الفرق بين النسختين بتاع: «توفيق الحكيم»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Tawfiq al-Hakim.JPG|تصغير|350px|توفيق الحكيم 1898-1987]]
'''توفيق الحكيم''' (اتولد فى [[اسكندريه|اسكندرية]]، [[9 اكتوبر]] [[1898]] - إتوفى [[26 يوليه]] [[1987]])، كاتب مسرحى و روائى [[مصريين|مصرى]] من أكبر كتاب [[مصر]] فى العصر الحديث و من رواد [[مدرسة الفكر الوطنى المصريه]]. سافر [[فرنسا]] عشان يدرس قانون لكن كان اهتمامه بالأدب و الفن أكتر. اتدرج فى وظايف القضاء و الثقافه لغاية ما بقى عضو متفرغ فى المجلس الأعلى للفنون و الأداب.
'''توفيق الحكيم''' (اتولد فى [[اسكندريه|اسكندرية]]، [[9 اكتوبر]] [[1898]] - إتوفى [[26 يوليه]] [[1987]])، كاتب مسرحى و روائى [[مصريين|مصرى]] من أكبر كتاب [[مصر]] فى العصر الحديث و من رواد [[مدرسة الفكر الوطنى المصريه]]. سافر [[فرنسا]] عشان يدرس قانون لكن كان اهتمامه بالأدب و الفن أكتر. اتدرج فى وظايف القضاء و الثقافه لغاية ما بقى عضو متفرغ فى المجلس الأعلى للفنون و الأداب.



تعديلات من 23:14، 14 نوفمبر 2011

توفيق الحكيم 1898-1987

توفيق الحكيم (اتولد فى اسكندرية، 9 اكتوبر 1898 - إتوفى 26 يوليه 1987)، كاتب مسرحى و روائى مصرى من أكبر كتاب مصر فى العصر الحديث و من رواد مدرسة الفكر الوطنى المصريه. سافر فرنسا عشان يدرس قانون لكن كان اهتمامه بالأدب و الفن أكتر. اتدرج فى وظايف القضاء و الثقافه لغاية ما بقى عضو متفرغ فى المجلس الأعلى للفنون و الأداب.

بدأ توفيق الحكيم إنتاجه الأدبى فى تلاتينات القرن العشرين، بمسرحيات اجتماعيه، و نشر إبداعاته " أهل الكهف " و " عودة الروح " سنة 1933، و " شهر زاد " (1934)، ، و " يوميات نائب فى الأرياف " (1937)، و " عصفور من الشرق " (1938) ، و " الطعام لكل فم " و " يا طالع الشجرة ".

اتأثر بالثقافه الأوروبيه و المصريه و كتير من أعماله كانت من وحى التراث المصرى بعصوره المختلفه و التطورات الإجتماعيه و السياسيه فى مصر من ايام ثورة 1919.

أترجمت معظم إبداعاته للغات تانيه زى الفرنساوى و الإنجليزى و الطليانى و الاسبانى، و اتمثلت مسرحياته فى فرنسا و ايطاليا و بلاد أوروبيه تانيه.

عودة الروح رجوع مصر لثقافتها

رواية توفيق الحكيم " عودة الروح " كانت تعبير حى عن البعث المصرى و فيها عبر توفيق الحكيم عن رأيه بإن ثورة 1919 كانت علامه على نهاية فترة ما بعد العصر العثمانلى فى التاريخ المصرى و امكانية تصحيح مسار تاريخ مصر و ترجيع اتصالها بأمجادها القديمه.

بعد ما نشر توفيق الحكيم " عودة الروح " بعت جواب لـ طه حسين فى يونيه 1933 بيسأله فيه ازى ممكن خلق صوره جميله جديده لمصر بتقوم على مقومات مصريه صرفه و نابعه من تراث وادى النيل ، و قاله احنا كنا فى شبه غفوه مش حاسين بتراثنا و ماكناش بنشوف نفسنا لكن كنا بنشوف العرب الغابرين ، و لا كنا بنحس بوجودنا لكن بوجودهم هما.

كرمته مصر بجايزة الدولة التقديرية سنة 1961.

مصادر

  • مرسى سعد الدين ، مصر أولاً (2)، الاهرام ، عدد 44934 ، 15 ديسمبر 2009
  • الموسوعة الثقافية ، مؤسسة فرانكلين للطباعة والنشر، القاهرة - نيويورك 1972