الفرق بين النسختين بتاع: «انشقاق القمر»
لا ملخص تعديل |
ص تزويد قوالب توماتيكى و/او تظبيط، زود وسوم يتيمه، مش متصنفه، نهايه مسدوده عن طريق اوب (12176) |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{نهايه مسدوده|تاريخ=ديسمبر 2017}} |
|||
⚫ | |||
{{يتيمه|تاريخ=ديسمبر 2017}} |
|||
⚫ | |||
== ذكر الحادثه == |
== ذكر الحادثه == |
||
تم ذكر الحادثه دي في القران بسورة القمر، (التي سميت باسم هذه القصة) الآيتين الأولى والثانيه: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ﴾﴿وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾. |
تم ذكر الحادثه دي في القران بسورة القمر، (التي سميت باسم هذه القصة) الآيتين الأولى والثانيه: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ﴾﴿وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾. |
||
وتم ذكرها في الحديث النبوي: |
وتم ذكرها في الحديث النبوي: |
||
روي عن عبد الله بن مسعود في صحيح البخاري: |
روي عن عبد الله بن مسعود في صحيح البخاري: |
||
(انشق القمر ونحن مع النبي، فصار فرقتين، فقال لنا: (اشهدوا اشهدوا).) |
(انشق القمر ونحن مع النبي، فصار فرقتين، فقال لنا: (اشهدوا اشهدوا).) |
||
روي عن عبد الله بن عباس في البداية والنهاية: |
روي عن عبد الله بن عباس في البداية والنهاية: |
||
(اجتمع المشركون إلى رسول الله منهم الوليد بن المغيرة وأبو جهل بن هشام والعاص بن وائل والعاص بن هشام والأسود بن عبد يغوث والأسود بن المطلب وزمعة بن الأسود والنضر بن الحارث ونظراؤهم فقالوا للنبي إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان فقال لهم النبي إن فعلت تؤمنوا قالوا نعم وكانت ليلة بدر فسأل الله عز وجل أن يعطيه ما سألوا فأمسى القمر وقد سلب نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان ورسول الله ينادي يا أبا سلمة بن عبد الأسد والأرقم بن الأرقم اشهدوا). |
(اجتمع المشركون إلى رسول الله منهم الوليد بن المغيرة وأبو جهل بن هشام والعاص بن وائل والعاص بن هشام والأسود بن عبد يغوث والأسود بن المطلب وزمعة بن الأسود والنضر بن الحارث ونظراؤهم فقالوا للنبي إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان فقال لهم النبي إن فعلت تؤمنوا قالوا نعم وكانت ليلة بدر فسأل الله عز وجل أن يعطيه ما سألوا فأمسى القمر وقد سلب نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان ورسول الله ينادي يا أبا سلمة بن عبد الأسد والأرقم بن الأرقم اشهدوا). |
||
{{مش متصنفه|تاريخ=ديسمبر 2017}} |
تعديلات من 16:17، 5 ديسمبر 2017
انشقاق القمر حادثه اتذكرت في القران الكريم، وبنظر المسلمين، هي معجزة من معجزات الرسول محمد. من الناحيه العلميه، فإنه وفى عام 2010م، قال براد بيلي أحد علماء وكاله ناسا: "لم تشر أي من الأدلة العلمية الحالية أن القمر انشق إلى قسمين (أو أكثر) ومن ثم إعادة تجميعها في أي وقت مضى".
ذكر الحادثه
تم ذكر الحادثه دي في القران بسورة القمر، (التي سميت باسم هذه القصة) الآيتين الأولى والثانيه: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ﴾﴿وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾. وتم ذكرها في الحديث النبوي: روي عن عبد الله بن مسعود في صحيح البخاري: (انشق القمر ونحن مع النبي، فصار فرقتين، فقال لنا: (اشهدوا اشهدوا).)
روي عن عبد الله بن عباس في البداية والنهاية: (اجتمع المشركون إلى رسول الله منهم الوليد بن المغيرة وأبو جهل بن هشام والعاص بن وائل والعاص بن هشام والأسود بن عبد يغوث والأسود بن المطلب وزمعة بن الأسود والنضر بن الحارث ونظراؤهم فقالوا للنبي إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان فقال لهم النبي إن فعلت تؤمنوا قالوا نعم وكانت ليلة بدر فسأل الله عز وجل أن يعطيه ما سألوا فأمسى القمر وقد سلب نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان ورسول الله ينادي يا أبا سلمة بن عبد الأسد والأرقم بن الأرقم اشهدوا).