الفرق بين النسختين بتاع: «يسوع»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص r2.7.3) (تزويد روبوت: vep:Iisus Hristos
ص r2.7.2+) (روبوت تعديل: diq:İsa
سطر 66: سطر 66:
[[da:Jesus]]
[[da:Jesus]]
[[de:Jesus Christus]]
[[de:Jesus Christus]]
[[diq:Hz. İsa]]
[[diq:İsa]]
[[dsb:Jezus Kristus]]
[[dsb:Jezus Kristus]]
[[dv:އީސާގެފާނު]]
[[dv:އީސާގެފާނު]]

تعديلات من 14:27، 4 اكتوبر 2012

موزاييك للسيد المسيح في كاتدرائية سانت ابولينار نوفو Sant'Apollinare Nuovo فى رافينا. ورغم أن صورة المسيح من الناحية الثقافية مهمة ، مافيش صورة اكيده موجوده معموله طبق الاصل عن شكله الحقيقى

يسوع الناصرى ، المعروف كمان باسم يسوع المسيح ، فى المسيحيه ، شخصية محوريه بتعتقد معظم الكنايس المسيحيه انه ابن الله و الله المتجسد.اليهودية بترفض الادعاء بأن يسوع هو المسيح وتجسيد الله. يسوع فى الإسلام هو عيسى و بيعتبر نبى من الرسل العظام و انه كلمة الله بس مش تجسيد الله.يسوع شخصية مهمة فى كتير من الأديان التانيه .

المصادر الرئيسيه للمعلومات عن حياة وتعاليم يسوع هى الاناجيل الكنسيه الاربعه الموجوده فى كتاب العهد الجديد ، و إن كان فيه باحثين بيقولو ان النصوص التانيه (زى إنجيل توما) ، هي كمان مصادر للمعلومات عن يسوع التاريخى.[1][2]

معظم الباحثين في مجالات التاريخ التوراتى والدراسات التوراتية بيعتقدو ان النصوص القديمة عن حياة يسوع هى ، على الأقل جزئيا، دقيقة.[3][4] و بيوافقو على أن يسوع كان يهودى جليلى و كان بيعتبر معلم و مداوى كمان عموما بيقبل انه اتعمد بواسطة يوحنا المعمدان ، و اتصلب في اورشليم بناء على أوامر من محافظ يهودا الرومانى بيلاطس البنطى ، بتهمة التحريض على العصيان ضد الإمبراطورية الرومانيةو دا بسبب ان الفقراء و المضطهدين اعتبروه ملك , لأنه كان متضامن معاهم .[5][6] و بغض النظر عن الحاجات دى ,فيه استنتاجات و دراسات أكاديمية مش حاسمة عن التسلسل الزمنى لحياة يسوع, رسالة وعظه ، و طبقة يسوع الاجتماعية ، والبيئة الثقافية ، و توجهه الدينى [7] العلماء بيتنافسو انهم يعرضو أوصاف يسوع على انه كان المسيح المنتظر (المسيا),[8].او وصف يسوع نفسه على انه المسيح , او بوصفه زعيم لحركة الرهيبة , او وصفه على انه حكيم متجول و يتمتع بشخصية المعالج , او وصفه على انه مؤسس حركة دينية مستقلة.

تلاميذ يسوع المسيح حسب كتاب العهد الجديد، كان فيه اتنانشر تابع للمسيح بيلازموه ، وكانوا تلامذته ، وبعد موته وقيامته و طلوعه السما نزل عليهم الروح القدس و بشروا الناس بالمسيح وهما:أندراوس،سمعان بطرس،فيلبس،يعقوب أبن زبدى،يوحنا ابن زبدى،برثولماوس،يعقوب أبن حلفى،يهوذا الملقب تداوس،متى العشار،سمعان القانوى،يهوذا الاسخريوطى اللى سلم يسوع لليهود وأخد مكانه متياس بعد ما يهوذا انتحر .

ابتدت خدمة يسوع المسيح ، حسب العهد الجديد ، وهو فى سن التلاتين ، ابتدا يبشر ويكرز للناس وعمل معجزات كتيره كان من ضمنها تطليع شياطين من ناس ، وتأكيل ناس كتيرة جدا عددهم اكتر من 5000واحد من حتيتن عيش وسمكتين بس ، و تصحية ميت اسمه ليعازر ، و كمان خلى واحد اتولد اعمى يشوف وحاجات تانية كتير. وجهة النظر المسيحية عن يسوع إنه ابن الله و الله المتجسد , و إنه هو المسيا اللى كان اتنبأ بيه فى كتاب العهد القديم ، و حسب كتاب العهد الجديد يسوع قام من بين الاموات في اليوم التالت و صعد للسماوات.

مصادر

  1. Amy-Jill Levine, The Oxford History of the Biblical World, New York, Oxford University Press, 1999, p 371, Chapter 10: Visions of Kingdoms: From Pompey to the First Jewish Revolt (63 BCE-70 CE), M. Coogan et al. (eds.)
  2. Funk, Robert W., Roy W. Hoover, and the Jesus Seminar. The five gospels. HarperSanFrancisco. 1993. Introduction, p 1-30.
  3. Strobel, Lee. The Case for Christ: A Journalist's Personal Investigation of the Evidence for Jesus. Zondervan, 1998. ISBN 0-310-20930-7; Wright, N.T. The Challenge of Jesus: Rediscovering Who Jesus Was and Is. InterVarsity Press, 1999. ISBN 0-8308-2200-3; Dunn, James D.G. The Evidence for Jesus", Westminster John Knox Press, 1985. ISBN 0-664-24698-2
  4. Examples of authors who argue the Jesus myth hypothesis: Thomas L. Thompson The Messiah Myth: The Near Eastern Roots of Jesus and David (Jonathan Cape, Publisher, 2006); Michael Martin, The Case Against Christianity (Philadelphia: Temple University Press, 1991), 36–72; John Mackinnon Robertson
  5. Raymond E. Brown, The Death of the Messiah: From Gethsemane to the Grave (New York: Doubleday, Anchor Bible Reference Library 1994), p. 964; D. A. Carson, et al., p. 50–56; Shaye J.D. Cohen, From the Maccabees to the Mishnah, Westminster Press, 1987, p. 78, 93, 105, 108; John Dominic Crossan, The Historical Jesus: The Life of a Mediterranean Jewish Peasant, HarperCollins, 1991, p. xi – xiii; Michael Grant, p. 34–35, 78, 166, 200; Paula Fredriksen, Jesus of Nazareth, King of the Jews, Alfred B. Knopf, 1999, p. 6–7, 105–110, 232–234, 266; John P. Meier, vol. 1:68, 146, 199, 278, 386, 2:726; E.P. Sanders, pp. 12–13; Geza Vermes, Jesus the Jew (Philadelphia: Fortress Press 1973), p. 37.; Paul L. Maier, In the Fullness of Time, Kregel, 1991, pp. 1, 99, 121, 171; N. T. Wright, The Meaning of Jesus: Two Visions, HarperCollins, 1998, pp. 32, 83, 100–102, 222; Ben Witherington III, pp. 12–20.
  6. Though many historians may have certain reservations about the use of the Gospels for writing history, "even the most hesitant, however, will concede that we are probably on safe historical footing" concerning certain basic facts about the life of Jesus; Jo Ann H. Moran Cruz and Richard Gerberding, Medieval Worlds: An Introduction to European History Houghton Mifflin Company 2004, pp. 44–45.
  7. Irving, Amy-Jill (1999). M. Coogan; et al. (eds.). "The Oxford History of the Biblical World". New York: Oxford University Press. pp. 370–371, Chapter 10: Visions of Kingdoms: From Pompey to the First Jewish Revolt (63 BCE-70 CE). {{cite web}}: Explicit use of et al. in: |editor= (help)
  8. For instance Raymond E. Brown in The Birth of the Messiah (ISBN 0-385-05405-X), p. 9

[1]

فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن:

قالب:Link FA قالب:Link FA قالب:Link FA قالب:Link FA قالب:Link FA قالب:Link FA