بيرلين الغربيه
| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
![]() |
![]() |
|||
![]() | ||||
الاسم الاصلى | ||||
البلد | ![]() |
|||
التقسيم الادارى | المانيا المحتله من قوات التحالف | |||
الارض و السكان | ||||
احداثيات | 52°30′N 13°17′E / 52.5°N 13.28°E | |||
القاره | اوروبا | |||
المساحه | 479.9 كيلومتر مربع | |||
اللغه رسميه | لغه المانى | |||
التعداد السكانى | ||||
الحكم | ||||
التأسيس والسيادة | ||||
تاريخ التأسيس | 1949 | |||
بيانات تانيه | ||||
المنطقه الزمنيه | توقيت وسط اوروبا | |||
![]() | ||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
بيرلين الغربية ( German أو خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ، ) كانت جيب سياسى يضم الجزء الغربى من بيرلين من سنة 1948 لحد سنة 1990، وقت الحرب الباردة . رغم أن بيرلين الغربية كانت تفتقر أى سيادة و كانت تحت الاحتلال العسكرى لحد إعادة توحيد المانيا سنة 1990، طالبت جمهورية المانيا الاتحادية ( المانيا الغربية) بالمنطقة، رغم كونها محاطة بالكامل بجمهورية المانيا الديمقراطية ( المانيا الشرقية). و طعن الاتحاد السوفييتى و دول الكتلة الشرقية التانيه فى شرعية الادعاء ده. بس، انضمت بيرلين الغربية سياسى لجمهورية المانيا الاتحادية من مايو 1949، وتم التعامل معاها من ساعتها باعتبارها مدينة دولة تبع جمهورية المانيا الاتحادية بحكم الأمر الواقع . بعد سنة 1949، كانت ممثلة بشكل مباشر أو مش مباشر فى مؤسسات جمهورية المانيا الاتحادية، و كان معظم سكانها من مواطنى جمهورية المانيا الاتحادية. كانت خاضعة رسمى لسيطرة الحلفاء الغربيين و كانت محاطة بالكامل ببرلين الشرقية و المانيا الشرقية. كانت بيرلين الغربية ليها اهميه رمزية كبيرة خلال الحرب الباردة، حيث اعتبرها الغربيون على نطاق واسع "جزيرة الحرية ". و دعمتها المانيا الغربية بشكل كبير باعتبارها "واجهة للغرب".[1] بيرلين الغربية كانت مدينة ثرية، و اشتهرت بطابعها العالمى المتميز، وباعتبارها مركز للتعليم والبحث والثقافة. مع حوالى 2 مليون انسان ، كانت بيرلين الغربية تضم اكبر عدد سكان من أى مدينة فى المانيا خلال فتره الحرب الباردة.[2] بيرلين الغربية كانت 160 كم (100 (ميل) شرق وشمال الحدود الداخلية الألمانية و مش ممكن الوصول ليها إلا عن طريق البر من المانيا الغربية عبر ممرات ضيقة للسكك الحديدية والطرق السريعة . تتألف من قطاعات الاحتلال الامريكانيه والبريطانية والفرنسية اللى أنشئت سنة 1945. سور بيرلين ، اللى اتبنا سنة 1961، كان يفصل بيرلين الغربية عن بيرلين الشرقية و محيطها فى المانيا الشرقية لحد سقوطه سنة 1989.[3] فى 3 اكتوبر 1990، اليوم اللى أعيد فيه توحيد المانيا رسمى، اتحدت بيرلين الشرقية والغربية، وانضمت للجمهورية الاتحادية كمدينة دولة ، و بقت فى النهاية عاصمة المانيا مرة تانيه.
اصول
[تعديل]

بروتوكول لندن سنة 1944 واتفاقية بوتسدام أنشأ الإطار القانونى لاحتلال المانيا بعد الحرب العالميه التانيه. وبموجب دى الاتفاقيات، بقت المانيا رسمى تحت إدارة أربع دول حليفة (الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والاتحاد السوفييتى ، وفرنسا) لحد ياتعمل حكومة ألمانية "مقبولة من جانب كل الأطراف". سيتم تقليص مساحة ألمانيا، زى ما كانت موجودة سنة 1937، بمعظم مساحة المانيا الشرقية،و ده يوصل لإنشاء الأراضى الشرقية السابقة لالمانيا . وسيتم تقسيم الأراضى المتبقية لأربع مناطق، كل منها تديرها واحده من الدول الأربع المتحالفة. بيرلين ، اللى كانت محاطة بمنطقة الاحتلال السوفييتى ــ اللى أنشئت حديثا فى معظم المانيا الوسطى ــ هايتم تقسيمها على نحو مماثل، مع احتلال الحلفاء الغربيين لجيب يتكون من الأجزاء الغربية من المدينة. وبموجب الاتفاق، مش ممكن ينتهى احتلال بيرلين إلا نتيجة لاتفاق رباعى . تم ضمان 3 ممرات جوية للحلفاء الغربيين لقطاعاتهم من بيرلين ، كما سمح السوفييت بشكل مش رسمى بالوصول لالطرق والسكك الحديدية بين بيرلين الغربية والأجزاء الغربية من ألمانيا. فى البداية، كان مفترض يكون الترتيب ده مؤقت، أعلنت كل الأطراف أن المانيا وبرلين هايتم توحيدهما قريب . بس، ومع تدهور العلاقات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفييتى وبدء الحرب الباردة، انهارت الإدارة المشتركة بين المانيا وبرلين. و بعد فترة وجيزة، بقت بيرلين المحتلة من قبل السوفييت وبرلين المحتلة من قبل الغرب إدارات مدينة منفصلة. سنة 1948، حاول السوفييت إجبار الحلفاء الغربيين على الخروج من بيرلين بفرض حصار برى على القطاعات الغربية - حصار بيرلين . واستجاب الغرب باستخدام ممراته الجوية لتزويد جزء من المدينة بالطعام والسلع التانيه بالجسر الجوى لبيرلين . فى مايو 1949، رفع السوفييت الحصار، وتم الحفاظ على بيرلين الغربية كمدينة منفصلة ذات سلطة قضائية خاصة بها.[4] بعد حصار بيرلين ، استؤنفت الاتصالات الطبيعية بين بيرلين الشرقية والغربية. كان ده مؤقت لحد استئناف المحادثات. سنة 1952، ابتدت حكومة المانيا الشرقية بإغلاق حدودها،و ده اتسبب فى عزل بيرلين الغربية بشكل اكبر. وكنتيجة مباشرة لذلك، تم فصل الشبكات الكهربائية وقطع خطوط التيليفون .[4] كما واصلت البوليس الشعبية والعسكريون السوفييت عملية إغلاق كل الطرق المؤدية لالمدينة،و ده اتسبب فى شوية مواجهات مسلحة ومناوشة واحدة على الأقل مع الدرك الفرنساوى وقوات الأمن الاتحادية فى يونيه من كده العام.[5] بس، لم يوصل الانقسام لذروته إلا سنة 1961 مع بناء سور بيرلين .[4]
الوضع القانونى
[تعديل]احتلال معظم المانيا من الناحية القانونية، انتهى سنة 1949 مع إنشاء جمهورية المانيا الاتحادية ( المانيا الغربية) فى 23 مايو وجمهورية المانيا الديمقراطية ( المانيا الشرقية) فى 7 اكتوبر. حسب المادة 127 من القانون الأساسى (أو الدستور) للجمهورية الاتحادية، اتحط أحكام لتوسيع نطاق القوانين الفيدرالية لتشمل بيرلين الكبرى (زى ما كانت تسمى بيرلين خلال توسع حدودها البلدية سنة 1920 ) و بادن وراينلاند بالاتينات وفورتمبيرغ-هوهنتسولرن فى سنه واحده من إصدارها.[6] بس، وبما أن احتلال بيرلين مش ممكن إنهاؤه إلا باتفاق رباعي، فقد فضلت بيرلين أرضاً محتلة تحت السيادة الرسمية للحلفاء. ومن ثم، ماكانش القانون الأساسى قابل للتطبيق بشكل كامل على بيرلين الغربية.[7] فى 4 اغسطس 1950، أقر مجلس النواب ، الهيئة التشريعية للمدينة، دستور جديد، يعلن بيرلين ولاية تبع لجمهورية الاتحادية، و أن أحكام القانون الأساسى هيا قانون ملزم أعلى من قانون ولاية بيرلين (المادة 1، الفقرتان 2 و3). بس، ما بقاش ده قانون تشريعى إلا فى 1 سبتمبر، وفقط مع إدراج بند الحلفاء الغربيين اللى بموجبه تم تأجيل البندين 2 و3 من المادة 1 فى الوقت الحالي؛ ولم يبقا البندان قانون سارى إلا فى 3 اكتوبر 1990 (يوم توحيد ألمانيا). وجاء فيه:
يتم تفسير المادة 87 بمعنى أن بيرلين لن تمتلك خلال الفترة الانتقالية أى من سمات الأراضى التانيه عشرة. لا ينطبق حكم دى المادة المتعلق بالقانون الأساسى إلا بالقدر الضرورى لمنع التعارض بين ده القانون ودستور بيرلين ....
الحريات المدنية والحقوق الشخصية (باستثناء خصوصية الاتصالات) اللى يضمنها القانون الأساسى كانت سارية المفعول كمان فى بيرلين الغربية. و ذلك، مش ممكن للقوانين الفيدرالية الألمانية الغربية أن تدخل التنفيذ فى بيرلين الغربية إلا بموافقة الهيئة التشريعية للمدينة.[7] كان الوضع القانونى الغامض للمدينة، اللى كانت معروفه ساعتها قانونى باسم بيرلين الكبرى (رغم أنها من الناحية الفنية لا تشمل سوى القطاعات الغربية)، يعنى أن سكان بيرلين الغربية لم يكونوا مؤهلين للتصويت فى الانتخابات الفيدرالية. و فى إخطارهم بالموافقة بتاريخ 12 مايو 1949، أوضح الحكام العسكريون الغربيون التلاته لالمانيا شرطهم الوارد فى رقم 4، على النحو التالي:
والتحفظ التالت يتعلق بمشاركة بيرلين الكبرى فى الاتحاد. احنا نفسر تأثير المادتين 23 و 144 (2) من القانون الأساسى على أنه يشكل قبول لطلبنا السابق بأنه فى حين ما يحقش منح بيرلين عضوية التصويت فى البوندستاغ أو البوندسرات ولا أن تحكمها الاتحاد، إلا أنها قد تعين، رغم ده ، عدداً صغير من الممثلين فى اجتماعات تلك الهيئات التشريعية.[8]
وبالتالي، تم تمثيل سكان بيرلين الغربية بشكل مش مباشر فى البوندستاغ فى بون من قبل 22 مندوب غير مصوتين تم اختيارهم من قبل مجلس النواب. وعلى نحو مماثل، بعت مجلس الشيوخ (السلطة التنفيذية للمدينة) 4 مندوبين غير مصوتين لالمجلس الاتحادى . و ذلك، لما اتعملت أول انتخابات مباشرة للبرلمان الأوروبى سنة 1979، تم انتخاب أعضاء بيرلين الغربية التلاته بشكل مش مباشر من قبل مجلس النواب.[9] بس، وباعتبارهم مواطنين من المانيا الغربية ، كان سكان بيرلين الغربية قادرين على الترشح للانتخابات فى المانيا الغربية. على سبيل المثال، تم انتخاب الديمقراطى الاجتماعى ويلى براندت ، اللى بقا فى الاخر مستشار، بقائمة مرشحى حزبه. اعتبرت الحكومة الألمانية الغربية كل سكان بيرلين الغربية كمان كل مواطنى جمهورية المانيا الديمقراطية مواطنين لالمانيا الغربية. كان السكان الذكور فى بيرلين الغربية معفيين من الخدمة العسكرية الإلزامية فى جمهورية المانيا الاتحادية. أدى ده الإعفاء لجعل المدينة وجهة شعبية للشباب فى المانيا الغربية،و ده اتسبب فى ازدهار الثقافة المضادة ، اللى بقت بدورها واحدة من السمات المميزة للمدينة.

وظل الحلفاء الغربيون هم السلطة السياسية النهائية فى بيرلين الغربية. ما كانتش كافة التشريعات الصادرة عن مجلس النواب، سواء الصادرة عن الهيئة التشريعية فى بيرلين الغربية أو القانون الفيدرالى المعتمد، قابلة للتطبيق إلا بشرط الحصول على تأكيد من القادة التلاته لقوات الحلفاء الغربية.
إذا وافقو على مشروع قانون، فقد تم إقراره كجزء من القانون التشريعى لبرلين الغربية. إذا رفض القادة الأعلى للقوات المسلحة مشروع قانون، فإنه ما بقاش قانون فى بيرلين الغربية؛ وده، على سبيل المثال، كان الحال بالنسبة لقوانين المانيا الغربية بخصوص الخدمة العسكرية. كانت بيرلين الغربية تُدار من قبل رئيس البلدية المنتخب ومجلس الشيوخ اللى كان مقره فى Rathaus Schöneberg . كان يتعين على الحلفاء الغربيين الموافقة على رئيس البلدية الحاكم والشيوخ (الوزراء)، و علشان كده استمدوا سلطتهم من قوات الاحتلال، مش من تفويضهم الانتخابي.[عايز مصدر]أعلن السوفييت من جانب واحد انتهاء احتلال بيرلين الشرقية مع بقية المانيا الشرقية. لكن دى الخطوة لم تحظ بالاعتراف من جانب الحلفاء الغربيين، اللى استمروا فى النظر لبيرلين كلها باعتبارها أرضاً محتلة بشكل مشترك ولا تنتمى لأى من الدولتين الألمانيتين.[عايز مصدر][ بحاجة لمصدر ] و دعم ده الرأى استمرار ممارسة الدوريات فى كل القطاعات ال 4 من قبل جنود القوى المحتلة الأربع. وهكذا، كان جنود الحلفاء الغربيون يقومون ساعات بدوريات فى بيرلين الشرقية، زى ما كان يفعل الجنود السوفييت فى بيرلين الغربية. بعد بناء السور ، أرادت المانيا الشرقية السيطرة على دوريات الحلفاء الغربيين عند دخول بيرلين الشرقية أو الخروج منها، هيا الممارسة اللى اعتبرها الحلفاء الغربيون غير مقبولة.
بعد الاحتجاجات عند السوفييت، استمرت الدوريات دون سيطرة على الجانبين، مع اتفاق ضمنى على أن الحلفاء الغربيين لن يستخدموا امتيازات الدوريات الخاصة بهم لمساعدة الشرقيين على الهروب للغرب. فى نواحى كتير ، بيرلين الغربية كانت الولاية الحادية عشرة الفعلية لالمانيا الغربية، و اتصورا على الخرائط المنشورة فى الغرب باعتبارها جزء من المانيا الغربية. كان فيه حرية الحركة (بقدر ما تسمح به الجغرافيا) بين بيرلين الغربية و المانيا الغربية . ما كانتش هناك قواعد هجرة منفصلة لبرلين الغربية، تم اتباع كل قواعد الهجرة الخاصة ب المانيا الغربية فى بيرلين الغربية. تم ختم تأشيرات دخول المانيا الغربية الصادرة للزوار بعبارة "لجمهورية المانيا الاتحادية، بما فيها ولاية بيرلين " ( ( German: ),و ده أثار شكاوى من الاتحاد السوفييتي. بس، فضلت دى الصياغة موجودة على التأشيرات طول الفترة المتبقية من وجود بيرلين الغربية.[10]
الهجرة
[تعديل]جمهورية المانيا الاتحاديةأصدرت جوازات سفر ألمانية غربية لسكان بيرلين الغربية بناء على طلب يظهر أن بيرلين الغربية هيا مكان إقامتهم. بس، لم يتمكن سكان بيرلين الغربية من استخدام جوازات سفرهم لعبور حدود المانيا الشرقية، وتم منعهم من الدخول لأى دولة من دول الكتلة الشرقية ، لأن حكومات دى الدول كانت ترى أن المانيا الغربية غير مخولة بإصدار أوراق قانونية لسكان بيرلين الغربية.
بما أن بيرلين الغربية ما كانتش دولة صاحبة سياده، لم تصدر جوازات سفر. وبدل ذلك، سلطات بيرلين الغربية أصدرت "بطاقات هوية مساعدة" لسكان بيرلين الغربية. البطاقات دى كانت تختلف بصرى عن بطاقات الهوية الألمانية الغربية العادية، كانت أغلفتها خضراء بدل المعيار الرمادي، ولم تظهر عليها "النسر الفيدرالي" أو شعار النبالة ، ولم تتضمن أى مؤشرات على الدولة المصدرة. بس، كان عندهم بيان بأن حامل الوثيقة كان مواطن ألمانى.[11] من 11 يونيه 1968، فرضت المانيا الشرقية على سكان بيرلين الغربية و"ركاب الترانزيت" من المانيا الغربية الحصول على تأشيرة عبور ، تصدر عند دخول المانيا الشرقية، [12] لأن المانيا الشرقية كانت تعتبر سكان بيرلين الغربية و سكان بيرلين الغربية أجانب حسب دستورها الثاني. و بما أن بطاقات الهوية ما كانتش فيها صفحات لختم التأشيرات، فقد قام مصدرو التأشيرات فى المانيا الشرقية بختم تأشيراتهم على منشورات منفصلة تم لصقها بشكل فضفاض فى بطاقات الهوية، اللى كانت لحد نص التمانينات كتيبات صغيرة. رغم ان حكومة المانيا الغربية دعمت رسوم التأشيرة، إلا أنها كانت لسه واجبة الدفع على المسافرين الأفراد. علشان الدخول لالبلاد الغربية اللى تتطلب تأشيرة، زى امريكا، كان سكان بيرلين الغربية يستخدمون فى العاده جوازات السفر الألمانية الغربية. بس، بالنسبة للدول اللى ما كانتش تتطلب تأشيرات مختومة للدخول، بما فيها سويسرا والنمسا و كتير من أعضاء الجماعة الاقتصادية الأوروبيةساعتها ، بما فيها المملكة المتحدة ، [13] بطاقات هوية بيرلين الغربية كانت مقبولة كمان للدخول. سياسات الهجرة واللجوء النشطة فى بيرلين الغربية وصلت لموجات من الهجرة فى الستينات والسبعينات. اعتبارًا من 2017[{{fullurl:بيرلين الغربيه|action=edit}} [تحديث]] كانت بيرلين موطن لما يقلش عن 178 ألف من المقيمين الأتراك والألمان الأتراك ، [14] ده يخلليها اكبر جالية تركية بره تركيا.
بيرلين الغربية كمان كانت وجهة كتير من الأشخاص الفارين من المانيا الشرقية قبل و بعد بناء سور بيرلين . علشان مهاجرين كتير من المانيا الشرقية ماكانش عندهم نية البقاء فى بيرلين ، كانت الرحلات الجوية - الخيار الوحيد لدول الأشخاص للوصول لالمانيا الغربية دون الاتصال بالسلطات الألمانية الشرقية - مدعومة من قبل حكومة المانيا الغربية رغم تشغيلها بس من قبل شركات مسجلة ومملوكة لمواطنى القوى المحتلة الغربية.
اتفاقيات التسمية
[تعديل]أطلق معظم الغربيين على القطاعات الغربية اسم بيرلين الا اذا كان فيه ضرورة للتمييز. الحكومة الفيدرالية الألمانية الغربية رسمى على بيرلين الغربية اسم خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). رغم أنها استخدمت كمان خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ذات الواصلة .حكومة المانيا الشرقية كانت تشير ليها فى العاده باسم خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). . من 31 مايو 1961، تم تسمية بيرلين الشرقية رسمى باسم خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ('بيرلين ، عاصمة جمهورية المانيا الديمقراطية')، علشان تاخد مكان المصطلح المستخدم قبل كده خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ('بيرلين الديمقراطية')، أو ببساطة خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ، من المانيا الشرقية، خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). من الحكومة الفيدرالية الألمانية الغربية. بين الأسماء التانيه اللى استخدمتها وسايل الإعلام الألمانية الغربية خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ، خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ، أو خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). . الاتفاقيات المختلفة دى فى التسمية تشير للأجزاء المقسمة من بيرلين ، لما يتبعها الأفراد أو الحكومات أو وسايل الإعلام، لميولهم السياسية، وصفتها خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ذات التوجه اليمينى الوسطى بأنها "اكتر تطرف". باستخدام خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). و جورنال يسار الوسط خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). باستخدام خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). .
بعد بنا سور بيرلين
[تعديل]

بعد بناء سور بيرلين سنة 1961، اقترح المستشار الألمانى الغربى كونراد أديناور على الرئيس الامريكانى جون كينيدى أن تقترح امريكا تبادل بيرلين الغربية مع تورينجيا و أجزاء من ساكسونيا ومكلنبورغ ؛ حيث كان من المقرر نقل سكان المدينة لالمانيا الغربية.[15] لم يعتقد أديناور أن السوفييت سيقبلون العرض لأن المانيا الشرقية ستخسر صناعة مهمة، لكنه كان يأمل أن يؤدى تقديم الاقتراح لتقليل التوترات بين الكتلتين الغربية والشرقية، ويمكن الإضرار بالعلاقات بين الاتحاد السوفييتى و المانيا الشرقية إذا اختلفا حول قبول العرض.[16] و إدارة كينيدى نظرت فى الفكرة بجدية، إلا أنها لم تتقدم بالاقتراح لالاتحاد السوفييتي. [15] منظمة حلف شمال الاطلنطى كمان اهتمت بالقضية المحددة المتعلقة ببرلين الغربية، و حطت خطط لضمان الدفاع عن المدينة ضد أى هجوم محتمل من الشرق.[17][18] تم تكليف مجموعة تخطيط ثلاثية تعرف باسم LIVE OAK ، اللى تعمل بالتعاون مع حلف شمال الاطلنطى، بالاستجابات العسكرية المحتملة لأى أزمة.[19]
اتفاقية القوى الأربع بخصوص بيرلين (سبتمبر 1971) واتفاقية العبور (مايو 1972) ساهمت فى تخفيف التوترات بشكل كبير بخصوص وضع بيرلين الغربية. قيود كتير قائمة، سهلت كمان على سكان بيرلين الغربية السفر لالمانيا الشرقية، سهلت اللوائح الخاصة بالألمان اللى يسافرو على طول طرق النقل السريع . سنة 1987، عند بوابة براندنبورج، وجه الرئيس الامريكانى رونالد ريجان تحدى لالزعيم السوفييتىساعتها :
الأمين العام جورباتشوف ، إذا كنت تسعى للسلام، إذا كنت تسعى للرخاء للاتحاد السوفييتى و اوروبا الشرقية، إذا كنت تسعى للتحرير: تعال للبوابة دى ! السيد جورباتشوف، افتح البوابة دى ! السيد جورباتشوف، اهدم السور ده ! [20]
وفى 9 نوفمبر 1989، فُتح السور ، و أتحد شطرين المدينة تانى فعلى ـ و إن ماكانش ذلك قانونى فى المرحله دى. معاهدة اثنين زائد 4 ، اللى وقعتها الدولتان الألمانيتان و الحلفاء ال 4 فى زمن الحرب، مهدت الطريق لإعادة توحيد المانيا و إنهاء احتلال الحلفاء الغربيين لبرلين الغربية. فى 3 اكتوبر 1990 ـ اليوم اللى أعيد فيه توحيد المانيا رسمى ـ تم توحيد بيرلين الشرقية والغربية رسمى تحت اسم مدينة بيرلين ، اللى انضمت بعد كده لجمهورية المانيا الاتحادية الموسعة كمدينة دولة على مثال مدينتى بريمن وهامبورج فى المانيا الغربية. بقا والتر مومبر ، عمدة بيرلين الغربية، أول عمدة للمدينة الموحدة فى الفترة الانتقالية. أسفرت الانتخابات اللى اتعملت على مستوى المدينة فى ديسمبر 1990 عن انتخاب أول عمدة "لكل بيرلين " لتولى منصبه فى يناير 1991، مع انتهاء المناصب المنفصلة لرؤساء البلديات فى بيرلين الشرقية والغربية بحلول ذلك الوقت، و بقا إيبرهارد ديبيجن (عمدة بيرلين الغربية السابق) أول عمدة منتخب لبرلين الموحدة.[21]
الأحياء
[تعديل]
تتألف بيرلين الغربية من الأحياء اللى بعد كده ( خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ):
فى القطاع الأمريكي:
- نويكولن
- كروزبرج
- شونبيرج
- ستيجليتز
- تمبلهوف
- زيليندورف
فى القطاع البريطاني:
- شارلوتنبورغ
- تيرجارتن
- فيلمرسدورف
- سبانداو
فى القطاع الفرنسي:
- راينكندورف
- قِرَان
المناطق المستبعدة
[تعديل]
حدود بيرلين الغربية كانت مدورة للحدود البلدية لبرلين كما حددتها قانون بيرلين الكبرى سنة 1920 اللى تم تعديلها سنة 1938، والحدود بين القطاع السوفييتى والقطاعات الفرنسية والبريطانية والامريكانيه على التوالي، اللى اتبعت حدود أحياء بيرلين الإدارية كما حددت فى نفس السنين . تم إضافة تعديل آخر سنة 1945 على الحدود بين القطاع البريطانى فى بيرلين (التنازل عن وست ستاكن ) والمنطقة السوفيتية (التنازل عن سيبورج سالينت ) بحيث بقا مطار الفيرماخت فى بيرلين جاتو جزء من القطاع البريطانى و بقا مطار بيرلين ستاكن جزء من القطاع السوفيتي. كان الخط الحدودى الناتج اكتر تعقيدًا بسبب الكتير من الغرائب الجغرافيا، بما فيها عدد من الجيوب والمناطق المنعزلة اللى كانت تضمها بيرلين الكبرى جوه بعض البلديات المجاورة من سنة 1920، اللى بقت جميعها جزء من القطاعات البريطانية أو الامريكانيه بعد سنة 1945، بحيث بقت أجزاء من بيرلين الغربية محاطة ب المانيا الشرقية. تبادل جاتو/ستاكين فى اغسطس/آب 1945 اتسبب فى تحول النصف الغربى الجغرافى من بيرلين -ستاكين، اللى كان فى الضواحى الغربية للمدينة، لمنطقة محتلة سوفييتية بحكم القانون . بس، فضلت الإدارة الفعلية بيد بلدة سبانداو فى القطاع البريطاني. تمكن كل سكان ستاكن من التصويت فى انتخابات مدينة بيرلين الغربية فى 1948 و1950. فى 1 فبراير سنة 1951، فاجأت البوليس الشعبية الألمانية الشرقية سكان غرب ستاكن باحتلال المنطقة و أنهت إدارتها من قبل بلدة سبانداو؛ وبدل ذلك، بقت ستاكن الغربية جيب تبع بلدة بيرلين ميته المحتلة من السوفييت فى وسط المدينة. بس، فى 1 يونيه 1952، اتحط الإدارة الفعلية لشتاكن الغربية مع بحيرة فالكينسى الألمانية الشرقية المجاورة فى منطقة ناوين الألمانية الشرقية.
البريد والاتصالات
[تعديل]بيرلين الغربية كانت تملك إدارة بريدية خاصة بيها تسمى فى البداية خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). (1947–1955) بعدين خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). منفصلة عن خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). فى المانيا الغربية ، و إصدار طوابع بريدية خاصة بيها لحد سنة 1990. بس، كان الفصل رمزى فحسب؛ ففى الواقع، تم دمج الخدمة البريدية فى بيرلين الغربية بشكل كامل مع الخدمة البريدية فى المانيا الغربية، باستخدام نفس نظام الرمز البريدى . تم دمج بيرلين الغربية كمان فى شبكة التيليفون الألمانية الغربية، باستخدام نفس رمز الاتصال الدولى زى المانيا الغربية، +49 ، مع رمز المنطقة 0311، [23] اللى تم تغييره بعدين ل030.[24] على عكس المانيا الغربية، كانت المكالمات لبيرلين الشرقية تتم باستخدام البادئة 00372 (رمز الوصول الدولى 00، رمز الدولة فى المانيا الشرقية 37، رمز المنطقة 2)، [25] المكالمات من بيرلين الغربية كانت تتطلب الرمز القصير 0372 بس.[26] الرحلات المتجهة لبيرلين الغربية من بيرلين الشرقية كانت تتطلب بس الرمز القصير 849.[27] علشان تقليل التنصت الشرقى على الاتصالات بين بيرلين الغربية و المانيا الغربية، اتبنا وصلات راديو الميكروويف، اللى نقلت المكالمات التيليفون ية بين أبراج الهوائى فى المانيا الغربية وبرلين الغربية عن طريق الراديو. اتبنا برجين من ده النوع، أحدهما هوائى فى بيرلين - وانسيه والتانى بعدين فى بيرلين -فروهناو ، وانتهى بناؤهما فى 16 مايو 1980 بارتفاع 358 قدمًا. . تم هدم البرج ده فى 8 فبراير 2009.[28]
النقل والسفر العابر
[تعديل]كان بإمكان سكان بيرلين الغربية السفر لالمانيا الغربية وجميع الدول الغربية وغير المنحازة فى كل الأوقات، باستثناء فترة حصار بيرلين من قبل الاتحاد السوفييتى (24 يونيه 1948 ل12 مايو 1949) لما كان فيه قيود على سعة رحلات الركاب المفروضة بالكوبرى الجوي.كان السفر من و لبيرلين الغربية بالطريق البرى أو القطار يتطلب دايما المرور عبر نقاط التفتيش الحدودية فى المانيا الشرقية، بيرلين الغربية كانت جيب محاط ب المانيا الشرقية و بيرلين الشرقية. فى 2 اكتوبر 1967، بعد ست سنين من بناء الجدار، تمت إزالة مسارات الترام فى بيرلين الغربية لأن السلطات أرادت تعزيز استخدام العربيات، ده معناه أن نظام الترام المتبقى اليوم يعمل بالكامل بالتقريب جوه بيرلين الشرقية السابقة.
حركة المرور الجوية
[تعديل]
النقل الجوى كان هو الاتصال الوحيد بين بيرلين الغربية والعالم الغربى اللى ماكانش تحت السيطرة المباشرة لالمانيا الشرقية. فى 4 يوليه 1948، افتتحت الخطوط الجوية البريطانية الأوروبية أول خدمة منتظمة للمدنيين بين بيرلين الغربية وهامبورج. كانت التذاكر تباع فى الأصل بالجنيه الإسترلينى بس.[عايز مصدر][ بحاجة لمصدر ] ماكانش بإمكان سكان بيرلين الغربية والألمان الغربيين اللى فروا فى وقت سابق من المانيا الشرقية أو بيرلين الشرقية، و علشان كده قد يواجهون السجن عند دخولهم المانيا الشرقية أو بيرلين الشرقية، ركوب الرحلات الجوية إلا للسفر من و لبيرلين الغربية. علشان تمكين الأفراد المهددين بالسجن فى المانيا الشرقية من السفر جواً من و لبيرلين الغربية، دعمت الحكومة الألمانية الغربية الرحلات الجوية.كانت الرحلات الجوية بين المانيا الغربية وبرلين الغربية تحت سيطرة الحلفاء فى مركز السلامة الجوية الرباعى فى بيرلين . وبموجب اتفاقيات دائمة، تم توفير 3 ممرات جوية لالمانيا الغربية، اللى كانت مفتوحة بس للطيارات العسكرية البريطانية أو الفرنسية أو الأميركية أو الطيارات المدنية المسجلة عند شركات فى تلك البلاد.
حركة المرور بين بيرلين الشرقية والغربية
[تعديل]بيرلين الشرقية والغربية بقت مناطق قضائية منفصلة رسمى فى سبتمبر 1948، و كان فيه قيود على السفر فى كل الاتجاهات التانيه لاكتر من عقد من الزمان، فضلت حرية التنقل قائمة بين القطاعات الغربية والقطاع الشرقى من المدينة. بس، فرضت السلطات السوفييتية، بعدين السلطات الألمانية الشرقية بعد كده ، قيوداً مؤقتة على أشخاص معينين، وطرق معينة، ووسايل نقل معينة. تدريجيا، السلطات الشرقية فصلو شطرين المدينة. السوفييت منعو كل وسايل النقل لبيرلين الغربية (حصار بيرلين بين 24 يونيه 1948 و12 مايو 1949)، فقد قاموا بزيادة الإمدادات الغذائية فى بيرلين الشرقية علشان كسب ولاء سكان بيرلين الغربية اللى كان عندهم ساعتها حرية الوصول لبيرلين الشرقية. كان يُنظر لسكان بيرلين الغربية اللى يشترون الطعام فى بيرلين الشرقية على أنهم موافقون على المحاولة السوفييتية للتخلص من الحلفاء الغربيين فى بيرلين الغربية. و اعتبر الشيوعيين ده يعتبر دعم، فى الوقت نفسه اعتبره معظم الغربيين خيانة. لحد ذلك الوقت، كان الطعام وغيره من الإمدادات الضرورية متاح فى كل اماكن المانيا بس بطوابع التموين اللى تصدرها البلدية. كانت دى هيا الحال فى بيرلين الشرقية لحد الانقلاب الشيوعى فى حكومة مدينة بيرلين فى سبتمبر 1948 - مجلس مدينة بيرلين الكبرى الموحد ( German: ) للشرق والغرب.
بحلول يوليه 1948، كان فيه 19 ألف بس من سكان بيرلين الغربية من إجمالى يقارب من 2 تمكن مليون شخص من تغطية احتياجاتهم الغذائية فى بيرلين الشرقية. وهكذا، فضل 99% من سكان بيرلين الغربية العيش على إمدادات أقلو ده كانت عليه قبل الحصار، لإظهار الدعم لموقف الحلفاء الغربيين. فى المانيا الغربية انتهى تقنين معظم المنتجات مع إدخال المارك الألمانى الغربى فى 21 يونيه 1948. تم تقديم العملة الجديدة كمان فى بيرلين الغربية فى 24 يونيو، و كان ده، رسمى على الأقل، هو المبرر للحصار السوفييتى اللى اتسبب فى استمرار التقنين فى بيرلين الغربية. بس، خلال الكوبرى الجوى لبرلين، تمت زيادة بعض الإمدادات لما يتجاوز مستوى قبل الحصار، و إيقاف تقنين بعض السلع فى بيرلين الغربية. سكان بيرلين الغربية كان مرحب بهم رسمى لشراء الطعام فى بيرلين الشرقية، السوفييت حاولو منعهم شرا الإمدادات الأساسية التانيه، و بالخصوص الفحم و غيره من أنواع الوقود. وللسبب ده ، فى 9 نوفمبر 1948، فتحو نقط تفتيش فى 70 شارع تدخل لبيرلين الغربية و قفلوا الشوارع التانيه قدام عربات الحصنه واللوارى والعربيات، و بعد كده (16 مارس 1949) أقام السوفييت حواجز طرق فى الشوارع المقفولة. من 15 نوفمبر 1948، لم تعتبر طوابع التموين الخاصة ببرلين الغربية مقبولة فى بيرلين الشرقية. رغم ذلك، ابتدا السوفييت حملة تحت شعار "يشترى البرلينى الغربى الذكى من HO" ( German: ), و HO هيا سلسلة محلات المنطقة السوفيتية. كمان فتحو ما يسمى بـ "المحلات المجانية" فى القطاع الشرقي، عرضو الإمدادات دون طوابع التموين، لكن بأسعار مرتفعة بالمارك الألمانى الشرقي.ماكانش ممكن سكان بيرلين الشرقية و الغربية العاديين شراء السلع هناك إلا إذا كان عندهم دخل بالمارك الألمانى الغربى و قايضو المارك الألمانى الشرقى المطلوب فى أسواق العملات العفوية، اللى تطورت فى القطاع البريطانى فى محطة جنينة الحيوان. العرض و الطلب اتسبب فى تحديد نسبة مقايضة لصالح المارك الألمانى الغربى مع عرض اكتر من 2 مارك ألمانى شرقى مقابل مارك ألمانى غربى واحد. بعد الحصار، لما كان حاملين المارك الألمانى الغربى قادرين على شراء ما يستطيعون، كان يتم عرض ما يوصل ل5 و 6 ماركات شرقية مقابل مارك غربى واحد. فى الشرق، فقد أصدر السوفييت مرسوم تعسفى يحدد سعر الصرف 1 مقابل 1، و كان التبادل بأسعار مختلفة جريمة.
حركة المرور بين أجزاء مختلفة من بيرلين الغربية اللى تعبر الشرق
[تعديل]لما اتبنا السور سنة 1961، مرت 3 خطوط مترو أنفاق تبتدى فى الأجزاء الشمالية من بيرلين الغربية عبر أنفاق تحت مركز المدينة الشرقى وتنتهى تانى فى الأجزاء الجنوبية من بيرلين الغربية. كانت الخطوط المعنية هيا خطوط المترو دلوقتى U 6 و U 8 وخط S-Bahn S 2 (الذى يستخدمه اليوم كمان خطوط تانيه جزئى). عند عزل بيرلين الغربية عن بيرلين الشرقية بسور بيرلين ، اتقفل مداخل المحطات على دى الخطوط الواقعة فى بيرلين الشرقية. بس، سُمح للقطارات الغربية بمواصلة المرور دون توقف. رأى ركاب دى القطارات محطات الأشباح الفارغة والخافتة الإضاءة حيث توقف الزمن من 13 اغسطس 1961. دفعت شركة النقل العام فى بيرلين الغربية BVG (غرب) للمنطقة الشرقية رسوم سنوية بالمارك الألمانى الغربى لحد تتمكن خطوطها تحت الأرض من استخدام الأنفاق تحت بيرلين الشرقية. كان عند قطارات U 6 و S 2 كمان محطة تحت الأرض فى محطة Friedrichstraße للسكك الحديدية فى شرق بيرلين ، هيا المحطة الوحيدة أسفل شرق بيرلين حيث كان يُسمح لقطارات U Bahn الغربية بالتوقف. كان بإمكان الركاب هناك التبديل بين U 6 وS 2 وS 3 المرتفع (الذى كان يبتدى وينتهى فى Friedrichstraße) أو بالنسبة لقطارات النقل لالمانيا الغربية، أو شراء التبغ والمشروبات الكحولية المعفاة من الرسوم الجمركية مقابل العلامات الغربية فى أكشاك Intershop اللى تديرها جمهورية المانيا الديمقراطية، أو الدخول لبيرلين الشرقية بنقطة تفتيش مباشرة فى المحطة.
شوف كمان
[تعديل]- أزمة بيرلين سنة 1961
- تفجير ملهى ليلى فى بيرلين الغربية سنة 1986
- لواء بيرلين
- تاريخ المانيا (1945–1990)
- الحكم فى بيرلين
- قائمة قادة قطاعات بيرلين
- قائمة المدن المقسمة
- قاعدة غاتو الجوية الملكية
- سجن سبانداو
- ساعة نول
- جيش امريكا فى بيرلين
- جسر بيرلين الجوى
- حصار بيرلين
- روجر سيسيرو
- كارستن بيتر تييد
- جورج جروز
- ارنست شنابل
- كلاوس فوفيرايت
- اروين ريسپونديك
- والثر شرايبر
- يوجين شيفر
- ميشائيل مولر
- اميل وتزكى
- كلارا ڤون سيمسون
- چوزيف ستشلافير
- هانس پليتنير
- ماكس فون لاوى
- هينريتش مالزاهن
- انتون جريليويكز
- هيرمان ريتش
- پول ستشولز
- چورجين برينكمير
- بيرنهارد ليوپولد
- كارل چورچ ويلمان
- پول سزيلات
- كارل كونيج
- ريتشارد ستشونبورن
- سوسن شبلى
- ارنست روسكا
- ايلكا ستشرودير
- چوهان باپتيسانت جرادل
- ايرنست ستشيلينبيرج
- اندرياس جالاو
- جونثير ويسينبورن
- ولفجانج لوكستشى
- بيير ليتبارسكى
- جيدو بوخفالت
- اندرياس مينجر
- جيروم بواتينج
- كيفن برينس بواتينج
- نيكو كوفاتش
- كريستيان تسيجه
- توماس هسلر
- روبرت كوفاتش
- الكسندر باد
- مراد توسون
- كارستن راميلو
- سيزر بادور
- ليون بالوجون
- انطون مولر (لاعب كورة قدم)
- دانيل ستشينهاردت
- لارس كريستوفر ڤيلسڤيك
- مالك فتحى
- فرانك وورموث
- كريستيان پفورتنير
- تاسكين اكسوى
- توماس زيتشيل
- اوليڤير هولزبيتشير
- سفين ماير
- شيم ايفى
- سيميل مينجى
- فرانك ديتريش (لاعب كورة قدم)
- فوات كالكان
- موسلوم كان
- توماس جرونينبيرج
- فيليپ كليميك
- ايبراهيم توركان
- جاستن كيرلاخ
- نينا كامينيك
- اندريه رانكيل
- ستيفن هتشينسون
- ميشيل نديجيوسيلو
- بليكسا بارجيلد
- اليك امپير
- مارى ويجمان
- فريدريك شرودر
- كريستينا موسر
- ارفين كيلر
- اندرياس كيلر
- مانويل جوتسكينج
- اريك دولفى
- ادوارد كونيك
- ادى روسنير
- ايرنست نيكيستش
- هانس بلوهير
- فريا ڤون مولتك
- فيليپ تينجلير
- هاجين ليبينج
- اكسل شبرنجر
- هاچو سيپيلت
- فارين ورلاوب
- اريتش واستشنيك
- ابراهام پيساريك
- كارل هاسيلمان
- كارل فرويليتش
- جونثير بيركينفيلد
- هانز شارون
- برونو بول
- پول رودولف هينينج
- فريتز فريمولير
- ويرنير ريتزلاف
- ويليام واوير
- پيتير سزوندى
- چوزيف پيلز ڤون فيليناو
- هيربيرت كيپير
- انا اليسابيت ويراوتش
- اوسكار شواب
- الفرد كيلر (عسكرى)
- تومر سيسلى
- ويرنير كلينجلير
- ثور فريودينثال
- ثيا ڤون هاربو
- چوهان اليكساندر هوبلير كاهلا
- هانس ولف ڤون ولزوجين
- اريك ڤون لويويس
- كارستين كوهربروك
- ايرنست فرانكل
- ماكس ميرتين
- مارينا وايلير
- ماكس ڤاسمير
- كاتيا وويوود
- ايديل ونير
- رينولد برنت
- رودلف مارتن
- لاورا تونك
- هانس ستو
- جوليا بيدرمان
- ميلانى بيريز
- مارتين جويريس
- جيرد بريس
- فلوكينا ڤون پلاتين
- آرثر شرودر
- مانى زينير
- كارين هارت
- ماتياس براندت
- ارسيلا مون
- ولف لارسون
- جيرارد ريتيرباند
- هانس كوهنيرت
- لينى مارينباتش
- لارس ايدينجير
- والتر فيرنر
- صوفيا لاتجوبا
- بيرثولد ريسيج
- هورست هويك
- برانيمير جيليك
- محمود خضر مفتى
- ستيفان كوتشه
- اوتو فاربورج (دكتور من المانيا النازيه)
- فريدريش مينيكى
- رولاند كايزر (مجنى من المانيا)
- اوجست ديل
- الفرد هينريخ (لاعب هوكى الجليد من المانيا)
- كيفن كونيرت
- الطبل المعدنى
- كويريل
- وينجز اوف ديزاير
- اديث مينهارد
- آدا سفدين
- آن مارى هاسى
- بوثو هوفر
- كريستيان تيلمان (مدير مزيكا من المانيا)
- ليزا ماريا بوتثوف
- مارجريت سومر
- ماكس كوز
- هيرمان وورم
- والتر جورج كونى
- والتر كوتز
- ويلى هيرمان
- كارل دى فوجت
- لودفيج سوثاوس
- ناستاسيا كينسكى
- السا فاجنر
- ايدا سيكمان
- ابيج اليزابيث
- جوتفريد بن
- جورج فون راوخ (ناشط سياسى من المانيا)
- جوليا جنتيش
- فريدريك لاو
- كريستين شتوير
- هيلدا فون شتولتس
- اندرياس فوجلر (لعيب كورة قدم من المانيا)
- الكسندر دينجاس
- الين الين (دى جيه من المانيا)
- اندريه تومكينز
- انيا ميشكى
- بوبى اى لوتج
- بول ماليش
- بول ميليتز
- بيرتا دروز
- بينو اونيسورج
- ترون (مخترع من المانيا)
- توماس رونج
- ديرك هافيستر
- سيجفريد اوفهاوزر
- فيكتور كراتز
- كارل شميدت روتلوف
- كورت جيلديش
- كورت ويتزمان
- مارجريت شوين
- ماريا ناى
- وولفجانج نيوس
- ايسسين
- ليباجا
مصادر
[تعديل]- ↑ Tobias Hochscherf, Christoph Laucht, Andrew Plowman, Divided, But Not Disconnected: German Experiences of the Cold War, p. 109, Berghahn Books, 2013, ISBN 9781782381006
- ↑ "Berlin: Where Rivalry of East, West Soars" نسخة محفوظة 31 March 2019 على موقع واي باك مشين., U.S. News & World Report, 18 July 1983
- ↑ "1961: Berliners wake to divided city" نسخة محفوظة 25 January 2021 على موقع واي باك مشين., BBC News
- ↑ أ ب ت المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعLadd
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعAttwood
- ↑ Article 127 [Extension of law to the French zone and to Berlin] نسخة محفوظة 4 March 2016 على موقع واي باك مشين. Within one year after the promulgation of this Basic Law the Federal Government, with the consent of the governments of the Länder concerned, may extend to the Länder of Baden, Greater Berlin, Rhineland-Palatinate and Württemberg-Hohenzollern any law of the Administration of the Combined Economic Area, insofar as it remains in force as federal law under Article 124 or 125.]
- ↑ أ ب The Constitution of the Federal Republic of Germany نسخة محفوظة 28 June 2020 على موقع واي باك مشين., David P. Currie University of Chicago Press, 1994, page 89
- ↑ Approval by Western Military Governors نسخة محفوظة 6 February 2012 على موقع واي باك مشين., on U.S. Diplomatic Mission to Germany نسخة محفوظة 24 April 2012 على موقع واي باك مشين., retrieved on 2 May 2012.
- ↑ The Bulletin نسخة محفوظة 14 November 2018 على موقع واي باك مشين., Issues 1–3, 1979, page 6
- ↑ Germany – transit visa, 1991 (issued 24 July 1990) نسخة محفوظة 21 April 2017 على موقع واي باك مشين., World of Passport Stamps
- ↑ Comparative Study on Status Neutral Travel Documents نسخة محفوظة 7 October 2019 على موقع واي باك مشين., mediatEUr, July 2011, page 29
- ↑ Moscow, Germany and the West نسخة محفوظة 7 April 2022 على موقع واي باك مشين., Michael Sodaro I.B.Tauris, 1993, page 115
- ↑ "Exchange of Notes between the Government of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland and the Government of the Federal Republic of Germany concerning Arrangements to Facilitate Travel between the United Kingdom and the Federal Republic, Bonn, 20 June 1960" (PDF). Archived from the original (PDF) on 1 February 2016. Retrieved 26 January 2016.
- ↑ "Statistischer Bericht: Einwohnerinnen und Einwohner im Land Berlin am 31. Dezember 2017" (PDF). Amt für Statistik Berlin-Brandenburg (in الألمانية). pp. 4, 13, 18–22. Archived from the original (PDF) on 4 March 2018. Retrieved 25 March 2018.
{{cite web}}
: Unknown parameter|trans_title=
ignored (|عنوان مترجم=
suggested) (help) - ↑ أ ب Wiegrefe, Klaus (15 August 2011). "Secret Documents Released: Adenauer Wanted to Swap West Berlin for Parts of GDR". Der Spiegel. Archived from the original on 7 November 2014. Retrieved 7 November 2014.
- ↑ "Berlin aurait pu être vendue à l'Est". Le Point (in الفرنسية). AFP source. 14 August 2011. Archived from the original on 7 August 2020. Retrieved 25 April 2020.
- ↑ NATO Planning for Berlin Emergency. "Instructions to NATO Military Authorities". NATO Archives Online. Archived from the original on 26 March 2017. Retrieved 26 March 2017.
- ↑ "Declassified: Berlin divided". North Atlantic Treaty Organization. Archived from the original on 26 March 2017. Retrieved 26 March 2017.
- ↑ Code Name. "LIVE OAK". NATO. Archived from the original on 25 August 2018. Retrieved 24 August 2018.
- ↑ "Ronald Reagan speech, Tear Down This Wall". USAF Air University. Archived from the original on 17 July 2019. Retrieved 27 October 2015.
- ↑ Berlin Mayoral Contest Has Many Uncertainties نسخة محفوظة 17 June 2019 على موقع واي باك مشين., The New York Times, 1 December 1990
- ↑ "Übersichtskarte: Berlin (West)" (PDF). Archived from the original (PDF) on 4 March 2016. Retrieved 4 March 2016.
- ↑ Der Kunsthandel نسخة محفوظة 27 March 2022 على موقع واي باك مشين., Volume 63, A. Hüthig., 1971, page 36
- ↑ Wasser, Luft und Betreib نسخة محفوظة 2 June 2022 على موقع واي باك مشين., Volume 21, 1977, page 360
- ↑ The American Bar, the Canadian Bar, the International Bar نسخة محفوظة 31 March 2022 على موقع واي باك مشين., Volumes 1-2, R.B. Forster & Associates, 1986, pages 4133
- ↑ 0372 – der Anschluss des Ostens, Die Vorwahl fürs andere Berlin führte oft ins Leere نسخة محفوظة 3 October 2021 على موقع واي باك مشين., Der Tagesspiegel, 2 October 2005
- ↑ Rieseln lassen نسخة محفوظة 22 August 2021 على موقع واي باك مشين., Der Spiegel, 27 August 1972
- ↑ "Richtfunkmast Berlin-Frohnau (Berlin-Frohnau, 1979)". Archived from the original on 9 October 2016. Retrieved 7 October 2016.
لينكات برانيه
[تعديل]- بيرلين 1969 فى نص الحرب الباردة المنسية ... بعد عشرين سنه من حصار بيرلين ... قبل عشرين سنه من سقوط سور بيرلين
- مناطق بيرلين المستبعدة
- تاريخ الحلفاء الغربيين فى بيرلين