الفرق بين النسختين بتاع: «الاسقف مكسیموس»
ص clean up |
ص Bot: Migrating 2 interwiki links, now provided by Wikidata on d:q570257 (translate me) |
||
سطر 41: | سطر 41: | ||
[[تصنيف:الكنيسه المصريه]] |
[[تصنيف:الكنيسه المصريه]] |
||
[[تصنيف:مواليد 1949]] |
[[تصنيف:مواليد 1949]] |
||
[[ar:الأنبا ماكسيموس]] |
|||
[[pl:Maksymos I]] |
تعديلات من 15:46، 8 مارس 2013
الأنبا ماكسيموس |Maximus Youhanna|، ماكسيموس الأول، - اسمه الاصلى ماكس ميشيل حنا |Max Michel Hanna| - (اتولد فى محافظة الغربيه، مصر، 3 نوفمبر 1949). رئيس المجمع المقدس لكنايس القديس اثناسيوس بأمريكا والشرق الأوسط. اسقف مسيحى مصرى ( اتنصب الاول اسقف فى امريكا ) ، و اشتهر بإنشقاقه عن الكنيسه القبطيه و اعلانه سنة 2006 انه بطريرك الكنيسه القبطيه الحقيقيه فقام بينه و بين البابا شنوده التالت البابا الرسمى للكنيسه القبطيه المصريه نزاع.
اتولد ماكس ميشيل حنا فى محافظة الغربيه سنة 1949 و اتخرج من الكليه الاكليريكيه التابعه للكنيسه القبطيه المصريه فى القاهره سنة 1973. فى سنة 1976 اتفصل من رياسة كنيسه مار مينا فى شبرا بعد ماقام نزاع بينه و بين كمال حبيب (بقى الأنبا بنيامين). درس الأنبا ماكسيموس اللاهوت الارتودوكسى فى كلية سانت الياس St Elias College فى نيبراسكا و شارك هناك فى المجمع المسكونى المقدس للكنيسه الارتودوكسيه الحقيقيه فى المهجر. و بعد ما خلص دراسته و اخد شهادة الدكتوراه عينه البروفيسور ميلتيزيديك Melchizedek عميد الكليه و اسقف نيبروسكا مساعد اسقف فقامت هوجه بين الاقباط هناك و هاجموه، لكن اترسم بطريرك و اعلن تأسيس اسقفية القديس اثناسيوس فى مصر. هاجمته قناه تلفزيونيه قبطيه فى مصر و اتهمته انه بطريريك مزيف.
فى سنة 2006، وقت ماكان البابا شنوده التالت بيتعالج فى امريكا، اعلن انه البطريرك الحقيقى للكنيسه الارتودوكسيه و اخد لقب ماكسيموس الأول فطلعت الكنيسه القبطيه اللى بيرأسها البابا شنوده التالت بيان ضده و ضد كنيسته فى المقطم و قالت انه اخد درجته من كنيسه منشقه فى امريكا و اتهم بالهرطقه.
بيحكى الانبا ماكسيموس انه بعد ماانفصل من الكنيسه بقى يعمل اجتماعات فى البيوت مع الشباب و زادت اعداد المنضمين لصفه و لأفكاره فأسس جمعيه رسميه فى 28 سبتمبر 1992 بإسم " القديس اثناسيوس " بقت ليها فروع فى نواحى مصر و مركزها الرئيسى فى المقطم فى القاهره. الكنيسه بتاعته ما بتمارسش الطقوس المسيحيه زى طقوس الاسرار و التعميد. و بيقول إن ان فى التلاتين سنه الاخيره كان فيه اضطهاد من الكنيسه ضد اللى بيقكرو بطريقه تانيه و كان منهم الانبا متى المسكين.
كنيسة الأنبا ماكسيموس اسمها كنيسة القديس أثناسيوس الرسولى أو " الكنيسه القبطيه الحقيقيه " ، وبيختلف الانبا ماكسيموس مع الكنيسه القبطيه التقليديه فى مواضيع الجواز و الطلاق حيث انه بيحلل جواز الاساقفه اللى بتحرمه الكنيسه الارتودوكسيه و حجته فى كده ان الرسل المسيحيين الاوائل كانو متجوزين. النقطه المهمه التانيه انه بيسمح بالطلاق و الجواز التانى بين الارتودوكس اللى بيمثلو مشكله كبيره بيعانى منها الاقباط الارتودوكس.
الانبا ماكسيموس اسس 10 ابرشيات فى المقطم و شبرا و هليوبوليس و اسكندريه و الفيوم و بنى سويف و اسيوط و سوهاج و بور سعيد.
عن البابا شنوده التالت بيقول الانبا ماكسيموس انه بيحترمه لانه استاذه لكن للاسف رسالته اتفهمت غلط لكن رغم كده فهو مش ضعيف و مابيخافش من حد. و عن الاتهامات اللى اتوجهت له من مناؤين بإنه تابع لأمريكا نفى الكلام ده و قال ان بيعتمد على كنيسته سواء فى مصر أو فى امريكا أو فى أى حته تانيه.
قناة التلفزيون " الراعى الصالح " تابعه لكنيسة الأنبا ماكسيموس بتنقل الاحتفالات الكنسيه من كاتدرائية المقطم و برامج عن طريق الساتيليت الاوروبى " هوت بيرد Hot Bird ".
فى سنة 2008 جامعة اكسفورد فى انجلترا اعتمدت معهد القديس أثناسيوس التابع للأنبا ماكسيموس كمعهد من معاهدها اللاهوتيه فى العالم و اختارت ماكسيموس عميد ليه ، و اعلن ماكسيموس انه هيفتح الباب لكل دارسين اللاهوت عشان يكملوا دراستهم اللاهوتيه فى جامعة اكسفورد و ان فيه امكانيه للدراسه "اون لاين" هتكون ممكنه لكل الدارسين من كل نواحى العالم و ان هيئة التدريس هتضم اساتذة لاهوت متخصصين من كل الطوايف المسيحيه تبع معايير جامعة اكسفورد.
لينكات خارجيه و مصادر
- أقباط يتظاهرون أمام وزارة العدل للمطالبة بالحق فى الطلاق...
- Maximum upset from Maximus
- أتباع كنيسة الأنبا ماكسيموس يكسرون حاجز الـ 100 ألف...
- الأنبا ماكسيموس يقود عصيانا ضد البابا شنودة وأعضاء المجلس الملي يصفونه «بالمهرطق»...
- كاهن كنيسة يقود أول انشقاق على البابا شنودة الثالث في مصر...
- الأنبا مكسيموس يعلن رفضه تأليه العذراء فى قداس "المقطم" لعيد الميلاد...
- موقع محبين الأنبا مكسيموس ...
- نص عظة الأنبا مكسيموس فى قداس عيد الميلاد...
مصادر
- Al-Ahram Weekly on line, Issue No. 803, 6-12 July 2006