نقاش المستخدم:المستشار القانوني احمد صالح عواض

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

دعونا نعيش الحلم العربي[تعديل]

لا تقتلوا الفرحة بالربيع العربي فى احداقنا يا خفافيش الظلام .........فلقد اتانا الفرح فى فجر جديد............. اطل علي شعوبنا من تونس ارض الابطال........وامتد الفرح الي مصر بلد الشجعان .........بعدين الي ليبيا فى ثورة الاحرار.........واراه بعين اليقين يكاد يبزغ فى اليمن وسوريا وتنتقل عدوي الفرح من شعب عربي ابي الي شعب عربي اخر..........نحن علي ثقة بان الصعاب اللى تواجهناالان رغم قسوتها علي النفس هيا اقل مما كنا فيه تحت جنح ليل الظلم والاستبداد انظري ياشمس الحرية الي عيون الاطفال الرضع تجدي الفرحة اللى افتقدناها ونحن فى مثل عمرهم .....فمن ولد فى نهار الحرية مش كمن ولد فى عتمة ليل الاستبداد .وغدا ستشرق الشمس من جديد علي بلادي اللى لم تعهد الشمس ..........يحدونا الامل فى نهار جديد مش فيه فلول ولا من يعمل وراء الستار ولا متاجر بامال البشر او الامهم............هبي يا نسائم الحرية علي وطني الكبير انعشي روح التصدي ......والتحدي داخل قلوب ران عليها من ركام السنين الحزن والعجز والكسل ........اراها بعين الحقيقة عودة الوعي لوطني الكبير.........هل احلم ؟..ام انني علي درب اليقين ؟

الخطوط الرئيسية للبرنامج الانتخابي للمستشار القانوني احمد صالح عواض[تعديل]

انا و الرئاسة من المستشار القانونى احمد صالح فى 05 مايو، 2011، الساعة 07:43 مساءً

بسم الله الرحمن الرحيم

ستشار القانوني

ارشح نفسي عن شباب الفيس بوك لرئاسة الجمهورية من اجل دولة متقدمة

الاخوة الاحباب .......بعد تفكير عميق ........قررت ان ارشح نفسي لرئاسة الجمهورية .........ممثلا وصوتا عن شباب الفيس بوك وايمانا مني بدور كم العظيم فى ثورة 25 يناير قررت ان يكون اعلاني للترشح لرئاسة الجمهورية من خلال صفحتكم وارجو من اخواني واهلي وابنائي وبناتي فى ده الموقع ان انال ثقتهم ودعمهم و...

المستشار القانوني

قالها اوباما قبل انتخابه رئيسا لامريكا yes we canونقولها الان من علي هذه الصفحة نعم نستطيع نحن شباب مصر ان نرشح من بيننا من يستطيع ان يقود البلاد فى المرحلة الدقيقة القادمة نحو غد افضل



المرأة / هيا ام واخت وابنة هيا الجوهرة اللى وصانا رسول الله عليها فى خطبة الوداع فلها كل الحقوق كانسانة ولا تفريق بينها وبين الرجل الا حسبما تقتضيه طبيعتها ورعايتها لاسرتها هيا من اهم اعمالها و لازم علي المجتمع ان يعينها علي القيام بهذه المهمة الرئيسية لهاويوفر ليها مايساعدها علي اداء هذه الرساله

لايجوز حرمان المرأة من ممارسة حقوقها السياسية تحت اي مسميوهي فى ده المجال متساوية مع الرجل بدون حدود فلها الترشيح والانتخاب دون اي عوائق او موافقات سواء من ولي الامر او من الزوج

وفي الشارع تكفل الدولة حمايتها من اي اعتداء عليها سو بالقول او الفعل اوحتي الاشارة وده من خلال تطبيق قواعد صارمة بشان التعرض للانثي....ونزعم انه اذا حققنا الخطوة الاولي هيا بناء انسان مصري جديد ذو خلق ودين وقيم فان هذه الظواهر السلبية سوف تختفي من حياتنا ولا نحتاج لتشريع لها


التعليم صاحب الدور الحاسم فى عملية بناء الانسان المصري اللى ستقوم علية عملية التنمية المستدامة وعلي ذلك فانه بجوانبه المتعددة سوف ينال قسطا وافرا من اهتمامنا لان الانسان هو المحرك الاساسي لاي تنمية والاهتمام ببناء ده الانسان وتطوير قدراته واطلاق مواهبة وامكاناتهيشغل جل اهتمامنا

ولتطوير العملية التعليمية وفي خطوط عريضة ودون الدخول فى تفاصيل سنتركها لاهل المهنة والمختصين

امامنا تطوير المدرس تطويرا حقيقيا وليس ورقيا و ان المدرس وهو عنصر اساسي فى تربية اطفالنا فى المدرسة ف لازم اختيار المدرسين بعناية فليس كل من يحمل شهادة علمية فى تخصص يكون مؤهلا للتدريس لاولادنا لان الاولاد لاتحصل من المدرس علي المعلومات العلمية بس ولكنها دون ان تدري تجعله قدوتها ف لازم ان نختار المدرسين محمودي السيرة ومن يعتقدون انهم اصحاب رساله سامية ختي لايكون همهم اعطاء الدروس الخصوصية وتطغي المادية علي قيمهم فينقلون لاولادنا ان المادة هيا اهم قيمة فى الحياة فنجني عل اولادناوعلي ذلك فانها مش وظيفة يعين فيها من يحصل علي مؤهل علمي محدد بل هيا رسالة نختار ليها من يتحملها ويكون قدرها ولاسيما فى مراحل التعليم الاساسي هيا فترة تكوين الشخصية للتلميذ.

لازم ان نفصل فصول التلاميذ الاولاد عن فصول التلاميذ البنات ماامكن اذا لم نستطيع فصل مدارس للا ولاد عن مدارس للبنات وايضا الاولوية للمدرسات للتدريس للبنات واي مدرسة بنات بالكامللازمان تكون كل الهيئة التعليمية فيها والادارية بل والنظافة جميعهم من النساء حتي يمارسون حياتهم بحرية داخل المدرسة دون اي حرج من وجود رجال معهم كمان فى اي مصلحة حكومية يمكن ان يتم الفصل فيها دون تاثير علي العمل يكون احسن لان ذلك يساعد كل من الرجل والمرأة فى التركيز فى العمل بس ويؤدي ذلك حتما لزيادة المردود الوظيفيوهي ايضا حرص الدولة الاسلامية علي افرادها من الزلل وتهيئة البيئة الصحية للعمل دون مخاطر اجتماعية وبالطبع العنصر الخاص بالتلاميذ والمدرسة ذاتها فالتلميذ اللى تربي فى اسرة جيدة وتحصن باخلاق جيدة من البيت ولم يجد اعلاما هداما ليهدم هذه القيم  ان مايبنيه المنزل من قيم واخلاقياتلازمان تحافظ المدرسة عليه وايضا لايهدمة الاعلام من برامج تدعوا الي السفور بدعاوي الحرية اوافلام بدعاوي نقل الواقع بمقولة انها واقعية او اغاني مسفة لاترتقي بالذوق العام والاخلاق الفاضلةكل ذلك  مش له وجود فى دولتنا وانما الريادة والقيادة للعمل المنتج والباعث علي التقدم فليس هناك فى دولتنا ممثل قدوة لشبابنا اومغني او لاعب مهما علا شانة فسوف تنحسر عنة اضواء الاعلام حتي يحصل العلماء والمفكرين واهل الراي ومن تقوم عليهم عجلة التنمية والتقدم هؤلاء هم القدوة لشبابنا فى دولتنا وهؤلاء من نسلط عليهم الضوء علي الاقل فى اعلام الدولة ونحن لاندعم الفن الهيف بل ندعم الفن الهادف اللى يوجة المجتمع ويدفعه الي الاتجاة السليم والي الامام اي اللى نري تاثيرا ايجابيا علي اخلاق الانسان وتدعيم القيم النبيلة اما الاخر فلا ندعمة ولا نساهم فى نشرة بين ابنائنا

والي لقاء اخر مع باقي البرنامج

0ياسيدي الفاضل اننا نحصد الان نتاج اهمالنا لمكانتنا الدولية اللى صنعها من قبل عبد الناصر فى التاريخ الحديث علي الاقل وتاكد ان من يبحث لمصر عن مكانة متميزة لابد ان لايهمل اي دولة فى العالم مهما صغرت كمان سبق وذكرت لكن الاهم هو كيفة الوصول الي هذه الدول ان المسلمين الاول تواصلو معهم واكتسبو المكانه بواسطة نشر الدين الاسلامي وده مازال دورالازمالا نهملة ولدينا موسسة تحظي بكثير من احترام العالم هيا الازهر ودوره فى تدعيم الروابط مع سائر الدول كبير ولدينا ذخيرة من العلماء المستنيرين ونستطيع ان ندعم هذه البلاد فى هذه الناحية دون تكلفة مادية عالية ولكنها ولا شك ذات مردود كبير علي المحيط العالمي ولدينا ايضا جامعات وارضية للبحث العلمي توفر بنية اساسية جيدة لكنلازمدعمها كثيرا حتي نستطيع ان نجذب الينا علماء الدول النامية وتبادل البحث العلمي معهم وجعل مصرتعود الي ريادتها فى كل المجالات ...ونحن علي ثقة ان شخص واحد لايستطيع ان يفعل وحده كل شيء والباقي يتفرج عليه وينتظر ماذا يفعل لالالالالا فالامم لاتنهض الا بالعمل الجماعي والفكر الجماعي تتساند الاراء وتتلاقي الافكار ..........وانا مؤمن بان احتكاك الاراء ببعضها وتفاعلها يشعل نورا يضيء الطريق فاي رئيس قادم لابد واننا جميعا ندعمة بالفكر والراي حتي لايسمع الي نفسه بس كمانلازمان نحاسبه اولا باول حتي لا يتوهم انه لا ياتيه الباطل من بين يديه وجزاك الله خيرا علي اطروحاتك ياعادل بيه

اكمالا للبرنامج الانتخابي


وصلا بما سبق و اننا انتهينا الي ان الخطوة الاولي فى البرنامج هو اعادة تاهيل الفرد وخلق مصري جديد متشبث بقيمه وعاداته واخلا قياته هو و مش تلك اللى صدرتها لنا افلام الكاو بوي والحضارة المادية الغربية اي انها عودة الي الجذور السليمة وعددنا بعض الوسائل فى سبيل تحقيق تلك الخطوة من المنزل والمدرسة والاعلام

اكمالا للبرنامج الانتخابي

ناتي الي المرحلة التانيه هيا البيئة التشريعية اللىلازمفرمتتها من جديد بعد ان افسدت التشريعات اللى اصدرت خلال السته عقود السالفة التربه الفكريه والابداعية للشعب المصري كبلته التشريعات المتتاليه اللى تدخلت فى كل شيء فافسدته وكرست للفساد

بل اننا كنا نري تشريعات تصدر تقنن ده الفساد وتجعله مشروعا وتقلبه من امر مخجل قيما واخلاقيا ودينيا الي امر يبيحه القانون ويحض عليه  علي سبيل المثال عمولات الصفقات و حصص الصناديق للمسؤولين عنها وماشابه ذلك وحتي علي مستوي اقل التشريعات وادناها هيا اللوائح والتعليمات فقد راينا انها جميعها تؤسس للفساد المالي والاداري وتعمق فكرة البلطجة الوظيفية
 وعلي ذلك ف لازم اعادة النظر فى كل التشريعات المصرية لازاله مابها من عيوب وتشوهات  وعمل تشريعات حديثة تتماشي مع التطور العلمي السريع اللى نحياه ولكنها تستمد جذورها من قيمنا الدينيه والاخلاقية ليها نظرة استشرافية للمستقبل دون ان نهمل التراث اللى لا يجرنا الي الخلف قواعد عدالة اجتماعية  حقيقية التكافل مصدرها والعمل حق متاح للقادر عليه والمؤهل لهبلا وساطه او محسوبيه او وراثة .

تسهيل اجراءات التقاضي وخلق نوع جديد من القضاة مش هؤلاء الموجودين الان لانهم غير مؤهلين للقضاء اللىلازمان يحكم فى الحقوق بين العباد بما يرضي رب العباد ( الا فيما ندر )

كذلك المحامينلازمهيكلة هذه المهنة لاعادتها الي الهدف اللى من اجله انشات باعتبارها رسالة و مش مهنة لانها فى الحقيقة هيا من اشرف الرسالات بعد الرسل حينما تدافع عن الحق والحق بس لان الحق مطلق وليس نسبي كمان قد يظنون وليس الحق فى الاوراق بس لكن فى ضمير المتقاضي وضمير المحامي وضمير القاضي لاننا اذا جادلنا عنهم فى الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة

واري ان الوسيله لتنظيف مهنة العداله طبعا فى تربية الضمير الفردى من المرحلة الاولي وايضا جعل ميثاق عمل اذا حاد عنه ايا منهم فان يطرد من مجاله ولا يحق له ان يعمل فى مجال اخر من مجالات العدالة يعني القاضي اللى يخرج بعدم الصلاحية لا يعمل باي عمل قانوني اخر خاص او سنة لان وجوده فى اي بيئة عمل سوف يفسدها

وبده يمكن ان نقضي علي الكثير من مشكلات التقاضي المتراكمة وارجاع الحقوق بسهوله ويسر وسرعة الي اصحابها سوف يمنع الكثير من البلطجة المنتشرة بالشارع المصري لان صاحب الحق اللى لم ينصفة القضاء   مش امامه الا ان سلك طرريقا من اثنين الاول ان يستكين الي ضياع حقه بعد ان خذله القانون والقضاء الفاشل واما ان يلجأ الي قانون الغاب 
وهو قانون القوة والبلطجة لاخذ حقة وقد يستمرأ  الامر فيستخدمها لسلب حقوق الاخرين كمان هو حادث الان وبالتالي اصبحت البلطجة مهنة رائجة بسبب لجوء الكثير اليها للحصول علي حقوقهم او حقوق الاخرين ومن بعدين نري ان القضاء علي البلطجة يكون باغلاق سوقها الرائجة بسرعة اعطاء الحقوق الي اصحابها وبالطبع اشياء اخري للقضاء علي البلطجة  مش هنا مقامها سنرجئها لحينها.


الاقتصاد


يرتكز الاقتصاد اساسا علي استغلاال كل الموارد المتاحة امامنا الاستخدام الامثل والاستفادة منها اقصي استفادة للنهوض السريع من الكبوة الاقتصاديةالتي خلفا لنا النظام السابق

لن تكون وجهتنا الاقتصادية مرتبطة بايا من الانظمة والايدلوجيات والفلسفات الاقتصادية المتاحة علي الساحة العالمية

وحضارتنا ولكنها بالاساس تعتمد علي النفس اولا واطلاق طاقات المجتمع وامكاناته وموارده هيا كثيرة فقد اللى لم نستغلها حتي الان الاستغلال وبالقطع لا يمنع ذلك من الاستفادة ببعض الافكار اللى تتناسب وثقافتنا وبيئتنا حبانا الله بالكثير من الموارد الطبيعية الامثل

فمثلا جغرافيا فنحن نقع فى ملتقي قارات العالم القديم ومنتصف العالم كله ولكننا لم نستغل ده الموقع حتي الان  بالرغم من ان ده الموقع الفريد جر علينا  تكالب الاستعمار بكل صورة وحتي الان الا اننا لم نتنبه حتي الان الي كيفية استعغلال ده الموقع اقتصاديا 

نحن نمتلك اكثر من ثلاثة الاف كيلو متر طولي علي شواطي بحار وخلجان وانهار ونعاني نقصان الثروة السمكية كارثةلازمان نحلها ونفعل ونشجع علي الاستزراع السمكي وصيده وانشاء الصناعات المرتبطة به من تعليب وتجفيف وخلافه من الصناعات اللى تساهم فى زيادة الناتج القومي وتقضي علي البطاله من ناحية اخري

وايضا يمكن استغلال تلك المساحات اواسعة من الشواطئ فى ادخال صناعات كان لنا فيها باع طويل من عهد محمد علي هيا صناعة السفن والمراكب وعمل مرافئ ومواني عالميةومدن تجاريه ضخمة لا تقل عن هونج كونج وغيرها من المرافئ والتمويل فى مثل تلك المشروعات الاولوية فيه للمستثمر المصري بلا اي قيود سوي الجدية اللى يثبت عدم جديته تسحب منه المساحة المخصصة

ولا لتمليك الاجانب لاي شبر من ارض مصر ايا كانت جنسيته لكن مش هناك مايمنع من اعطائه ( المستثمر الاجنبي ) حق انتفاع لمدة معينه من الزمن بنظام ال p o t

ده بالا ضافة الي الدور الطبيعي للشواطئ واستخداماته السياحية والافكار الاخري علي ان تكون كل الشواطئ متاحة لكل الفئات المجتمعية دون احتكار للشواطئ

ومن الموارد الطبيعيه غ البيئة الصحراوية والجبلية وما فيها من مواد خام حتي الر ير المستغله استحداما حسنا مال هناك الكثير من الابحاث العلمية اللى تؤكد جودة الرمال فى شواطئ مصر فى صناعات الزجاج النقي والسيلكون ولكننا لم نخطو خطوة واحده فى ده الاتجاه

ان الصحراء المصرية هيا خير عميم و مش شرا مستطير لانها يمكن انشاء المجتمعات الصناعية عليها بدلا من عمل المشاريع الصناعية علي الاراضي الزراعية فى الوادي والدلتا حتي وان كانت تلك المصانع مرتيطة بالنشاط الزراعي

واستصلاح الاراضي الصحراوية للزراعةلازمان تكون لكل راغب فى استصلاحها وتملك فورا عند اول انتاجها الزراعي  او الحيواني وذلك مجانا لمن استصلحها والغاء تجريم البناء علي الارض الزراعيه لان التجريم هو الدافع الاساسي لزيادة الاعتداء علي الارض الزراعية  الممنوع مرغوب

لكن اذا اراد اي شخص ان يبني علي ارض زراعية فليستصلح مقابل كل قيراط ارض زراعية يستصلح فدان ويسلمه منتجا للدولة بعدين يبني ماشاء هنا لن يبني الا الشخص المحتاج فعلا للبناء ويكون قد عوض الدوله بفدان يضاف الي المساحة المنزرعة اما سياسه الهدم والازاله واهدار الموارد فليس من الاقتصاد فى شيء وعندنا فى الصحراء متسع بما فيها من معادن وثروات فضلا عن استغلالها سياحيا من سفاري وخلافه .


البيئة الزراعية اعادة النظر فى احتياجاتنا الزراعية والتركيب المحصولي اللى يتناسب وطبيعة ارضنا ومواردنا المائية لازمالاهتمام بما نحن متفوقين فيه ونعود كبلد منتج للغذاء وليس مستوردا له والاستعانة بكل الخبرات المصرية ومراكز البحوث فى التغلب علي مشاكل التربة والمياة ورفع الانتاجية فالعلم طريق ضروري للتغلب علي مشكلاتنا وما تخلفنا الا بعد ان اهملنا علمائنا وانزلقنا الي الاستيراد لارضاء المستوردين الفاسدين اللى امرضو الشعب وافقرة لتمتلاء جيوبهم وتنتفخ اطماعهم