مصطفى نجيب

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.

مصطفى نجيب
معلومات شخصيه

مصطفى نجيب ، شاعر واديب مصرى ( 1861 - 1902 م) اتولد فى القاهرة، وتوفى فى مدينة الإسكندرية. هو والد الفنان سليمان نجيب.

اتعلم فى المدرسة الابتدائية، ولكنه تركها لوفاة والده. فعمل كاتب فى بيت المال، نقل بعدها لوزارة الداخلية، بعدين لالديوان الخديوى فى عهد الخديو إسماعيل، بعدين عمل مترجم فى وزارة الداخلية، واترقا فيها لحد بقا وكيل لقسم الإدارة، وتركها سنة 1900 بعد مرضه. كان عضو فى الحزب الوطنى اللى أسسه مصطفى كامل، و نشط فى الشغل الحزبى واستمر على مبادئه مؤيدًا زعيمه فى نضاله ضد الانتداب البريطاني، كما نشط سياسى منفىكتاباته فى جورنال اللواء اللى يصدرها الحزب، وكذا منفىأغنياته اللى غناها كبار مطربى عصره، . اخد رتبة البكوية.

ابنه الممثل سليمان نجيب، وابن أخته الشاعر أحمد زكى أبوشادى مؤسس جماعة أبولو.

الإنتاج الشعري[تعديل]

  • له قصائد متفرقة وردت ضمن كتاب: «المنتخب من أدب العرب»، وقصائد نشرت فى صحف ومجلات عصره، منها: قصيدة: «فى مناجاة القمر» - مجلة أبولو - عدد ديسمبر 1934 (فى ذكرى رحيله)، كما نشر بعض قصائده فى مجلة القضاء الشرعي، وجريدة اللواء،فىالمدة من 1900 - 1902.
  • له كتابان مطبوعان، هما: «حماة الإسلام» - «أحلام الأحلام» - مقالات وخواطر نثرية، وله عدد من الأغانى والأزجال المشهورة.

كان شاعر مناسبات نظم فى الأغراض التقليدية من مدح ورثاء ووصفº نزع لالتجديد فى لغته و أخيلته، كما ظهرت فى قصائده النزعة الوجدانية، مع ميل لالتأمل واستخلاص العظة،

مصادر[تعديل]

1 - خيرالدين الزركلي: الأعلام - دار العلم للملايين - بيروت 1990. 2 - صالح جودت: ملوك وصعاليك - مكتبة النهضة المصرية - القاهرة 1958. 3 - طه حسين و ناس تانيه : المنتخب من أدب العرب - المجلد الاولانى - الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة - القاهرة 2001. 4 - طاهر الطناحي: جنينة الأدباء - الدار العربية - القاهرة (د.ت). 5 - محمد صبري: شعراء العصر - القاهرة 1910. 6 - الدوريات: محمد عبدالغفور: دراسة عن مصطفى نجيب - مجلة أبولو - عدد ديسمبر 1934.

سليمان نجيب - جريدة الجمهورية - القاهرة 20/10/1985.
عدد عن سليمان نجيب - مجلة نصف الدنيا - القاهرة 2001.