خليل حنا تادرس

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.


خليل حنا تادرس
معلومات شخصيه
الميلاد سنة 1939 (العمر 84–85 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
مواطنه
مصر   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المهنه كاتب ،  وروائى   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات

خليل حنا تادرس روائى مصرى ومترجم ولد بمحافظة بنى سويف 2 يونيه 1939 ابتدأ فى الخمسينات من القرن العشرين. له مؤلفات متنوعة تشمل روايات عاطفية و ترجمات و أبحاث عن الصحة الجنسية وكتب كمان مؤلفات سياسية و تنمية بشرية وله الكثير من الأبحاث فى مواضيع شتى زى الأساطير و القوى الخفية.

حياته[تعديل]

اتولد خليل حنا تادرس عبد السيد إبراهيم فى محافظة بنى سويف. و كان خليل أصغر إخوته ماكانش له اشقاء ذكورلكن 3 شقيقات الكبرى مارى والوسطى عايدة والصغرى عنايات اكمل تعليمه ببنى سويف بعدين سفره للقاهرة للعمل بهيئة التامين والمعاشات. تزوج سنة 1973 من السيدة سميرة شنودة منقريوس وانجب ابنين وابنة سامح و أشرف ونيفين.

ابتدأ حياته الأدبية سنة 1958 لما ظهرت له اولى مجموعاته القصصيه بعنوان شيطان الحب عن دار نشر الحديثة 2 شارع كلوت بك بالقاهرة لصاحبها المرحوم نصر عبيد اللى تولى بعدها نشر الكتير من قصصه. ولغاية 1994 بلغت مؤلفاته 115 كتابا اللى اعيد طبع اغلبها اكتر من مرة ومن أشهر رواياته (نشوى والحب) اللى نشرها سنة 1965 وتم اعادة طباعتها حوالى 20 طبعة هيا قصة فتاة متحررة عاطفية تقودها شهواتها لحيث لا تدرى و لاقت دى الحكايه نجاح شديد كمان لاقت الكثير من النقد لطبيعة التقاليد المصرية المحافظة، اقترب اسلوبه من الاديب احسان عبد القدوس حسب الجراءة.

وفى نص الستينات من القرن العشرين قابل بالناشر اللبنانى عبود عبود صاحب دار نشر دار الجيل اللى نشر له اكتر من 50 كتابا، و اتفق معه على انشاء فرع لدار الجيل بالقاهرة فى شارع فيوصل بمحافظة الجيزة ويتولى هو ادارتها والاشراف عليها والاشتراك فى معرض القاهرة الدولى للكتاب من أول عام من اقامته. اشتغل فى بداية حياته سنة 1961 سكرتير مكتب الخدمة الاجتماعية ببطريركية الاقباط الأرثوذكس بعدين عمل موظف بالهيئة العامة للتامينات والمعاشات من سنة 1962 لحد 1985 فقدم استقالته لتفرغه لنشاطه الأدبي.