اسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينه (فيلم)

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
اسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينه (فيلم)
(بالعربى: إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات

تاريخ الصدور 21 مارس 1955
البلد مصر
اللغه الاصليه اللغة العربية
الطاقم
المخرج حمادة عبد الوهاب
الإنتاج شريف والى
سيناريو ابو السعود الإبيارى   تعديل قيمة خاصية كاتب السيناريو (P58) في ويكي بيانات
البطوله إسماعيل يس، ثريا حلمى، نجمه ابراهيم، عبد الفتاح القصرى، رياض القصبجى، سعيد خليل
صناعه سينمائيه
التركيب اميل بحري
توزيع شركة النيل لسينما
معلومات على
IMDb.com tt0342584  تعديل قيمة خاصية مُعرِّف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDb) (P345) في ويكي بيانات
السينما.كوم 1010893  تعديل قيمة خاصية معرف السينما.كوم للافلام (P3135) في ويكي بيانات

اسماعيل يس يقابل ريا وسكينة, فيلم مصرى كوميدى انتاج سنة 1955.

بطولة[تعديل]

تأليف[تعديل]

ابو السعود الإبيارى

اخراج[تعديل]

حماده عبد الوهاب

الحكايه الكامله[تعديل]

ريا(نجمه ابراهيم) وسكينه (زوزو حمدى الحكيم) شقيقتان ماتجوزتان من حسب الله (رياض القصبجى) وَعَبَد العال (سعيد خليل) و كونوا تشكيل عصابى بالتعاون مع عدد من الرجال على رأسهم الأعور (نظيم شعراوى) بهدف استدراج الستات اللائى يرتدين مصوغات ذهبية، الى بيتهم وقتلهن للإستيلاء على الذهب، بعدين دفنهن فى حوش بيتهم الكائن خلف قسم اللبان بمحافظة الاسكندرية، وهى الجرائم التى روعت الأهالى، و أقلقت راحة البوليس الذى عجز عن كشف حقيقة مرتكبى تلك الحوادث، بعد ان زادت نسبة الستات المبلغ عن اختفاءهن. فلفل (اسماعيل ياسين) مونولوجست يعمل فى ملهى ليلى بالانفوشى بالاسكندرية، مع خطيبته نونو (ثريا حلمى) وهى كمان مونولوجست، ومعهم الراقصة اللولبية سنيه عجميه (نعمت مختار)، والاخيرة أنهت فقرتها الراقصة واستعدت للذهاب للرقص فى فرح، دعاها له الأعور، فقامت صاحبة الملهى بتكليف فلفل بمراقبة سنيه، والتى تتبعها لحد دخلت منزل ريا وسكينه، فتسلل للداخل، وعلم ان العصابة قد وضعت المخدر لسنيه فى الشربات، تمهيدا لذبحها والاستيلاء على مصاغها، فتسلل فلفل خارجا، وتوجه لقسم اللبان وابلغ الاومباشى (عبد المنعم اسماعيل) الذى لاحظ ان رائحة الخمر تفوح من فم فلفل، بس ذهب معه ولم يعثر على شيئ غريب بمنزل العصابة، فوضع فلفل فى حجز القسم، حيث تقابل مع الحرامى النص (عبد الفتاح القصرى) والذى سرق حافظة فلفل لدفع الكفالة، لكن فلفل استردها منه، بعد ان ترك له مابها من نقود، والتى بلغت ربع ريال (٥ قروش)، وخشيت العصابة من فلفل، فقررت التخلص منه، وكلفت الأعور بالمهمة، والذى حاول مرارا ان يقتل فلفل، ولكنه كان يفشل دائما، فحاول استدراج فلفل لمقر العصابة عن طريق استدراج نونو، لكن فلفل وصديقه الحرامى، تمكنوا من إنقاذ نونو وتهريبها من الأعور، وعاود فلفل ابلاغ البوليس فتم اعتباره مجنون، و أحاله ظابط قسم اللبان (عبد الحفيظ التطاوى) الى مستشفى المجانين، ولكنه تمكن من الهرب، وطارده الأعور ومعه حسب الله لحد الملهى الليلى، ورشقه الأعور بخنجر فأخطأه وقتل احد السكارى (احمد الجزيرى)، وتم اتهام فلفل بقتله فهرب، ليتلاقاه حسب الله ويعرض عليه مساعدة على الهرب، ويضعه فى شوال ويحمله على ظهره لحد ادخله منزل العصابة، حيث تم تخديره، وحينما همت ريا بوضع الفوطة المبللة على فمه لخنقه، بلع فلفل الفوطة، وضربته سكينه بالقلة على رأسه، غير انها أخطأته و أصابت حسب الله، وتسلل الحرامى للمنزل لسرقة الذهب، وعثر على فلفل فأنقذه، لكن العصابة استطاعت استدراج نونو وامها (ثريا فخرى) وادعوا انهم أهل فلفل، واستغلوا ان فلفل شبه مخدر و إصطحبوهم لوكر العصابة، لكن فلفل استطاع التسلل خارجا وتقابل مع الحرامى وتمكنوا من ابلاغ البوليس، الذى حضر دى المرة ومعه قوة كبيرة، وفتشوا البيت وعثروا على جثث الضحايا، وتم القبض على العصابة، وتزوج فلفل من نونو بعد ان استلم مكافأة من البوليس، اقتسمها مع الحرامى بشرط ان يتوقف عن السرقة.