ابو خليل القبانى
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| معلومات شخصيه | ||||
| الميلاد | سنة 1833 | |||
| الوفاة | سنة 1903 (69–70 سنة) | |||
| سبب الوفاة | طاعون | |||
| مواطنه | .svg) | |||
| الحياه العمليه | ||||
| المهنه | كاتب مسرحيات ، وكاتب | |||
| المهنه | كاتب مسرحيات ، وكاتب | |||
| اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
أبو خليل القبانى (1833 - 1903) هو رائد المسرح العربى اتولد فى دمشق، سورية لعيله دمشقية عريقة ، اتلقب بالقبَّانى لأنه كان يـملك قبّان فى باب الجابية نسبة لالقبابـين اللى كانت بكده الزمان ملكاً لفريق من العائلات فى كل حى من أحياء دمشق. و أبو خليل القبانى هو عم توفيق القبانى والد الشاعر السورى نزار قبانى، كمان عم أمهِ فايزة آقبيق أيضاً.[1][2]
بداية المسرح السورى والعربى
يعتبر أبو خليل القباني أول من أسس مسرح عربى فى القرن التسعتاشر فى دمشق، وقدم عروض مسرحية وغنائيه وتمثيليات كتيره منها (ناكر الجميل) و(هارون الرشيد) و(عايده) و(الشاه محمود) و(أنس الجليس) و غيرها. أعجب أبوخليل القبانى فى بداياته بالعروض اللى كانت تقدم فى قهاوى دمشق زى الحكواتى ورقص السماح و كان يستمع ويتابع نوات مزيكا ابن السفرجلانى وكمان تلاقى القبانى مع الفرق التمثيلية اللى كانت ت زى وتقدم العروض الفنية فى مدرسة العازرية فى منطقة باب توما بدمشق القديمة.
بعد النجاح الكبير لرائدالمسرح السورى والعربى القباني ومسرحياته فى دمشق سافر مع مجموعة ممثلين فنانين وفنانات سوريين لمصر حامل معه عصر الازدهار للمسرح العربي واللى هو رائده، وكمان مؤسس المسرح الغنائى حيث أدى مسرحية أنس الجليس سنة 1884 فأزداد شهره أكثر. وتتلمذ على ايديه الكثير من رواد المسرح بعدها، سافر لالكتير من البلاد واقتبس من الأدب الغربى قصصاً عالمية عن (كورنيه، Corneille) الفرنساوى وقدم عروضاً مسرحية كثيرة ومسرحيات عالمية.
أهم ألحانه
- موشح "برزت شمس الكمال... من سنا ذات الخمار" على مقام الحجاز وايقاع جفتة جنبر 48/4
- موشح "ما احتيالى يا رفاقي" من مقام الحجاز وايقاع الأقصاق 9/8
- موشح "اشفعوا لى يا آل ودي" من مقام الهزام وايقاع جفتة جنبر
- موشح "رصع اللجين بياقوت فى الحناجر" من مقام الرست وايقاع المصمودى الكبير 8/8
- موشح "يا غصن نقا مكلل بالذهب"
- موشح "بالذى أسكر"
- موشح "يا من لعبت به شمول" من مقام الرست وايقاع الفالس أو يوروك 3/4
- موشح "شادنٌ صاد قلوب الأمم" من مقام عجم عشيران وايقاع سماعى دارج 3/4
- موشح "كيف لا أصبو لمرآها الجميل" من مقام شوق أفزا وايقاع الأقصاق
- قد "يا مسعدك صبحية"
- قد "صيد العصارى"
- قد "يا طيرة طيرى يا حمامة... ودينى لدمّر والهامة" هيا من ضواحى دمشق على ضفاف نهر بردى
- قد "يا مال الشام" وهذه كلمات دى الأغنية الدمشقية الأصيلة:
- يا مال الشام يا الله يا مالى طال المطال يا حلوة تعالي
- طال المطال واجيتى عالبال ما يبلى الخال عالخد العالي
- طال المطال طال وطول الحلوة بتمشى تمشى وتتحول
- يا ربى يرجع الزمن الاولانى يوم يا لطيف ما كان على بالي
- طال المطال وعيونى بتبكى وقلبى ملان ما بقدر يحكي
- يا ربى يكون حبيبى ملكى يوم يا لطيف ما كان على بالي
- طال المطال وما شفناهم يوم الأسود يوم الودعناهم
- يا ربى تجمعنى معاهم يوم يا لطيف ما كان على بالي[3]
وفاته
مات أبو خليل القبانى أثر اصابتهِ بمرض الطاعون في سنة 1903، واتدفن بدمشق.