الفرق بين النسختين بتاع: «يوسف ادريس»

→ التعديل اللى قبل كده التعديل اللى بعد كده ←

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مضمن

تعديلات من 18:47، 26 نوفمبر 2017

يوسف إدريس على (17 مايو 1927 - 1 اغسطس 1991)، كاتب قصه قصيره ومسرح وروايه مصرى. ,ويعتبر أحسن كاتب قصه قصيره فى الادب المصرى الحديث. ولد فى 17 مايو 1927 فى قرية البروم فى محافظة الشرقيه. اشتغل دكتور فى مستشفى القصر العينى فى القاهره من 1951 ل 1960 ، وبعدين اتفرغ للكتابه و الشغل الصحفى فى جرانيل الجمهورية و الاهرام. اتوفى فى اول اغسطس سنة 1991.

يوسف إدريس نادى بتطوير اللغة العربىه و لكن لقد ارسلت اليه جوابات تهاجمه هجوما شديد من اشخاض قد رفضوا فكره تطوير اللغه العربيه، لكن الجوابات اللى استلمها كان يوجد بها الكثير من الاخطاء في الاملاء والنحو فاعتبر ان هذا فى المطلق بيثبت صحة دعوته ، و رغم انه كان بيكتب بالعربىه لكن شخصيات قصصه بتتكلم بالمصرى او اللغه العاميه و هذه وسيله يستخدمها كتاب مصريين بكثره ك حل مؤقت الي ان تسود اللغه المصريه فى الكتابه مثلما هي سائده ف المسرح والكتابه والسينما

كتابه

أرخص الليالي البطل اخر الدنيا

روايات

من الروايات اللى كتبها :

جمهورية فرحات
hey
الحرام
العيب
العسكري الاسود
السيدة فينا 60
نيويورك29
البيضاء

كتير من رواياته و قصصه اتعملت افلام سينما

مسرحيات

الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.

@@ سطر 2: / سطر 2: @@
 '''يوسف إدريس على''' ([[17 مايو]] [[1927]] - [[1 اغسطس]] [[1991]])، كاتب [[قصه قصيره]] ومسرح وروايه [[مصريين|مصرى]]. ,ويعتبر أحسن كاتب قصه قصيره فى [[الادب المصرى الحديث]]. ولد فى 17 مايو 1927 فى قرية البروم فى [[محافظة الشرقيه]]. اشتغل دكتور فى مستشفى [[القصر العينى]] فى [[القاهره]] من 1951 ل 1960 ، وبعدين اتفرغ للكتابه و الشغل الصحفى فى جرانيل الجمهورية و [[الاهرام (جورنال)|الاهرام]]. اتوفى فى اول اغسطس سنة 1991.
-يوسف إدريس نادى بتطوير اللغة العربى لكن جاتله جوابات بتهاجمه هجوم جامد من ناس بيرفضو تطوير اللغه العربى ، لكن الجوابات اللى استلمها كانت مليانه غلطات فى الاملا و النحو العربى فاعتبر ان ده فى حد ذاته بيثبت صحة دعوته ، و رغم انه كان بيكتب بالعربى لكن شخصيات قصصه بتتكلم بالمصرى و دى وسيله بيستخدمها كتاب مصريين كتار كحل مؤقت لغاية ماتسود اللغه المصريه فى الكتابه زى ما هى سايده فى المسرح و السينما و الغنا.
+يوسف إدريس نادى بتطوير اللغة العربىه و لكن لقد ارسلت  اليه جوابات تهاجمه هجوما شديد من اشخاض قد رفضوا فكره تطوير اللغه العربيه، لكن الجوابات اللى استلمها كان يوجد بها الكثير من الاخطاء في الاملاء والنحو فاعتبر ان هذا فى المطلق بيثبت صحة دعوته ، و رغم انه كان بيكتب بالعربىه لكن شخصيات قصصه بتتكلم بالمصرى او اللغه العاميه و هذه وسيله يستخدمها كتاب مصريين بكثره  ك حل مؤقت الي ان تسود اللغه المصريه فى الكتابه مثلما هي سائده ف المسرح والكتابه والسينما
 كتابه