الفرق بين النسختين بتاع: «انشقاق القمر»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص بوت: تغييرات تجميلية
ص بوت: إصلاح التحويلات
سطر 2: سطر 2:
{{يتيمه|تاريخ=ديسمبر 2017}}
{{يتيمه|تاريخ=ديسمبر 2017}}


'''انشقاق القمر''' حادثه اتذكرت في القران الكريم، وبنظر ال[[مسلم]]ين، هي معجزة من معجزات الرسول محمد. من الناحيه العلميه، فإنه وفى عام 2010م، قال براد بيلي أحد علماء وكاله ناسا: "لم تشر أي من الأدلة العلمية الحالية أن القمر انشق إلى قسمين (أو أكثر) ومن ثم إعادة تجميعها في أي وقت مضى".
'''انشقاق القمر''' حادثه اتذكرت في القران الكريم، وبنظر ال[[الاسلام|مسلمين]]، هي معجزة من معجزات الرسول محمد. من الناحيه العلميه، فإنه وفى عام 2010م، قال براد بيلي أحد علماء وكاله ناسا: "لم تشر أي من الأدلة العلمية الحالية أن القمر انشق إلى قسمين (أو أكثر) ومن ثم إعادة تجميعها في أي وقت مضى".


== ذكر الحادثه ==
== ذكر الحادثه ==

تعديلات من 09:06، 24 ابريل 2021

الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.

الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.

انشقاق القمر حادثه اتذكرت في القران الكريم، وبنظر المسلمين، هي معجزة من معجزات الرسول محمد. من الناحيه العلميه، فإنه وفى عام 2010م، قال براد بيلي أحد علماء وكاله ناسا: "لم تشر أي من الأدلة العلمية الحالية أن القمر انشق إلى قسمين (أو أكثر) ومن ثم إعادة تجميعها في أي وقت مضى".

ذكر الحادثه

تم ذكر الحادثه دي في القران بسورة القمر، (التي سميت باسم هذه القصة) الآيتين الأولى والثانيه: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ﴾﴿وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾. وتم ذكرها في الحديث النبوي: روي عن عبد الله بن مسعود في صحيح البخاري: (انشق القمر ونحن مع النبي، فصار فرقتين، فقال لنا: (اشهدوا اشهدوا).)

روي عن عبد الله بن عباس في البداية والنهاية: (اجتمع المشركون إلى رسول الله منهم الوليد بن المغيرة وأبو جهل بن هشام والعاص بن وائل والعاص بن هشام والأسود بن عبد يغوث والأسود بن المطلب وزمعة بن الأسود والنضر بن الحارث ونظراؤهم فقالوا للنبي إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان فقال لهم النبي إن فعلت تؤمنوا قالوا نعم وكانت ليلة بدر فسأل الله عز وجل أن يعطيه ما سألوا فأمسى القمر وقد سلب نصفا على أبي قبيس ونصفا على قعيقعان ورسول الله ينادي يا أبا سلمة بن عبد الأسد والأرقم بن الأرقم اشهدوا).