بطليموس فيلادلفوس (ابن كليوباترا)
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | انطاكية العاصى | |||
مواطنه | مصر الفرعونيه | |||
الاب | ||||
الام | ||||
اخوه و اخوات | انطونيا الصغرى ، وانطونيا الكبرى ، وايلوس انطونيوس ، وماركوس انطونيوس انتيلوس ، وبطليموس الخمستاشر ، وكليوباترا سيلينى التانيه ، الكسندر هيليوس | |||
عيله | البطالمه | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
بطليموس فيلادلفوس ( Greek ، Ptolemaios Philadelphos ، معناه "بطليموس الأخ المحب" ، اغسطس / سبتمبر 36 قبل الميلاد - 29 قبل الميلاد) كان امير بطلمى و كان الأصغر والرابع [1] من اولاد الملكة البطلميه المصريه اليونانيه كليوباترا السابعه من مصر ، من زوجها الرومانى مارك انتونى .
القبض والقدر
[تعديل]اسره أوكتافيان مع أخوته الاكبر ألكسندر هيليوس وكليوباترا سيلين الثانية من مصر لايطاليا الرومانية ( ايطاليا ). احتفل أوكتافيان بانتصاره العسكرى من فى استعراض الأيتام التلاته بسلاسل ذهبية ثقيلة فى شوارع روما . كانت السلاسل ثقيلة اوى لدرجة أنهم ماقدروش من المشى ،و ده أثار ردود فعل تعاطف من الرومان.[2] ادا أوكتافيان دول الأشقاء لاخته لأوكتافيا مينور ، اللى هى أخته التانيه الكبرى اللى كانت مرات والدهم مارك انتونى السابقة.[3]
مصير بطليموس فيلادلفوس مش معروف. يذكر بلوتارخ أن الطفل الوحيد اللى قتله أوكتافيان من أطفال أنطونيوس هو ماركوس أنطونيوس أنيلوس ، لكن المصادر القديمة لم تذكره بعد نقله لروما مع إخوته الباقين على قيد الحياة. نجت شقيقته كليوباترا سيلين لحد سن الرشد واتجوزت من جوبا من موريتانيا ، و هو ملك عميل للإمبراطورية الرومانية. من فىها ، تزاوج سلالة البطالمه تانى فى طبقة النبلاء الرومانية لعدة أجيال. إذا نجا بطليموس فيلادلفوس لحد سن الرشد ، لم ى اتلقا دليل على بقائه. يتكهن رولر أنه ممكن مات بسبب المرض فى شتاء 29 قبل الميلاد.[4]
ملحوظات
[تعديل]- ↑ The Life of Rome's First Emperor: Augustus, Anthony Everitt. p. 157
- ↑ Cassius Dio, Roman History 51.21.8 (who only says that Alexander Helios and Cleopatra Selene participated in the triumph, but does not mention Ptolemy Philadelphus).
- ↑ Plutarch, Antony 87.1; Cassius Dio, Roman History 51.15.6; Suetonius. Augustus 17.5
- ↑ Roller, Duane W. (2003) The World of Juba II and Kleopatra Selene "Routledge (UK)". p. 84. ISBN 0-415-30596-9.