انتقل إلى المحتوى

تقسيم الهند

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الديانات السائدة فى الإمبراطورية الهندية البريطانية استناد لتعداد الهند سنة 1901

تقسيم الهند سنة 1947 كان هو تقسيم الهند البريطانية [arabic-abajed 1] لدولتين مستقلتين مسيطرتين، اتحاد الهند وسيادتها على باكستان .[1] اتحاد الهند هو اليوم جمهورية الهند ، ودولة باكستان هيا جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية بنغلاديش الشعبية . شمل التقسيم تقسيم إقليمين، البنغال والبنجاب ، على أساس الأغلبية الهندوسية أو المسلمة على مستوى المقاطعات. كما تضمنت تقسيم الجيش الهندى البريطانى ، والبحرية الهندية الملكية ، والخدمة المدنية الهندية ، والسكك الحديدية ، والخزانة المركزية، بين المنطقتين الجديدتين. تم تحديد التقسيم فى قانون استقلال الهند سنة 1947 و أدى لحل الحكم البريطانى ، أو حكم التاج فى الهند . الدولتان المتمتعتان بالحكم الذاتي، الهند وباكستان، بقت كيانين قانونيين فى نص ليل 14-15 اغسطس/آب 1947. التقسيم اتسبب فى نزوح ما بين 12 و20 مليون شخص على أسس دينية، [ ج ]و ده اتسبب فى خلق أزمة لاجئين ساحقة فى المستعمرات اللى تم تشكيلها جديد؛ و كان فيه عنف واسع النطاق، مع تقديرات لخساير فى الأرواح مصاحبة أو سابقة للتقسيم المتنازع عليه وتتراوح بين شوية مئات الآلاف ومليونى شخص. [2] [arabic-abajed 2] خلقت الطبيعة العنيفة للتقسيم جو من العداء والشك بين الهند وباكستان اللى يؤثر سلب على علاقتهما لحد الوقت الحاضر.

مصطلح تقسيم الهند لا يشمل انفصال بنجلاديش عن باكستان سنة 1971، ولا يشمل الانفصالات السابقة لبورما ( ميانمار دلوقتى ) وسيلان ( سريلانكا دلوقتى ) عن إدارة الهند البريطانية. [arabic-abajed 3] ولا يشمل المصطلح كمان التكامل السياسى للولايات الأميرية فى المملكتين الجديدتين، ولا النزاعات المتعلقة بالضم أو التقسيم اللى نشأت فى الولايات الأميرية حيدر أباد وجوناجاد وجامو وكشمير ، رغم بداية العنف على أسس دينية فى بعض الولايات الأميرية فى وقت التقسيم. لكن ده لا يشمل دمج جيوب الهند الفرنسية فى الهند خلال الفترة 1947-1954، ولا ضم جوا ومناطق تانيه من الهند البرتغالية لالهند سنة 1961. وماتأثرتش الكيانات السياسية المعاصرة التانيه فى المنطقة سنة 1947، زى سيكيم ، وبوتان ، ونيبال ، وجزر المالديف ، بالتقسيم. [arabic-abajed 4]

خلفية

[تعديل]

قبل الحرب العالمية التانيه (1905-1938)

[تعديل]

تقسيم البنغال: 1905

[تعديل]

خلال فترة ولايته التانيه كنائب للملك فى الهند ، اللورد كيرزون سنة 1905، قسم رئاسة البنغال - اكبر تقسيم إدارى فى الهند البريطانية - لمقاطعة ذات أغلبية مسلمة فى شرق البنغال وآسام ومقاطعة ذات أغلبية هندوسية فى البنغال (الولايات الهندية دلوقتى فى غرب البنغال وبيهار وجارخاند و أوديشا ).[7] كان قرار كيرزون، تقسيم البنغال ــ اللى كانت الإدارات الاستعمارية المختلفة تفكر فيه من عهد اللورد ويليام بنتينك ، رغم عدم اتخاذ أى إجراء بشأنه ــ يعتبر تحول فى السياسة القومية كما ما حصلش من قبل.[7] احتج النخبة الهندوسية فى البنغال، اللى كان الكتير منهم يمتلكون أراضى مؤجرة للفلاحين المسلمين فى شرق البنغال، بشدة. شعرت الطبقة المتوسطة البنغالية الهندوسية الكبيرة ( البهادرالوك )، اللى كانت منزعجة من احتمال تفوق عدد البنغاليين على البيهاريين والأوريا فى مقاطعة البنغال الجديدة، أن تصرف كيرزون كان يعتبر عقاب على تأكيدهم السياسى.[7] و اتخذت الاحتجاجات الشاملة ضد قرار كيرزون شكل حملة " سواديشي " (شراء المنتجات الهندية)، اللى تضمنت مقاطعة السلع البريطانية. وبشكل متقطع، لكن بشكل صارخ، لجأ المتظاهرون كمان لالعنف السياسى ، اللى تضمن هجمات على المدنيين.[8] كان العنف غير فعال، تم منع معظم الهجمات المخطط ليها من قبل البريطانيين أو فشلت.[9] و كان الشعار الرئيسى لكلا النوعين من الاحتجاجات هو " باندى ماتارام" ( بالبنغالية : Bande Mataram lit. " هو عنوان أغنية لبانكيم تشاندرا تشاترجى ، اللى استحضرت فيها إلهة الأم ، اللى كانت تمثل بشكل مختلف البنغال، والهند، والإلهة الهندوسية كالى .[10] انتشرت الاضطرابات من كلكتا لالمناطق المحيطة بيها فى البنغال لما رجع طلاب كلكتا المتعلمون باللغة الإنجليزية لقراهم وبلداتهم.[11] و اجتمعت الدوافع الدينية بعد الشعار مع الغضب السياسى إزاء التقسيم لما لجأ الشباب، فى مجموعات زى جوجانتار ، لتفجير المبانى العامة، و تنظيم عمليات سطو مسلح، [9] واغتيال المسؤولين البريطانيين.[10] وبما أن كلكتا كانت العاصمة الإمبراطورية، فبسرعه بقا الغضب والشعار معروفين على المستوى الوطنى.[10]

إن الاحتجاج الهائل اللى تهيمن عليه الهندوس ضد تقسيم البنغال، مع الخوف من التعديلات اللى تصب فى صالح الأغلبية الهندوسية، دفع النخبة المسلمة فى الهند سنة 1906 لالتوجه لنائب الملك الجديد اللورد مينتو ، مطالبين بإقامة دوائر انتخابية منفصلة للمسلمين. و فى الوقت نفسه، طالبوا بتمثيل يتناسب مع حصتهم من إجمالى السكان، بما يعكس وضعهم كحكام سابقين وسجلهم فى التعاون مع البريطانيين. وده من شأنه يؤدي  فى تأسيس رابطة المسلمين لعموم الهند فى دكا فى ديسمبر 1906. رغم ان كيرزون كان رجع انجلترا بحلول ذلك الوقت بعد استقالته بسبب نزاع مع قائده العسكري، اللورد كيتشنر ، لكن الرابطة كانت تؤيد خطة التقسيم اللى اقترحها.[11] تبلور موقف النخبة المسلمة، اللى انعكس فى موقف الرابطة، بالتدريج على مدى العقود التلاته السابقة، بدءاً من تعداد الهند البريطانية سنة 1871 ،  اللى كانت أول من قام بتقدير أعداد السكان فى المناطق ذات الأغلبية المسلمة.[12] من جانبه، كانت رغبة كيرزون فى التودد لالمسلمين فى شرق البنغال نابعة من المخاوف البريطانية من تعداد سنة 1871، و فى ضوء تاريخ المسلمين اللى قاتلوا ضدهم فى ثورة سنة 1857 والحرب الأنجلو أفغانية التانيه .

على مدى الثلاث عقود اللى مرت من تعداد سنة 1871، الزعماء المسلمين فى كل اماكن شمال الهند اتعرضو بشكل متقطع للعداء العام من بعض الجماعات السياسية والاجتماعية الهندوسية الجديدة.[12] زى ، لم تدعم منظمة آريا ساماج حركة حماية الأبقار فى احتجاجاتها فحسب، [13] بل نظمت كمان ـ بسبب ذهولها من أعداد المسلمين فى التعداد السكانى ـ فعاليات "إعادة اعتناق الإسلام" بهدف الترحيب بالمسلمين تانى فى صفوف الهندوس.[12] فى المقاطعات المتحدة ، بقا المسلمين قلقين فى أواخر القرن التسعتاشر مع زيادة التمثيل السياسى الهندوسي، وتم تعبئة الهندوس سياسى فى الجدل الهندى الأردى و أعمال الشغب المناهضة لقتل الأبقار سنة 1893. [2] سنة 1905، ازدادت مخاوف المسلمين لما حاول تيلاك ولاجبات راى الوصول لمناصب قيادية فى حزب المؤتمر، وتجمع حزب المؤتمر نفسه حول رمزية كالى.[14] ولم يغب عن كتير من المسلمين، زى ، أن شعار "باندى ماتارام" ظهر لأول مرة فى رواية "أناندماث" اللى حارب فيها الهندوس مضطهديهم المسلمين.[14] و أخيرا، كانت النخبة المسلمة، بما فيها نواب دكا ، خواجة سليم الله ، اللى استضاف أول اجتماع للرابطة فى قصره فى شاهباغ ، على دراية بأن المقاطعة الجديدة ذات الأغلبية المسلمة من شأنها أن تفيد المسلمين الطامحين لالسلطة السياسية بشكل مباشر.[14]

الحرب العالمية الأولى، ميثاق لكناو: 1914-1918

[تعديل]
المسعفون الهنود يقدمون الرعاية للجنود الجرحى مع قوة المشاة الرافدينية فى بلاد ما بين النهرين خلال الحرب العالمية الأولى
موهانداس كارامشاند غاندى (يجلس فى العربة، على اليمين، وعيناه متجهتان لأسفل، ويرتدى قبعة سوداء مسطحة) يحظى بترحيب كبير فى كراتشى سنة 1916 بعد عودته لالهند من جنوب إفريقيا
ملف:Jinnah lucknow pact1916.jpg
محمد على جناح ، الجالس، التالت من اليسار، كان من مؤيدى ميثاق لكناو، اللى أنهى سنة 1916 الخلاف الثلاثى بين المتطرفين والمعتدلين والرابطة.

ثبت أن الحرب العالمية الأولى كانت نقطة تحول فى العلاقة الإمبراطورية بين بريطانيا والهند. كان مفروض يشارك فى الحرب 1.4 مليون جندى هندى وبريطانى من الجيش الهندى البريطانى ، و كان لمشاركتهم تداعيات ثقافية أوسع نطاق: كانت أنباء الجنود الهنود اللى يقاتلون ويموتون مع الجنود البريطانيين، فضل عن الجنود من المستعمرات زى كندا واوستراليا، تنتقل لأركان بعيدة من العالم سواء فى الجرانيل أو بالوسيلة الجديدة للإذاعة.[15] ومن بعدين ارتفعت مكانة الهند على المستوى الدولى واستمرت فى الارتفاع خلال عشرينات القرن العشرين.[15] كان مفروض ذه بيسبب ، من أمور تانيه، لأن تبقا الهند، تحت اسمها، عضو مؤسس فى عصبة الأمم سنة 1920 وتشارك، تحت اسم "Les Indes Anglaises" (الهند البريطانية)، فى الألعاب الأولمبية الصيفية سنة 1920 فى أنتويرب.[16] و فى الهند، و بالخصوص بين زعماء حزب المؤتمر الوطنى الهندى ، ده وصل لظهور دعوات لمزيد من الحكم الذاتى للهنود.[15]

دورة لكناو للمؤتمر سنة 1916 كانت كمان مكان جهد متبادل مش متوقع بين المؤتمر والرابطة الإسلامية، و كانت الفرصة سانحة علشان كده بفضل الشراكة فى زمن الحرب بين المانيا وتركيا. وبما أن السلطان العثمانى كان كمان وصى على الأماكن المقدسة الإسلامية فى مكة والمدينة والقدس ، وبما أن البريطانيين وحلفائهم كانو دلوقتى فى صراع مع الإمبراطورية العثمانية، فقد ابتدت الشكوك تتزايد بين بعض المسلمين الهنود حول "الحياد الديني" للبريطانيين، هيا الشكوك اللى ظهرت بالفعل نتيجة لإعادة توحيد البنغال سنة 1911، و هو القرار اللى اعتبر سيئًا للمسلمين.[17] و فى ميثاق لكناو، انضمت الرابطة لحزب المؤتمر فى الاقتراح الداعى لمزيد من الحكم الذاتى اللى كان يقوده تيلاك و أنصاره؛ و فى المقابل، قبل حزب المؤتمر دوائر انتخابية منفصلة للمسلمين فى الهيئات التشريعية الإقليمية كمان المجلس التشريعى الإمبراطورى. سنة 1916، كان عدد أعضاء الرابطة الإسلامية يتراوح بين 500 و800 عضو وما كانتش قد كسبت بعد قاعدة أوسع من أتباعها بين المسلمين الهنود فى السنين اللاحقة؛ و فى الرابطة نفسها، ماكانش للاتفاق دعم إجماعي، تم التفاوض عليه لحد كبير من قبل مجموعة من المسلمين من "حزب الشباب" من المقاطعات المتحدة ، و أبرزهم الأخوين محمد وشوكت على ، اللى اعتنقا القضية الإسلامية الشاملة.[17] و كسبت بدعم المحامى الشاب من بومباي، محمد على جناح ، اللى ارتقى بعدين لأدوار قيادية فى الرابطة وحركة الاستقلال الهندية. و فى السنين اللاحقة، ومع اتضاح التداعيات الكاملة للاتفاقية، بدا أنها تعود بالنفع على النخب من الأقلية المسلمة فى مقاطعات زى أوتار براديش وبيهار اكتر من الأغلبية المسلمة فى البنجاب والبنغال. فى الوقت ده، كان "ميثاق لكناو" يعتبر معلم مهم فى التحريض القومي، و اعتبره البريطانيين كذلك.[17]

تصويرات فنية للتقسيم

[تعديل]

ألهم تقسيم الهند و أعمال الشغب الدموية المرتبطة به الكتير من الناس فى الهند وباكستان لإنشاء تصوير أدبى وسينمائى وفنيّ لده الحدث.[18] و فى حين صورت بعض الإبداعات المجازر اللى وقعت وقت هجرة اللاجئين، ركزت إبداعات تانيه على عواقب التقسيم والصعوبات اللى واجهها اللاجئون على جنبين الحدود. ولسه الأعمال الخيالية والأفلام والفنية المتعلقة بأحداث التقسيم مستمرة لحد يومنا ده.

الأدب

[تعديل]

تتضمن الأدبيات اللى تصف التكلفة البشرية للاستقلال والتقسيم، من أمور تانيه، ما يلي:[19][20]

رواية سلمان رشدى " أطفال نص الليل" (1980)، اللى كسبت جايزة بوكر و جايزة احسن ما فى بوكر ، نسجت قصتها على أساس الأطفال اللى اتولدو بقدرات سحرية فى نص الليل بين 14 و15 اغسطس 1947.[20] الحرية عند نص الليل (1975) هو عمل غير روائى كتبه لارى كولينز ودومينيك لابيير اللى سجل الأحداث المحيطة باحتفالات يوم الاستقلال الأولى سنة 1947.

تتناول رواية "الأجيال الضائعة" (2013) للكاتبة مانجيت ساشديفا مذبحة مارس 1947 فى المناطق الريفية فى راولبندى على ايد الرابطة الإسلامية ، اللى تلتها مذابح على جنبين الحدود الجديدة فى اغسطس/آب 1947، كما يراها أفراد عيله سيخية هاربة، بعدين استقرارهم و إعادة تأهيلهم الجزئى فى دلهي، وانتهى الأمر بالدمار (بما فيها الموت)، للمرة التانيه سنة 1984، على ايدين حشود من السيخ بعد ما اغتال واحد من السيخ رئيس الوزراء.

فيلم

[تعديل]

التقسيم كان موضوع متكرر فى الفيلم.[21][22][23] بتشمل الأفلام المبكرة المتعلقة بظروف الاستقلال والتقسيم وما بعده ما يلي:

  • لاهور (1948)
  • تشينامول (1950، إخراج نيماى غوش ؛ بنغالى) [21]
  • ناستيك (1954)
  • شاليا (1960)
  • تقاطع بهواني (1956، إخراج جورج كوكور )
  • دارمبوترا (1961) [24]
  • ثلاثية ريتويك غاتاك البنغالية: ميغى دكا تارا (1960)، كومال غاندهار (1961)، وسوبارناريخا (1962) [21]
  • غارم هافا (1973)
  • تاماس (1987) [24]
  • التقسيم (1987) [25]

منذ أواخر تسعينيات القرن العشرين ، تم إنتاج المزيد من الأفلام حول موضوع التقسيم، بما فيها الكتير من الأفلام السائدة، مثل:

  • الأرض (1998)
  • قطار لباكستان (1998؛ عن الكتاب المذكور أعلاه)
  • يا رام (2000)
  • جادار: إيك بريم كاتا (2001)
  • خاموش باني (2003)
  • بينجار (2003)
  • التقسيم (2007)
  • مادراساباتينام (2010) [24]
  • بيجوم جان (2017)
  • بيت نائب الملك (2017)
  • سرحد (2019)
  • غاندى جودسى – إيك يود (2023)

الأفلام تضمنت السيرة الذاتية غاندى (1982)، وجناح (1998)، وسردار (1993)، وبهاج ميلكا بهاج (2013) الاستقلال والتقسيم كأحداث مهمة فى سيناريوهاتها.

  • المسلسل الباكستانى " داستان" ، المقتبس عن رواية "بانو" ، يسلط الضوء على محنة الفتيات المسلمات اللى اتعرضو للاختطاف و الاغتصاب وقت التقسيم.
  • إعلان " لم الشمل " اللى أطلقته شركة جوجل فى الهند سنة 2013، اللى يدور حول التقسيم، كان ليه تأثير قوى فى الهند وباكستان،و ده اتسبب فى الأمل فى تخفيف قيود السفر بين البلدين.[26][27][28] الإعلان انتشر على نطاق واسع [29][30] و اتشاف اكتر من 1.6 مليون مرة قبل ظهوره رسمى على شاشة التلفزيون فى 15 نوفمبر 2013.[31]
  • تم تصوير التقسيم فى فيلم الدراما الرياضية التاريخى Gold (2018)، عن الأحداث اللى أثرت على فريق الهوكى الوطنى الهندى فى الوقت ده.[32]
  • " شياطين البنجاب "، حلقة سنة 2018 من برنامج الخيال العلمى البريطانى دكتور هو ، تصور أحداث التقسيم من وجهة نظر عيلة مزقتها اختلافاتهم الدينية.
  • المسلسل التلفزيونى Ms. Marvel (2022) على Disney+ يصور نسخة خيالية من التقسيم، من منظور عيلة مسلمة فرت لباكستان.

الأعضاء الأوائل لمجموعة فنانى بومباى التقدميين أشارو للتقسيم باعتباره السبب الرئيسى لتأسيسها فى ديسمبر 1947. الأعضاء دول FN Souza و MF Husain و SH Raza و SK Bakre و HA Gade و KH Ara ، اللى أصبحوا بعدين من أهم الفنانين الهنود و اكترهم تأثير فى القرن العشرين.[33]

الفنانين الهنود المعاصرين اللى صنعو أعمال فنية مهمة حول التقسيم هم نالينى مالانى ، أنجولى إلا مينون ، ساتيش جوجرال ، نيليما شيخ ، أربيتا سينغ ، كريشن خانا ، بران ناث ماجو، إس إل باراشر، أربانا كاور ، طيبة بيجوم ليبي، محبوب الرحمن، بروميش دى بولاك، وبريتيكا شودرى .[34][35][36][37][38][39]

مشروع داستان هو مبادرة لبناء السلام تعمل على إعادة ربط اللاجئين النازحين من منطقة التقسيم فى الهند وباكستان وبنغلاديش بمجتمعاتهم وقراهم فى مرحلة الطفولة بتجارب الواقع الافتراضى الرقمية.

الفنانة بيندو ميهرا صنعت أفلام رقمية تصور الذكريات الحية للتقسيم، بما فيها السرد اللى مش ممكن الوصول إليه. [40]

شوف كمان

[تعديل]

  • ناتهورام جودسى
  • الارض (فيلم 1998)
  • العنف ضد المرأة وقت تقسيم الهند
  • تاريخ بنغلاديش
  • تاريخ الهند
  • تاريخ باكستان
  • تاريخ جمهورية الهند
  • حركة الاستقلال الهندية
  • صراع كشمير
  • الولايات الأميرية فى الهند
  • حركة باكستان
  • الولايات الأميرية فى باكستان
  • أرشيف التقسيم سنة 1947
  • يوم ذكرى أهوال التقسيم
  • الدين فى بنغلاديش
  • الدين فى الهند
  • الدين فى باكستان
  • العنف الدينى فى الهند
  • العنف الطائفى فى باكستان

ملحوظات

[تعديل]

مصادر

[تعديل]

  1. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  2. أ ب Talbot & Singh 2009.
  3. Talbot & Singh 2009، صفحة 2.
  4. Sword For Pen نسخة محفوظة 2020-07-29 على موقع واي باك مشين., Time, 12 April 1937
  5. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  6. Encyclopædia Britannica. 2008. "Nepal.", Encyclopædia Britannica. 2008. "Bhutan."
  7. أ ب ت Spear 1990، صفحة 176
  8. Spear 1990، صفحة 176, Stein & Arnold 2010، صفحة 291, Ludden 2002، صفحة 193, Metcalf & Metcalf 2006، صفحة 156
  9. أ ب Bandyopadhyay 2004، صفحة 260
  10. أ ب ت Ludden 2002، صفحة 193
  11. أ ب Ludden 2002، صفحة 199
  12. أ ب ت Ludden 2002، صفحة 200
  13. Stein & Arnold 2010، صفحة 286
  14. أ ب ت Ludden 2002، صفحة 201
  15. أ ب ت Brown 1994، صفحات 197–198
  16. Olympic Games Antwerp 1920: Official Report نسخة محفوظة 5 May 2011 على موقع واي باك مشين., Nombre de bations representees, p. 168.
  17. أ ب ت Brown 1994، صفحات 200–201
  18. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  19. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  20. أ ب خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  21. أ ب ت خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value). Mandal, Somdatta (2008).
  22. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value). (subscription required)
  23. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  24. أ ب ت خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).Vishwanath, Gita; Malik, Salma (2009).
  25. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  26. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  27. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  28. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  29. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  30. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  31. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  32. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  33. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  34. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  35. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  36. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  37. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  38. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  39. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).
  40. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1 على السطر 4186: attempt to index field '?' (a nil value).

70 سنه من خط رادكليف: فهم قصة التقسيم الهندي

فهرس

[تعديل]
تواريخ الكتب المدرسية

لينكات برانيه

[تعديل]
المراجع

قالب:Indian independence movementقالب:Pakistan Movementقالب:Indo-Pakistani relationsقالب:Secession in Countries


المرجع غلط: <ref> فى تاجز موجوده لمجموعه اسمها "arabic-abajed", بس مافيش مقابلها تاجز <references group="arabic-abajed"/> اتلقت