الناصر محمد بن قلاوون (فترة حكم اولى)
الناصر محمد بن قلاوون (فترة حكم اولى) هوه حاكم مصر رقم 408 |
---|
| ||||
---|---|---|---|---|
السلطان الأعظم الملك خادم الحرمين الشريفين سلطان الإسلام والمسلمين ناصر الدين أبو الفتح الناصر للدنيا و الدين |
||||
تصوير محتمل للناصر محمد
| ||||
السلطان الأعظم الملك خادم الحرمين الشريفين سلطان الإسلام والمسلمين ناصر الدين أبو الفتح الناصر للدنيا و الدين |
||||
معلومات شخصيه | ||||
الاسم الكامل | الناصر ناصر الدين محمد بن المنصور سيف الدين قلاوون الألفى العلائى الصالحي | |||
الميلاد | 16 محرم 684 هـ | 24 مارس 1285 | |||
الوفاة | 21 ذو الحجة 741 هـ | 7 يونيه 1341 (56 سنة) | |||
مواطنه | السلطنة المصرية المملوكية | |||
العرق | تركى قبجاقى ويمكن قبطى | |||
الديانه | اسلام سنى | |||
الزوجة |
| |||
ابناء | عماد الدين إسماعيل ، وسيف الدين أبو بكر ، وصلاح الدين صالح ، وناصر الدين حسن ، وسيف الدين حاجى ، وسيف الدين شعبان ، وعلاء الدين كجك ، وشهاب الدين أحمد | |||
الاب | المنصور سيف الدين قلاوون | |||
الام | أشلون بنت الأمير نكاي | |||
اخوه و اخوات | ||||
عيله | المماليك البحريه | |||
معلومات تانيه | ||||
المهنه | سلطان ومحارب وسياسي | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى [1] | |||
الخدمة العسكرية | ||||
المعارك والحروب | معركة وادى الخزندار ، ومعركة مرج الصفر | |||
تعديل مصدري - تعديل |
السلطان الملك ناصر الدنيا والدين ابو المعالى الناصر بدر الدين محمد بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى العلائى الصالحى او الناصر محمد كاختصار او ابن قلاوون.[2]، (اتولد فى القاهرة سنة 1285 - اتوفى فى القاهرة سنة 1341). تاسع سلاطين الدولة المصرية المملوكية البحرية.[3] و تالت ملوك بنى قلاوون. اتلقب بـأبو المعالي[4] و أبو الفتح.[5] عاش فى عهد الخلفاء العباسيين الحاكم بأمر الله الاولانى والخليفة سليمان المستكفى بالله والخليفة إبراهيم الواثق بالله، وحكم فى عرش السلطنة المصرية المملوكية تلاتة مرات فى الفترات من 1293 ل1294، ومن 1299 ل1309م، ومن 1309 م وحتى وفاته فى سنة 1341. من أبرز سلاطين العيله القلاوونية والدولة المصرية المملوكية. خاض حروب ضد الصليبيين و المغول و قضى على عنف العربان و قطعهم للطريق جوه مصر، وحروب إصلاحية فى الداخل ضد الفساد. شافت مصر فى فترة حكمه التالتة نهضة حضارية وعمرانية مشفتهاش فى عهد أى سلطانى تانى من سلاطين الدولة المصرية المملوكية ومشفتهاش من أيام الفراعنة. حول مصر لدوله غنيه متقدمه و متطوره ليها مكانه دوليه كبيره بيخطب ودها كل ملوك الأرض أياميها.
قال عنه المؤرخ ابن اياس : " لم يل من ولاد الملوك قاطبة مُلك مصر أعظم من الملك الناصر محمد ".[6]
حياته
نسبه
اتولد ناصر الدين محمد فى القاهره فى قلعة الجبل فى يوم السبت 24 مارس سنة 1285 (16 محرم 684هـ).[7] و كان أصغر ولاد السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون، مؤسس اسرة بنى قلاوون، و أخو السلطان الأشرف خليل. سيف الدين قلاوون اتبشر بولادة الناصر محمد لما كان بيحاصر حصن المرقب على ساحل بحر الشام. أمه كان اسمها "خوند أشلون بنت الأمير نكاى نوين" و دى كات بنت الأمير المغولى "سكناى بن قراجين بن جيغان"،[8] اللى جه مصر مع أخوه "قرمشى بن قراجين" سنة 1276، أيام السلطان الظاهر بيبرس،[9] و اتجوزها السلطان قلاوون بعد ما اتوفى أبوها وخلف منها أخر ولاده ناصر الدين محمد، وكات مراته الوحيدة يوم وفاته.[10]
وصفه ابن ايبك الدوادارى بأنه ملك ابن ملك[11] فبيقول:
"السلطان الاعظم والسيد الاكرم السلطان الملك الناصر ابو المعالى ناصر الدنيا والدين محمد بن مولانا السلطان الشهيد الملك المنصور سيف الدنيا والدين قلاوون، واخى مولانا السلطان الشهيد الملك الصالح نور الدين على، واخى السلطان الشهيد الملك الاشرف صلاح الدنيا والدين خليل، واستاد الملك العادل زين الدين كتبغا، واستاد الملك المنصور حسام الدين لاجين، واستاد الملك المظفر ركن الدين بيبرس(الجاشنكير). فهده محاسن ما جمعت فى ملك من الملوك قط يكون ملك ابن ملك اخى ملكين، استاد 3 ملوك، كلهم ملوك مصر. فتعدّ من المناقب التى افترد بيها هدا الملك دون غيره من ساير الملوك، اولهم واخرهم، بدوهم وحاضرهم. ومنها انه لم يعدّ قط الا فى طبقات ابناء الملوك واخاء الملوك وطبقات الملوك. ومنها انه لم يعى نفسه قط الا ملك، فكان مبتداه منتهى غيره من الملوك."
و من الجدير بالذكر أنه كان أبو تمانية ملوك حكموا مصر بعدين بعد وفاته. زى ما كان للعيله القلاوونية علاقة ببيت الظاهر بيبرس ب علشان الْخُونْدَهُ غَازِيَةُ خَاتُونَ بِنْتُ الْمَلِكِ الْمَنْصُورِ قَلَاوُونَ كانت متجوزة من السلطان الملك السعيد ناصر الدين محمد بركه قان ابن السلطان الملك الظاهر ركن الدين بيبرس البندقدارى الصالحى، و كان نسيب الملك السعيد محمد بركه قان هو الملك المنصور حسام الدين لاجين بحيث كان متجوز من واحدة من بنات الظاهر بيبرس.[12]
نشأته
نشأ الناصر محمد فى قلعة الجبل، مقر السلاطين فى القاهره بين الأمرا والنبلا و أكابر الدوله، أمير ابن سلطان مرموق و أميره و أخو سلطان هز الدنيا. البيئه اللى نشأ فيها الناصر كات ليها أثر كبير على شخصيته وطباعه بعد ما كبر، كان تولورانسى متفتح فيه عزة نفس، و كان بيحب يصرف ببذخ على المشاريع العمرانيه الضخمه و الميادين و الجناين الفخمه، و كان بيهوى عمل الاحتفالات و الاستعراضات المبهره.[13] من انجازاته العمرانيه الميدان الناصرى اللى اتبنى عليه حى جاردن سيتى فى القاهره.
و شاف الناصر محمد خلال سلطنة أخوه الأشرف خليل اللى كان بيحصل فى القلعة من تنافس حامى بين كبار الأمراء و بعض رجال الإدارة، وبين دول وبعضهم، بداية من فتنة الأمير حسام الدين طرنطاى،[14] ومرورا بتضييق السلطان على عدد من الأمراء بالعزل والقتل والسجن، وانتهاء بتمكين وزيره ابن السلعوس من شؤون الدولة و اللى اترتب على دا من ملوارى كتيرة فى أروقة القلعة، وصلت فى النهاية لعزم الأمير بدر الدين بيدرا، نائب السلطنة على تدبير مؤامرة لاغتيال الأشرف، ودا حصل فى اتناشر من شهر المحرم 693هـ / 14 ديسمبر 1293م لما كان السلطان فى رحلة صيد قريب من تروجى قرب الإسكندرية، ومن المؤكد أن مقتل الأشرف خليل كان محطة فارقة فى نفسية الطفل الناصر محمد واللى كان عمره تسع سنين؛ فالمصادر صورت مشهد مقتل الأشرف خليل بن قلاوون تصوير دموى صادم.
تنصيبه
بعد ما اغتيل الأشرف خليل فى ديسمبر 1293 اتفق الامرا على انهم ينصبوا اخوه الصغير ناصر الدين محمد، و انهم ما يذيعوش خبر وفاة الأشرف لغاية ما يقعد ناصر الدين على عرش مصر و تستقر الامور، و بخطه عملها الأمير سنجر الشجاعى بعتوا جواب للأمرا فى الشام مكتوب على لسان الأشرف انه عين اخوه الملك الناصر محمد نايب و ولى عهد ليه عشان لما يروح يحارب عدو يبقى فيه حد مكانه. و طلب الامرا من امرا الشام انهم يبايعوا الناصر و يخلوا الناس يبايعوه، و انهم يخلوا اسمه يتقال مع اسم الأشرف فى الخطبه. فعمل امرا الشام زى ما اتقالهم، و فى الخطبه اتذكر اسم الاشرف خليل و معاه اسم الملك الناصر محمد، وفضل الموضوع ماشى على كده لغاية ما وصلهم مرسوم من مصر يأمرهم بالخطبه للملك الناصر بس و يترحموا على ابوه المنصور قلاوون و اخوه الأشرف خليل.[15]
الأمرا جابوا الناصر محمد و كان وقتها صغير عنده تسع سنين و قعدوه ع العرش و نصبوه سلطان، و خلوا معاه الأمير زين الدين كتبغا نايب للسلطنه و الأمير سنجر الشجاعى مدبر للدوله و الأمير بيبرس الجاشنكير استادار،[16] وبكده بقى السلطان الصغير مجرد سلطان زينه و لعبه فى ايدين كتبغا و الشجاعى اللى بقم الحكام الحقيقيين.
صراع الشجاعى و كتبغا
بعد مقتل الملك الأشرف خليل بن قلاوون على ايد نائبه بدر الدين بيدرا، اعتلى بيدرا عرش السلطنة و اتلقب بالملك الأوحد و اتقال المعظم و اتقال الملك القاهر، و أحداث مقتل الملك الأشرف خليل مأرضتش أمراء القاهرة فاتجمع حوالى ألفين فارس و اتقابلوا مع بيدرا فى الطرانة فى البحيرة، و اتمكنوا من هزيمته و قتله و التمثيل بجثته بيقول بيبرس الدوادار اللى عايش الأحداث دى: "وقتل بيدرا لوقته، ولما خر صريعا وثب ليه بكتمر السلحدار سريعا وبقر بطنه، و استخرج كبده، ولاك منها فلذة و ابتلعها حنقا عليه، و جز رأسه، و حمل على رمح و طيف به".
بعد مقتل بدر الدين بيدرا اتفق الأمراء على تمليك محمد بن قلاوون أخو الملك الأشرف خليل، و كان عمره حوالى تمن سنين ودا سنة 693 هـ 1293 م واتلقب بالملك الناصر.[17] واتعين الأمير زين الدين كتبغا نائب للسلطنة بدل بيدرا، كمان اتعين الأمير عَلَمُ الدِّينِ سَنْجَرُ الشُّجَاعِيُّ المَنْصُورِى كوزير، و بقوا كدا الحكام الفعليين للدولة بعدين شرع الأمراء فى تتبع المتآمرين على مقتل الأشرف خليل، فأول ناس اتوجد منهم الأمير سيف الدين بهادر رأس النوبة، والأمير جمال الدين أقش الموصلى الحاجب، فاتضربت أعناقهم و أتحرقت أبدانهم فى المجاير بعد تمن أيام من حكم الناصر. بعدين اعتقل بعديهم سبع أمراء فى خزانة البنود لحد ما يعترفوا على اللى كانو معهم، و أخرجوا و اتقطعت ايديهم بالساطور على قرم خشب بباب القلعة، و سمروا على الجمال و أيدهم متعلقة فى أعناقهم، و طافوا بيهم القاهرة، بتتقدمهم رأس بيدرا على رمح، فاتجمع لرؤيتهم كتير من سكان القاهرة، وفضلوا كدا لأيام.
كتبغا اللى كان راجل من اصل مغولى و الشجاعى ما كانوش بيطيقوا بعض و كانو بينافسوا بعض و بعد تنصيب الناصر زادت منافستهم و قعدت علاقتهم ببعض تدهور اكتر و اكتر. الشجاعى بعد ما لقى نفسه مهيمن على امور الدوله و فى ايده سلطان صغير جه فى دماغه انه يستولى على الحكم، و ينصب نفسه سلطان، لكن كتبغا كان عقبه فى طريقه، فقعد يوقع بين الامرا و كتبغا و يفرق فى هدايا و فلوس على المماليك البرجيه و يغريهم بقتل الأمرا بتوع كتبغا عشان يبقى مالهوش عضد فيقدر عليه.[18] لما عرف كتبغا بخطة الشجاعى راح لامم المغول ولاد جنسه اللى كانو عايشين فى القاهره على شوية اكراد شهرزوريه و حاصر قلعة الجبل[19][20][21] و قطع عنها المايه.[22]
اتقلبت الدنيا فى القاهره و حصلت معارك بين انصار الشجاعى و انصار كتبغا انتهت بخسارة الشجاعى و وقع الشجاعى فى مصيده بعد ما طلعت أم الناصر محمد من القلعه و كلمت كتبغا من فوق السور عشان تعرف ايه الموضوع و هما بيتخانقوا على ايه و اذا كانو عايزين يشيلوا ابنها، فأكد ليها كتبغا ان الموضوع ما يخصش ابنها و انه عركه بينه و بين الشجاعى بس و قالها : " و الله لو فضل من ولاد استاذنا (يعنى السلطان قلاوون) بنت عميه ما خرجنا الملك من ايديها، احنا بس عايزين نمسك الشجاعى اللى عمال يرمى بينا فتن".[22] وبكده اطمئنت ام الناصر على ابنها و راحت قافله ابواب القلعه و متربساها فلقى الشجاعى نفسه فى موقف ما يتحسدش عليه و هو محصور بين ابواب القلعه المقفوله و عسكر كتبغا.[23] و شويه شويه لقى مماليكه عمالين يهربوا و ينضموا لكتبغا. فى الموقف ده ما لقاش الشجاعى غير انه يسلم و يطلب الأمان من كتبغا لكن كتبغ رفض يديه الأمان، فعاز يدخل القلعه عشان يشوف له حل مع السلطان لكن و هو جوه القلعه اتقتل.[24] أو و هو بره بعد ما قابل السلطان السلطان اللى قاله: "يا عمى، أنا اديك نيابة حلب، اخرج و ابعد عنهم واستريح من الحال ده كله".[25] بعد ما اتقتل الشجاعى اتفتحت ابواب القلعة و دخل كتبغا و الامرا بتوعه طلعوا اتباعهم اللى كان الشجاعى ساجنهم جوه. كتبغا طوالى ابعد المماليك البرجيه اللى ناصروا الشجاعى من القلعه و نقلهم لمعسكرات بعيده عن القلعه وسجن كام واحد منهم مع أمرة الشجاعى، و كان بيبرس الجاشنكير من ضمنهم، و اتعين الأمير تاج الدين بن الصاحب وزير مكان الشجاعى،[26] و اتنهبت ممتلكات الشجاعى و اتقبض على نوابه فى الشام.[27]
ظهور لاجين فى القاهره و خلع الملك الناصر
شويه و ظهر حسام الدين لاجين فجاءه فى القاهره. لاجين كان هربان و مختفى مع الأمير قرا سنقر بعد ما اشتركوا هما الاتنين فى قتل الاشرف خليل. لما المماليك البرجيه، و دول المماليك الاشرفيه بتوع الاشرف اللى طلعهم كتبغا من القلعه، سمعوا ان لاجين ظهر فى القاهره و ما اتقبضش عليه طلعوا فى الشوارع ثايرين و بيطالبوا بمعاقبة لاجين اللى شارك فى قتل استاذهم الاشرف. كتبغا بعت لهم العسكر و قبض عليهم و سجنهم و اعدم كام واحد منهم. و بكده، بعد ما خلص من الشجاعى و المماليك الأشرفيه، لقى كتبغا نفسه الراجل الاول فى مصر من غير منازع، و قدر لاجين يقنعه بانه لازم يزيح السلطان الناصر من على العرش قبل ما ينتقم منه المماليك الأشرفيه أو الملك الناصر نفسه بعد ما يكبر، فراح كتبغا لامم الامرا فى دار النيابه، و قالهم ان ناموس الدوله انخرق و حرمة الدوله ما تمش بسلطان صغير فى السن زى الناصر محمد، فوافقوه الامرا و بايعوه سلطان على مصر فقعد على العرش و عين لاجين نايب ليه.
كتبغا سكن السلطان المخلوع الناصر محمد هو و امه فى جناح فى القلعه، وبكده انتهت اول فتره حكم فيها الملك الناصر و اللى ما عملش فيها حاجه تذكر لكن اديته خبره نفعته بعد ما كبر و بقى من اكبر سلاطين مصر. كتبغا حكم مصر حوالى سنتين لغاية ما لاجين خلعه. و بعد لاجين ما اتسلطن سنة 1296 نفى الناصر محمد على الكرك بعد ما قاله : " لو كنت عارف انهم حا يخلوك سلطان و الله لكنت سيبت لك الملك، لكن هما مش حا يخلوه ليك. أنا مملوكك و مملوك ابوك، احافظ لك على الملك، و انت دلوقتى تروح على الكرك لغاية ما تكبر و تترجل و تبقى عندك خبره تعود لملكك" و اشترط عليه انه لما يرجع يبقى يعينه نايب على دمشق و ما يقتلهوش، فساب الناصر محمد مصر و راح على الكرك بعد ما اتعاهدوا على كده.[28][29] لكن فى سنة 1299 اتقتل لاجين بعد ما حكم حوالى تلت سنين و رجع الناصر محمد مصر و حكمها للمره التانيه.
شوف كمان
الأشرف خليل | مدة الحكم: سنتين | زين الدين كتبغا |
فهرست وملحوظات
- ↑ مُعرِّف النظام الجامعي للتوثيق (IdRef): https://www.idref.fr/059526246 — تاريخ الاطلاع: 11 مايو 2020 — العنوان : Identifiants et Référentiels — الناشر: وكالة الفهرسة للتعليم العالي
- ↑ المقريزى، السلوك 2/442
- ↑ فيه مؤرخين بيعتبروا شجر الدر أول سلاطين الدوله المملوكيه. فى الحاله دى يبقى الناصر محمد السلطان المملوكى العاشر مش التاسع (قاسم, 22 ).
- ↑ المقريزى، السلوك، 2/442
- ↑ ابن بطوطة، 55
- ↑ ابن اياس، 1/486
- ↑ قلعة الجبل : مقر سلاطين الدوله المملوكيه فى القاهره، و كانت فوق جبل المقطم مكان جامع محمد على و أطلال قلعة صلاح الدين.
- ↑ المقريزي، 3/301
- ↑ Amitai-Preiss, p. 165
- ↑ المقريزى، 163 و 2/217 و 3/301
- ↑ ابن أيبك الدواداري. كنز الدرر و جامع الغرر، ص. 353
- ↑ المقريزي. السلوك، 2/279-278.
- ↑ شفيق مهدى، 98
- ↑ المقريزي. السلوك 1/3 ص758-759.
- ↑ المقريزى، 2/250-249
- ↑ ابن اياس، 1/378
- ↑ ابن كثير، البداية والنهاية، ط هجر، ج 17، ص 663.
- ↑ ابن اياس، 1/381
- ↑ المقريزى, السلوك, 2/253
- ↑ ابن تغرى, سلطنة الملك الناصر محمد
- ↑ الشهرزورية كانو طايفه من الأكراد الهربانين من منطقة مابين النهرين بعد ما اجتاحها جيش هولاكو سنة 1258 ( المقريزى, السلوك, 1/500)
- ↑ أ ب ابن اياس، 1/382
- ↑ المقريزى، 2/254-253
- ↑ المقريزى، 2/254
- ↑ ابن اياس، 1/383
- ↑ ابن اياس، 1/385
- ↑ المقريزى, السلوك,2/255-252
- ↑ المقريزى،السلوك، 2/282
- ↑ الشيال، 2/179
المراجع
- ابن اياس : بدائع الزهور فى وقائع الدهور (6 أجزاء), تحقيق محمد مصطفى، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1982
- ابن اياس : بدائع الزهور فى وقائع الدهور (ملخص), مدحت الجيار (دكتور), الهيئة المصرية العامة للكتاب, القاهرة 2007.
- ابن بطوطة : رحلة ابن بطوطة المسماة تحفة النظار فى غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، دار الكتب العلمية، بيروت 1992.
- ابن تغرى: النجوم الزاهرة فى ملوك مصر و القاهرة، دار الكتب و الوثائق القومية، مركز تحقيق التراث، القاهرة2005،
- أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى : كنز الدرر وجامع الغرر، ( 9 اجزاء) مصادر تأريخ مصر الاسلامية ،المعهد الألمانى للآثار الاسلامية، القاهرة 1971.
- أبو الفداء : المختصر فى أخبار البشر ، القاهرة 1325هـ.
- بدر الدين العينى: عقائد الجمان فى تاريخ أهل الزمان، تحقيق د. محمد محمد أمين، مركز تحقيق التراث،الهيئة المصرية للكتاب، القاهرة 1987.
- بيبرس الدوادار ، زبدة الفكرة فى تاريخ الهجرة، جمعية المستشرقين الألمانية، الشركة المتحدة للتوزيع، بيروت 1998
- جاستون فييت : القاهرة مدينة الفن والتجارة ، ترجمة د. مصطفى العبادي، عين للدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية، القاهرة 2008
- جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الاسلامى) : تاريخ مصر الاسلامية, دار المعارف ، القاهرة 1966.
- رشيد الدين فضل الله الهمذانى : جامع التواريخ، تاريخ غازان خان، الدار الثقافية للنشر، القاهرة 2000
- رشيد الدين فضل الله الهمذانى : جامع التواريخ، الايلخانيون، تاريخ هولاكو ، دار احياء الكتب العربية
- رشيد الدين فضل الله الهمذانى : جامع التواريخ، الايلخانيون، تاريخ ولاد هولاكو من آباقاخان الى كيخاتوخان ، دار احياء الكتب العربية
- محيى الدين بن عبد الظاهر : تشريف الأيام والعصور فى سيرة الملك المنصور، تحقيق د. مراد كامل، الشركة العربية للطباعة والنشر، القاهرة 1961.
- عبد الرحمن الجبرتى : تاريخ عجائب الأثار فى التراجم والأخبار، دار الجيل، بيروت.
- حمدى السعداوى : صراع الحضارات - المماليك، المركز العربى للنشر، الأسكندرية
- علاء طه رزق (دكتور): دراسات فى تاريخ عصر سلاطين المماليك، عين للدراسات و البحوث الانسانية و الاجتماعية، القاهرة 2008.
- المقريزى : السلوك لمعرفة دول الملوك ، دار الكتب, القاهرة 1996.
- المقريزى : المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط و الأثار, مطبعة الأدب, القاهرة 1968.
- قاسم عبده قاسم (دكتور) : عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسى و الاجتماعى, عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية, القاهرة 2007.
- القلقشندى : صبح الأعشى فى صناعة الانشا ، دار الفكر، بيروت.
- شفيق مهدى (دكتور) : مماليك مصر و الشام, الدار العربية للموسوعات, بيروت 2008.
- بسام العسلى : الظاهر بيبرس و نهاية الحروب الصليبية القديمة، دار النفائس ، بيروت 1981
- Amitai-Preiss, Reuven, Mongols and Mamluks: The Mamluk-Ilkhanid War, 1260-1281 ، Cambridge
University Press 2004 ISBN 0-521-52290-0
- Curtin, Jeremiah,The Mongols, A History,Da Capo Press 2003 ISBN 0-306-81243-6
- Demurger, A, The Last Templar: The Tragedy of Jacques de Molay, Profile Books Limited 2005
- Doris Behrens, Cairo of the Mamluks, I.B. Tauris, London, New York 2007 ISBN 978-1 84511-549-4
- Kurkjian, Vahan M ، A story of Armenia, Armenian General Benevolent Union of America 1958
- Rieley-Smith,Jonathan, The Oxford Illustrated history of The crusades,Oxford University Press 2001 ISBN 0-19-285428-3
- The Flower of Histories of the East : compiled by Het'um the Armenian of the Praemonstratensian Order, translated by Glenn Burger ، Toronto 1988