فاتت جنبنا
| ||||
---|---|---|---|---|
اغنية سينجل ، واغنيه | ||||
غناء | عبد الحليم حافظ | |||
اللغه | مصرى | |||
انتاج | 1974 | |||
الملحن | محمد عبد الوهاب | |||
المؤلف | حسين السيد | |||
مقام | عجم | |||
تعديل |
فاتت جنبنا
غناها عبد الحليم حافظ فى قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة فى عيد شم النسيم سنة 1974 .. فى حفل كبير نقله التليفزيون و الاذاعة على الهواء .. و غنى فى الوصلة التانيه اغنية اى دمعة حزن لا .. بعدين غنى فاتت جنبنا بعد كده فى نفس السنه فى باريس و فى لبنان
كلمات
فاتت جنبنا، فاتت.. جنبنا
انا وهو، انا وهو
وضحكت لنا، ضحكت لنا.. لنا
أنا وهو، انا وهو
رديت وكمان رديت
وفضلت أرد أرد لحد ما فاتت
ونسيت روحى وصحيت
أتاريها خذت الشمس وغابت
وانشغلت وقبل ما يطول انشغالي
روحت سائل روحى واحترت فى سؤالي
أنا بافكر ليه؟ وبشغل روحى ليه؟
أعرف منين انها قاصدانى أنا مش هو.. مش هو
وأعرف منين أن الضحكة دى مش له هو.. له هو
وليه أنا؟ ليه أنا؟ ليه ليه مش هو؟
مرة تانية برضو صدفة .. كنت أنا و هو فى طريقنا
شوفنا خطوة حلوة حلوة، حلوة جاية وضل تالت،
ضل تالت، بيسابقنا بيسابقنا
التفتّت لقيتها هي، التفتّت لقيتها هي..
حاجة مش معقولة هيا .. هي
وابتديت أسمع فى قلبى فى قلبى .. لحن حب،
لحن حب... لحن حب جديد عليا جديد عليا
سمعت منها كام كلمة .. ما قالتش منهم ولا كلمة
بس أنا حسيت، حسيت .. ولأول مرة انا حسيت،
ولاول مرة باعيش وباحس
ولقيتنى بادوب وبادوب، فى كلام الهمس بادوب
فى كلام الهمس اللى مالوش حس
ضحكت تانى نفس الضحكة وراحت ماشية
زى الدنيا ما تيجى فى ثانية وتمشى فى ثانية
بصيت لصاحبى لقيته جنبى وماهوش جنبي
عايز يقول كلمة اتقالت جوه فى قلبي
كنت عايز أسأله .. هو كمان حس بيها وانشغل
هو كمان حس بيا وانشغل.. هو كمان هو كمان
ورجعت أقول.. رجعت أقول
أنا بافكر ليه؟ وبشغل روحى ليه؟
أعرف منين انها قاصدانى أنا مش هو.. مش هو
وأعرف منين أن الضحكة دى مش له هو.. له هو
وليه أنا؟ ليه أنا؟ ليه ليه مش هو؟
روحت أنا روحت .. روحت أنا، انا روحت
روحت مش عارف مالى مش عارف مالي
ما اعرفش ايه اللى جرالى ايه اللى جرالى ؟
فرحان عايز أضحك .. مهموم عايز أبكي
لا دموعى طايلها .. ولا لاقى لحد أشكي
حبيتها أيوه أنا حبيتها .. مش قادر أنسى ضحكتها
حبيتها.. حبيتها.. ايوة انا انا انا حبيتها..
مش قادر.. مش قادر انسى ضحكتها
مش ممكن دى فرحة عمرى .. والفرحة ما صدقت لقيتها
كان فين اليوم ده غايب عنى .. كان فين
تسلم لى وتسلم ضحكتها
وبعد يومين ابتدا قلبى .. يصحى من الفرحة وصحاني
يسألنى امتى ح نشوفها .. و أنا أقول له نشوفها فين تاني؟
والليالى دوبتنى وشيبت فكرى وظنوني
لما طيف الغيرة شوفته بيترسم قدام عيوني
ان لقيت صاحبى بيضحك أقول، دى لازم قابلته
وان لمحت فى عينه شكوى أقول دى لازم خاصمته
ما لقتش طريق قدامى قدامى يرحمنى من العذاب
غير انى أدور و أسال .. آه.. آآآآه
وأعرف منها الجواب
وعرفت طريقها عرفته عرفته عرفته، عرفته
وشقيت على بال ما عرفته عرفته، عرفته
وبعتّت كلمتين .. مش أكتر من سطرين ..
قولت ليها ريحينى قولى لى أنا فين ..
وجانى الرد
وجااااااااني جانى الرد !
وجانى الرد جانى ولقيتها بتستنانى !
وجانى الرد جانى ولقيتها بتستنانى !
وقالت لى أنا من الاول
باضحك لك يا اسمرانى .. يا اسمرااااني
أنا.. أنا أيوه أنا أنا
أنا أنا أنا أنااااا مش هو