مستخدم:خرياسوس المدون/يوسف زيدان وأحمد خالد توفيق

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

يوسف زيدان[تعديل]

1[تعديل]

الدكتور يوسف زيدان، سطع نجمه بسبب روايته "عزازيل".. اللي هي بالمناسبة منقولة نقل مسطرة من رواية

"أعداء جدد بوجه قديم New Foes with an Old Face" ...

و المعروفة بالاسم "هيباتيا Hypatia".. و الي كتبها الكاتب الإنجليزي "تشارلز كينجزلي Charles Kingsley" سنة 1853.. و بتتكلم عن الراهب المصري "فيلامون Philammon" اللي جه إسكندرية من وادي النطرون.. عشان يسمع محاضرات "هيباتيا" بالرغم من مقت "سيريل Cyril" بطريريك الكنيسة لها...

قعدت و أنا بقرا عزازيل أقول "أنا قريت الحبكة و الحوار دول فين قبل كده"؟ و بعدين افتكرت.. الرواية موجودة عموما في آخر مرجع للي يحب يقارنها برواية "كينجزلي"..

افتكرت ساعتها "أحمد خالد توفيق" لما سرق قصة فيلم "الموتى الأشرار Evil dead" اللي بتحكي عن مجموعة شباب في كوخ في الغابة.. لقوا كتاب فيه سبع كلمات لو حد نطقهم بصوت مرتفع.. تستجيب له روح شريرة من المستنقعات، تتلبس بالموتى و تعيدهم للحياة في صورة شريرة مروعة.. و راح مغير فيها شوية.. و حول الكتاب إلي "مفكرة".. لقاها مجموعة شباب في كوخ في الغابة.. فيها سبع كلمات.. لو حد نطقهم بصوت مرتفع.. تستجيب له روح شريرة من المستنقعات، تتلبس بالموتى و تعيدهم للحياة في صورة شريرة مروعة!!

وراح دكتور "أحمد خالد" لاطخ على سكريبت الفيلم اسم "أسطورة رعب المستنقعات" و قدمها للشباب..

طبعا سطع نجم الاتنين بشدة.. لأن رواية "كينجزلي" حلوة و قيمة.. و "الموتى الأشرار" كانت مثيرة و في جيل كامل أفتتن بسلسلة الأفلام دي في الثمانينات...

ما علينا.. المهم إن الدكتور "يوسف زيدان" بعدما سطع نجمه.. نسى إن الحقيقة مش "هو" اللي تألق.. اللي تألق مرة أخرى كان "تشارلز كينجزلي"..

بالتالي بدأ الدكتور زيدان "يصدق" إنه كاتب لامع و مؤرخ و مثقف و القصص دي.. شجعه كمان إن في جهات معينة يهمها إن الجماعة اللي زيه تتلمع.. و هات يا استضافات تليفزيونية و ندوات و إلخ...

و لأن النصر أو السطوع مش ملكه.. فلما بدأ يتكلم.. بدا كأضحوكة.. بالضبط زي عادل إمام في "مرجان أحمد مرجان".. في دور المليونير اللي سرق شعر مش شعره عشان يحصل على لقب "شاعر".. و تألق و نجح.. بس لما طلبوا منه يرتجل.. قال لهم قصيدة مطلعها "الحلزونة يامّه الحلزونة"....!

"حلزونة" الأستاذ يوسف زيدان بقى.. كانت إنه قرر يتكلم عن أقدم الجيوش تاريخاً على سطح الكوكب.. و يقولك إنه في فترات معينة مكانش موجود.. و هو بيتكلم راح ملخبط و اعتبر إن "جلال الدين شاه" هو نفسه "جلال الدنيا والدين أبو المظفر منكبرتي" و الواقع إنهم مش شخص واحد...

جه بعد كده يقول إن في الفترة دي "و ما قبلها" مكانش في جيش في مصر.. مش عارف جاب الكلام دا منين بينما في التوقيت اللي ذكره كان الجيش المصري بيحكم مصر و سوريا.. و في الوقت اللي كان العالم العربي كله اسمه "الدولة العباسية" كان احنا اسمنا "الدولة الطولونية" و بيحكمنا "أحمد بن طولون".. و كنا الدولة الأولى اللي استقلت عن العباسيين..

و لما بقى اسمهم "الدولة الفاطمية".. كنا في مصر لوحدنا "الدولة الأخشيدية" المستقلة عن الفاطميين.. اللي قال عنها الفاطميين "دوننا و مصر الحجر الأسود" .. يعني "بيننا و بين مصر القائد كافور الأخشيدي".. اللي حكم مصر و قوى جيشها لدرجة إن محدش قدر عليه إلا بعد وفاته لما اضعفت وفاته الجيش و اتفكك جزئياً...

و في الفترة اللي بيتكلم عنها "زيدان" بالذات.. قبل عين جالوت و ما بعدها.. كانت "الحملة الصليبية الخامسة".. الحملة مكانش ليها أي فايدة فعليا.. لأن " جان دى بريين Jean de Brienne" كان ملك بيت المقدس شرفياً و قوافل الحجاج بتمر عادي و الدنيا هادية.. بس كان هدف الحملة هو تدمير الجيش المصري بالكامل، كبداية لاحتلال الشرق..

دا مؤرخيهم علي فكرة اللي بيقولوا "هدف الحملة هو تدمير الجيش المصري بالكامل، كبداية لاحتلال الشرق"...

يعني كان في جيش.. و بيحارب.. لحد ما تم تدمير جيش الحملة الصليبية الخامسة علي يد الجيش المصري و استسلم قائد الحملة "للسلطان الكامل" ملك مصر في 28 يوليو 1220 ...

مصر خلصت علي الحملة الصليبية الخامسة و بدأت تلتفت لخطر التتار.. بس جالها "فريدريك التاني" بحملة صليبية سادسة.. وواضح علي مايبدو إنها مكانتش سايبة.. لأن الحملة دي برضه اتهزمت علي إيد "جيش مصري" بيحمي الأرض دي..

جه بعدها موعد معركتنا مع التتار و احنا منهكين في أسوأ ظروفنا و الجيش المصري في اضعف حالانه.. لدرجة إن قطز دعا وسط الشعب "للجهاد المقدس".. عشان يلم ناس تدخل الجيش...

وبالفعل؛ جمع مزارعين و حدادين و خياطين و ضمهم للجيش و كان قوامه 36 ألف جندي.. علي الأربعتلاف جندي اللي جم من سوريا مع "الظاهر بيبرس".. على 40 ألف آخرين جمعهم من الشعب...

80 ألف مصري خرجوا بقيادة "سيف الدين قطز" لمواجهة 600 ألف جندي تتري.. و انتصروا عصر الجمعة سبتمبر 1260 في "عين جالوت".. و طاردوا التتار 17 سنة.. لحد 18 إبريل سنة 1277 لما اتهزم المغول علي يد الجيش المصري في معركة الأبلستين هزيمة نكراء.. و مفضلش إلا "القبيلة الذهبية"، اللي راح لها بيبرس و هي مهزومة في أضعف حالاتها و أعلن إنه لن يقاتلهم.. مما دفع قائدها و حفيد "جنكيز خان" إلي اعتناق الإسلام، و اصبح اسمه "بركة خان".. الحركة السياسية دي أثرت علي تتر أوروبا معنوياً و بدأت تفرقهم..

إتعملت بعد كده معاهدات و إتفاقيات صداقة بين مصر و الإمبراطورية البيزنطية و الإمبراطورية الرومانية الغربية و صقلية و جمهوريات إيطاليا...

إزاي بقى كان ساعتها الجيش المصري مش موجود و اللي بيحارب في مصر "الجيش البيزنطي"؟؟ يعني الجيش البيزنطي وقع معاهدة مع الدولة البيزنطية؟؟

أما بقى قصة "أصل الحكام مكانوش مصريين أبا عن جد" فدي أكتر حاجة مضحكة سمعتها و مش فاهم إزاي يقولها "مؤرخ".. لأن دا كان العام وقتها.. وشائع لحد النهاردة.. نابولويون بونابرت مكانش فرنسي.. كان إيطالي..

هتلر مكانش ألماني.. كان نمساوي..

جولدامائير كانت من كييف...

"جوليا جيلارد Julia Gillard" رئيسة وزراء استراليا من "ويلز"...

"فولداس أدامكوس Valdus Adamkus" رئيس ليتوانيا سنة 1998 كان أمريكي..

"كارلوس منعم" رئيس الأرجنتين كان سوري.. و رئيس إستونيا السابق "توماس هيندريك Toomas Hendrik Ilves" كان رجل سويدي..

"محمد علي" كان ألباني...

و أوباما كان إفريقي.. في الواقع في أمريكا بالذات.. و لا رئيس فيها كان أمريكي أباً عن جد.. إلا لو كان فيهم حد هندي أحمر..

انا من إسكندرية.. أبقي من جيش الإسكندر؟؟

يعني مش معقول كل واحد "نقل" له كتاب و للا سرقلي قصة فيلم و نجح و الناس ماخدتش بالها، يصدق نفسه و يعتقد إنه مؤرخ و أديب و مثقف.. طالما عدت مرة و ربنا سترها معاك.. نلم نفسنا بقى.. و نقول يا حيطة دارينا.. و نقعد في هدوء..

بلاش لما تكذب تصدق نفسك عشان دا ممكن يقودك لنهايتك...


المراجع


1 -ابن إياس: بدائع الزهور في وقائع الدهور ، تحقيق محمد مصطفى، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة.

2 - ابن تغري: النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة، دار الكتب و الوثائق القومية، مركز تحقيق التراث، القاهرة - 2005.

3 - أبو الفداء: المختصر في أخبار البشر، المطبعة الحسينية، القاهرة 1325هـ.

4 - جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الإسلامي): تاريخ مصر الإسلامية، دار المعارف، القاهرة 1961.

5- د. قاسم عبده قاسم : عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسى و الاجتماعى، عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية، القاهرة 2007.

6 - د. قاسم عبده قاسم : بين التاريخ و الفولكلور- عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية، القاهرة 2008.

7 - محيي الدين بن عبد الظاهر : تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، تحقيق د. مراد كامل، الشركة العربية للطباعة والنشر، القاهرة 1961.

8 - محيي الدين بن عبد الظاهر : الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر، تحقيق ونشر عبد العزيز الخويطر 1976.

9- نور الدين خليل: سيف الدين قطز ، حورس للنشر والتوزيع، الإسكندرية 2005، -6ISBN 977-368-088

10 - د. شفيق مهدى : مماليك مصر والشام، الدار العربية للموسوعات، بيروت 2008.

11 - عز الدين بن شداد : تاريخ الملك الظاهر، دار نشر فرانز شتاينر، فيسبادن 1983

12 - علاء طه رزق، دراسات في تاريخ عصر سلاطين المماليك،عين للدراسات والبحوث الانسانية و الاجتماعية، القاهرة2008

13 - Amitai-Preiss, Reuven, Mongols and Mamluks: The Mamluk-Ilkhanid War, 1260-1281 ، Cambridge University Press 2004.

14 - Curtin, Jeremiah,The Mongols, A History,Da Capo Press 20014 - ISBN 0 306-81243-6

15 - (ستيفين رونسيمان) Runciman, Steven, A history of the Crusades 3. Penguin Books, 2002

16 - ( ارنولد توينبى) Toynbee, Arnold J., Mankind and mother earth, Oxford university press 1976

17 - The New Encyclopædia Britannica.

18 - السلطان سيف الدين قطز بطل عين جالوت وقاهر المغول، منصور عبد الحكيم .

19 - السلطان سيف الدين قطز ومعركة عين جالوت، علي محمد محمد الصلابي.

20 - سيِّدة إسماعيل (1989). مصر في عصر الإخشيديين. القاهرة - مصر: الهيئة المصريَّة العامَّة لِلكتاب.

21 - أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكِندي المصري؛ تحقيق: محمد حسن إسماعيل، وأحمد فريد المزيدي (1424هـ - 2003م). كتاب الولاة وكتاب القضاة (الطبعة الأولى). بيروت - لُبنان: دار الكتب العلمية. صفحة 214.

22 - http://www.mohamedrabeea.com/books/book1_7690.pdf


2[تعديل]

الدكتور "يوسف زيدان".. رداً علي موضوع سرقته لرواية "أعداء جدد بوجه قديم New Foes with an Old Face" .. و المعروفة بالاسم "هيباتيا Hypatia".. و اللي كتبها الكاتب الإنجليزي "تشارلز كينجزلي Charles Kingsley" سنة 1853..

كتب رد غريب جدا.. خالي من اي منطق.. غير إنه بيحاول يقنع القاريء إن "المراجع مالهاش علاقة بالبوست".. بالتالي هو عايز يقول انه بحث عن 21 كتاب و قراهم في ساعتين.. و بدأ يرد..

الدكتور يوسف بيقول:

1 - إنه ماقراش رواية "كينجزلي" و بالتالي بما إنه "يوسف زيدان" بيقول تنزيل.. فالمفروض نصدقه و خلاص.. حتى لو الروايتين "هيباتيا" و "عزازيل" نسخة من بعض.. و الرواية الإنجليزية مكتوبة قبل روايته بقرن و نصف القرن تقريبا...

2 - إن روايته ترجمت للغات كتير و خد عنها جوايز فبالتالي دا يعني إنها مش مسروقة..

مش فاهم بصراحة إيه المنطقية في الإستدلال الأخير دا بالضبط.. ؟؟!

"طالما الرواية انتشرت و ترجمت تبقى مش مسروقة"..

- تعال بقى بما إن حضرتك أديب و فيلسوف و مؤرخ و كده.. أكلم حضرتك شوية عن مسرحية "عطيل Othello" لويليام شكسبير.. في شهرة أكتر من كده؟

في عمل إترجم للغات أكتر من عطيل؟

عطيل ويليام شكسبير نقلها نقل مسطرة.. من شاعر إيطالي مغمور اسمه "جيوفاني باتيستا جيرالدي Giovanni Battista Giraldi".. و قصته اللي اسمها "القائد الاسمر Un Capitano Moro".. و الحقيقة إن جيوفاني كتبها قبل "عطيل" بـ38 سنة...

شكسبير ماذكرش خالص إنه نقل أسماء معظم الشخصيات و الحبكة و النهاية و العظة من "جيوفاني".. اللي لاحظ دا المؤرخين و المتعمقين في الأدب.. و مع ذلك لحد النهاردة اسم "شكسبير" بيتحط علي عطيل..

- بلاش شكسبير.. سمعت حضرتك عن رواية "الفرسان الثلاثة The Three Musketeers" اللي كتبها "دوماس Alexandre Dumas" سنة 1844؟

الفرسان الثلاثة برضه منقولة من قصة "كورتليز دي ساندراس Courtilz de Sandras" اللي اتكتب سنة 1700.. قبل الفرسان الثلاثة بـ144 سنة.. و كان اسمها "مذكرات السيد دارتنيان قائد السرية الأولى لفرسان الملك The Memoirs of Monsieur d'Artagnan"...

"دوماس" لما واجهوه بنص قصة "ساندراس".. كان "عنده شوية دم" وحياء و ماقعدش يقاوح.. قال لهم: "أيوه أنا باخد قصص الآخرين أحيانا.. بس باضيف لها و أحسنها مش بقصد سرقتها "..

- "جاك لندن Jack London" كتب قصة "نداء البرية The Call of The Wild " دي واحدة من اشهر القصص الأمريكية اللي اتكتبت في التاريخ على الإطلاق.. و اترجمت لكل لغات العالم تقريبا...

الحقيقة إن "جاك" سرق "نداء البرية" من قصة واقعية اسمها "كلابي في الأرض الشمالية My Dogs in the Northland " كاتبها واحد اسمه "إيرتون يانج Egerton R. Young"..

"جاك" إتواجه بالسرقة و اعترف انه ناقل القصة من "يانج".. بس احتج إنها مش سرقة لأن قصة يانج حقيقية.. أحداثها يفترض إنها وقعت فعلا.. و مفيش حاجة اسمها "سرقة لأحداث حقيقية".. طبعا دا كلام لحفظ ماء الوجه...

لحد النهاردة "نداء البرية" بتتنشر عليها اسم "جاك لندن" مش صاحبها الاصلي...

- هو في أحسن من "جورج أورويل George Orwell"؟ في قصة ترجمت زي "1984"..؟

"1984".. اللي سرقها "أورويل من الكاتب الروسي المغمور "جييفجيني إيفانوفيتش زاميتن Yevgeny Zamyatin" و "روايته Islanders & The Fisher of Men"...

أورويل دافع عن نفسه في حياء لما قدموله نص الرواية اللي مكتوبة قبل روايته ببضع سنين بإنه قال: "بس روايتي أضافت و كانت أفضل"...

محدش النهاردة فاكر "جيفجيني" و لا "إيرتون يانج".. و لا "كورتليز دي ساندراس" و لا ""جيوفاني باتيستا جيرالدي"... فاكرين بس اللصوص اللي سرقوا قصصهم..

بالتالي قصة "عزازيل اترجمت كتير و اتعمل عليها رسايل دكتوراة.. و دا يؤكد إنها مش مسروقة".. دا كلام فارغ متهاتر خاوي من اي منطق...

كل الروايات اللي فوق دي اترجمت لكل لغات الدنيا.. و اتعمل عنها مليون ورقة بحثية و مليون ماستر و مليون دكتوراه.. و هي "مسروقة"...

- أخيراً.. العبرة بالقصتين.. اللي مش مصدق يجيب "هيباتيا" و "عزازيل" و يقراهم.. "هيباتيا" لها ترجمة للعربية.. للي مش حيقدر يقراها بالإنجليزي.. نشرتها دار الشرق للاستاذ "عزت زكي"...

بالمناسبة "د. سعيد توفيق" كتب في جريدة الإتحاد بتاريخ 4 فبراير 2016 مقال بعنوان "غاب المفكر الكبير فصار الصغار كبارا".. أو بالمعنى الدارج "القوالب نامت و الأنصاص قامت"..

لينك المقال أهو.. http://www.alittihad.ae/details.php?id=4871&y=2016&article=full

أخر مقطع فيه عن حضرتك و عزازيل بالذات.. قراءة ممتعة...

لابد إنك عارف دلوقتي مين هو "الكذاب الافاك الأشر"...

تحياتي...


لينك رواية هيباتيا الأصلية: http://manybooks.net/titles/kingsleychetext04hypta10.html


مصادر لأشهر عمليات السرقة الأدبية:

  1. http://www.britaininprint.net/study_tools/othello_sources.html
  2. http://www.russiansciencefiction.com/StudentProjects/Hist_389_Group_Project_Final.pdf
  3. http://www.lemondededartagnan.fr/SITE/ENG/histoirevraie_intro.htm
  4. https://www.plagiarismtoday.com/2015/02/10/5-great-people-who-plagiarized/
  5. https://books.google.ae/books?id=eWy7AAAAQBAJ&pg=PT233&lpg=PT233&dq=my%20dogs%20in%20the%20northland%20jack%20london&source=bl&ots=6HR509R80b&sig=-MvRiFdYSwwfNtrzHAUqtJ7mTDQ&hl=en&sa=X&ved=0ahUKEwj96pjujo_SAhVHkSwKHQDDBssQ6AEIJTAD#v=onepage&q=my%20dogs%20in%20the%20northland%20jack%20london&f=false

3[تعديل]

4[تعديل]

ضيف لسرقات دكتور يوسف زيدان 1 - كتابه "اللاهوت العربي" المتعلق بجذور علم الكلام الاسلامي ففكرته الاساسية مقتبسة من بحث للمستشرق الانجليزي موريس سيل بعنوان "اللاهوت الاسلامي" منشور عام 1965 هو بس غير كلمة اسلامي وخلاها عربي ولم يذكر المصدر وده رابط البحث للمقارنة https://www.cambridge.org/core/journals/bulletin-of-the-school-of-oriental-and-african-studies/article/div-classtitlesealemorris-s-muslim-theology-a-study-of-origins-with-reference-to-thechurch-fathers-ix-137-pp-london-luzao-and-co-ltd-1964-35sdiv/4C040285C598EFB1F3ADAC2D74DC38C8

2 - رايه في موضوع المسجد الاقصى وكونه مسجد جعرانه في اطرف مكه فهو نفس كلام المستشرق الانجليزي الفريد جيوم في بحث منشور عام 1952 Guillaume, Alfred. "Where Was al-Masjid al-Aqsa?" Andalus 18 (1953): 323–336.

أحمد خالد توفيق[تعديل]

1[تعديل]

- فيه كمان روايه يوتوبيا مش فاكره مين كاتبها من الكتاب المصريين الجداد، اكتشفت انها متاخده من كتاب من الكلاسيكيات اسمه New Brave World. واحنا هنا في مصر فرحانين بيه قوي

- أحمد خالد توفيق برضه.. خليط بين New Brave World وthe city of the living dead - نادرا لما تقري لأحمد خالد توفيق بالذات قصة مش مسروقة.

2[تعديل]

طبيب أعزب عجوز، ساخر ملول عصبي، نحيل.. يدخن بشراهة كقاطرة بخارية..

أحب فتاة واحدة في حياته كلها، التقاها أثناء دراسته للدكتوراه بالجامعة.. و لم يتزوجها قط.. المفروض إنه لم يتزوج أبدا.. لكن في قصة من قصصه بيعلن لنا إنه تزوج بالفعل مرة...

كل قصصه تدور حول عالم ماوراء الطبيعة و الباراسيكولوجي.. ذلك العالم المجهول المليء بالأساطير.. مع مسحة من علم النفس...

يعتبر نفسه "هادم أساطير".. لأنه بيبحث في عالم الأساطير في قصصه باسلوب عقلاني محايد.. و بالتالي بيرفض الإقتناع بالخوارق اللي بتصطدم بالعلم و المنطق بفجاجة في بداياته.. بس للأسف مع الوقت بتتغير قناعاته دي.. و يكتشف إن في حاجات عجز عن حلها بالعلم و المنطق..

صعب نصنفه في رأيي مع "هولمز" و "بوارو" و "مس ماربل" و "ميجريه" و "فلتشر" و "كولومبو" كمحقق.. لكن هو متصنف وسطهم بالفعل من قبل جمعيات أدبية محترمة و نقاد كتير...

شخصية النهاردة هي الدكتور "ميسر علي Misir Ali" من الأدب البنغالي.. و مؤلفه "هوميان أحمد Humayun Ahmed".. اللي رسم خطوط شخصيته سنة 1972.. و شافت النور سنة 1975...

الدكتور "ميسر" عايش وحيد.. و له جيران مزعجين.. بعضهم غريب الأطوار.. و بيستعين بخادم لتسيير شئون بيته.. اللي هو شقة صغيرة.. و دايما الخادم يسرقه و يختفي.. و يجيب غيره فيسرقه و يختفي.. و هكذا...

"ميسر علي" طبيب نفسي.. و حبيبته الوحيدة ماتجوزهاش أبدا.. و إن كان في قصة من قصصه أعلن انه تزوجها.. مؤلفه بيقول إن دا خطأ منه.. المفترض إنه ماتجوزهاش خالص.. و عايش على حبها للأبد.. لحد ما يفني الكون و تحترق النجوم...

مدخن شره جدا.. بيولع "سيجارة تلو الأخرى Chain smoker".. و دا خلاه مصحة أمراض متنقلة.. و صحته مش ولابد.. "ميسر علي" نموذج لـ"نقيض البطل the anti-hero".. كما يجب أن يكون...

الدكتور "ميسر" بحكم عمله بيقابل غرائب لا تنتهي.. من ناس بتملك قوى فائقة للحواس و بتقرا الأفكار و تحرك عن بعد.. لناس بتقرا أوراق الكوتشينة و تقولك المستقبل في قصة " ورقة القلوب Hearts-Spades " لناس بتمشي و هي نايمة و ترتكب جرائم.. لطفل ممسوس.. و غيره و غيره...

بيواجه مجموعة مخاوف لعدة أشخاص في "حلقة الخوف The Ring of fear".. اللي صدرت بالاسم التجاري "خوف ভয় - Fear"...

له مصطلحات في قصصه بيألفها قارئه زي "إينوخ The Eunuch".. كتاب السحر القديم في قصة "The Eunuch - বৃহন্নলা".. و بيقابل شياطين و عفاريت و له تيمات مرعبة في قصصه.. و بيكتب مصطلحات أخرى زي "السائر ليلا The Night Roamer" ..

كمان بيكتب قصة بيلتقي فيها نفسه و يطرح شخصيته للقاريء.. اسمها "أنا ميسر علي I am Misir Ali" ...

في أساطير و ألغاز ماعرفش يحلها بالمنطق و عجز العلم عن إيجاد تفسير لها.. فجمعها و سماها "ميسر على: ألغاز لم يتم حلها Misir Ali: Unsolved"....

تقدر تحمّل قصص "ميسر علي" من جوجل و تترجمها على جوجل كذلك.. صحيح مش حتطلع ترجمة لطيفة.. بس حتفهم الحوار و الجو العام للموضوع.. بيموت "د. "ميسر علي" في 2012.. و بتتوقف قصصه..

قصص "ميسر علي" متعمقة في عالم ماوراء الطبيعة وعلم النفس.. و لها شق يتعلق بالجانب المظلم من النفس البشرية و الغوص في أعماق النفوس المعقدة المجنونة.. و الحقيقة أنا بشوف إنها ساذجة نوعاً.. و لا تقارن مثلا بقصص المفتش "زكي".. المصري.. لا من حيث الحبكة و لا البنيان...


مراجع


  1. https://en.wikipedia.org/wiki/Misir_Ali
  2. http://www.imdb.com/name/nm0014152/bio
  3. https://www.goodreads.com/series/84075