تشارلز دوتى

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
تشارلز دوتى
 

معلومات شخصيه
الميلاد 19 اغسطس 1843[1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 20 يناير 1926 (83 سنة)[1][2][3][4][5][7]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات
مواطنه
المملكه المتحده لبريطانيا العظمى و ايرلاندا  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
عدد الاولاد
الحياه العمليه
المدرسه الام كليه الملك فى لندن  تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه شاعر،  وكاتب  تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه انجليزى[8]  تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات

تشارلز مونتاجو دوتى بالانجليزى: Charles Montagu Doughty - ( اتولد فى ليستون، انجلترا ، 19 أغسطس 1843 - اتوفى فى سيسينجهرست، انجلترا، 20 يناير 1926 ). شاعر و رحاله و مستكشف و كاتب و مستشرق إنجليزي بيعتبر من أهم المستكشفين الأوروبيين اللى إطلعوا على الثفافه و العيشه البدائيه العربيه فى القرن التسعتاشر. بعد ما إتجول فى اوروبا و مصر ، زار شبه الجزيره العربيه سنة 1876 رغم تحذيرات اصحابه و غيرهم من خطورة دخول المنطقه دي و مقابلة سكانها .[9] لكن قدر يدخل مع الحجاج من غير ما يدعى إنه مسلم زي ما غيره كان عمل، و اتعرض لمخاطر كبيره جداً، و درس أثارات النبط الموجوده هناك، و عمل ابحاث جغرافيه و جيولوجيه و أنثروبولوجيه مهمه، و اتنشرت ابحاثه عن طريق المستشرق رينان. و فى سنة 1888 نشر كتابه المشهور " أسفار فى صحراء الجزيرة العربية " (Travels in Arabia Deserta) اللى أعاد نشره ت.ا. لورانس T. E. Lawrence ( لورانس العرب ) سنة 1920 و بقى مرجع مهم للباحثين [10]

نشإته

اتولد تشارلز دوتى فى 19 أغسطس سنة 1843 فى سافولك فى انجلترا. لما اتولد كات صحته معتله فعمده أبوه على طول لإنه إفتكر إنه حايموت. لكن امه إتوفت و هو لسه عنده كام شهر، و بعدين إتوفى أبوه هو التاني لما تشارلز كان عنده ست سنين، و بكده بقى يتيم فأخده هو و أخوه عمهم فريدريك جودوين يربيهم.

لإن عيلة امه كات عيلة بحاره، شجعته خالته على إنه يدخل مدرسة بحريه و بعد ما دخل مدرستين و سابهم ، دخل و هو عنده اتناشر سنه بمدرسه بحريه فى ساوث سي، لكن برغم شطارته اضطر يسيبها بعد سنتين لإنه ماقدرش يعدي إختبار اللياقه الصحيه اللى كان ضروري للشغل فى البحر. تشارلز كان بطبعه منطوي و خجول و بيعاني فى النطق، و اتسبب سقوطه فى إختبار اللياقه الصحيه فى زيادة إنطوائه.

فى سنة 1861 دخل تشارلز جامعة كمبريدج عشان يدرس چيولوچيا. و فى سنة 1865 سافر النرويج عشان يعمل بحث عن چيولوچيتها. وهناك كان ساعات بينام فى أكواخ فى الجبال و من غير ما يدري كان بيتدرب على العيشه فى ظروف بدائيه صعبه. بعد النرويج اتجول تشارلز فى فرنسا و ايطاليا و مالطه و أسبانيا و اليونان و بعدين قرر إنه يسافر مصر و منها يبدأ مغامرته الخطره فى الجزيره العربيه.

سافر دوتي على سوريا و لبس عبايه عربيه، و لقى مدرس اسمه عبده خليل علمه عربي. دوتي عمل نفسه عربي مسيحي و سمى نفسه خليل.

رحلة المخاطر فى الجزيره العربيه

تشارلز دوتي كان عايز يوصل مداين صالح فى الجزيره العربيه لكن و اجهته مشكلتين الأولى إزاي يوصل هناك و التانيه منين يمول رحلته. الكل حذروه إن روحانه المنطقه دي شئ خطر جداً على حياته ، لكن ما همهوش. راح تشارلز على ڤيينا يدور على ممول و كتب جوابات للجمعيه الجغرافيه الملكيه فى انجلترا و لكن كل ده ما جبش نتيجه. فخطرت فى راسه فكره انه يروح الجزيره العربيه و يعيش هناك على معالجة الناس كطبيب.

سافر دوتي على دمشق و لبس عبايه عربيه، و لقى مدرس اسمه عبده خليل علمه عربي. دوتي عمل نفسه عربي مسيحي و سمى نفسه خليل ، و عشان يتعود و يتمرن على العيشه الصعبه فى الجزيره العربيه راح قعد فى جبل و ما بقاش ياكل غير عيش ناشف و بلح.

بعد سنه، و بعد ما اتعلم عربي بيكفي للتعامل مع العرب، و اتمرن على التقشف و العيشه فى بيئه قاحله و خطره، رجع على دمشق عشان يلتحق بقافلة الحجاج الطالعه على مكه.

بدأت القافله رحلتها يوم التلات 10 نوفمبر 1876. القافله كات بتتكون من 6000 حاج و 12.000 جمل. دوتي كان قاعد على جحش و هو لابس لبس راجل عربي مستواه المالي بسيط، و ما كانش معاه حاجه غير خيمه صغيره و شوية حاجات بسيطه. كان شكله زي ما يكون راجل فارسي او عربي صابغ دقنه بالحنه. بيذكر دوتي إن واحد فى الرحله قاله : " يا خليل فى المنطقه البائسه دي القوي بياكل الضعيف. الناس فيها عايشه على أكل بعضها " فبقى دوتي خايف يغفى فيطلعوا العرب عليهم ويسرقوا حاجته .[11]

بعد 26 يوم وصلت القافله مداين صالح فى 4 ديسمبر 1876، فساب دوتي القافله عشان يقعد فى مداين صالح. ابتدا دوتي يفحص الأثارات فى المنطقه و يرسمها على الورق و يكتب ملحوظات عنها.

عشان يتعيش و يكسب له كام ريال، مارس دوتي الطب فى قريه جنب مداين صالح، لكن إضطر يسيبها و يرجع مداين صالح تاني بعد ما حياته بقت فى خطر فى القريه دي. بعد شويه عدت قافله الحجاج على مداين صالح و هى راجعه على سوريا، و مع القافله بعت القنصل البريطاني لدوتي فلوس و ابر تطعيم. و قرر دوتي انه يقعد فى الجزيره العربيه و ما يرجعش مع القافله، لكن بعت معاهم رسومات. و قدر دوتي إنه ينضم لقبيله من البدو عشان يقدر يتجول معاهم و يطلع وهما بيدوروا على أكل للجمال و المعيز. دوتي كان مهتم بكل حاجه بيشوفها و كان بيرسم اللى بيشوفه و بيكتب ملحوظات طويله عنه. ده خلى العرب، اللى ما كانوش فاهمين هو بيعمل إيه، يفتكروه سحار بيكتب اعمال عشان يسحرهم بيها.

ملاحظاته عن العرب

اكتشف دوتي إن الرجاله العرب بيعاملوا الستات زي ما يكونوا حيوانات شيل مسخره، و انهم بيخلوهم يطبخوا و يعملوا لهم الهدوم، و هما اللى بيعملوا قماش الخيم و هما اللى بيبنوها و يهدوها، و هما اللى بيشيلوا و يحطوا، فكات الستات العرب اللى بيتعاملوا زى الحيوانات المسخره بيصعبوا عليه و كان بيعاملهم كويس و بيساعدهم كراجل متحضر من ثقافه راقيه. و استغرب دوتى لما عرضوا عليه يتجوز واحده منهم مقابل خمس جمال و رفض الشروه.

لاحظ دوتي كمان إن عيشة العربي محورها الأكل والشرب. الأكل كان عباره عن جراد و عيش بلبن جمال و معيز و بلح، و ساعات كانو بياكلوا لحم معيز و جمال فى المناسبات، وكان عند الشيوخ صقور بيصطادوا بيها أرانب بريه. المايه كات نادره عندهم و كانو بيستعجبوا إزاي دوتي بيستحمى بالمايه، و بيعتبروا الحما بالمايه حاجه وحشه. هما نفسهم ما كانوش بيستحموا كتير ، و كانو بيستعملوا بول الجمال فى الحما و لحد فى غسيل شعرهم، و فى حالة قلة المايه كانو بيشربوا بول الجمال كمان. العرب فى عيون دوتى همج و وصفهم بالكلمه دي أكتر من مره.

ساب دوتي القبيله بعد تلت تشهر و انضم لقبيله تانيه. شيخ القبيله دي كان بيسمي الإنجليز " عرب كويسين " و كان معجب بإنجازات الحضاره الغربيه زي البالون و التلسكوب و الغواصات. لكن المجاعة ضربت القبيله فسابها دوتي و رجع على مداين صالح و انضم لقبيله تالته.

دوتي كان بيدعى إنه طبيب و كان بيعتمد فى علاج العرب على معلوماته العامه و على كتيب طبي قديم كان معاه، و ماكانوش بيدفعوا له على جهده فى علاجهم لكن على الشفا بس . فى فترة الإتنين و عشرين شهر فى الجزيره العربيه شغلته كطبيب ما جابتلهوش إلا 2 جنيه. لكن الشغلانه دي أتاحت له فرصه التعرف أكتر على عقلية العرب و ثقافتهم. بيقول دوتي إن العربي ما بيؤمنش بإن أخد الدوا بيشفى.

إتعرض دوتي لحادثه غريبه بسبب و قوع جدار بير مايه ما كانش له دخل فيه ، لكن العرب إتهموه إنه هو السبب لإنه بيكتب حاجات فى الورق اللى معاه ، و عليه قرروا إنهم يدبحوه ، عشان ياخدوا تارهم منه. الموظف المقيم فى المنطقه قال انه طالما دوتي قدر إنه يوقع الجدار فى البير بكتابته فأكيد إنه قادر يرجع الجدار زي ما كان بنفس الطريقه، و لو ما قدرش يبقى يتدبح. دوتي لقى نفسه فى مشكله عويصه لكن بهدوء و عقل عمل لهم خطة بنا تعود الجدار، وافقوا و فرحوا بيها، لكن ما قدروشي ينفذوها بسبب فقرهم و كسلهم، لكن قدر ينجي منهم بعقل الراجل الذكي المتحضر.

رحلته لحايل و خيبر

قرر دوتي إنه يروح خيبر عشان يواصل ابحاثه. لكن ما حدش رضي يوصله هناك لإن المكان ممنوع لغير المسلمين، فراح على حايل عشان يطلب من الحاكم ابن رشيد انه يديله تصريح. دوتي كان تاني أوروبي يقدر يدخل حايل بعد " جيفورد بالجريف " اللى دخلها قبله بأربعتاشر سنه. ابن رشيد سمح له بممارسة الطب لكن بعد ما قعد تسع تيام العرب هناك قالوا إن الكتابات بتاعته و رسوماته سحر، و إعتدوا عليه وبعدين سرقوه و رماه ابن رشيد بره بيته. و فى الظروف دي قرر دوتي إنه ينفد بجلده من الجزيره العربيه فباع خيمته، لكن لقى نفسه من غير فلوس كافيه تخرجه من المكان ده، فراح على خيبر و وصلها يوم 28 نوفمبر 1877 ، و لقاها مكان مليان دبان و مية شرب معفنه. قعد دوتي فى خيبر تلت تشهر و نص اتصاحب فيها على كام واحد منهم واحد اسمه " النجومي " حماه من الناس هناك. فى الفتره دي اتسرقت حاجته و اتحددت إقامته، و مابقاش قادر يسيب خيبر، و فضل ع الحال ده لغاية ما قدر يهرب على حايل فى 18 مارس 1878. ابن رشيد ما كانش موجود فى حايل فإتلم العرب على المكان اللى كان فيه و هددوه يا إما يسلم او يتقتل. دوتي رفض إنه يكذب عليهم ويقول حاجه مش من قلبه عشان ينفد بجلده، و كان على وشك فقدان حياته، لكن قدر يسيب حايل تاني يوم. وبعد شوية مغامرات خطيره وصل بريده و هناك سرق العرب هدومه اللى كان لابسها و اتبهدل خالص. فساب المكان ده و هو شبه عريان و فاقد كل كرامه انسانيه. ووصل عنيزه عيان بعد ما غدروا بيه العرب اللى كانو بيوصلوه و سابوه لوحده فى الصحرا من غير أكل او ميه. وبعد كام يوم اعتدى عليه الناس بما فيهم العيال و الستات اللى رموا عليه طوب و طردوه من عنيزه. فراح على خبيرة، و بعد تلت تيام واحد صاحبه جاله و رجعه عنيزه. و فى 5 يوليو ساب عنيزه و دخل فى كارافان طالع على مكه.و فى عين الزمه هاجمه واحد بسكينه لكن كام واحد إتدخلوا و أنقذوه من موت محقق. و اتقبض عليه هو و ابو سكينه و بعتوهم على الطايف للتحقيق. و فى السكه إعتدى العرب عليه و سرقوه و ضربوه فى الضلمه بعصاية جمل. فى الطايف قدر الظابط المسئول انه يرجع له الحاجات اللى إتسرقت منه.

فى رحلة المخاطر دي، دوتى لقى كتابات ثموديه مهمه ( بتاع 50 نقش ) ، و كان اول واحد يلاقى نصوص زى دى و يدرسها. و لقى كمان نقوش نبطيه و اكتشف " الحجر " عاصمة المملكه النبطيه و سوقها و مدينة الأموات من غير ما يدرك إنه لقى مدينة ديدان المذكوره فى التوراه.

رجوعه انجلترا

قعد دوتي فى الجزيره العربيه حوالى سنتين و رجع انجلترا متدمر جسدى و نفسى و مليان بكره للعرب اللى اعتبرهم همج متخلفين. وصل دوتي بورتسماوث فى نوفمبر 1878 و معاه أوراقه اللى كتب فيها معلومات عن الجزيره العربيه و سكانها. و قدر بصعوبه إنه ينشر ابحاثه الاثريه فى المانيا و بعد كده فى انجلترا. فزودت الصعوبات مرارته.

فى يونيه 1879 ، بعد ست شهور من رجوعه من رحلة العذاب فى الجزيره العربيه، ابتدا يكتب كتابه " أسفار فى الجزيرة العربية " و قدر يخلصه و يسلمه للناشر بعد خمس سنين. لكن الناشر رفض ينشره بشكله اللى كتبه دوتي. و بعد مناكافات مع الناشرين قدر إنه ينشره بمساعدة البروفيسور " وليام رايت " اللى كان متخصص فى الدراسات العربيه. لكن الكتاب ما نجحش و خسر فيه الناشر 300 جنيه.

سنة 1884 نشر دوتى فى باريس مجلد بيتضمن إكتشافات رحلته بعنوان " الوثائق الاثريه الموجوده فى شمال الجزيره العربيه " Documents epigraphique recueillis dan le nord D'Arabie ، و كات من ضمنها الكتابات الثموديه اللى لقاها فى مداين صالح (حوالى 50 نقش)، و دى كات اول دراسه علميه بتختص بالنقوش الثموديه.

إتجوز دوتي " كارولين اميليا ماك موردو " فى اكتوبر 1886 و خلف منها بنتين. و لما سألوه عن سبب روحانه الاماكن دي قال لإنه كان عايز يجهز لكتابة عمل ادبي وطنى كبير.

فى سنة 1906 نشر دويتي مجلدين شعر بعنوان " الفجر فى بريطانيا " و فى سنة 1908 نشر ملخص لكتابه " أسفار فى الجزيرة العربية " و نجح. و استمر دوتي فى الكتابه و نشر دواوين شعريه و بقى مشهور. و فى سنة 1921 أعاد ت.ا. لورانس ( لورانس العرب ) نشر كتاب " أسفار فى الجزيرة العربية " و كتب مقدمته.

إتوفى دوتي سنة 1926 و هو عنده اتنين و تمانين سنه. اعماله الشعريه اتشهرت لكن رحلته فى الجزيره العربيه و كتابه عنها إديته الشهره الاكبر. دوتي ما كانش اول أوروبي يدخل الجزيره العربيه لكن اللى دخلوها قبله زي " جيفورد " و " بورتون " ( اللى دخل مكه ) عملوا نفسهم مسلمين. دوتي ما كذبش على حد و ما خدعش العرب و دخل الجزيره العربيه و قعد فيها كمسيحي انجليزي.

إقتحم دوتي بشجاعه اماكن خطيره متخلفه و اتعامل مع ناس بدائيين افكارهم مغلقه، و وصفهم بالكلام اللى لقاه يناسبهم من غير مواربه ، و عرض نفسه لمخاطر كبيره فى سبيل البحث و المعرفه.

من مؤلفاته

  • Travels in Arabia Deserta
  • The Dawn in Britain
  • Adam Cast Forth
  • The Cliffs )
  • The Clouds
  • The Titans
  • Mansoul or The Riddle of the World

فهرست وملحوظات

  1. أ ب مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Charles-Montagu-Doughty — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  2. أ ب معرف الشبكات الاجتماعيه: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6kw5mr8 — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  3. أ ب فايند اغريف: https://www.findagrave.com/memorial/6693 — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  4. أ ب معرف كاتب في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: https://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?151884 — باسم: Charles Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  5. أ ب مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=xx0021081 — تاريخ الاطلاع: 23 نوفمبر 2019
  6. مُعرِّف المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF): https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb121811432 — باسم: Charles Montagu Doughty — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — العنوان : اوپن ڈیٹا پلیٹ فارم — الرخصة: رخصة حرة
  7. أ ب مُعرِّف موسوعة برولكسيس (Proleksis): https://proleksis.lzmk.hr/18367 — باسم: Charles Montagu Doughty — العنوان : Proleksis enciklopedija
  8. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb121811432 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة
  9. Wilcox, p. 31
  10. Britannica, 639/III
  11. Wilcox, p. 38

مصادر

  • خليل يحيى نامى (دكتور)، العرب قبل الاسلام، دار المعارف، القاهرة 1986
  • Edward W. Said, Orientalism, Vintage Books, New York 1979
  • Desmond Wilcox, Explorers, British Broadcasting Corporation, London 1975
  • The New Encyclopædia Britannica, Micropædia,H.H. Berton Publisher,1973-1974