جمجمه
| ||||
---|---|---|---|---|
نموذج تأسيسى فى التشريح | 54964 | |||
UBERON ID | 0003129 | |||
نظام فهرسة المواضيع الطبيه | A02.835.232.781 | |||
نظام فهرسة المواضيع الطبيه | D012886 | |||
تعديل ![]() |
الجمجمه ، أو الكرانيام ، هيا فى العاده حاوية عظمية حول دماغ الفقاريات .[1][2] فى بعض الأسماك والبرمائيات ، تكون الجمجمه من الغضاريف . الجمجمه فى نهاية رأس الفقاريات. فى الإنسان الجمجمه تتكون من جزأين بارزين: الجمجمه العصبية والهيكل العظمى للوجه ، اللى تطور من القوس البلعومى الاولانى . الجمجمه الجزء القدام من الهيكل المحورى هيا نتاج تضخم الرأس و الحويصلات فى الدماغ، مع كتير من هياكل الحواس الخاصة زى العينين والأذنين والأنف واللسان ، و فى الأسماك، أعضاء لمسية متخصصة زى الشوارب قرب الفم.[3]
الجمجمه تتكون من 3 أنواع من العظام: عضم الجمجمه ، و عضم الوجه ، والعظيمات ، اللى تتكون من عدد من العضم المندمجة المسطحة و مش المنتظمة. تلتقى عضم الجمجمه عند تقاطعات ليفية صلبة تسمى الدرزات وفيها الكتير من الثقوب والحفر والعمليات والجيوب الأنفية . فى علم الحيوان ، تسمى الفتحات الموجودة فى الجمجمه بالشبابيك ، و أبرزها الثقب الكبير ، حيث يمر جذع الدماغ للانضمام لالحبل الشوكى .فى علم التشريح البشرى ، ينقسم الجمجمه العصبية (أو القحف الدماغى) لالجمجمه والقحف الداخلى ، ويشكلانمع بعضتجويف الجمجمه اللى يضم الدماغ. يشكل السمحاق الداخلى جزء من الأم الجافية والهيكل العظمى للوجه والحشو القحفى ، الفك السفلى اكبر عظامه. يتصل الفك السفلى بالعظام الصدغية للجمجمة العصبية عند المفاصل الصدغية الفكية المزدوجة. تتصل الجمجمه نفسها بالعمود الفقرى عند المفصل الاطلنطى القذالى . يتطور الجمجمه البشرية بشكل كامل بعد سنتين من الولادة.
وظايف الجمجمه تشمل الحماية الجسدية للدماغ، و ماتر المرفقات لعضلات الرقبة وعضلات الوجه وعضلات المضغ ، و ماتر تجاويف ثابتة للعين والأذن الخارجية ( قنوات الأذن والأذنين ) لتمكين الرؤية المجسمة وتحديد موقع الصوت ، وتشكيل تجاويف الأنف والفم اللى تسمح بتحسن الشم والتذوق والهضم ، والمساهمة فى النطق عن طريق الرنين الصوتى جوه التجاويف والجيوب الأنفية. فى بعض الحيوانات زى ذوات الحوافر والأفيال ، الجمجمه ليها وظيفة كمان فى الدفاع ضد الحيوانات المفترسة والاختيار الجنسى بتوفير الأساس للقرون والأبواق والأنياب .
الكلمة الإنجليزية skull ممكن تكون مشتقة من خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). الإسكندنافية القديمة ، [4] فى الوقت نفسه الكلمة اللاتينية خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ييجى من الجذر اليونانى خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ( خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ).
بناء
[تعديل]بشر
[تعديل]




الجمجمه البشرية هيا البنية العظمية اللى تشكل الرأس فى الهيكل العظمى البشرى . يدعم بنية الوجه ويشكل تجويف للدماغ . زى جماجم الفقاريات التانيه، فإنه يحمى الدماغ من الإصابة. تتكون من 3 أجزاء، ام أصول جنينية مختلفة - الجمجمه العصبية ، والغرز ، والهيكل العظمى للوجه . تشكل الجمجمه العصبية (أو القحف الدماغي ) تجويف الجمجمه الواقى اللى يحيط بالدماغ وجذع الدماغ ويحتضنهما . تشكل المناطق العلوية من عضم الجمجمه الجمجمه (الجمجمه ). بيتكون الهيكل الوجهى (الغشاء الحشوى القحفى) من العضم اللى تدعم الوجه، ويشمل الفك السفلى .
عضم الجمجمه تتصل بمفاصل ليفية تعرف باسم الدرزات - مفاصل غير متحركة تتشكل من التعظم العظمي، مع وجود ألياف شاربى اللى تسمح ببعض المرونة. فى بعض الأحيان ممكن تكون هناك قطع عظمية إضافية جوه الخياطة تعرف باسم عضم ورميان أو عضم الخياطة . فى أغلب الأحيان ى اتلقا دى فى سياق خياطة لامبدويا .
العظام
[تعديل]يُعتقد عموم أن جمجمة الإنسان تتكون من 22 عظمة، منها 8 عضم قحفية و 14 عضمه هيكلية للوجه. فى الجمجمه العصبية، تتكون دى العضم من العظم القذالي، وعظمتين صدغيتين، وعظمتين جداريتين، وعظم الوتدي، وعظم الغربالي، وعظم الجبهي. عضم الهيكل العظمى للوجه (14) هيا الميكعة، ومحارتان أنفيتان سفليّتان، وعظمتان أنفيتان، وفكّ علويّ، وفكّ سفليّ، وعظمتان حنكيّتان، وعظمتان وجنتان، وعظمتان دمعيّتان. بعض المصادر تحسب العظمة المزدوجة عظمةً واحدة، أو أن الفكّ العلويّ بيتكون من عظمتين (كأجزائه)؛ وبعضها يشمل عضم اللامى أو عظيمات الأذن الوسطى الثلاث، والمطرقة، والسندان، والركاب، ولكنّ الإجماع العامّ على عدد عضم الجمجمه البشرية هو 22 عظمة.بعض العظام دى - العظم القذالي، والجداري، والقدام فى الجمجمه العصبية، والعظم الأنفي، والعظم الدمعي، والعظم الميكعى فى الهيكل العظمى للوجه - هيا عضم مسطحة.
التجاويف و الثقوب
[تعديل]
الجمجمه كمان فيها الجيوب الأنفية ، هيا تجاويف مملوءة بالهواء معروفه بالجيوب الأنفية ، و كتير من الثقوب . الجيوب الأنفية مبطنة بالظهارة التنفسية . ومن وظايفها المعروفة تخفيف وزن الجمجمه ، ومساعدة الرنين فى الصوت، وتدفئة وترطيب الهواء المسحوب لالتجويف الأنفى . الثقوب هيا فتحات موجودة فى الجمجمه . اكبر دى الفتحات هو الثقب الكبير فى العظم القذالي، اللى يسمح بمرور النخاع الشوكى كمان الأعصاب والأوعية الدموية .
العمليات
[تعديل]العمليات الكتير فى الجمجمه تشتمل على العملية الخشائية والعمليات الوجنية .
الفقاريات التانيه
[تعديل]الشبابيك
[تعديل]
الشبابيك ( Fenestrae) (من اللاتينية، وتعنى الشبابيك ) هيا فتحات فى الجمجمه .
|
العظام
[تعديل]العظمة الوداجية هيا عضمة الجمجمه اللى توجد فى معظم الزواحف والبرمائيات والطيور. فى الثدييات، فى الغالب يُطلق على العظم الوجنى اسم العظم الوجنى أو العظم الوجني.[5]
سمك
[تعديل]
تتكون جمجمة الأسماك من سلسلة من العضم المتصلة ببعضها بشكل فضفاض بس. تمتلك أسماك الجلكى والقرش قحف غضروفى بس، الفك العلوى والفكين السفليين عناصر منفصلة. تحتوى الأسماك العظمية على عضم جلدية إضافية،و ده يشكل سقف جمجمة متماسك لحد ما فى أسماك الرئة والأسماك المجوفة . الفك السفلى يحدد الذقن. اتلقا البنية الأبسط فى الأسماك عديمة الفك ، حيث يتم تمثيل الجمجمه فى العاده بسلة تشبه الحوض من العناصر الغضروفية اللى تغلف الدماغ جزئى بس، وترتبط بكبسولات الأذن الداخلية والمنخر الوحيد. ومن المثير للاهتمام أن دى الأسماك ليس ليها فكوك.
الأسماك الغضروفية ، زى أسماك القرش والشفنين، عندها كمان هياكل جمجمة بسيطة، ويمكن بدائية. الجمجمه هيا بنية واحدة تشكل غلاف حول الدماغ، وتحيط بالسطح السفلى والجوانب، لكن دايما مفتوحة جزئى على الأقل فى الأعلى على شكل يافوخ كبير. يتضمن الجزء القدام من الجمجمه صفيحة قدامية من الغضروف، والمنقار ، وكبسولات لتغليف الأعضاء الشمية . وخلف دى المدارات، بعدين جوز إضافى من الكبسولات اللى تغلف بنية الأذن الداخلية . و أخير، يتناقص شكل الجمجمه نحو الخلف، الثقب الكبير مباشرة فوق لقمة واحدة، ويتصل بالفقرة الأولى. و ذلك، توجد فى نقاط مختلفة فى كل اماكن الجمجمه ثقوب أصغر للأعصاب القحفية. تتكون الفكين من حلقات منفصلة من الغضاريف، اللى تكون دايما منفصلة عن الجمجمه نفسها.

فى الأسماك ام الزعانف الشعاعية ، كان فيه كمان تعديل كبير عن النمط البدائي. يتشكل سقف الجمجمه بشكل جيد بشكل عام، و رغم ان العلاقة الدقيقة بين عظامها و عضم رباعيات الأرجل مش واضحة، إلا أنه فى العاده يتم إعطاؤها أسماء مماثلة للراحة. بس، قد تتقلص عناصر تانيه من الجمجمه ؛ حيث توجد منطقة خد صغيرة خلف المدارات الموسعة، و عضم قليلة، إن وجدت، بينهما. بيتكون الفك العلوى فى أغلب الأحيان لحد كبير من عضم الفك العلوى ، مع وجود عضم الفك العلوى نفسه فى الخلف، وعظم إضافي، و هو العظم السمبلكتيكي، يربط الفك ببقية الجمجمه . رغم أن جماجم الأسماك الأحفورية ام الزعانف الفصية تشبه جماجم رباعيات الأرجل المبكرة، إلا أنه مش ممكن قول الشيء نفسه عن جماجم أسماك الرئة الحية. لم يتشكل سقف الجمجمه بشكل كامل، ويتكون من عضم متعددة ام شكل غير منتظم لحد ما ولا علاقة ليها بشكل مباشر بتلك الموجودة فى رباعيات الأرجل. بيتكون الفك العلوى من الأجنحة والزوائد بس، وكلها تحمل أسنان. بيتكون جزء كبير من الجمجمه من الغضاريف ، ويتم تقليص بنيتها العامة.
رباعيات الأرجل
[تعديل]جماجم رباعيات الأرجل الأولى كانت تشبه لحد كبير جماجم أسلافها بين الأسماك ام الزعانف الفصية . بيتكون سقف الجمجمه من سلسلة من العضم الشبيهة بالصفائح، بما فيها الفك العلوي، والعظام القدامية ، والجدارية ، والدمعية ، و غيرها. و هو يغطى الجمجمه الداخلية ، و هو ما يقابل الجمجمه الغضروفية فى أسماك القرش والشفنين . العضم المنفصلة المتنوعة اللى تشكل العظم الصدغى للإنسان هيا كمان جزء من سلسلة سقف الجمجمه . تتكون لوحة تانيه من 4 أزواج من العضم تشكل سقف الفم؛ هيا تشمل عضم الميكعة والحنك. تتكون قاعدة الجمجمه من حلقة من العضم المحيطة بالثقب الكبير والعظم المتوسط الواقع لالقدام؛ هيا متماثلة مع العظم القذالى و أجزاء من العظم الوتدى فى الثدييات. أخير، بيتكون الفك السفلى من عضم متعددة، بس العظمة الاكتر قدامية منها (الضرس) متماثلة مع الفك السفلى عند الثدييات.
فى رباعيات الأرجل الحية، اختفى عدد كبير من العضم الأصلية أو اندمجت مع بعضها فى ترتيبات مختلفة.
الطيور
[تعديل]
الطيور تمتلك جمجمة ثنائية الأقواس ، زى ما هو الحال فى الزواحف، مع حفرة قبل الدمعية (موجودة فى بعض الزواحف). الجمجمه ليها لقمة قذالية واحدة. الجمجمه تتكون من 5 عضم رئيسية: الجبهية (أعلى الرأس)، والجدارية (مؤخرة الرأس)، والفك العلوى والأنف (المنقار العلوى)، والفك السفلى (المنقار السفلى). وزن جمجمة الطائر الطبيعى فى العاده حوالى 1% من إجمالى وزن جسم الطائر. تشغل العين مساحة كبيرة من الجمجمه وتحيط بيها حلقة عين متصلبة، هيا حلقة من العضم الصغيرة. وتظهر دى الخاصية كمان فى الزواحف.
البرمائيات
[تعديل]
البرمائيات الحية فى العاده يكون عندهم جماجم صغيرة جدًا، مع غياب الكتير من العضم أو استبدالها كلى أو جزئى بالغضاريف. و فى الثدييات والطيور، على وجه الخصوص، حصلت تعديلات فى الجمجمه للسماح بتوسع الدماغ. يعتبر الاندماج بين العضم المختلفة ملحوظًا بشكل خاص فى الطيور، حيث ممكن يكون صعب التعرف على الهياكل الفردية.
تطوير
[تعديل]
الجمجمه بنية معقدة؛ حيث تتكون عظامها عن طريق التعظم جوه الغشاء والتعظم جوه الغضروف. عضم سقف الجمجمه ، اللى تتألف من عضم الهيكل العظمى للوجه وجوانب وسقف الجمجمه العصبية، هيا عضم جلدية تتشكل عن طريق التعظم جوه الغشاء، رغم ان العضم الصدغية تتشكل عن طريق التعظم الغضروفي. تتكون عضم القحف ، هيا العضم اللى تدعم الدماغ (العظم القذالي، والوتدى ، والغربالى ) لحد كبير عن طريق التعظم الغضروفي. و علشان كده العضم الجبهية والجدارية غشائية بحتة. يتغير هندسة قاعدة الجمجمه وحفرها ، الحفر القحفية القدامية والوسطى والخلفية بسرعة. تتغير الحفرة القحفية القدامية بشكل خاص خلال الأشهر التلاته الأولى من الحمل ويمكن أن تتطور عيوب الجمجمه فى الغالب خلال ده الوقت.[6] عند الولادة، تتكون جمجمة الإنسان من 44 عنصر عظمى منفصل. وقت التطور، تندمج الكتير من دى العناصر العظمية تدريجى مع بعضها لتشكل عظم صلب (على سبيل المثال، العظم الجبهى ). يتم فصل عضم سقف الجمجمه فى البداية عن طريق مناطق من النسيج الضام الكثيف تسمى اليوافيخ . هناك ستة يوافيخ: واحد قدامى (أو قدامى)، وواحد خلفى (أو قذالى)، واثنتان وتديتان (أو قداميتان جانبيتان)، واثنتان خشائيتان (أو خلفيتان جانبيتان). عند الولادة، تكون دى المناطق ليفية وقابلة للحركة، هيا ضرورية للولادة والنمو بعدين . ممكن يضع ده النمو قدر كبير من الضغط على "المفصلة التوليدية"، هيا المكان اللى تلتقى فيه الأجزاء الحرشفية والجانبية من العظم القذالي. من المضاعفات المحتملة لده التوتر هو تمزق الوريد الدماغى الكبير . مع تقدم النمو والتكوين العظمي، يتم غزو النسيج الضام لليافوخ واستبداله بغرز مكونة للعظام. الغرز الخمس هيا الغرز الحرشفية ، واحدة تاجية ، وواحدة لامبودية ، وواحدة سهمية . فى العاده ينغلق اليافوخ الخلفى بعد ثمانية أسابيع، لكن اليافوخ القدام ممكن يظل مفتوح لمدة توصل لثمانية عشر شهر. يقع اليافوخ القدام عند تقاطع العضم القدامية والجدارية، و هو "نقطة ناعمة" على جبهة الطفل. هاتظهر الملاحظة الدقيقة أنه يمكنك حساب معدل ضربات قلب الطفل بملاحظة النبض النابض برفق عبر اليافوخ القدامي.
المجتمع والثقافة
[تعديل]تشوه الجمجمه الاصطناعى ممارسة تاريخية لحد كبير فى بعض الثقافات. كان يتم استخدام الحبال والألواح الخشبية للضغط على جمجمة الرضيع وتغيير شكلها، و فى بعض الأحيان كان التغيير كبير جدًا. ده يبتدى بعد الولادة مباشرة ويستمر سنين .
علم العظام
[تعديل]مثل الوجه، ممكن للجمجمة والأسنان كمان أن تشير لتاريخ حياة الشخص و أصله. ويستخدم علما الطب الشرعى وعلما الآثار السمات الكمية والنوعية لتقدير شكل حامل الجمجمه . لما ى اتلقا كمية كبيرة من العظام، زى تلك الموجودة فى سبيتالفيلدز فى المملكة المتحدة وتلال جومون الصدفية فى اليابان، ممكن لعلما العضم استخدام السمات، زى نسب الطول والارتفاع والعرض، لمعرفة علاقات السكان فى الدراسة مع السكان التانيين الأحياء أو المنقرضين. الطبيب الألمانى فرانز جوزيف جال حوالى سنة 1800 صاغ نظرية علم فراسة الدماغ ، اللى حاولت إظهار أن السمات المحددة للجمجمة ترتبط بسمات شخصية معينة أو قدرات فكرية لصاحبها. تعتبر نظريته دلوقتى زائفة علمى .
ازدواجية الشكل الجنسى
[تعديل]فى نص القرن التسعتاشر، وجد علما الأنثروبولوجيا أنه من الضرورى التمييز بين جماجم الذكور والإناث. قال عالم الأنثروبولوجيا فى الوقت ده، جيمس ماكجريجور آلان ، أن دماغ الأنثى يشبه دماغ الحيوان.[7] وده سمح لعلما الأنثروبولوجيا أن يعلنوا أن الستات فى الواقع اكتر عاطفية و أقل عقلانية من الرجال. بعدين استنتج ماكجريجور أن أدمغة الستات كانت اكتر تشابه مع أدمغة الأطفال، و علشان كده اعتبرها أدنى فى الوقت ده.[7] ولتعزيز دى الادعاءات حول دونية الأنثى و إسكات النسويات فى الوقت ده، انضم علما أنثروبولوجيا تانيين لدراسات جمجمة الأنثى. تشكل دى القياسات الجمجمه الأساس لللى يتعرف بعلم الجمجمه . و تم استخدام دى القياسات الجمجمه كمان لرسم علاقة بين الستات والسود.[7]
الأبحاث أظهرت أنه مافيش فرق كبير بين جماجم الذكور والإناث فى بدايات ، بس جماجم الذكور فى مرحلة البلوغ تميل تكون اكبر واكتر قوة من جماجم الإناث، اللى تكون أخف وزن و أصغر حجم، مع سعة جمجمة أقل بحوالى 10 % من سعة الجمجمه عند الذكور.[8] بس، أظهرت الدراسات اللى بعد كده أن جماجم الستات اكتر سمك قليل و علشان كده ممكن يكون الرجال اكتر عرضة لإصابات الرأس من الستات. بس، أظهرت دراسات تانيه أن جماجم الرجال اكتر سمك قليل فى مناطق معينة.[9] تشير بعض الدراسات لأن الإناث اكتر عرضة للإصابة بالارتجاج من الذكور.[10] و ثبت كمان أن جماجم الرجال تحافظ على كثافتها مع تقدم العمر،و ده قد يساعد فى منع إصابة الرأس، فى الوقت نفسه تنخفض كثافة جماجم الستات قليل مع تقدم العمر.[11][12] جماجم الذكور جميعها ممكن فيها خطوط فوق محجر العين ، وجبهة ، وخطوط صدغية اكتر بروز. فى العاده يكون عند جماجم الإناث مدارات دائرية وفكين أضيق. فى المتوسط، تمتلك جماجم الذكور حنك اكبر و أوسع، ومدارات مربعة، وعمليات خشاء اكبر، وجيوب أنفية اكبر، ولقمات مؤخرة اكبر من تلك الموجودة عند الإناث. فى العاده يكون عند الفك السفلى للذكور ذقون مربعة ومرفقات عضلية اكتر سمك وخشونة من الفك السفلى للإناث.[13]
علم قياس الجماجم
[تعديل]مؤشر الرأس هو نسبة عرض الرأس مضروب فى 100 ومقسوم على طوله (من القدام لالخلف). ويستخدم المؤشر كمان لتصنيف الحيوانات، و بالخصوص الكلاب والقطط. يتم قياس العرض فى العاده أسفل بروز العظم الجدارى مباشرة، وطول المنطقة من الجبهة للنقطة القذالية.
البشر ممكن يكون :
- طويل الرأس - طويل الرأس
- متوسط الرأس - متوسط الرأس
- قصير الرأس - قصير الرأس
يشير المؤشر الرأسى للنسبة بين ارتفاع الرأس مضروب فى 100 ومقسوم على طول الرأس.
البشر ممكن يكون :
- شامايكرانيك - منخفض الجمجمه
- تقويم العضم - متوسط الجمجمه العالية
- هيبسيكارانيك - ذو جمجمة عالية
مصطلحات
[تعديل]- القحف الغضروفى ، بنية هيكلية غضروفية بدائية
- القحف الداخلي
- إبيكرانيوم
- الغشاء المحيط بالجمجمة ، و هو غشاء يبطن السطح الخارجى للجمجمة
تاريخ
[تعديل]تم وصف عملية ثقب الجمجمه ، هيا ممارسة يتم فيها إنشاء ثقب فى الجمجمه ، بأنها أقدم عملية جراحية اتلقا أدلة أثرية لها، اتلقا عليها فى أشكال الرسوم الكهفية والبقايا البشرية. فى واحد من مواقع الدفن فى فرنسا اللى يرجع تاريخها لسنة 6500 قبل الميلاد، اتلقا 40 جمجمة من أصل 120 جمجمة قبل التاريخ فيها ثقوب ثقب الجمجمه .
صور إضافية
[تعديل]-
جمجمة فيل أفريقى فى متحف كليفلاند للتاريخ الطبيعي
-
جمجمة النسر
-
جمجمة الكوبرا الملكية
-
جمجمة ماعز
-
جمجمة تيكتاليك ، جنس منقرض انتقالى بين الأسماك ام الزعانف الفصية ورباعيات الأرجل المبكرة
-
جمجمة السنتروصور
شوف كمان
[تعديل]- علم قياس الجماجم
- جمجمة كريستالية
- تشريح الرأس والرقبة
- رمزية الجمجمه البشرية
- تذكار الموت
- تشوه الرأس ، و هو تسطيح مش طبيعى لجانب واحد من الجمجمه
- جمجمة وعظمتان متقاطعتان (توضيح)
- تيشيك تاش
- توتنكوبف
- يوريك
- جمجمة مبالغ فى تصميمها
- دبلوم
مصادر
[تعديل]
- ↑ "Cranium". www.cancer.gov (in الإنجليزية). 2 February 2011. Retrieved 25 November 2024.
- ↑ "Thesaurus results for Skull". www.merriam-webster.com (in الإنجليزية). 21 November 2024. Retrieved 25 November 2024.
- ↑ "Cephalization: Biology". Encyclopædia Britannica. Archived from the original on 2 May 2016. Retrieved 23 April 2016.
- ↑ "Definition of skull | Dictionary.com". www.dictionary.com (in الإنجليزية). Retrieved 2021-09-06.
- ↑ Dechow, Paul C.; Wang, Qian (January 2017). "Evolution of the Jugal/Zygomatic Bones". The Anatomical Record. 300 (1): 12–15. doi:10.1002/ar.23519.
- ↑ Derkowski, Wojciech; Kędzia, Alicja; Glonek, Michał (2003). "Clinical anatomy of the human anterior cranial fossa during the prenatal period". Folia Morphologica. 62 (3): 271–3. PMID 14507064. Archived from the original on 24 September 2011.
- ↑ أ ب ت Fee, Elizabeth (Fall 1979). "Nineteenth-Century Craniology: The Study of the Female Skull". Bulletin of the History of Medicine. 53 (3): 415–33. PMID 394780.
- ↑ "5d. The Interior of the Skull". Gray's Anatomy. Archived from the original on 31 March 2014. Retrieved 22 October 2014.
- ↑ Lynnerup, Niels; Astrup, Jacob G.; Sejrsen, Birgitte (2005). "Thickness of the human cranial diploe in relation to age, sex and general body build". Head & Face Medicine. 1: 13. doi:10.1186/1746-160X-1-13. PMC 1351187. PMID 16364185.
{{cite journal}}
: CS1 maint: unflagged free DOI (link) - ↑ McKeever, Catherine K.; Schatz, Philip (2003). "Current Issues in the Identification, Assessment, and Management of Concussions in Sports-Related Injuries". Applied Neuropsychology. 10 (1): 4–11. doi:10.1207/S15324826AN1001_2. PMID 12734070.
- ↑ Lillie, Elizabeth M.; Urban, Jillian E.; Lynch, Sarah K.; Weaver, Ashley A.; Stitzel, Joel D. (2016). "Evaluation of Skull Cortical Thickness Changes With Age and Sex From Computed Tomography Scans". Journal of Bone and Mineral Research (in الإنجليزية). 31 (2): 299–307. doi:10.1002/jbmr.2613. ISSN 1523-4681. PMID 26255873.
- ↑ Schulte-Geers, Christina; Obert, Martin; Schilling, René L.; Harth, Sebastian; Traupe, Horst; Gizewski, Elke R.; Verhoff, Marcel A. (2011). "Age and gender-dependent bone density changes of the human skull disclosed by high-resolution flat-panel computed tomography". International Journal of Legal Medicine. 125 (3): 417–425. doi:10.1007/s00414-010-0544-3. PMID 21234583.
- ↑ G., V.; Gowri s.r., M.; J., A. (2013). "Sex Determination of Human Mandible Using Metrical Parameters". Journal of Clinical and Diagnostic Research. 7 (12): 2671–2673. doi:10.7860/JCDR/2013/7621.3728. PMC 3919368. PMID 24551607.
لينكات برانيه
[تعديل]
- وحدة الجمجمه (قسم مختارات جامعة ولاية كاليفورنيا )
- دروس تشريح الجمجمه . ( كلية جيت واى المجتمعية )
- مجموعة جماجم الطيور قاعدة بيانات جماجم الطيور مع مجموعة كبيرة اوى من الجماجم (جامعة الزراعة فى فاجينينجن)
- قاعدة الجمجمه البشرية (بالألمانية)
- جماجم بشرية / جماجم أنثروبولوجية / مقارنة جماجم الفقاريات (PDF؛ 502) كيلو بايت)