عين بشريه
| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
جزء من | انسان | |||
فى الاصنوفه | هومو | |||
بيتكون من | نين العين | |||
معرفات | ||||
ترمينولوجيا اناتوميكا | 01.1.00.007 و A15.2.00.001 | |||
نموذج تأسيسى فى التشريح | 54448 | |||
UBERON ID | 0000970 | |||
نظام فهرسة المواضيع الطبيه | A01.456.505.420، وA09.371 | |||
نظام فهرسة المواضيع الطبيه | D005123 | |||
تعديل ![]() |
العين البشرية هيا عضو حسى فى الجهاز البصرى يتفاعل مع الضوء المرئىو ده يسمح بالرؤية . وتشمل الوظايف التانيه الحفاظ على الإيقاع اليومى ، والحفاظ على التوازن .

ممكن اعتبار العين جهاز بصرى حي. و هيا كروية الشكل بالتقريب ، طبقاتها الخارجية، زى الجزء الأبيض الخارجى من العين ( الصلبة ) و واحده من طبقاتها الداخلية ( المشيمية المصطبغة)، تعمل على إبقاء العين محكمة الضوء بشكل أساسى باستثناء المحور البصرى للعين. بالترتيب، على طول المحور البصري، تتكون المكونات البصرية من عدسة أولى ( القرنية - الجزء الشفاف من العين ) اللى تمثل معظم القوة البصرية للعين وتنجز معظم تركيز الضوء من العالم الخارجي؛ بعدين فتحة ( البؤبؤ ) فى الحجاب الحاجز ( القزحية - الجزء الملون من العين ) اللى تتحكم فى كمية الضوء اللى تدخل لداخل العين؛ بعدين عدسة تانيه ( العدسة البلورية ) اللى تنجز التركيز المتبقى للضوء فى الصور ؛ و أخير جزء حساس للضوء من العين ( شبكية العين )، حيث تسقط الصور وتتم معالجتها. تتصل شبكية العين بالمخ عن طريق العصب البصرى . والمكونات التانيه للعين تحافظ عليها فى شكلها المطلوب، وتغذيها، وتحافظ عليها، وتحميها.
3 أنواع من الخلايا فى شبكية العين تحول طاقة الضوء لطاقة كهربائية يستخدمها الجهاز العصبى : تستجيب القضبان للضوء منخفض الكثافة وتساهم فى إدراك الصور منخفضة الدقة بالأبيض والأسود؛ وتستجيب المخاريط للضوء عالى الكثافة وتساهم فى إدراك الصور عالية الدقة والملونة؛ وتستجيب الخلايا العقدية الحساسة للضوء اللى تم اكتشافها مؤخر لمجموعة كاملة من شدة الضوء وتساهم فى تعديل كمية الضوء اللى توصل لشبكية العين، و تنظيم وقمع هرمون الميلاتونين ، وظبط الإيقاع اليومى .
بناء
[تعديل]

الإنسان عنده عينين، واحدة على الجنب اليمين والتانية على الجنب الشمال من وشّه. العيون موجودة جوا تجاويف فى العضم اسمها "المدارات"، فى الجمجمة. فى ست عضلات حوالين كل عين من بره، هما اللى بيخلّوا العين تتحرك.
الجزء اللى باين قدّام من العين بيتكوّن من بياض العين (الصلبة)، والقزحية اللى ليها لون، والبؤبؤ اللى فى النص. وفوقهم طبقة رفيعة اسمها الملتحمة. الجزء ده كمان بيتسمّى الجزء القدام من العين.
العين مش شكلها كورة كاملة مظبوطة، هيا جزئين متركبين مع بعض: جزء قدّامى وجزء خلفي. الجزء القدّامى فيه القرنية والقزحية والعدسة. القرنية شفافة و أنشف شوية، ومربوطة بالجزء الكبير اللى ورا، اللى فيه الجسم الزجاجي، الشبكية، المشيمية، والطبقة البيضا اللى برّه واللى اسمها الصلبة.
حجم القرنية فى الغالب بيكون حوالى 11.5 ميلى (يعنى بالتقريب 0.45 بوصة) فى القطر، وسمكها حوالى 0.5 ميلى (أو 500 ميكرومتر) عند المركز. الجزء الخلفى من العين هو اللى فيه خمس أسداس الحجم، وقطره بيكون بالتقريب 24 ميلى (يعنى حوالى 0.94 بوصة).
فيه منطقة اسمها الحافة بتربط القرنية بالصلبة. القزحية دايرة ليها لون، حوالين نص العين اللى هو الحدقة، واللى شكلها أسود. حجم الحدقة بيتغيّر على حسب كمية النور اللى داخلة العين، وده بيحصل عن طريق عضلتين: واحدة توسّع القزحية، والتانية بتقبّضها.
الضوء بيدخل العين بالقرنية، و بعد كده يعدّى من الحدقة، وبعدين من العدسة. العدسة بتغيّر شكلها علشان تقدر تركّز على الحاجات القريبة، وده اللى بنسميه "التكيّف"، واللى بتتحكم فيه عضلة اسمها العضلة الهدبية.
ما بين العدستين (يعنى بين القرنية والعدسة البلورية)، فيه أربع أسطح بصرية، وكل سطح منهم بيكسر الضوء و هو ماشى فى طريقه جوا العين. واحد من النماذج المهمة اللى بتشرح شكل النظام البصرى فى العين هو نموذج "عين اريزونا". النموذج ده بيشرح هندسى إزاى العين بتستوعب الضوء.
الفوتونات بتاعة الضوء اللى ب على خلايا الشبكية الحساسة للضوء (اللى هيا المخاريط والعصيات) بتتحوّل لإشارات كهربائية. الإشارات دى بتروح للمخ عن طريق العصب البصري، والمخ بيترجمها على إنها صورة أو رؤية.
تطوير
[تعديل]تتطور العين البشرية فى المقام 1 الأديم الظاهر . تنشأ العدسة والظهارة القرنية من الأديم الظاهر السطحى مباشرة؛ وتأتى الهياكل التانيه إما من الأديم الظاهر العصبى أو من القمة العصبية ، اللى تنشأ بدورها من الأديم الظاهر. إن الأديم المتوسط له مساهمات محدودة: فهو أصل الجسم الزجاجى والأوعية الدموية للعين والعضلات بره العين.
حجم
[تعديل]حجم العين يختلف بين البالغين بمقدار 1-2 مم بس. و فى العاده يكون طول مقلة العين أقل من عرضها. الارتفاع السهمى لعين الإنسان البالغ حوالى 23.7 مم (0.93 فى) ، القطر الأفقى المستعرض (العرض) هو 24.2 مم (0.95 (بوصة) و متوسط الحجم المحورى القدام الخلفى (العمق) 22.0–24.8 مم (0.87–0.98 (فى) مع عدم وجود فرق كبير بين الجنسين والفئات العمرية.[1] اتلقا ارتباط قوى بين القطر العرضى وعرض المدار (r = 0.88).[1] العين النموذجية للبالغين قطرها القدام لالخلفى 24 مم (0.94 بوصة) وحجمها 6 centiمتر مكعبs (0.00021 قدم3) .
تنمو كرة العين بسرعة، تزيد من حوالى 16–17 مم (0.63–0.67 (بوصة) قطرها عند الولادة ل22.5–23 مم (0.89–0.91 فى) بحلول سن التالتة. بحلول سن التانيه عشرة، توصل العين لحجمها الكامل.
عناصر
[تعديل]
العين تتكون من 3 طبقات أو معاطف تحيط بمختلف الهياكل التشريحية. تتكون الطبقة الخارجية، المعروفة باسم الغلاف الليفى ، من القرنية والصلبة ، اللى توفر الشكل للعين وتدعم الهياكل العميقة. تتكون الطبقة الوسطى، المعروفة باسم الغلاف الوعائى أو العنبية ، من المشيمية والجسم الهدبى والظهارة الصبغية والقزحية . الجزء الداخلى هو الشبكية ، اللى تحصل على الأكسجين من الأوعية الدموية فى المشيمية (من الخلف) كمان الأوعية الدموية فى الشبكية (من القدام).
تمتلئ فراغات العين بالسائل المائى من القدام، بين القرنية والعدسة، والجسم الزجاجى ، و هو مادة تشبه الهلام، خلف العدسة، ويملأ التجويف الخلفى بالكامل. السائل المائى هو سائل مائى شفاف فيه فى منطقتين: ال اوضه القدامية بين القرنية والقزحية، وال اوضه الخلفية بين القزحية والعدسة. يتم تعليق العدسة على الجسم الهدبى بالرباط المعلق ( زونول زين )، اللى بيتكون من مئات الألياف الشفافة الدقيقة اللى تنقل القوى العضلية لتغيير شكل العدسة علشان التكيف (التركيز). الجسم الزجاجى هو مادة شفافة تتكون من الماء والبروتينات،و ده يديها تركيبة هلامية ولزجة.

العضلات بره العين
[تعديل]كل عين فيها 3 عضلات بره العين فى محجرها .[2] ست من دى العضلات تتحكم فى حركات العين ، والعضلة السابعة تتحكم فى حركة الجفن العلوي. العضلات الستة هيا أربع عضلات مستقيمة - المستقيمة الجانبية ، والمستقيمة الإنسية ، والمستقيمة السفلية ، والمستقيمة العلوية ، واثنتان من العضلات المائلة - المائلة السفلية ، والمائلة العلوية . العضلة السابعة هيا العضلة الرافعة للجفن العلوى . لما تمارس العضلات توترات مختلفة، يتم تطبيق عزم الدوران على الكرة الأرضيةو ده يتسبب فى دورانها، فى دوران نقى بالتقريب ، مع حوالى مليمتر واحد بس من الإزاحة.[3] وبالتالي، ممكن اعتبار العين وكأنها تدور حول نقطة واحدة فى مركز العين.
-
تشريح العين والمدار مع الأعصاب الحركية
-
صورة تُظهر محجر العين مع رؤية العين والأعصاب (بعد إزالة الدهون المحيطة بالعين)
-
صورة توضح محجر العين مع العين والدهون المحيطة بها
-
التشريح الطبيعى للعين البشرية ومحجر العين، المنظر القدامي
رؤية
[تعديل]مجال الرؤية
[تعديل]
يختلف مجال الرؤية التقريبى للعين البشرية الفردية (الذى يتم قياسه من نقطة التثبيت، أى النقطة اللى يتم توجيه النظر ليها) حسب تشريح الوجه، ولكنه فى العاده يكون 30 درجة علوية (أعلى، محدودة بالحاجب)، و45 درجة أنفية (محدودة بالأنف)، و70 درجة سفلية (أسفل)، و100 درجة صدغية (باتجاه الصدغ). بالنسبة لكلا العينين، مجال الرؤية المشترك ( الرؤية الثنائية ) حوالى 100 درجة رأسى و أقصى حد 190 درجة أفقى، ويشكل حوالى 120 درجة منها مجال الرؤية الثنائية (الذى تراه العينين) محاط بحقلين أحاديين (يراه عين واحدة بس) حوالى 40 درجة. هيا مساحة قدرها 4.17 ستراديان أو 13700 درجة مربعة للرؤية الثنائية. عند النظر ليها بزوايا كبيرة من الجانب، قد تظل القزحية والحدقة مرئية للمشاهد،و ده يشير لأن الشخص عنده رؤية محيطية ممكنة عند دى الزاوية.[4][5][6]
على بعد حوالى 15 درجة زمنية و1.5 درجة أسفل الأفقى توجد النقطة العمياء اللى ينشئها العصب البصرى من الأنف، اللى ارتفاعها حوالى 7.5 درجة وعرضها 5.5 درجة.
النطاق الديناميكى
[تعديل]شبكية العين ليها نسبة تباين ثابتة حوالى 100:1 (حوالى 6.5 نقطة توقف ). بمجرد أن تتحرك العين بسرعة لالتقاط هدف ( حركات العين السريعة )، فإنها تعيد ظبط تعرضها عن طريق ظبط القزحية، اللى تظبط حجم الحدقة. تتم عملية التكيف المظلم الأولية فى حوالى أربع ثوانى من الظلام العميق المتواصل؛ ويكتمل التكيف الكامل بالتعديلات فى مستقبلات الضوء العصوية فى شبكية العين بنسبة 80% فى ثلاثين دقيقة. إن دى العملية غير خطية ومتعددة الأوجه، لذا أى انقطاع بسبب التعرض للضوء يتطلب إعادة تشغيل عملية التكيف مع الظلام من جديد.

يمكن للعين البشرية اكتشاف سطوع يتراوح من 10 −6 cd/m 2 ، أو واحد على مليون (0.000001) من الشمعة لكل متر مربع ل10 8 cd/m 2 أو مائة مليون (100,000,000) شمعة لكل متر مربع.[7] (أى أن مداه هو 10 14 ، أو مائة تريليون 100,000,000,000,000، أى حوالى 46.5 نقطة توقف). مافيهوش ده النطاق النظر لشمس نص النهار (10 9 cd/m 2 ) أو تفريغ البرق.
فى الطرف المنخفض من النطاق توجد عتبة الرؤية المطلقة لضوء ثابت عبر مجال رؤية واسع، حوالى 10 −6 cd/m 2 (0.000001 شمعة لكل متر مربع).[8] يتم تحديد الحد الأعلى للنطاق حسب الأداء البصرى الطبيعى على أنه 10 8 cd/m 2 (100,000,000 أو مائة مليون شمعة لكل متر مربع).

تتضمن العين عدسة مشابهة للعدسات الموجودة فى الأجهزة البصرية زى الكاميرات ويمكن تطبيق نفس مبادئ الفيزياء عليها. إن حدقة العين البشرية هيا فتحة العدسة، والقزحية هيا الحجاب الحاجز اللى يعمل كحاجز للفتحة. يؤدى الانكسار فى القرنية لاختلاف الفتحة الفعالة ( بؤبؤ الدخول ) قليل عن قطر بؤبؤ العين الطبيعي. عمر تلميذ الدخول فى العاده حوالى 4 سنين مم فى القطر، رغم أنه ممكن يتراوح من 2 مم ( ) فى مكان مضاء كويس ل8 مم ( ) فى الظلام. تنخفض القيمة الأخيرة ببطء مع تقدم العمر؛ حيث تتوسع عيون كبار السن فى بعض الأحيان لما مايزيدش عن 5-6 مم فى الظلام، و توصل ل1 مم فى الضوء.
حركة
[تعديل]
النظام البصرى فى الدماغ البشرى بطيء اوى فى معالجة المعلومات إذا كانت الصور تنزلق عبر شبكية العين بسرعة تزيد عن بضع درجات فى الثانية.[9] وهكذا، لكى نتمكن من الرؤية وقت الحركة، لازم على الدماغ أن يعوض عن حركة الرأس عن طريق تحريك العينين. تمتلك الحيوانات ام العيون القدامية منطقة صغيرة من شبكية العين ام حدة بصرية عالية جدًا، هيا الحفرة المركزية . ويغطى حوالى 2 درجة من زاوية الرؤية عند الأشخاص. للحصول على رؤية واضحة للعالم، لازم على الدماغ أن يحرك العينين بحيث صورة الشيء المراد النظر ليه على الحفرة فى العين. أى فشل فى تحريك العين بشكل صحيح ممكن يوصل لتدهور بصرى خطير.
الجنسانية
[تعديل]عيون الإنسان (و بالخصوص القزحية ولونها ) والمنطقة المحيطة بالعين ( الجفون والرموش والحواجب ) من فترة طويلة كانت عنصر أساسى فى الجاذبية الجسدية . يلعب التواصل البصرى دور مهم فى التواصل غير اللفظى بين البشر. تعتبر الحلقة الداكنة حول قزحية العين (الحلقة البارزة حول قزحية العين) جذابة.[10] و ذلك، تعتبر الرموش الطويلة والكاملة علامة على الجمال وتعتبر سمة جذابة للوجه .[11] ثبت كمان أن حجم حدقة العين يلعب دور مؤثر فى الانجذاب والتواصل غير اللفظي، حيث يُنظر لحدقة العين المتوسعة (الاكبر) على أنها اكتر جاذبية.[12] ومن الجدير بالذكر كمان أن اتساع حدقة العين هو استجابة للإثارة الجنسية والمحفزات.[13] فى عصر النهضة ، استخدمت الستات عصير ثمار نبات البلادونا فى قطرات العين لتوسيع حدقة العين وجعل العيون تبدو اكتر إغراءً.
-
تُعتبر الرموش الطويلة والكثيفة والداكنة من سمات الوجه الجذابة، إذ تجذب الانتباه لالعينين. يُظهر الشخص تضخم فى شعر الجفون (رموش طويلة بشكل استثنائى).
-
تعتبر الحلقة السميكة الداكنة حول العين سمة جذابة
-
تتوسع حدقة العين استجابة للإثارة الجنسية ويُنظر للحدقات الاكبر على أنها اكتر جاذبية
صور
[تعديل]-
العين اليمنى بدون علامات (مقطع أفقى)
-
هياكل العين المسمى
-
منظر آخر للعين وهياكل العين المسمى
شوف كمان
[تعديل]مصادر
[تعديل]- ↑ أ ب "Variations in eyeball diameters of the healthy adults".
- ↑ Haładaj, R (2019). "Normal Anatomy and Anomalies of the Rectus Extraocular Muscles in Human: A Review of the Recent Data and Findings". BioMed Research International. 2019: 8909162. doi:10.1155/2019/8909162. PMC 6954479. PMID 31976329.
{{cite journal}}
: CS1 maint: unflagged free DOI (link) - ↑ Carpenter, Roger H.S. (1988). Movements of the eyes (2nd ed.). London: Pion, Ltd ISBN 0-85086-109-8.
- ↑ Spring, K. H.; Stiles, W. S. (1948). "Apparent shape and size of the pupil viewed obliquely". British Journal of Ophthalmology. 32 (6): 347–354. doi:10.1136/bjo.32.6.347. PMC 510837. PMID 18170457.
- ↑ Fedtke, Cathleen; Manns, Fabrice; Ho, Arthur (2010). "The entrance pupil of the human eye: a three-dimensional model as a function of viewing angle". Optics Express. 18 (21): 22364–22376. Bibcode:2010OExpr..1822364F. doi:10.1364/OE.18.022364. PMC 3408927. PMID 20941137.
- ↑ Mathur, A.; Gehrmann, J.; Atchison, D. A. (2013). "Pupil shape as viewed along the horizontal visual field". Journal of Vision. 13 (6): 3. doi:10.1167/13.6.3. PMID 23648308.
- ↑ Kaschke, Michael; Donnerhacke, Karl-Heinz; Rill, Michael Stefan (2013). "Optical Devices in Ophthalmology and Optometry: Technology, Design Principles and Clinical Applications". Journal of Biomedical Optics. 19 (7): 26. Bibcode:2014JBO....19g9901M. doi:10.1117/1.JBO.19.7.079901. ISBN 978-3-527-64899-3.
- ↑ Denton, E. J.; Pirenne, Maurice Henri (1954), "The absolute sensitivity and functional stability of the human eye", The Journal of Physiology, 123 (3) (published Mar 29, 1954): 417–442, doi:10.1113/jphysiol.1954.sp005062, PMID 13152690
{{citation}}
: Unknown parameter|PMCID=
ignored (|pmc=
suggested) (help) - ↑ Westheimer, Gerald; McKee, Suzanne P (1975). "Visual acuity in the presence of retinal-image motion". Journal of the Optical Society of America. 65 (7): 847–850. Bibcode:1975JOSA...65..847W. doi:10.1364/josa.65.000847. PMID 1142031.
- ↑ Peshek, Darren; Semmaknejad, Negar; Hoffman, Donald; Foley, Pete (2011-04-01). "Preliminary Evidence that the Limbal Ring Influences Facial Attractiveness". Evolutionary Psychology (in الإنجليزية). 9 (2): 137–146. doi:10.1177/147470491100900201. ISSN 1474-7049. PMC 10519137. PMID 22947961.
- ↑ Aguinaldo, Erick; Mousavi, Maedeh; Peissig, Jessie (2018-09-01). "Eyelashes and Attraction: Eyelash Length and Fullness are Significantly Correlated with Facial Attractiveness". Journal of Vision (in الإنجليزية). 18 (10): 1338. doi:10.1167/18.10.1338. ISSN 1534-7362.
- ↑ Tombs, Selina; Silverman, Irwin (2004-07-01). "Pupillometry: A sexual selection approach". Evolution and Human Behavior (in الإنجليزية). 25 (4): 221–228. Bibcode:2004EHumB..25..221T. doi:10.1016/j.evolhumbehav.2004.05.001. ISSN 1090-5138.
- ↑ Hess, Eckhard H.; Polt, James M. (1960-08-05). "Pupil Size as Related to Interest Value of Visual Stimuli". Science (in الإنجليزية). 132 (3423): 349–350. Bibcode:1960Sci...132..349H. doi:10.1126/science.132.3423.349. ISSN 0036-8075. PMID 14401489.
لينكات برانيه
[تعديل]- Eye – Hilzbook[usurped]
- Retina – Hilzbook[usurped]
- Interactive Tool to explore the Human Eye
- Quotations related to eyes at Wikiquote