هدى درويش (كاتبة)

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.


هدى درويش (كاتبة)

معلومات شخصيه
الميلاد 26 نوفمبر 1991 (33 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


الجزاير   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

مواطنه
الجزاير   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المدرسه الام جامعة الجزائر   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه روائيه ،  وكاتبه ،  وشاعره   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه عربى   تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات
التوقيع
 

هدى عامر درويش روائية وشاعرة و جورنالست (كاتبة مقالات ومقدمة برامج إذاعية) من مواليد تشرين التانى بالجزاير.

اتولدت و كبرت فى عيلة تربوية خالصة كان باباها مدرسا للغة العربية و كمان أمها ( سورية جزائرية) اللى كانت بتشتغل باللغة الفرنسية و آدابها و ده أكسبها تعدد الثقافات و زمام الأدبين العربى و الفرنسي، حائزة على ثانوية عامة تخصص علمى بتقدير ممتاز لتحضر بعدين دكتوراه فى العلوم الطبية ...اشتغلت صغيرة و تقلدت مناصب عدةّ فى سن مبكر... فى التعليم فى معهد خاص بالتكوين فى اللغات الأجنبية بالتوافق مع المركز الثقافى الفرنساوى بالجزاير، و أوّل منشور ليها باللغة العربية هو رواية " آمال ... حب يبحث عن وطن " اللى بتعالج فيها قصة شاعرة فلسطينية بين دروب السياسة و الجوسسة و المنفى ...و اتعرفت بطريقة و أسلوب كتابتها اللى بيميل بوضوح لأدباء المهجر و الرابطة القلمية متأثرةبجبران خليل جبران فى النثر، و كمان نزار قباني و محمود درويش فى الشعر الحر ... علشان كده اختارت لنفسها كنية أدبية " هدى درويش" نسبة له، لتنتقل بعد كده لكتابة المقالات اللى تناولتها صحف عالمية ومواقع إلكترونية كثيرة... و بكده شكّلتْ استثناء واضحا بين كل البصمات الإبداعية الموجودة فى الساحة ... و كانت الكتابة متنفسها الوحيد ومهربها الأقرب من هموم وضجر الحياة، فجمعت بين الثوريات و الرومانسيات و الزخرفات الأدبية.

سماها الناقد و الاكاديمى الفلسطينى " عبد المجيد جابر Archived 2014-03-03 at the Wayback Machine " اللى درس شخصها و أعمالها و أصدر بحقها كتابا نقديا بعنوان " قراية فى حسناء الأدب الجزائرى هدى درويش" عن دار الجندى للطباعة و النشر و التوزيع فى مدينة "رام الله" بفلسطين .

تنويه : فيه اكتر من شخصية مشهورة تحمل اسم " هدى درويش" فى الوطن العربى عشان كده ينبغى التفريق بين المذيعة البحرينية " هدى درويش" و المطربة السورية القديمة " هدى درويش" صاحبة أغنية " سكّروا عليى الباب" و الدكتورة هدى درويش أخصائية الحوار بين الأديان و الثقافات بجامعة " الزقازيق" بمصر ... وبين الأديبة و الشاعرة والإعلامية الجزايرية الشابّة " هدى عامر درويش ".

هدى درويش: أقوال و نفحات[تعديل]

  • " الدين كما الحب يموت حين يصبح عادة".
  • " مش فى الحياة ما يستحق أن نبكى عليه اللا ما جعلنا اللى ليها يوم على قيد الفرح".
  • " فى الحبّ وحده يحدث أن تتماثل الحرية و العبودية حين تعنيان مع بعض  : التعلّق".
  • " بس و حين أراهم يهرعون من عجزهم الجنسى لكلّ اصناف الدواء و لا يعنى لهم عجز الفكر شيئًا ... أدرك عجز حرفى المبّكر فى تغيير ظلام عقولهم ".
  • " ما الموت اللا أجساد تفترق و قلوبٌ تزيد ألفة"
  • "الغضب لحظة من غيظ الجراح و التسامح عمرٌ من زمن الحضارة"
  • " مش ممكن لعقل ست نقيّة فى الحب ... أن ينسى عظمة رجل ٍ لا يخجل من البكاء قدامها "
  • " العقول العادية تستهلك زمن الحياة و العقول الراقية تمارس فنّ الحياة"
  • " مكان تنبض الحياة فثمة كاتب مرتبطة نهاية عمره بالتوقف عن الكتابة"
  • " اذا رأيتَ مفّكرا يكتبُ لعشرات السنين, عن نفس الجراح, بقدر ٍ يزداد من الألم...فاعلم أنّه عربى "
  • ""تنوبكَ من عظمة روحك أعباء, و من عظمة عقلك حسدٌ و أعداء"
  • " رغم أنّ الحب حلم ...الا أنّه العلاقة الوحيدة اللى تربطنا بالواقع"
  • " علّمتنى كل جراحات الزمن أنْ أحسن الابتسامة فى وجوه التانيين"
  • " كنْ كالمحبة ...لا يختلف فى عذب الشعور بكَ اثنان"
  • " لجمال الروح لغة...أبسط مفرداتها الابتسامة"
  • " مش من ضعفنا ألاّ نقوى على الفشل أحيانا...فقط فى القلب جراح لا تحتمل أنْ يخذشها القدر "
  • "ليتَ حياتنا نافذة ٌ لنغلقها ...فى وجه كلّ من مرّ بيها و هو لا يستحق "
  • "عالمٌ فى مأساة... هو عالمٌ كلّ من فيه لا يرى اللا الجانب المظلم لمن يختلف معه"
  • " ما أشقى أن تتعامل بحضارة مع من لا حضارة لفكره"

هدى درويش: شهادات[تعديل]

" كتابات ترنحت فىها شاعرتنا الشابّة بين هدير موج غاضب ورياح عاتية وخرير واد شارد و أشعة شمس حارقة ودموع بدَتْ خالدة على أمل أن تروى نبتة عشقٍ تمسّكت بجذورها فوجدت نفسها واهمة هيا تحاكى لوحة عابرة ...كسلّة حاكها قصب النسيان عجزتْ تلك الدموع على إحيائها من جديد ...من عبق ياسمين تستمدّ أمل التصافى حين غنّت هدى لتمثال واحد شكّل شجنها ملامحه وخلق منه تماثيل عدّة لتبحث فى خباياها عن أمل...ناجتْ كل قطرة مطر لامستْ زجاج شبابيكها لتنسجم مع دموعها على مرافئ الانتظار اللى لوّحت ليها بخوف من القدر ، قدرٌ "انطفأ فى عينيه البريق" إلاّ أن الشاعرة أرادتْ أن تنطق جفونها سرّا برائحة الياسمين لتشاركها الأنين لوعة لا تبارحها وتطرب لسماع أنغامها لحد تاخد بحبّ من جفاها هيا تروم البحر بمدّه وجزره...بصمته وغضبه، بعطائه وغدره...ألِفَتْ لغته و ألِفَ نبضَ قلبها فتواترتْ نوتات العزف بينهما لحد كدتُ أشعر أن البحر احتضنها و أطاعها ليبوح من فى قصائدها بحالة عشق دائمة...عنيدة...فعلّمها الغوص بين موج العشق و خيبات الحنين ...حينها وقعت متعبة وقررّت أن تستردّ دليل رحلة حبّ و تحتكرها وتحفظ تفاصيلها بدون ما تكون قيداً يأسرها... "

"لما قرأت لهدى ساورنى هدوء ران فى أعماقى بلازوردية لأفق رهيف من الإحساس الهادئ... وتدلّى كعقد من الياسمين يعطّر الإحساس ويسمو به لدنيا بعيدةٍ سحيقةِ المدى...هى سطّرت وخطّت المشاعر اللى تنتابها كما يتقلب القدر بسرمديته من حال لحال... من الانهزام لالقوة.. ومن الخيبة والمرارة لالتعود والتحمل والانسكاب على سفح الأنوثة بعمق الإحساس دون التطرق لالتفاصيل اللى لا جدوى منها.

"حين يُشعركَ النص أنه قادم من زمن آخر فذلك هو الابداع الحقيقى و دى الشاعرة تنقلنا لأجمل سنين المجد الأدبي..."

أعمالها[تعديل]

الفن و الاعلام[تعديل]

  • " نشرت من بداياتها أعمالها فى الكثير من الجرايد و المجلات و الصحف العالمية , كأسبوعية الديار اللندنية , أسبوعية وطن الصادرة بكاليفورنيا , مجلة العربى الكويتية , مجلة روزاليوسف المصرية و مجلة الدوحة الثقافية و غيرها , و جمعتها علاقات صداقة و لقاءات مع فنانين و كتابّ كبار مثل:
  • "الفنانة السورية : ميادة بسيليس.
  • "الرسامة الفرنسية الشهيرة : آن سلاسيك.
  • "الفنانة اللبنانية : أميمة الخليل.
  • " الكاتبة الفرانكو جزائرية : كاتيا حسن.
  • " مغنية الأوبرا اللبنانية : هبة القواس .
  • " مغنية الجاز الجزائرية الفرنسية :لينا دوران.
  • " المطربة السورية : لميس الخورى .
  • " الاعلامية و الناقدة اللبنانية : مايا الحاج.
  • "الفنان التشكيلى الفرنساوى العالمى : كريستوف بارون.
  • " المغنية الفرانكو جزائرية : ماليا السعدي.
  • "الفنانة السورية : ليلى سمور.
  • "الفنان الكلاسيكى الفرنساوى : شارلى سوساي.

و غيرهم .

  • " و تعتبر دلوقت من عيله تحرير مجلة قمر بيروت مع الفنان اللبنانى الملقب بالتينور" غابريال عبد النور .

المصادر[تعديل]

فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: