مونوفيزيه
المقاله دي جزء من سلسله عن |
|العقائد |
شخصيات اساسيه |
يسوع المسيح • الباراكليت |
الكتاب المقدس |
العهد القديم · العهد الجديد |
الطوائف المسيحية |
كاتوليكيه |
الحضارة |
اماكن مقدسه |
القدس |
المسيحيه في العالم |
المسيحيه في اوروبا |
شوف كمان |
مونوفيزيه يعنى الطبيعه الوحيدة (انجليزى: Monophysitism; فرنساوى: Monophysisme; من اليونانى: μονο واحد، لوحده و φυσις طبيعه). فى المسيحيه، مذهب الطبيعه الوحيدة . مذهب مسيحى ظهر فى القرنين الخامس و الساتت على يد اوطاخى و هى معارضة لفكرة النسطوريه بخصوص طبيعة المسيح. المونوفيزيه بتقول ان المسيح ليه طبيعه وحيده هى الطبيعه الالاهيه( اللاهوت) اللى اتلاشت فيها الطبيعه الانسانيه (الناسوت) ( مش طبيعه واحده فيها طبيعتين متحدين الاهيه و انسانيه زى فى الميافيزيه ).
- تم التصدي للمونوفيزيه فى مجمع افسس الثانى سنة 449 م لغاية ما تراجع عنها صاحبها اوطاخى و كتب اعتراف بالايمان الارثوذوكسى عشان ميتحكمش عليه بالحرمان و التجريد من الكهنوت و عفو عنه و رجعوه مكانه رئيس دير.
- و فى سنة 451 م رفض تانى من جديد مجمع خلقدونيا المونوفيزيه و اعتبرها هرطقه لدرجة ان الكنايس الملكانيه روجت عن الكنايس الميافيزية (اللى رفضت مجمع خلقدونيه اللى اسس لمذهب الطبيعتين الملكانى انها كنايس مونوفيزيه و التسميه دى بترفضها الكنايس الميافيزيه زى الاقباط الارثوذكس و السريان الارثوذكس و الارمن الارثوذكس و بتعتبرها مجرد تشنيع لتبرير الغلط اللى حصل فى مجمع خلقيدونيه بسبب الصراع علا السلطه و لاسباب سياسيه عشان يحطو بطرك يونانى للكنيسه المصريه تبع الملك و البطرك اليونانى يبقا كمان حاكم مصر بس الاقباط رفضو دا .