مافيش عند أندورا جيش دائم بسبب تضاريسها الجبلية الوعرة لكن وقّعت معاهداتٍ مع اسبانياوفرنسا لحمايتها. ليها جيش من المتطوعين صغير وشرفى. ومجموعة التدخل الشُرَطى شبه العسكرية (مدربون فى مجال مكافحة الإرهاب و إنقاذ الرهائن) جزء من الشرطة الوطنية.
الدستور يمنع تكوين جيش من سنة 1949 بسبب الحرب الأهلية. ولديها قوة الأمن العام، اللى تضطلع بإنفاذ القانون والأمن الداخلى. للسبب ده كوستاريكا مقر محكمة البلاد الامريكانيه لحقوق الإنسان، كمان جامعة الامم المتحده للسلام.
لم يعد ليها جيش نظامى من سنة 1983 بسبب الغزو الأميركى. تحافظ بوليس غرينادا الملكية على وحدة الخدمات الخاصة شبه العسكرية لأغراض الأمن الداخلى. الدفاع هو مسؤولية نظام الأمن الإقليمى.
بموجب الدستور، القوات الوحيدة المسموح بيها هيا الشرطة، اللى تضم وحدة المراقبة البحرية للأمن الداخلى. و تم تجهيز المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. وتُقدم المساعدات الدفاعية من طرف اوسترالياونيوزيلندا حسب اتفاق مش رسمى بين الدول الثلاث.
ألغت جيشها فى سنة 1868 لأنه كان يعتبر أمرا مكلفا للغاية. لايسمح القانون بتكوين جيش إلا فى أوقات الحرب، لكن الوضع ده ما حصلش أبدًا. بس، تحتفظ ليختنشتاين بقوات الشرطة وفرقة التدخل السريع، هيا مجهزة بالأسلحة الصغيرة للقيام بمهام الأمن الداخلى.
منذ تأسيس البلاد، القوات الوحيدة المسموح بيها هيا الشرطة، اللى تضم وحدة المراقبة البحرية للأمن الداخلى. و تم تجهيز وحدة المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. تحت اتفاق الارتباط الحر، الدفاع هو من مسؤولية الولايات المتحدة.
من تأسيس البلاد، لم يتم تشكيل أى جيش. القوات الوحيدة المسموح بيها هيا الشرطة، اللى تحافظ على وحدة المراقبة البحرية للأمن الداخلى. و تم تجهيز المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. الدفاع هو مسؤولية الولايات المتحدة فى إطار اتفاق الارتباط الحر.
من تأسيس البلاد، القوات الوحيدة المسموح بيها هيا الشرطة، اللى تتضمن وحدة المراقبة البحرية اللى تضم ثلاثين شخص . و تم تجهيز المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. وتقدم مساعدة الدفاع من قبل امريكا فى إطار اتفاق الارتباط الحر.
تنقسم بوليس سانت لوسيا الملكية لقوتين شبه عسكريتين تتكونان من ستة عشر ومائة شخص، وحدة الخدمات الخاصة، وخفر السواحل، هيا الوحدات المسؤولة عن الأمن الداخلى. الدفاع هو مسؤولية نظام الأمن الإقليمى.
تنقسم بوليس سانت فينسنت والغرينادين الملكية لقوتين شبه عسكريتين تتكونان من 4 وتسعين شخص ، تدعى وحدة الخدمات الخاصة، وخفر السواحل، هيا الوحدات المسؤولة عن الأمن الداخلى. الدفاع هو مسؤولية نظام الأمن الإقليمى.
منذ تأسيس البلاد، لم يتم تشكيل أى جيش. بس، هناك قوة بوليس صغيرة، ووحدة مراقبة بحرية للأمن الداخلى. و تم تجهيز وحدة المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. حسب لمعاهدة 1962 للصداقة ونيوزيلندا هيا المسؤولة عن الدفاع.
حافظت على قوة شبه عسكرية لحد الصراع العرقي، حيث تدخلت اوسترالياونيوزيلندا ودول تانيه فى المحيط الهادى لاستعادة القانون والنظام. من كده لم يُكوّن جيش، بس، كان فيه قوة بوليس كبيرة نسبيًّا، ووحدة المراقبة البحرية للأمن الداخلى. و تم تجهيز وحدة المراقبة البحرية بأسلحة صغيرة. الدفاع ومساعدة الشرطة هيا من مسؤولية بعثة المساعدة الإقليمية لجزر سليمان.
يحافظ سلاح الدرك على الأمن الداخلى. الحرس السويسرى البابوى هو الوحدة المسلحة المكلفة بحماية البابا، رغم أنها رسميًّا تحت سلطة الكرسى الرسولى، مش دولة مدينة الفاتيكان. مافيش معاهدة دفاع مع ايطاليا، لأن ذلك يخالف الحياد فى الفاتيكان، لكن بشكل غير رسمي، تحمى القوات المسلحة الإيطالية الفاتيكان. ألغى حرس البلاط والحرس النبيل فى سنة 1970.
تم حل الجيش الهايتى فى يونيه 1995، لكن المتمردين طالبوا بإعادة إنشائه. تتضمن الشرطة الوطنية الهايتية اللى قوامها اثنا عشر ألف شخص، وحدات شبه عسكرية وخفر السواحل. وتعتبر دى الوحدات اكبر من ما هو مطلوب، لكن أصغر قوةٍ مقارنة ببعض دول الجوار. فى ابريل 2012، طالب الرئيس الهايتى ميشال مارتيلى بإعادة إنشاء جيش، اللى يراه ضروريًّا لتحقيق الاستقرار فى هايتى.
ليس ليها جيش نظامى من سنة 1869، لكن عضو نشط فى منظمة حلف شمال الاطلنطى. كان فيه اتفاق دفاع مع الولايات المتحدة، اللى حافظت على قوة دفاع أيسلندية وقاعدة عسكرية فى البلاد من 1951ل2006. بس، أعلنت امريكا أنها ستواصل تقديم الدفاع لأيسلندا، لكن دون إسناد دائم للقوات فى البلاد، المحطة الجوية البحرية كيفلافيك قفلت فى أواخر عام 2006 بعد 55 سنه . رغم ان أيسلندا لا تملك جيش نظاميًّا، فإنها لسه تحافظ على قوة حفظ السلام، نظام الدفاع الجوي، خفر السواحل، الشرطة، وقوات الشرطة التكتيكية. هناك كمان اتفاقيات حول العمليات العسكرية والأمنية التانيه مع النرويجو الدنمارك ودول الناتو التانيه.
ماكانش لموريشيوس جيش دائم من سنة 1968. وتجرى كل مهام الجيش والشرطة والأمن من قبل عشرة آلاف فرد تحت قيادة مفوض الشرطة. الثمانية آلاف عضو فى فرقة الشرطة الوطنية مسؤولين عن تطبيق القانون المحلى. وهناك كمان خمسمئة و ألف عضو فى القوة المتنقلة الخاصة، وخمسمئة عضو فى الحرس الوطني، اللى تعتبر كلها من الوحدات شبه عسكرية. و تم تجهيز الوحدات بأسلحة صغيرة.
تخلت عن الاستثمار العسكرى العام فى القرن السبعتاشر بسبب التقدم فى التكنولوجيا المدفعية، لكن لسه يحدد المصير وجود قوات عسكرية محدودة. رغم ان الدفاع هو مسؤولية فرنسا، والحفاظ على وحدتين عسكريتين صغيرتين. واحد يحمى فى المقام الاولانى على الأمير والقضاء، التانى هو المسؤول عن الدفاع المدنى ومكافحة الحرائق. الوحدات مدربة تدريب جيّدًا ومجهزة بأسلحة صغيرة. و الجيش، تحافظ قوة الشرطة الوطنية المسلحة على الأمن الداخلى.
ألغى الجيش فى سنة 1990 بسبب الغزو الأمريكي، و هو ما أكده تصويت البرلمان بالإجماع علشان تعديل دستورى سنة 1994. وتشمل القوات العامة الشرطة الوطنية، خدمة الحدود الوطنية، الخدمة الجوية البحرية، اللى عندها بعض القدرات الحربية.
تحافظ بوليس فانواتو على قوة شبه عسكرية، تسمى القوة المتنقلة لأغراض الأمن الداخلى. وزودت القوة من قبل يقارب من ثلاثمئة من الرجال والستات، مجهزين تجهيز جيّدًا بالأسلحة الصغيرة.