جلال عامر
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 23 يوليه 1952 | |||
الوفاة | 12 فبراير 2012 (60 سنة)[1] | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | صحفى، وكاتب | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
جلال عامر ( 1952- 12 فبراير 2012) كاتب صحفى ساخر و مفكر مصرى. اتولد و عاش طول حياته فى اسكندريه فى منطقة بحرى, اتخرج من الكلية العسكريه و حارب فى حرب الاستنزاف و حرب اكتوبر و اللى فيها شارك مع الجيش المصرى فى تحرير مدينة القنطرة شرق , بعدين درس القانون فى كلية الحقوق و كمان درس الفلسفة فى كليةالآداب. كتب مقالات كتيره بيعارض فيها النظام السياسى فى مصر فى جرايد مختلفه , كان بيكتب فى عموده اليومى "تخاريف" فى جرنال المصرى اليوم و كتب فترة فى جرايد زى جرنال الأهالى اللى تبع حزب التجمع . كتابته معروفة بسخريتها المكثفة اللاذعة و كان صاحب مدرسة و اسلوب فى الكتابة الساخرة بتعتمد على التداعى الحر للافكار والتكثيف الجامد للسخرية من الوضع الحالى و من الاشخاص المتسببين فيها , كمان كان بيكتب قصص قصيره و شعر. بعد ثورة 25 يناير كان من الرافضين للحكم العسكرى و لتصرفات و افعال المجلس العسكرى اللى بيحكم مصر من 11 فبراير 2011 , و اللى اتوفى بعد المشاركة فى مظاهرة ضده. كنوع من التكريم له قامت محافظة اسكندريه بتسمية شارع فى منطقة بحرى ف حى الجمرك اللى كان عايش فيها . مثقفين من محبينه و صحف علقت على وفاته بكالمات زى " رحل الساخر و بقيت المسخرة"
وفاته[تعديل]
بعد ثورة 25 يناير كان من المفكرين و المثقفين اللى رافضين للحكم العسكرى و لتصرفات و افعال المجلس العسكرى اللى بيحكم مصر من 11 فبراير 2011 بعد خلع حسنى مبارك و كان بيشارك فى المظاهرات الرافضة و اللى بتطالب بانهاء الحكم العسكرى و تسليم الحكم لسلطة مدنية منتخبة من الشعب . فى يوم الجمعة 10 فبراير 2012 ,اصيب بأزمة قلبية نتيجة لاشتباكات حصلت لما المظاهرة اللى بترفض الحكم العسكرى , اللى كان مشارك فيها , قبلت مظاهرة مؤيده للمجلس العسكرى منظمها عضو لجنة سياسات فى الحزب الوطنى الديمقراطى المنحل و صاحب قناة تلفزيون , جلال عامر مستحملش الافعال دى و اصيب بأزمة قلبية و اتنقل على المستشفى و اتعمله عملية بالقلب و اتحسن شويه بس اتوفى فى يوم 12 فبراير 2012 , و اتشيعت جنازته فى نفس اليوم فى اسكندريه بلده من جامع القائد ابراهيم و شارك فيها الاف من محبيه و المثقفين و الناشطين السياسين. كانت اخر كلمة قلها قبل ما يتنقل على المستشفى "المصريين بيقتلوا بعض" و كانت وصيته انه بعد ما يموت يتم التبرع بقرنية عينه لمصابى الثورة اللى اتضربوا بالرصاص فى عيونهم.
كتبه[تعديل]
- كتاب "قصر الكلام" صادر عن دار الشروق
- مصر على كف عفريت
- استقالة حاكم عربى
حياته العائلية[تعديل]
جلال عامر متزوج وله اربعة ابناء: رانيا و رامي جلال و راجي عامر وريهام
مصادر[تعديل]
- الصفحة الرسمية لجلال عامر على الفيس بوك
- الأكونت الرسمى لجلال عامر على تويتر
- خبر وفاة جلال عامر[permanent dead link]
- جريدة المصري اليوم
- جريدة المصري اليوم
- موقع مصراوي Archived 2012-10-29 at the Wayback Machine
ارشيف مقالاته[تعديل]
- ارشيف لمقالات جلال عامر من موقع uFollow.
- ↑ 'Prince of Satire', Egyptian journalist Galal Amer dies — تاريخ الاطلاع: 28 سبتمبر 2012