الفرق بين النسختين بتاع: «اسلامويين»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 4: سطر 4:


المسلمين العاديين Muslims زيهم زى عامة [[مسيحيه|المسيحيين]] و [[يهوديه|اليهود]] و [[هندوسيه|الهندوس]] و غيرهم من معتنقين الديانات التانيه بيمارسوا الدين كدين و نظام عبادات ، على عكسهم الإسلامويين بيخلطوا الدين بالسياسه و العناصر الإجتماعيه و الثقافيه وغيرها و بيكونوا جماعات هدفها فرض اللى بيعتقدوه منهج اسلامى على غيرهم من أفراد المجتمع أو حتى المجتمعات التانيه و بيهدفوا لتأسيس دوله دينيه ثيوقراطيه بتحكم فيها الشريعه الاسلاميه او " الحاكميه الإلاهيه " زى ماهما بيفسروها ، و تدمير كل التأثيرات اللى مابتمشيش مع مفاهيهم و خاصة التأثيرات الغربيه الثقافيه و الاجتماعيه و العلميه و السياسيه و حتى اللبس و غيرها ، و فيهم بينادوا بغزو البلاد و خطف السبايا و نهب الغنايم و تطبيق وسايل العقوبات فى العصور القديمه زى قطع الرقاب بالسيوف و رجم الستات بالطوب و الحجاره و الجلد بالكرابيج و غيرها. مفاهيم زى الديمقراطيه و الحريه و الليبراليه و المساواه مابين الراجل و الست أو مابين الإسلاموى و اصحاب الديانات و الفلسفات التانيه حتى لو كانوا مسلمين مالهاش معنى عند الاسلامويين و بيعتبروها مفاهيم مضره و مضاده لمفاهيمهم و انهم لازم يحاربوها. بصفه عامه الاسلامويين مابيكنوش احترام للغير و للثقافات التانيه بيوصل ساعات لدرجة الكراهيه و استخدام العنف بالكلمه أو بالفعل. بطبيعة الحال من التيارات دى خرج [[تعصب دينى|المتطرفين]] و [[سلفيين مصر|السلفيين]] و جماعات دينيه تانيه و منها خرجت جماعات بتستخدم العنف بالكلمه أو بالفعل ضد الغير . بعد مهاجمة ابراج التجاره العالميه World Trade Center فى [[نيويورك]] فى سبتمبر 2011 و قتل اكتر من 3000 انسان و إعتداءات ارهابيه تانيه حصلت على مدنيين فى الغرب انتبه العالم لمدى خطورة الأيدلوجيه دى على السلم البشرى و مدى تهديدها للأمن و الإستقرار على مستوى العالم و ان التصدى لإرهابها لازم يشمل الجوانب العسكريه. بطبيعة الحال الايديولوجيه دى اتسببت فى ظهور تيارات معاديه للمسلمين ككل من غير الأخد فى الإعتبار إن الإسلامويين بيختلفوا عن المسلمين العاديين و انتشرت مشاعر ال[[إسلاموفوبيا]] ( الخوف من الإسلام ) Islamophobia و العداوه للمسلمين فى نواحى العالم.
المسلمين العاديين Muslims زيهم زى عامة [[مسيحيه|المسيحيين]] و [[يهوديه|اليهود]] و [[هندوسيه|الهندوس]] و غيرهم من معتنقين الديانات التانيه بيمارسوا الدين كدين و نظام عبادات ، على عكسهم الإسلامويين بيخلطوا الدين بالسياسه و العناصر الإجتماعيه و الثقافيه وغيرها و بيكونوا جماعات هدفها فرض اللى بيعتقدوه منهج اسلامى على غيرهم من أفراد المجتمع أو حتى المجتمعات التانيه و بيهدفوا لتأسيس دوله دينيه ثيوقراطيه بتحكم فيها الشريعه الاسلاميه او " الحاكميه الإلاهيه " زى ماهما بيفسروها ، و تدمير كل التأثيرات اللى مابتمشيش مع مفاهيهم و خاصة التأثيرات الغربيه الثقافيه و الاجتماعيه و العلميه و السياسيه و حتى اللبس و غيرها ، و فيهم بينادوا بغزو البلاد و خطف السبايا و نهب الغنايم و تطبيق وسايل العقوبات فى العصور القديمه زى قطع الرقاب بالسيوف و رجم الستات بالطوب و الحجاره و الجلد بالكرابيج و غيرها. مفاهيم زى الديمقراطيه و الحريه و الليبراليه و المساواه مابين الراجل و الست أو مابين الإسلاموى و اصحاب الديانات و الفلسفات التانيه حتى لو كانوا مسلمين مالهاش معنى عند الاسلامويين و بيعتبروها مفاهيم مضره و مضاده لمفاهيمهم و انهم لازم يحاربوها. بصفه عامه الاسلامويين مابيكنوش احترام للغير و للثقافات التانيه بيوصل ساعات لدرجة الكراهيه و استخدام العنف بالكلمه أو بالفعل. بطبيعة الحال من التيارات دى خرج [[تعصب دينى|المتطرفين]] و [[سلفيين مصر|السلفيين]] و جماعات دينيه تانيه و منها خرجت جماعات بتستخدم العنف بالكلمه أو بالفعل ضد الغير . بعد مهاجمة ابراج التجاره العالميه World Trade Center فى [[نيويورك]] فى سبتمبر 2011 و قتل اكتر من 3000 انسان و إعتداءات ارهابيه تانيه حصلت على مدنيين فى الغرب انتبه العالم لمدى خطورة الأيدلوجيه دى على السلم البشرى و مدى تهديدها للأمن و الإستقرار على مستوى العالم و ان التصدى لإرهابها لازم يشمل الجوانب العسكريه. بطبيعة الحال الايديولوجيه دى اتسببت فى ظهور تيارات معاديه للمسلمين ككل من غير الأخد فى الإعتبار إن الإسلامويين بيختلفوا عن المسلمين العاديين و انتشرت مشاعر ال[[إسلاموفوبيا]] ( الخوف من الإسلام ) Islamophobia و العداوه للمسلمين فى نواحى العالم.

==أردوغان و السيكولاريه و انقلاب اسلامويين مصر عليه==
[[صورة:Recep Tayyip Erdogan portrait.PNG|تصغير|200px|اردوغان رئيس وزرا دوله مدنيه حديثه انقلب عليه [[إسلامويين]] مصر.]]
[[تركيا]] دوله مدنيه بتحكمها القوانين المدنيه. رئيس الوزرا التركى رجب طيب أردوغان رئيس حزب اسلامى هو حزب العداله و التنميه لكن ده ماغيرش وضع تركيا كدوله [[سيكولاريه]] مدنيه بتعيش فى القرن 21 و بيحكمها دستور مدنى حديث. أردوغان صرح للتلفزيون المصرى وقت زيارته للقاهره فى سبتمبر 2011 ان الدستور التركى بيعرف العلمانية بإنها بتتعامل مع أفراد الشعب على مسافه متساويه من جميع الأديان ، وإن الدوله العلمانيه لا تنشر اللا دينيه. و قال انه مسلم لكن رئيس وزرا دوله علمانيه ، و وضح إن الدوله العلمانيه مش معناها دولة اللادين ، و اتمنى ان مصر تبقى دوله مدنيه بتقوم على احترام كل الأديان و الطوايف في المجتمع في مصر. و أكد أن العلمانيه الحديثه مابتتعارضش مع الدين ، و ضاف: " أقول للشعب المصري ألا يكون قلقا من العلمانية ". لما وصل أردوغان مصر استقبلته جماعات الاخوان المسلمين و [[الإسلامويين]] استقبال الأبطال الفاتحين و اعتبرو تركيا مثل يحتذى بيه ، لكن بعد كلام أردوغان انقلبو عليه و صرح محمود غزلان المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين : " إن تجارب الدول الأخرى لا تستنسخ، وأن ظروف تركيا تفرض عليها التعامل بمفهوم الدولة العلمانية، معتبراً نصيحة رئيس وزراء تركيا للمصريين تدخلاً في الشؤون الداخلية للبلاد "



شوف كمان : [[أبو إسحق الحوينى و الرق و السبايا]]
شوف كمان : [[أبو إسحق الحوينى و الرق و السبايا]]

تعديلات من 15:46، 14 سبتمبر 2011

إسلامويين فى شوارع مصر 2011.
راجل بيجلد ستات منقبات بالدور.

الإسلامويين - Islamists - ( مفرد : إسلاموى ) هما طايفه من المسلمين بيعتنقوا ايديولوجيه إسلامويه Islamism بتعتقد إن الإسلام مش بس دين و نظام عبادات لكن كمان نظام سياسى.

المسلمين العاديين Muslims زيهم زى عامة المسيحيين و اليهود و الهندوس و غيرهم من معتنقين الديانات التانيه بيمارسوا الدين كدين و نظام عبادات ، على عكسهم الإسلامويين بيخلطوا الدين بالسياسه و العناصر الإجتماعيه و الثقافيه وغيرها و بيكونوا جماعات هدفها فرض اللى بيعتقدوه منهج اسلامى على غيرهم من أفراد المجتمع أو حتى المجتمعات التانيه و بيهدفوا لتأسيس دوله دينيه ثيوقراطيه بتحكم فيها الشريعه الاسلاميه او " الحاكميه الإلاهيه " زى ماهما بيفسروها ، و تدمير كل التأثيرات اللى مابتمشيش مع مفاهيهم و خاصة التأثيرات الغربيه الثقافيه و الاجتماعيه و العلميه و السياسيه و حتى اللبس و غيرها ، و فيهم بينادوا بغزو البلاد و خطف السبايا و نهب الغنايم و تطبيق وسايل العقوبات فى العصور القديمه زى قطع الرقاب بالسيوف و رجم الستات بالطوب و الحجاره و الجلد بالكرابيج و غيرها. مفاهيم زى الديمقراطيه و الحريه و الليبراليه و المساواه مابين الراجل و الست أو مابين الإسلاموى و اصحاب الديانات و الفلسفات التانيه حتى لو كانوا مسلمين مالهاش معنى عند الاسلامويين و بيعتبروها مفاهيم مضره و مضاده لمفاهيمهم و انهم لازم يحاربوها. بصفه عامه الاسلامويين مابيكنوش احترام للغير و للثقافات التانيه بيوصل ساعات لدرجة الكراهيه و استخدام العنف بالكلمه أو بالفعل. بطبيعة الحال من التيارات دى خرج المتطرفين و السلفيين و جماعات دينيه تانيه و منها خرجت جماعات بتستخدم العنف بالكلمه أو بالفعل ضد الغير . بعد مهاجمة ابراج التجاره العالميه World Trade Center فى نيويورك فى سبتمبر 2011 و قتل اكتر من 3000 انسان و إعتداءات ارهابيه تانيه حصلت على مدنيين فى الغرب انتبه العالم لمدى خطورة الأيدلوجيه دى على السلم البشرى و مدى تهديدها للأمن و الإستقرار على مستوى العالم و ان التصدى لإرهابها لازم يشمل الجوانب العسكريه. بطبيعة الحال الايديولوجيه دى اتسببت فى ظهور تيارات معاديه للمسلمين ككل من غير الأخد فى الإعتبار إن الإسلامويين بيختلفوا عن المسلمين العاديين و انتشرت مشاعر الإسلاموفوبيا ( الخوف من الإسلام ) Islamophobia و العداوه للمسلمين فى نواحى العالم.

أردوغان و السيكولاريه و انقلاب اسلامويين مصر عليه

اردوغان رئيس وزرا دوله مدنيه حديثه انقلب عليه إسلامويين مصر.

تركيا دوله مدنيه بتحكمها القوانين المدنيه. رئيس الوزرا التركى رجب طيب أردوغان رئيس حزب اسلامى هو حزب العداله و التنميه لكن ده ماغيرش وضع تركيا كدوله سيكولاريه مدنيه بتعيش فى القرن 21 و بيحكمها دستور مدنى حديث. أردوغان صرح للتلفزيون المصرى وقت زيارته للقاهره فى سبتمبر 2011 ان الدستور التركى بيعرف العلمانية بإنها بتتعامل مع أفراد الشعب على مسافه متساويه من جميع الأديان ، وإن الدوله العلمانيه لا تنشر اللا دينيه. و قال انه مسلم لكن رئيس وزرا دوله علمانيه ، و وضح إن الدوله العلمانيه مش معناها دولة اللادين ، و اتمنى ان مصر تبقى دوله مدنيه بتقوم على احترام كل الأديان و الطوايف في المجتمع في مصر. و أكد أن العلمانيه الحديثه مابتتعارضش مع الدين ، و ضاف: " أقول للشعب المصري ألا يكون قلقا من العلمانية ". لما وصل أردوغان مصر استقبلته جماعات الاخوان المسلمين و الإسلامويين استقبال الأبطال الفاتحين و اعتبرو تركيا مثل يحتذى بيه ، لكن بعد كلام أردوغان انقلبو عليه و صرح محمود غزلان المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين : " إن تجارب الدول الأخرى لا تستنسخ، وأن ظروف تركيا تفرض عليها التعامل بمفهوم الدولة العلمانية، معتبراً نصيحة رئيس وزراء تركيا للمصريين تدخلاً في الشؤون الداخلية للبلاد "


شوف كمان : أبو إسحق الحوينى و الرق و السبايا

مصادر