ماير كان صديق مقرب للسير روبرت أينسلي، البارون الاولانى ، سفير بريطانيا فى تركيا بين 1776 و 1792، و كان الجزء الاكبر من لوحاته ورسوماته خلال الفتره دى بتكليف من أينسلي.[7] سافر كثير عبر الإمبراطورية العثمانية بين 1776 و 1794، و بقا معروف برسوماته ولوحاته للمناظر الطبيعية البانورامية للمواقع القديمة من البلقانلالجزر اليونانية وتركيا ومصر ، و بالخصوص الآثار القديمة ونهر النيل .[8] تم تجميع الكتير من الأعمال فى مجموعة أينسلي، اللى تم تقديمها بعدين لالمتحف البريطانى ،و ده يوفر رؤية قيمة للشرق الوسطانى فى الفتره دى . عملت مراته كلارا بارثولد ماير كمساعدة له و أنتجت لوحاتها الخاصة.
مناظر من تركيا فى اوروبا و آ سيا (من سنة 1801)، بقلم السير روبرت أينسلي، كان عمل متعدد المجلدات يعتمد على رسومات ماير. كان فيه لوحات منقوشة بواسطة ويليام واتس . شارك توماس ميلتون فى إنتاج لوحات مائية لوجهات النظر المصرية.