زهدى العدوى

يتيمه
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.

الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.

اتولد الفنان زهدى -واسمه الحقيقى طه إبراهيم العدوي- فى منيا القمح، واحده من قرى محافظة الشرقية، سنة ١٩١٧.

عمل من التلاتينات لحد التسعينيات فى الكتير من المجلات والصحف بلغ عددها ٣٧ مجلة وجريدة مصرية منها مجلة الهلال عام ١٩٣٩، ومجلة الفصول عام ١٩٤٧، ومجلة المطرقة عام ١٩٤٧، وجورنال الكتلة، وجورنال الوفد، وجورنال الدستور، ومجلة الشعلة، ومجلة المصور، ومجلة الاثنين والدنيا اللى كانت تصدر عن دار الهلال، والزمان. سنة ١٩٥٥ انضم لمجلة روزاليوسف، و سنة ١٩٥٦ دخل مجلة صباح الخير اللى كانت تمثل مدرسة فكرية جديدة فى عالم الكاريكاتير، هيا مدرسة الجمع بين الكاريكاتير السياسى والكاريكاتير الاجتماعي. تعرض زهدى للاعتقال فى الستينيات، ولما اكتشف الظباط موهبته فى النحت طلبوا منه أن ينحت لهم تماثيل تجسدهم، و هو ما كان يتطلب أن يظل الضابط ساكن لا يتحرك قدام الفنان، فكان زهدى يستغل الوقت ده لكى يحدث الظباط عن حقوق الإنسان فى المعاملة الطيبة، و أخذ يعرفهم بقدر هؤلاء المعتقلين أمثال حسن فؤاد، وصلاح حافظ، وفؤاد حداد، والدكتور لويس عوض.

تم اختياره سنة ١٩٧٣ عضو فى لجنة التحكيم الخاصة بمهرجان الكاريكاتير، اللى نُظم فى الاتحاد السوفيتي.سعى جاهدًا بحماس ونشاط ومثابرة لإنشاء جمعية للكاريكاتير، ظهرت لالوجود فى مارس ١٩٨٤، وترأس دى الجمعية الفنان رخا باعتباره أول فنان كاريكاتير مصري. و سنة ١٩٨٨ تم انتخاب زهدى العدوى رئيس لجمعية فنانى الكاريكاتير.

توفى فى ٢٠ يوليه عام ١٩٩٤.