سورة البقره
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالعربى: البقرة) | ||||
التصنيف | نزلت فى المدينة | |||
رقم السوره | 2 | |||
عدد الاجزاء | 3 | |||
عدد الاحزاب | 5 | |||
عدد الكلمات | 6144 | |||
عدد الحروف | 25613 | |||
سبقها | الفاتحة | |||
بتتكون من | آية الكرسي | |||
الصوت | بصوت القارئ ماهر المعيقلى | |||
تعديل |
سورة البقره هيه من أطول سور القرآن، وعدد آياتها 286، وترتيبها يبقى التانى فى المصحف بعد سورة الفاتحة، و بيتقال انها أول سورة نزلت فى المدينة، ما عدا قوله تعالى: قالب:قرآن-سورة 2 آية 281 قالب:قرآن مصور/آية بتعتبر آخر آية نزلت من السماء، ونزلت يوم النحر فى حجة الوداع بمنى، وآيات الربا كمان من أوائل ما نزل من القرآن. و بيتقال ليها فسطاط القرآن؛ قاله خالد بن معدان. وذلك لعظمتها وبهائها، وكثرة أحكامها ومواعظها. وتعلمها عمر بن الخطاب بفقهها وما تحتوى عليه فى 12 سنة سنة، وابنه عبد الله بن عمر فى 8 سنين.[1]
وتحتوى السورة على آية الكرسى اللى رقمها 255، هيا أعظم آية فى القرآن , و كمان فيها أطول آية فى القرآن هيا آية المداينة.
أسباب النزول
[تعديل]أسباب نزول الآيات الأولى
[تعديل]عن مجاهد أنه قال: أربع آيات من أول سورة نزلت فى نعت المؤمنين، وآيتان فى نعت الكافرين، وثلاث عشرة فى المنافقين.[2]
أسباب نزول الآية (26)
[تعديل]قال ابن عباس وابن مسعود: لما ضرب الله هذين المثلين للمنافقين يعنى قوله تعالى: ﴿مثلهم كمثل اللى استوقد نارا﴾ وقوله تعالى: ﴿أو كصيب من السماء﴾ قال المنافقون: الله أجل و أعلى من أن يضرب دى الأمثال. فأنزل الله تعالى الآيتين ﴿إن الله لا يستحيى أن يضرب مثلا …﴾.[3]
أسباب نزول الآية (62)
[تعديل]روى عن مجاهد قال: قال سلمان الفارسى رضى الله عنه: سألت النبى عن أهل دين كنت معاهم قلت: يا رسول الله، كانو يصلون ويصومون ويؤمنون بك، ويشهدون أنك تبعث نبيا. فأنزل الله الآية.[4]
قصة البقرة
[تعديل]ورد ذكر الحكايه فى سورة البقرة الآيات: 67-73. قال الله تعالى: ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لّنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ فَارِضٌ وَلاَ بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُواْ مَا تُؤْمَرونَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِـعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّآ إِن شَاء اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ * قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِى الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لاَّ شِيَةَ فِيهَا قَالُواْ الئن جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ * وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ * فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِى اللّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ )
خصائص سورة البقرة
[تعديل]سورة البقرة سميت بالاسم دا عشان وردت قصة بقرة بنى إسرائيل فيها، وفيها إشارة لوجوب المسارعة لتطبيق شرع الله، وعدم التباطؤ فيه كما حصل من يهود. إن من مقاصد سورة البقرة إعداد الأمة لعمارة الأرض والقيام بدين الله، وبيان أقسام الناس، وفيها أصول الإيمان وكليات الشريعة.[5]
ومن أهم خصائص سورة البقرة:
- أنها أطول سورة فى القرآن.
- أن فيها آخر آية نزلت من القرآن الكريم.
- أن فيها أطول آية فى القرآن (آية المداينة).
- أن فيها أعظم آية فى القرآن (آية الكرسي).
- ورد فى السيرة النبوية أنها تحاج عن صاحبها يوم القيامة، وفيها اسم الله الأعظم اللى إذا دعى به أجاب و أن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تقدرها البطلة.
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.
- صور و ملفات صوتيه من كومنز
- نصوص مصدريه من ويكى مصدر
- دروس من ويكى جامعه.
- ↑ الجامع لأحكام القرآن، محمد بن أحمد الأنصارى القرطبي، ج 1 / 148، دار الفكر
- ↑ أخرجه الإمام أبو جعفر بن جرير الطبري
- ↑ أسباب النزول للنيسابوري
- ↑ أخرجه ابن أبى حاتم
- ↑ المختصر فى تفسير القرآن الكريم - سورة البقرة Archived 2020-06-04 at the Wayback Machine