الفرق بين النسختين بتاع: «حسام الدين لاجين»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صلا ملخص تعديل
سطر 41: سطر 41:
[[تصنيف:تاريخ مصر]]
[[تصنيف:تاريخ مصر]]


[[ar:حسام الدين لاجين]]
[[de:Ladschin]]
[[de:Ladschin]]
[[en:Lajin]]
[[en:Lajin]]

تعديلات من 22:53، 19 يوليه 2009

الملك المنصور حسام الدين لاچين بن عبد الله المنصورى [1] ( اتوفى فى القاهرة في 16 يناير 1299 ). سلطان الدوله المملوكيه الحداشر [2] [3]. إتلقب بـلاجين الصغير و أبو الفتوح . إتنصب سلطان على مصر في نوفمبر سنة 1296 و فضل على العرش لغاية يناير سنة 1299.

الدوله المملوكيه فى أكبر توسع ليها

قبل السلطنه

حسام الدين لاجين كان مملوك من مماليك السلطان نور الدين علي بن أيبك و كان معروف بإسم " شقير ". بعد ما نفى السلطان بيبرس البندقدارى نور الدين على إعلى امبراطورية نيقيا البيزنطيه [4][5] إشتراه قلاوون الآلفى [6] و لقبه بلقب " لاجين الصغير " كتمييز ليه عن مماليك اتنيين كان ليهم نفس الاسم ( شوف تحت : أسامى متشابهه ) ، و بعدين عتقه و رقاهو رفع درجته فلماا تسلطن عينه نايب على دمشق و جوزه بنت من بناته <الشيال، 2/179</ref>. ولما اتمرد الأمير سيف الدين سنقر الأشقر على السلطان قلاوون ونصب نفسه سلطان فى دمشق قبض قلاوون على لاجين و حبسه لمده وبعدين عفا عنه بعد ما انهزم سنقر الأشقر . أياميها كان لاجين غاوى قعدات انس و افرفشه و شريب خمور <الشيال، 2/179"/> فعنفه قلاوون و قاله يبطل الكلام ده [7].

لاجين قعد حداشر سنه نايب للسلطنه المصريه على دمشق لغاية ما مسك السلطان الأشرف خليل الحكم و عزله و قبض عليه مع جماعة من الأمرا ، كان من بينهم سنقر الأشقر ، و اتحكم عليه بالاعدام لكن الأشرف عفا عنه بشفاعة الأمير بدر الدين بيدرا المنصورى ، و عينه سلاح دار كما زى ما كان قبل ما يتعين نايب على دمشق [8]. في سنة 1293 لاجين كان من ضمن الأمراء اللى اتآمروا مع الأمير بيدرا نايب السلطنه على إغتيال السلطان الأشرف ، و بع ما اغتيل الاشرف هرب هو و الأمير قرا سنقر و واختفوا ، وبعدين ظهر فجاءه فى القاهره بعد تنصيب الناصر محمد سلطان على مصر بدل اخوه الاشرف اللى اتقتل ، الأمير زين الدين كتبغا نائب السلطنه و مدبر الدوله ، شفع للاجين عند السلطان الناصر اللى كان لسه عنده حوالى تسع سنيين فغضب مماليك الأشرف خليل ( المماليك الأشرفية خليل ) و اتمردوا ، فراح لاجين ناصح كتبغا بعزل السلطان الناصر محمد و تنصيب نفسه قبل ما ينتقم منهم مماليك الأشرف أو السلطان الناصر نفسه لما يكبر. في سنة 1295 بعد ما كتبغا بنصيحة لاجين وعزل السلطان الناصر و نصب نفسه سلطان على مصر عين لاجين نايب للسلطنه.

فهرست وملحوظات

  1. ابن تغرى، سلطنة الملك المنصور لاجين
  2. ابن إياس, 105
  3. فيه مؤرخين بيعتبروا شجر الدر أول سلاطين المماليك. في الحاله دي حسام الدين لاجين يبقى السلطان المملوكى الإتناشر مش الحداشر (قاسم, 22 ).
  4. المقريزى، 2/212
  5. امبراطورية نيقيا البيزنطيه: بتتسمى بلاد الأشكرى في المصادر المملوكيه. كان لأباطرتها اللاسكاريين علاقات كويسه بمصر بالذات في عهد السلطان ركن الدين بيبرس.
  6. إشترى قلاوون لاجين مرتين، مره من غير مالك شرعى و مرة ثانيه بحكم قاضى القضاه ابن بنت الأعز لماإتبن أنه مملوك السلطان المخلوع و المنفى فى القسطنطينيه المنصور على.-( المقريزى السلوك، 2/274
  7. المقريزى، 2/303
  8. المقريزى، 2/274

المراجع

  • ابن إياس : بدائع الزهور في وقائع الدهور, مدحت الجيار (دكتور), الهيئة المصرية العامة للكتاب, القاهرة 2007.
  • ابن تغري: النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة، دار الكتب و الوثائق القومية، مركز تحقيق التراث، القاهرة 2005
  • جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الاسلامى) : تاريخ مصر الاسلامية, دار المعارف ، القاهرة 1966.
  • المقريزي : السلوك لمعرفة دول الملوك, دار الكتب, القاهرة 1996.
  • المقريزي : المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط و الأثار, مطبعة الأدب, القاهرة 1968.
  • قاسم عبده قاسم (دكتور) : عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسى و الاجتماعى, عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية, القاهرة 2007.
  • شفيق مهدى ( دكتور) : مماليك مصر و الشام, الدار العربية للموسوعات, بيروت 2008.
شوف كمان
مسك قبله
المماليك
مسك بعده
العادل كتبغا مدة الحكم: ح. تلت سنين الناصر محمد بن قلاوون (2)