اسماعيل ياسين فى الطيران (فيلم)

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
اسماعيل ياسين فى الطيران (فيلم)
(بالعربى: إسماعيل يس في الطيران تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات
لقطة من مقدمة فيلم "إسماعيل يس في الطيران".

الصنف فيلم كوميدى  تعديل قيمة خاصية النوع الفني (P136) في ويكي بيانات
تاريخ الصدور 1959
مدة العرض
البلد  مصر
اللغه الاصليه المصريه
الطاقم
المخرج فطين عبد الوهاب
الكاتب ابو السعود الابيارى
معلومات على
IMDb.com صفحة الفيلم
السينما.كوم صفحة الفيلم

اسماعيل ياسين فى الطيران هو فيلم كوميدي مصرى من تأليف ابو السعود الإبيارى وإخراج فطين عبد الوهاب اتعرض الفيلم سنة 1959

بطولة[تعديل]

القصة الكاملة[تعديل]

إسماعيل الغندور(إسماعيل ياسين) يعيش مع أخيه التوأم حسين الغندور(اسماعيل ياسين) الذى كان يعمل ميكانيكى إصلاح وصيانة الطائرات، بسلاح الطيران المصرى، وكان يحب بنت من بنات بحرى، إسمها نوال (آمال فريد)، وقرر قطع كل علاقاته النسائية، والإكتفاء بنوال، وأقدم على الزواج بها، وطلب من إدارة السلاح أجازة إسبوع، للسفر للأسكندرية للزواج من نوال وقضاء شهر العسل، وودع صديقه دنجل (عجمى عبدالرحمن) وصديقه عبدالمنعم (عبدالمنعم ابراهيم)، وعندما علم بمرض حبيبه الشاويش عطيه (رياض القصبجى)، توجه لزيارته بمنزله، قبل قيامه بالإجازة، فوجده فى وضع محرج، بعد أن رفضت زوجته (جمالات زايد) خروجه من المنزل، بدعوى مرضه وحاجته لحقنه شرجية، فطلب من حسين أن ينام مكانه لمدة ساعتين، ريثما يذهب لرؤية زوجته الثانية، التى تزوجها سرا، ونام حسين مكان الشاويش عطيه ولكن زوجته إكتشفت الملعوب، وإعترف لها حسين بأن الشاويش عطيه ذهب لبيته الثانى، وكانت ليلة سوداء، ظهرت أثارها على وجه الشاويش عطيه، تحت القطن والشاش، والذى قرر الانتقام من حسين بإستدعائه من الأجازة، وقطع شهر العسل. بينما كان إسماعيل يعمل دوبلير فى السينما ينضرب بدلا من فاتن حمامه، ويقتل بدلا من فريد شوقى، وكان يصور مشهدا مع المخرج يوسف شاهين، بديلا لمحمود المليجى، الذى يضرب فيسقط من فوق سلالم طويلة، وأعاد المخرج المشهد عدة مرات، حتى تكسرت عظام إسماعيل، الذى إلتقى بالكومبارس الراقصة سهير محمود (نجوى فؤاد)، التى وعدها المخرج بتقديم رقصة فى فيلمه الحالى، وقد أبدت سهير تعاطفا مع حالة إسماعيل، واندهشت من الطريقة التى يكسب بها قوته، وقد تبادل اسماعيل معها الإعجاب، وإلتقى بها عدة مرات أثناء العمل، وعرض عليها الزواج، ولكنها أخبرته انها تحلم بالزواج من بطل فى الطيران، مما جعل اسماعيل يستعير بدلة الطيران الرسمية، الخاصة بشقيقه حسين، الذى يقضى شهر العسل بالأسكندرية، وذهب لمقابلة سهير على انه حسين شقيق اسماعيل، وأبدى إعجابه بها، وعرض عليها الزواج فوافقت، وطلبت منه مقابلة والدها محمود البلطى (شفيق نور الدين) الطبال بكازينو ألف ليله، والذى رحب به، وتمت الخطوبة، ونشرت سهير صورتها بالجريدة، زى ولاد الذوات، معلنة انها خطبت لحسين الغندور، وشاهدت الصورة أشواق (عايده كامل) حبيبة حسين السابقة، فإتصلت بسهير وأخبرتها بأنها ضحيته، وانه سافر للأسكندرية للزواج من نوال، بينما رأت نوال الصورة، وطينت عيشة حسين، الذى أنكر التهمة، وقرر قطع شهر العسل، والبحث عن سهير. ووصل لبيت حسين شرطة السلاح، لإستدعائه للخدمة، فوجدوا اسماعيل مرتديا البذلة العسكرية، فأرغموه على قطع الأجازة والعودة للسلاح، والذى خاف من إظهار الحقيقة، حتى لايحاكم بتهمة إرتداء ملابس محظور على المدنيين إرتداءها، ودبر له الشاويش عطيه مقلب إصلاح طائرة، يستغرق إصلاحها شهرا، ولكن اسماعيل بدل أرقام الطائرات، ليخدع الضباط بأنه أصلح الطائرة، بينما توجه حسين لإدارة الجريدة، وعلم بعنوان سهير، وذهب لمقابلة والدها محمود البلطى، ونال منه علقة بسبب سوء التفاهم، وتشاجر مع سهير، وتوعدها بالانتقام، ولكن اسماعيل إعترف لأخيه بما حدث، فقرر حسين إصطحاب إسماعيل معه لمقابلة سهير وأبيها، لإزالة سوء التفاهم، وأعلن إسماعيل حبه لسهير، ووعدها بالتطوع فى سلاح الطيران، ليصبح بطلا جديرا بحبها.