انتقل إلى المحتوى

دول تبع الامبراطوريه العثمانيه

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
دول تبع الامبراطوريه العثمانيه
دوله تابعه   تعديل قيمة خاصية صنف فرعى من (P279) في ويكي بيانات
الدولة العثمانية فى أقصى اتساعها فى الشرق الأوسط، بما فيها الدول اللى تبعها

  للدولة العثمانية كانت عدد من الدول التابعة على مدار تاريخها. و الدول التبع يها كانت ترسل بانتظام الجزية للإمبراطورية العثمانية، كمان رمز للخضوع. و مقابل بعض الامتيازات، الدول التبع يها كانت ملزمة بتقديم الدعم للإمبراطورية العثمانية لما يُطلب منها ذلك. و كانت بعض الدول التبع يها دول تابعة أيضاً. كانت دى الدول التابعة ، اللى ممكن وصفكتير منها بمصطلحات حديثة زى الدول التابعة أو الدول الدمية ، فى العاده على أطراف الإمبراطورية العثمانية تحت سيادة الباب العالى ، اللى ما كانتش هناك سيطرة مباشرة عليها لأسباب مختلفة.

الوظايف

[تعديل]

فى البداية، طالب العثمانيين الأمراء التابعين لهم بدفع جزية سنوية صغيرة بس، كعلامة على خضوعهم. وطالبوا بعدين باحتجاز ابن واحد من الأمراء التابعين كرهينة، و أن ييجى الأمير لالقصر مرة واحدة فى السنة ليقسم الولاء، و أن يرسل قوات مساعدة فى حملات السلطان. كان مطلوب من الأمراء التابعين أن يعاملوا اصحاب السلطان و أعدائه كما لو كانو اصحاب هم و أعدائهم. إذا فشل التابع فى أداء دى الواجبات، فسياعلان أراضيه دار حرب (حرفى أرض حرب) مفتوحة لغارات الغازيين .

الاستمارات

[تعديل]
  • بعض الدول جوه نظام الإيالات شملت سنجق بيه محليين فى سنجقهم أو ورثوا مناصبهم (زى ، سمتسخه ، وبعض السناجق الكردية )، والمناطق اللى سُمح ليها بانتخاب قادتها (زى ، مناطق ألبانيا ، و إبيروس ، وموريا ( شبه جزيرة مانى ) كانت اسمى جزء من مقاطعة جزر بحر إيجه لكن بايات مانيوت كانو تابعين للباب العالي، أو إيالات مستقلة بحكم الأمر الواقع (زى ، "المقاطعات" البربرية الجزائر ، تونس ، طرابلس فى المغرب، و بعد كده خديوية مصر ).
  • بره نظام الإيالات كان فيه دول زى مولدوڤا ، والاشيا، وترانسيلڤانيا اللى كانت تدفع الجزية للعثمانيين، و كانت للباب العالى الحق فى تعيين أو عزل الحاكم، وحقوق الحامية، والسيطرة على السياسة الخارجية. اعتبرهم العثمانيين جزء من دار العهد ، و علشان كده سُمح لهم بالحفاظ على حكمهم الذاتي، ولم يكونوا تحت الشريعة الإسلامية، زى الإمبراطورية نفسها؛ ماتسمحش للرعايا العثمانيين، أو المسلمين فى ده الشأن، بالاستيطان فى الأرض بشكل دائم أو بناء المساجد .
  • بعض الدول زى راغوزا دفعت الجزية على كامل أراضيها واعترفت بالسيادة العثمانية.
  • واعترف تانيين ، زى شريف مكة ، بالسيادة العثمانية ولكنهم اخدو دعم مالى من الباب العالى. و كان من المتوقع كمان أن يتولى العثمانيين حماية الشريعة عسكرى - بصفتهم أصحاب سيادة على مكة والمدينة ، و كان مفترض أن يضمن السلاطين العثمانيين حماية رحلات الحج والعمرة والمرور الآمن للحجاج. و كان أمير الحاج ضابطاً عسكرى تم تعيينه من قبل السلطنة لضمان ذلك.
  • خلال القرن التسعتاشر، ومع تراجع الأراضى العثمانية، كسبت الكتير من الدول المنفصلة عن الإمبراطورية العثمانية بوضع الدول التابعة (زى ، كانت تدفع الجزية للإمبراطورية العثمانية)، قبل ما تحصل على الاستقلال الكامل. لكنهم كانو مستقلين بحكم الأمر الواقع، بما فيها امتلاكهم لسياسة خارجية خاصة بهم وجيشهم المستقل. و كان ده هو الحال بالنسبة لإمارات صيربيا ورومانيا اريا .
  • دفعت بعض الدول الجزية على الممتلكات اللى كانت تابعة قانونى للإمبراطورية العثمانية لكن ما كانتش مملوكة للعثمانيين زى آل هابسبورج على أجزاء من المجر الملكية أو ڤينيسيا على زانتى .

كان فيه كمان أتباع ثانويون زى قبيلة نوجاى والشركس اللى كانو (اسمى على الأقل) أتباع لخانات القرم ، أو بعض البربر والعرب اللى دفعو الجزية للبيلاربيين فى شمال إفريقيا، اللى كانو بدورهم أتباع للعثمانيين.

قائمة

[تعديل]
خريطة توضح بعض الدول التبع لإمبراطورية العثمانية سنة 1683

شوف كمان

[تعديل]

مصادر

[تعديل]

قالب:Subdivisions of the Ottoman Empireقالب:Organisation of the Ottoman Empire