الفرق بين النسختين بتاع: «احمد شوقى»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص r2.7.1) (تزويد روبوت: diq:Ahmed Şewqi
ص r2.7.1) (تزويد روبوت: fa:احمد شوقی
سطر 38: سطر 38:
[[es:Ahmad Sawqi]]
[[es:Ahmad Sawqi]]
[[eu:Ahmad Shawqi]]
[[eu:Ahmad Shawqi]]
[[fa:احمد شوقی]]
[[fr:Ahmed Chawqi]]
[[fr:Ahmed Chawqi]]
[[it:Ahmed Shawqi]]
[[it:Ahmed Shawqi]]

تعديلات من 18:49، 1 مارس 2012

احمد شوقي, امير الشعرا.
تمثال احمد شوقي في روما، إيطاليا.

احمد شوقى (نطق مصرى : أحمد شوئى) ، اسمه و لقبه بالكامل : ‏ على احمد شوقى بك (القاهره، مصر، 1868 - الجيزه، 23 اكتوبر 1932). اتلقب "امير الشعرا". بيعتبر من اشهر الشعرا المصريين و شاعر من احسن الشعرا فى كل العصور.

حياته

اتولد احمد شوقى فى القاهره سنة 1868 ودخل مدرسة "المبتديان" ولما خلص الثانوية دخل مدرسة الحقوق (كلية الحقوق دلوقتى) وبعدين دخل مدرسة الترجمة. سافر فرنسا فى بعثه على حساب الخديوى توفيق و قعد هناك تلت سنين لغاية ما اخد الشهاده النهائيه و رجع مصر في 18 يوليو 1893. نفاه الانجليز على اسبانيا سنة 1914 عشان مواقفه الوطنية و شعره اللى كان بيهاجم بيه الانجليز ويدافع عن حقوق المصريين فى الحرية والاستقلال. فضل فى المنفى لحد سنة 1920 و رجع مصر و اتلقب بأمير الشعراء فى سنة 1927.

شعره

إتأثر احمد شوقى بالكتاب الفرنساويين وبالذات موليير و راسين. احمد شوقى كان شعره بعيبر عن اللى حاسس بيه فى اى موضوع , مدح مصر و مدح الرسول و فى السياسة (اللى اتسببت فى نفيه) و عن اهمية التعليم و اتكلم عن مشاكل عصره عموما و التاريخ و الرثاء و الغزل و كتب كمان للأطفال و غنت ام كلثوم قصايد دينيه كتبها. ومن اشعاره:

أنا المدرسةُ اجعلنى كأمٍّ . لا تمِلْ عنّى

ولا تفزعْ كمأخوذٍ من البيتِ إلى السجنِ

كأنى وجهُ صيّادٍ وأنت الطيرُ فى الغصنِ

ولا بدَّ لك اليومَ - وإلا فغداً – مِنّى

المسرح الشعرى

احمد شوقى هو مؤسس المسرح الشعرى بالعربى, و بتعتبر سنة 1893 سنة تحول فى شعره حيث انه كتب اول عمل مسرحى. اول مسرحية كتبها و هو فى فرنسا و كان اسمها على بك الكبير, المسرحية دى مطلعتش للنور عشان كان وقتها مش راضى عنها. فى سنة 1927 كتب مسرحية "مصرع كليوباترا"، و فى سنة 1932 كتب مسرحيه نثريه اسمها "أمير الاندلس" و عدل مسرحية "على بك الكبير" سنة 1932، و فى نفس السنه كتب مسرحية "مجنون ليلى"، و فى سنة 1933 كتب "قمبيز".

تكريمه

بعد رجوعه مصر من المنفى، احمد شوقى بنى بيت جديد فى الجيزه سماه "كرمة ابن هانىء" البيت ده اتحول فى 17 يونيه 1977 لمتحف احمد شوقى و موجود فى جنينته تمثال كبير من البرونز عمله الفنان المصرى جمال السجينى اتزاح الستار عنه فى الذكرى الخمسين لوفاة الشاعر الكبير.

فى سنة 1962 امرت الحكومه الايطاليه بعمل تمثال لأحمد شوقى اتحط فى جناين فيلا بورجيزى فى روما بإعتباره شاعر عالمى كبير و اترفع الستار عنه فى احتفال حضره ادبا و فنانين كتار.