نيبتون
| ||||
---|---|---|---|---|
المكتشف | اوربان لوفيرييه[1]، وجون كوش آدامز[1] | |||
تاريخ الاكتشاف | 23 سبتمبر 1846[2][1][3] | |||
على اسم | نبتون | |||
الأوج | 4537039826 كيلومتر | |||
الحضيض | 4459753056 كيلومتر | |||
المسافة من الأرض | 4300000000 كيلومتر، و4600000000 كيلومتر | |||
نصف المحور الرئيسي | 4503443661 كيلومتر، و30.06992276 وحده فلكيه[4] | |||
الشذوذ المداري | 0.009456 [4] | |||
الميل المداري | 1.77004347 درجة[4] | |||
زاوية نقطة الاعتدال | 131.78422574 درجة[4] | |||
زاويةالحضيض | 44.96476227 درجة[4] | |||
تابع إلى | شمس | |||
نصف القطر | 24622 كيلومتر[5]، و24764 كيلومتر[5]، و24341 كيلومتر[5] | |||
التفلطح | 0.0171 | |||
الكتلة | 102430 يوتاغرام | |||
تعديل ![]() |
نيبتون بالانجليزية "Neptune" معناها بالإغريقية إله الماء، ويطلق عليه الكوكب الأزرق هو أحد كواكب النظام الشمسي وهو رابع اكبر الكواكب الثمانية، وهو ثامن أبعد كوكب عن الشمس في نظامنا الشمسي وهو رابع اكبر كوكب نسبةً إلى قطره وتالت اكبر كوكب نسبةً إلى كتلته. سمي هذا الكوكب نسبةً إلى الإله الروماني للبحر (نبتون) حيث تم اكتشافه في 23 سبتمبر عام 1846. كان نبتون أول كوكب يتم اكتشافه عبر المعادلات والتوقع الرياضي بدلاً من الرصد المنتظم. فالتغيرات غير المتوقعة في مدار كوكب أورانوس قادت الفلكيين إلى استنتاج أن الاضطراب الجذبي ناتج عن كوكب مجهول يقع خلفه، واكتشف الكوكب على بعد درجة واحدة من الموقع المتوقع عبر المعادلات الرياضية.
أُكتشف نبتون من طرف عالم الفلك يوهان غتفريد غال(Johann Gottfried Galle) يوم 23 سبتمبر 1846، في الوقت نفسه الذي كان فيه العُلماء أوربان لوفيريي (Urbain Le Verrier) وجون كوش آدامز(John Couch Adams) يتوقعان بالحساب مكان وجود نبتون. ولو كان وزنك فوق الأرض 70 كيلوغرام يصبح فوق نبتون 84 كيلوغرام. وتجتاح نبتون عاصفة هوجاء أشبه بالعاصفة اللى تجتاح كوكب المشتري ويطلق على عاصفة نبتون اسم "البقعة المظلمة العظمى" (حيث أن هناك واحدة أصغر شبيهة بها). ولا يعرف منذ متى نشبت لأنها بعيدة ولاترى من الأرض. وقد اكتشفتها مؤخرا المسابير الفضائية الاستكشافية.
ونبتون هو أبعد الكواكب والأقل معرفة بالنسبة لنا, وأقماره المعروفة حتى الآن هي 13. وهناك ست حلقات تدور حول نبتون. له أقمار أهمها ترايتون الذي يبلغ قطره 2720 كم وتنبعث فوقه غازات. ويظن العلماء أنه يوجد تحت سحب نبتون محيط من الماء أشبه بمحيط أورانوس، وجوّه مكون من الهيدروجينوالهيليوموالميثان. تمت زيارة كوكب نبتون مرة واحدة فقط بواسطة السفينة الفضائية فويجر 2 والتي طارت إلى الكوكب في الخامس والعشرين من أغسطس عام 1989. نبتون مماثل في التركيبِ لكوكب أورانوسِ، وكلاهما لهما تراكيب مختلفة من اكبر العمالقة الغازِية: كوكبا المشتريوزحل. آثار الميثانِ في الكوكب تفسر سبب ظهوره باللون الأزرق. محور كوكب نبتون مائل بزاوية 50 درجة عن محور دورانه، وهو يبعد عن مركز نبتون حوالي 10000 كم، ومن دى المغناطيسية القوية هنالك شفق قطبي في نبتون وكذلك في قمره تريتون. ولنبتون عدة أقمـار أحـدها هو ترايتون الذي يُعد اكبر أقمار نبتون وأبرد جسم في المجموعة الشمسية بحيث تبلغ حرارته 230- درجة مئوية.
كواكب المجموعه الشمسيه[تعديل]
مراجع[تعديل]
- ↑ أ ب المؤلف: آرثر باري — العنوان : A Short History of Astronomy — الناشر: جون موراي المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "51e9b2ce443d9376663dc87b117e7926a15fef99" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ http://solarviews.com/eng/neptune.htm
- ↑ http://solarviews.com/eng/neptune.htm — المؤلف: Vasily Vitkovsky — العنوان : Нептун — نشر في: Brockhaus and Efron Encyclopedic Dictionary. Volume XXа, 1897
- ↑ أ ب ت ث ج النص الكامل متوفر في: http://www.rschr.de/PRPDF/aprx_pos_planets.pdf — العنوان : Keplerian elements for approximate positions of the major planets
- ↑ العنوان : Report of the IAU Working Group on Cartographic Coordinates and Rotational Elements: 2009 — المجلد: 109 — الصفحة: 101-135 — العدد: 2 — نشر في: Celestial Mechanics and Dynamical Astronomy — https://dx.doi.org/10.1007/S10569-010-9320-4