الفرق بين النسختين بتاع: «ادب فارسى»

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8: سطر 8:


[[تصنيف:ادب]]
[[تصنيف:ادب]]
[[تصنيف:فارس]]
[[تصنيف:ايران]]
[[تصنيف:ايران]]
[[تصنيف:ادب فارسى]]
[[تصنيف:ادب فارسى]]

تعديلات من 18:15، 29 ديسمبر 2009

الأدب الفارسى ، بتعتبر كتابات الزرادشتيه من أقدم الاثار الادبيه فى فارس. أقدم أثار الأدب الفارسى فى العصور الوسطى بترجع لعصر السامانيين ( 874-999 ) لما ظهر شعرا كان اشهرهم ابو جعفر الرودكى. و ازدهر الأدب الفارسى فى العصر الغزنوى اللى كتب فيه الفردوسى " الشاهنامه " و قوى النثر الفارسى و كتب بديع الزمان الهمذانى و ابن سينا و الثعالبى و قابوس ابن وشمكير ، و زاد ازدهار الادب الفارسى فى عصر السلاجقه لما ظهر التصوف. فى عصر السلاجقه ظهر عمر الخيام ، و اوحد الدين انورى ، و الخاقانى ، و نظام الكنجوى ، و اتطور النثر الفارسى و خلى العلوم و الاداب ميسره بالفارسى. من كتب التاريخ اللى ظهرت كانت كتب " تاريخ البيهقى " و " راحة الصدور " اللى كتبهم الراوندى. و كان الغزالى و الفخر الرازى و السهروردى و الزمخشرى و الشهرستانى من علما و ادبا العصر ده.

فى العصر المغولى ( عصر إيلخانات فارس ) ازدهر الادب الفارسى بظهور كتاب زى سعدى الشيرازى و الرومى و حافظ الشيرازى و انتعش الشعر الصوفى. و فى التاريخ ظهرت كتب قيمه منها " تاريخ جهانكشا " للجوينى ، و " جامع التواريخ " لـ رشيد الين الهمذانى.

فى العصر الصفوى المذهب الشيعى بقى المذهب الرسمى فى ايران فنشط الادب المذهبى ، و فى نفس الفتره انتعش الادب الفارسى فى الهند. و بعدين قامت دولة الافشاريين و دولة الزند اللى ما كانش فى وقتهم الادب الفارسى فى حاله كويسه ، و بعدين قامت الدوله القاجاريه و فى عصرها ظهرت المطبعه و زاد اتصال الفرس بأوروبا و اترجمت كتب كبار ادبا اوروبا للفارسى. فى القرن التسعتاشر انتعش التفكير الدينى و بالذات فى البابيه و البهائيه و اكتسب الادب الفارسى صبغه جديده.

فى القرن العشرين الافكار الغربيه و حركات المطالبه بالاستقلال السياسى و العداله الاجتماعيه احدثو تغييرات كتيره فى الادب الفارسى و من المع نجوم الادب الفارسى الحديث :جمال زاده ، و تقى زياده ، و بور داود ، و صادق هدايت.