نقاش المستخدم:Moham3ad

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
اهلاً و سهلاً
  اهلاً و سهلاً بحضرتك يا Moham3ad فى ويكيپيديا مصرى. و ياريت ويكيپيديا مصرى تعجبك و تشارك/ى فيها.

 دى شوية لينكات ممكن تكون مفيده:

For Non "Masri" Speakers, click here to read the introduction in English



الحدس[تعديل]

انكار قدرة العقل العقل يستخدم عادة في محاولة للوصول الي الحقيقة او تفسير الظواهر الغامضة محاولا حل المعضلات والمشكلات لكن في مجال الفن والادب والشعر فاننا نستخدم طرق اخري - للوصول لغايتنا ...وهي الخيال او الحدس ونؤمن بتلك القوي على انها توصلنا الي ما نبغاه - لان المنطق العقلي الدقيق بعجز عن الاخذ بيدنا حينما نكون بصدد -ابداع- عمل فني او ادبي

ولقد كانت اشهر هذة القوي التي حورب بها العقل في عصور مختلفة وعلى انحاء متباينة هي ..... الحدث وكلمة الحدث قد تفهم في استخدامها العربي العادي بمعني مشابة لمعني التخمين او التكهن ولكنها يمكن ان تتضح في اذهاننا اذا ما حددنا المجالات المختلفة التي يستخدم فيها هذا اللفظ استخداما علميا دقيقا وسنلاحظ ان معاني اللفظ في كل المجالات تشترك جميعها في سمة اساسية يكون فيها الحدث معرفة مباشرة تتم بلا وسائط والا خطوات متدرجة

فهناك حدث حسي اقصد بة ادركنا العادي بحواسنا فحينما ادرك - الان -ان الكمبيوتر الذي اراة امامي مغلق يكون ذلك - حدسا - حسب المصطلح المتعارف علية لانني ادرك الكيفية التي عليها الحاسوب الان فانا لم استنتج انة مغلق ولم يقل لي احد انة كذلك وانما اراة بحواسي مباشرة

وهناك حدس في المجال العقلي واقصد بة وصول العقل مباشرة الي النتيجة المطلوبة مثال - الطفل الذي يلسع من النار يستنتج مباشرة بان النار حارقة فلابد الابتعاد عنها تماما (والي الابد)

اما الحدس في المجال العاطفي وذلك حينما يشعر المرء بالتعاطف او - التنافر - مع اشخاص - معينين - من النظرة الاولي دون سبق معرفة او وورود معلومات عنه . ومثل هذا الحدث الذي يشبة ما يسمونة - بالحاسة السادسة - لا أؤمن بها - وتكون عادة عند المراة قد يكون صوابا او خطا وقد تؤيدة الخبرة والتجربة فيما بعد او تدحضة

وهناك حدس الاخوة المتصوفة وذلك حينما يؤكد المتصوف او الدرويش ان لدية معرفة بالخالق تختلف عن المعرفة الاستدلالية التي نصل اليها عن طريق البراهين العقلية والواقعية فهو يشعر - بحضور الله - مباشرة فية - !! وقد يصل الي الفناء في الذات الالهية في تلك |_اللويحظات_| القليلة والتي - يستحيل وصفها بلغة الحوار ؟؟

وحين يصبح الحدث عند اصحاب هذا الاتجاة > قوة < مضادة .للعقل. فهنا ينبغي علينا ان نتنبة الي الخطا الذي وقعوا فية ولكن من حسن الحظ انهم ليسوا جميعا من خصوم العقل

المصدر [1]

حرية الفكر والابداع[2]


قوة الافناء والابقاء[تعديل]

لقد بات معروفا علي النطاق العلمي انة لا فناء للمادة وذلك تبعا لقانون لافوازية او قانون الحفاظ على المادة – فالمادة لا تفني بل تتحول ومن هذا المبدأ لا تعني قوة الافناء الاعدام الكلي لها بل اعداما. جزئيا. وتحولا لها فالشي الذي يغذيني وساعد على ادامة وجودي وحياتي – يفني في حالتة الحاضرة ليتحول الي حالة جديدة هي جزء من تكويني – فهذا هو ما تعنية قوة الافناء التي نتكلم عنها

هذا وان عالمنا حافل بحالات الافناء هذة حيث نلاحظ على مستوي الذرة بالذات ان التحول يجري طبيعيا وصناعيا فيما بينها – ففي التفاعلات الكميائية نلاحظ ذرات المادة كيف تغيب لتتحول الي جزء من عنصر جديد يختلف عن حالتة الاولي تماما فان اخذنا الكلور على سبيل المثال في حالة اتحاد ذراتة مع ذرات الصوديوم ينقلب الكلور والصوديوم كلاهما الي كيان جديد يسمي ملح الطعام والذي لا يستغني عنة في المأكل على حين نعلم ان الكلور وهو في حالتة الطبيعية مغاير ومختلف تماما عن ملح الطعام من حيث الشكل والمذاق والصفات وهذا المثال يوضح لنا ما انطوت علية المادة من قوة الافناء والابقاء اذ لو لم تكن هذة الذرات المادية تتمتع بهذة الخصائص والقوي – لما امكن اجراء هذة التفاعلات الكميائية واجراء هذة التحولات في جزيئات المادة .من هنا ندرك وجود هاتين القوتين تبدوان في التفاعلات المادية الكميائية وفي انحلال المواد بشكل واضح وضمن قوانين معينة تنظم علمها

وعندما بلغت المادة طور الكائن الحي المسمي – بالانسان . لم تبق هذة الجذور من القوي علي بساتطها بل تنوعت وتلونت في تكوينات اضافية يكاد الانسان لا يعرف جذورها من شدة الفروق التي برزت فيها – فقد برزت قوة الافناء والابقاء في نوع الانسان على صورة صفات متعددة حيث كانت صفات> كا الحقد والكرة والقتل والتهور< الي جانب صفات>مثل الحب والكرم والتسامح والاخلاص< وغيرها من الصفات فاذا نظرنا للصفات السلبية في التكوين البشري – كالحقد وغيرة مما ذكرتة نجدها تتخذ اشكالا جديدة لقوة الافناء وكذا العكس اذا امعنا النظر في الصفات الايجابية الحب والكرم .......فسنجدها اشكالا جديدة لقوة الابقاء

اذا – كيف تعمل قوة الافناء في المادة

تتجلي قوة الافناء في المادة حينما يجمع الباحث في مختبرة عدة عناصر وبواسطة الحرارة تتفاعل هذة المركبات وتتحد بعضها ببعض لتكون عنصر جديد هي حصيلة هذا لتفاعل ويساوي وزن المواد الناتجة او الجديدة وزن المواد المتفاعلة حتما - ان قبضة اليد يمكن ان تخفي قطعة نقود والغيوم يمكن ان تحجب عنا اشعة الشمس وتربة الارض تخفي جذور النبات من هذا ندرك معني قوتي – (الاظهار – والاخفاء ) اللتين تختص بهما المادة والحق ان ظاهرة الاخفاء والاظهار تبدوان في كل وجة يتوجة اليها المرء في حياتة وانطلاقا مما ذكرتة نجد ان تطور المادة وتحولها تكمن ورائها تلك القوي التي هي للمادة من .جذب ودفع واحياء وافناء واظهار واخفاء. وان هذة القوي لا تتبدل مهما تبدل الشى المتحول عنها والناشى منها ونهاية القول ان قوتي الافناء والابقاء بدتا في اول درجات تطور .المادة

المصدر[3]

حرية الفكر والابداع[4]

البكتريا[تعديل]

البكتيريا ومفردها بكتريوم (Bacteria-bacterium) هذه تسمية جامعة بدلا من كلمة الجراثيم التقليدية Germs . والبكتيريا كائنات مجهرية دقيقة جدا لها لنك يربطها بالفطريات ويراوح طول الخلية الواحدة أو قطرها عادة بميكرون واحد اواثنين. ويوشك الا يظهر فيها تركيب داخلي.!!! وقد كانت أول ما اكتشف من (الميكروبات) المسببة للأمراض وإن كان العلماء يعلمون أسبابا للمرض بين الفطريات والفيروسات والبرتوزوا

والبكتريا عادة تبلغ من الضالة حدا لا يتيح رؤيتها بشكل واضح إلا بالمجاهير الرقمية العملاقة وهي تبدو جميعا متشابهة إلى حد كبير وان كان المعروف من أنواعها وسلالاتها يعد بالآلاف المؤلفة. الا انها تتالف من ثلاثة انواع رئيسية:

(العصي الباسيلات Bacilli ) والكرات ( Cocci ) والواويات ( Vibrios ) وبعض العصيات خيطية الشكل وهناك أشكال أقل عددا وهي اللولبيات Spirilla التي تبدو كحرف S أو السبيروكيتات التي تبدو متموجة Spirochaetes . وعندما تتكاثر البكتيريا فإن الخلية بعد أن تبلغ أقصى حجم لها تنشطر إلى اثنتين. وقد تعجز الخلايا الوليدة عن الانفصال فتنمو على هيئة تجمعات أو سلاسل.

وبعض البكتريا متحرك وبعضها ينتج_ جراثيم _ وهو عندئذ يصمد أمام الحرارة أو الجفاف. وليس للبكتريا تزواج جنسي وان كان المعروف عن بعض السلالات أن لها لونا بدائيا من الاتصال الغرائزي

وأغلب البكتريا متباينة التغذية أي أنها تعتمد على مواد عضوية مجهزة لطعامها. وهي تحتل مركزا وسطا بين البروتستا ; ذلك بان هناك أصنافا من البكتيريا تنتمي إلى أغلب المجموعات الرئيسية الأخرى. فبعض البكتريا مثلا تحتوى على نوع خاص من اليخضور وتقوم بالتمثيل الضوئي. وهي تشبه الطحالب الخضراء زرقة ويمكن أن تتغذى ذاتيا. والبعض الآخر من البكتريا شبيه بالفطريات في خصائصه وهو يتدرج بطريقة خفية نحوالأكينومايسيتات التي يدرجها كثير من الميكروبيولوجين في عداد البكتيريا. وتبلغ بعض البكتيريا حجما بالغ الضآلة بحيث لا تظهر تحت أقوى المجاهر الحوسبية وتقع الميكوبلازما mycoplasmas بين البكتيريا والفيروسات وهي تتالف من البروتوبلازم رقيقة جدا لا شكل لها تقريبا وقد تتخذ اشكالا معينة مثل حرف L التي تتخذها البكتريا الحقيقية أحيانا. والميكوبلازما تسبب أمراضا بين الماشية وبعضها يحتوي على مواد كيماوية تسمى ستيرولاس sterols وهو ما يشير إلى علاقة بيولوجية مع البروتوزوا والكائنات. ومن المحتمل أن تكون بديللو فريو bdello vibrios بكتريا حقيقية ولكن حجمها أصغر فهي دوايات ضئيلة يبلغ طولها من ١ - ٣ من الميكرون. وهي تعيش في التربة متطفلة على ما فيها من البكتيريا العادية. ويستطيع الإنسان أن يزرعها على بكتيريا أخرى. وتعتبر الريكتسيا Rickettsiae أصغر أنواع البكتيريا (وقد ظن يوما أنها من الفيروسات). وهي جسميات مستديرة يبلغ قطرها اقل من ٢ ميكرون وتسبب بعض الأمراض كالتيفؤيد وحمى الخنادق. في الإنسان والكائنات الاخري

المصدر[5] حرية الفكر والابداع[6]

النظريه الذريه[تعديل]

'بدأت النظرية عند الفيلسوف اليوناني – ليوسبس – كقواعد وأسس ثم اكتمل البناء عند الفيلسوف – ديمقريطس او -ديموكريتوس-.ونظروا للمادة على أنها جزئيان لو تحللت ثم إلى وحدات لا تقبل التقسيم وهى التي يتكون منها مجموعها الكوني وهى لا نهائية العدد أي تلك الوحدات – وتبلغ من الدقة حدا يتعذر معة إدراكها بالحواس وهذة الوحدات أو الذرات اجرام متناهية الصغر كالتى تتطاير فى اشعة الشمس وكالذرات الملونة التى تذوب فى الماء وهى منفصلة بعضها عن بعض ولابد ان يكون بينهما فراغ لكى تتحرك فية

ثم يقول اليست الذرات يسعى بعضها الى بعض فتتالف وتتكون او يدير بعضها الى بعض عن بعض فتتنافر وتتفرق – وهكذا فكيف تتم هذة الحركة التى لا تنقطع بين الذرات اذا لم يكن هناك فراغ تنتقل فية – يقصد ان الكون لو كان ممتلى بالمادة – الكتلة – لتعزرت تعزرا تاما مادامت كل ذرة مضغوطة من كل جانب ولا سبيل لها لتتحرك وقد عللوا صحة نظريتهم بعدة تجارب من اهمها تلك الذرات التى تتطاير فى اشعة الشمس والذرات الروائح التى تتصاعد من الدخان وكالذرات الملونة التى تذوب فى الماء ودللوا ايضا ان الضوء يخترق الاجسام الشفافة وان الحرارة تخترق جميع الاجسام تقريبا - فبدا لهم ان فى كل جسم مسام خالية يستطيع جسم اخر الولوج الية من خلالها

وعلى ذلك فان الكون والحياة تتكون فى نظرهم من حقيقتين هى الذرات والفراغ وليس الفراغ عدما ولكنة امتداد متصل متجانس يفترق عن الخلاء بخلوة من الجسم والمقاومة ويسمى – ليوسبس – وديمقريطس – الفراغ وجودا والخلاء لا وجود ويعتبرانة علتين ماديتين على السواء ذلك انهما ظنا انة لولا الخلاء لما تمايزت الجواهر ولما كانت الكثرة ولا امتنعت الحركة وان القول بالحركة يقتضى حتما القول بالفراغ واعتبارة مبدا حقيقيا الى جانب الخلاء

  • حاولت بقدر المستطاع تبسيط هذة النظرية الجميلة ولانها غير متطابقة قليلا مع عالمنا الان

[المصدر]http://port.i13.org/2010/02/3551.html حرية الفكر والابداع port.i13.org