الغزو الروسى لاوكرانيا (2022)
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
|
|||||||
الخسائر | |||||||
القتلى | 24000 [2] | ||||||

الغزو الروسى لاوكرانيا (بالروسى: Вторжение России на Украину (2022)) (بالاوكرانى:Російське вторгнення в Україну (2022)) هوا غزو شنته روسيا على اوكرانيا فى يوم 24 فبراير سنة 2022, بدت الحمله بعد حشد عسكرى طويل بعد الاعتراف الروسى بجمهورية دونيتسك الشعبيه المعلنه و جمهورية لوجانسك الشعبيه, بعد كدا دخلت القوات المسلحه الروسيه لمنطقه دونباس فى شرق اوكرانيا فى يوم 21 فبراير سنة 2022.
فى يوم 24 فبراير, و بعد خطاب اعلن فيه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين عن عمليه عسكريه بهدف "تجريد اوكرانيا من السلاح و ازاله اثر النازيه منها", بدا القصف على مواقع فى كل حته فى البلد, منها مناطق فى العاصمه كييف.
خلفيه النزاع
بعدما اتفكك الاتحاد السوفييتى سنة 1991, اوكرانيا و روسيا فضل بيننهم علاقات قويه و وافقت اوكرانيا سنة 1994 على التخلى عن ترسانتها النوويه و وقعت على مذكرة بودابست بخصوص الضمانات الامنيه بشرط تصدر روسيا و المملكه المتحده و الولايات المتحده ضمان ضد استخدام القوه اللى بتهدد السلامه الاقليميه او الاستقلال السياسى للدوله الاوكرانيه و روسيا بعد خمس سنوات من توقيع مذكرة بودابست واحده من الموقعين على ميثاق الامن الاوروبى فى قمه استانبول (1999).[3]
القياده الروسيه اعتبرت اوكرانيا جزء من مجال نفوذها و الرئيس الروسى فلاديمير بوتين سنة 2008 كان ضد عضويه اوكرانيا فى الناتو.[4][5]
بعد اسابيع من الاحتجاجات كجزء من حركه الميدان الاوروبى (2013-2014), وقع الرئيس الاوكرانى الموالى لروسيا فيكتور يانوكوفيتش و زعما المعارضه البرلمانيه الاوكرانيه فى 21 فبراير 2014 اتفاقية تسويه دعت لانتخابات مبكره. فر يانوكوفيتش فى اليوم التانى من كييف قبل التصويت على عزله,[6][7][8] و مع ذلك فقد قادة المناطق الشرقيه الناطقه بالروسيه فى اوكرانيا استمرار ولائهم ليانوكوفيتش,[9] و دا اتسبب بالاضطرابات المواليه لروسيا سنة 2014 فى اوكرانيا,[10] و ضم روسيا لشبه جزيره القرم فى مارس سنة 2014, و الحرب فى دونباس فى ابريل سنة 2014.[11][12]
وافق الرئيس الاوكرانى فولوديمير زيلينسكى فى 14 سبتمبر سنة 2020 على استراتيجية الامن القومى الجديده لاوكرانيا.[13][14][15][16]
قالت روسيا ان انضمام اوكرانيا المحتمل الى الناتو و توسيع الحلف بشكل عام بيهددو امنها القومى.[17][18][19] و اتهمت اوكرانيا و الدول الاوروبيه التانيه المجاوره لروسيا الرئيس بوتين بمحاولة استعاده الامبراطوريه الروسيه (الاتحاد السوفييتى) و اتباع سياسات عسكريه عدوانيه.[20][21][22][23][24]
شوف كمان
لينكات برانيه
- الغزو الروسى لاوكرانيا (2022) – صور وتسجيلات صوتيه و مرئيه على ويكيميديا كومونز
- الغزو الروسى لاوكرانيا (2022) على موقع كيورا - Quora
- الغزو الروسى لاوكرانيا (2022) معرف المكتبه الوطنيه الفرنسيه (BnF)
- الغزو الروسى لاوكرانيا (2022) معرف قاعده بيانات الضبط الوطنيه التشيكيه
- الغزو الروسى لاوكرانيا (2022) معرف مكتبه لاتفيا الوطنيه
مصادر
- ↑ Guerra Rusia - Ucrania: Reportan intensos ataque con misiles en Kiev y obligan a la gente a refugiarse
- ↑ https://www.press-citizen.com/story/entertainment/2022/04/07/concert-benefit-ukraine-led-iowa-city-area-musicians/9485168002/
- ↑ "Istanbul Document". www.osce.org (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Bush-Putin row grows as pact pushes east". the Guardian (باللغة الإنجليزية). 2008-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Putin warns Nato over expansion". the Guardian (باللغة الإنجليزية). 2008-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Rada removes Yanukovych from office, schedules new elections for May 25". Interfax-Ukraine (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Was Yanukovych's Ouster Constitutional?". RadioFreeEurope/RadioLiberty (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Who Are These 'People,' Anyway? | John Feffer". web.archive.org. 2014-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24. no-break space character في
|title=
على وضع 32 (مساعدة) - ↑ "Ukraine parliament removes Yanukovich, who flees Kiev in "coup"". Reuters (باللغة الإنجليزية). 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ Fisher, Max (2014-09-03). "Everything you need to know about the 2014 Ukraine crisis". Vox (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Armed pro-Russian insurgents in Luhansk say they are ready for police raid". web.archive.org. 2014-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Annexation of Crimea: A masterclass in political manipulation | Vladimir Putin | Al Jazeera". web.archive.org. 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Infographic: Military capabilities of Russia and Ukraine | Infographic News | Al Jazeera". web.archive.org. 2022-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ NATO. "Relations with Ukraine". NATO (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Russia as aggressor, NATO as objective: Ukraine's new National Security Strategy". Atlantic Council (باللغة الإنجليزية). 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Zelensky enacts strategy for de-occupation and reintegration of Crimea". www.ukrinform.net (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Ukraine: NATO's original sin". POLITICO (باللغة الإنجليزية). 2021-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ Guyer, Jonathan (2022-01-27). "How America's NATO expansion obsession plays into the Ukraine crisis". Vox (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "US, NATO rule out halt to expansion, reject Russian demands". AP NEWS (باللغة الإنجليزية). 2022-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ Agencies (2014-09-13). "Putin wants to destroy Ukraine and restore Soviet Union, says Yatseniuk". the Guardian (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Vladimir Putin: The rebuilding of 'Soviet' Russia". BBC News (باللغة الإنجليزية). 2014-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "Lithuanian president: Russia's attempts to create 'zones of influence' will not be tolerated". lrt.lt (باللغة الإنجليزية). 2021-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ Rubin, Trudy. "Putin wants to reestablish the Russian empire. Can NATO stop him without war? | Trudy Rubin". The Inquirer (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
- ↑ "In push for equal NATO status, Poland asks for flashpoint troops". Reuters (باللغة الإنجليزية). 2016-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-24.
| ||||
---|---|---|---|---|
صور و ملفات صوتيه من كومنز