادات اتشار ليه فى المقاله ) و الطفله شيماء و سياح معبد الدير البحرى و غيرهم كان من كوكب المريخ و لا قامت بيه ناس اتعرفت هويتهم ؟ اتأكد لو مسيحيين هجموا على جامع و قتلوا المصليين المسلمين و فجروهم فى يوم عيدهم حا يتقال نفس الكلام.

انصحك انت كمان بقراية المقاله دى ، مش معقول الناس مصريين مسلمين و مش مصريين متحاملين.

" مدينة عاشت أكثر من ألفى سنة تستوعب الدنيا كلها، صارت تضيق بأهلها من الأقباط. يا إلهى. ولا تحدثنى من فضلك عن الاستعمار والصهيونية والايادى الاجنبية. الأرض هناك الآن مهيأة لهذا كله كما هى فى سائر الوطن، الأمر فقط فى الإسكندرية يدعو للحسرة والألم أكثر من غيرها من المدن، وماجرى فى كنيسة القديسين أكد لى أن المدينة التى كانت بيضاء صارت سوداء قاتمة بفعل الأفكار التى سادت ضد تاريخها من التسامح، ولعله الحزن الذى علينا الآن أن نلعنه فى ملابسنا السوداء ".

Samsam22 (مناقشه) 06:15، 5 يناير 2011 (يو تى سى)[ردّ]

بدايه احب ان اقول انه حقا قد سقطت مصر فى الجهل والتعصب وبهتت فيها روح التسامح والتاخى الذى كان يميزها عن باقى شعوب العالم وكذلك اقول ان بناء المساجد امام الكنائس هو ثمه من سمات هذا التعصب والجهل الا مبرر واحب ان اقول انه وان كانت مشاعر الناس جميعا قد تاذت لما وقع بكنيسه القديسين فهى دار عباده قد امر الاسلام بحمايه جميع دور العبادة ولم يتعرض لها احد على مر التاريخ الاسلامى والدليل بقاء الكنائس والمعابد والمساجد فجميعها يعبد فيه الله اله واحد وان اختلفت المعتقدات ولكن اذا كان المصريون حتى الان لم يعلنوا عن هويه منفذ الهجوم ربما يكون مسيحى كصاحب السياره الاسكودا مثلا ويكون شان داخلى بين الاقباط وتعصب بينهم وعلى فرض انه مسلم متعصب جاهل بدينه وتعاليمه الحنيف فما يحرينى حتى الان الاعتداء الذى وقه من بعض شباب الاقباط على المسجد المجاور وقذف الكتب اي المصاحف والذى عفا عنه المسلمون وتجاوزوه اليس ترى ان ذلك قمه روح التسامح والتاخى الذى تعيشه مصر حتى الان رغم ما يحدث من قرارات اروبيه من رسوم مسيئه للرسول ومنع اقامه الماذن بها منعا قاطعا فى الوقت الذى قامت مصر بيه بتوحيد الاذان لمراعاها أقباطها فروح التعصب يعيشه العالم اكمل اليوم وبما اننا نستورد منهم كل شئ فلقد لهث البعض منا وراء التعصب الدينى مسلمين ومسحيين والجميع يدرك ذلك ....