انتقل إلى المحتوى

احتلال اليابان لكوريا

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
احتلال اليابان لكوريا
احتلال اليابان لكوريا
احتلال اليابان لكوريا
علم
احتلال اليابان لكوريا
احتلال اليابان لكوريا
شعار
 


خريطة الموقع


المدة؟
احتلال اليابان لكوريا
احتلال اليابان لكوريا
علم
احتلال اليابان لكوريا
احتلال اليابان لكوريا
شعار
 

نظام الحكم مش محدد
التاريخ
التأسيس 29 اغسطس 1910  تعديل قيمة خاصية البدايه (P571) في ويكي بيانات
النهاية 12 سبتمبر 1945[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الحل أو الإلغاء أو الهدم (P576) في ويكي بيانات
المساحة
المساحة 150000 كيلومتر مربع   تعديل قيمة خاصية المساحة (P2046) في ويكي بيانات
السكان
السكان 13128780 (1910)
13832376 (1911)
14566783 (1912)
15169923 (1913)
15620720 (1914)
15957630 (1915)
16309179 (1916)
16697017 (1918)
16783510 (1919)
16916078 (1920)
17059358 (1921)
17208139 (1922)
17446913 (1923)
17619540 (1924)
18543326 (1925)
18615033 (1926)
18631494 (1927)
18667334 (1928)
18784437 (1929)
19685587 (1930)
19710168 (1931)
20037273 (1932)
20205591 (1933)
20513804 (1934)
21248864 (1935)
21373572 (1936)
21682855 (1937)
21950616 (1938)
22098310 (1939)
22954563 (1940)
16617431 (1917)
23913063 (1941)
25525409 (1942)
25827308 (1943)  تعديل قيمة خاصية عدد السكان (P1082) في ويكي بيانات


كوريا من سنة 1910 لسنة 1945، كانت تحت حكم إمبراطورية اليابان تحت اسم تشوسين (朝鮮 ), القراءة اليابانية لـ " جوسون ". اليابان[arabic-abajed 1] ضمت كوريا لأول مرة لدايرة نفوذها فى أواخر القرن التسعتاشر. كانت كوريا ( جوسون ) واليابان تخضعان لسياسات الانعزالية ، كانت جوسون دولة تبع لصين تشينغ . بس، سنة 1854، اتفتح اليابان بالقوة على ايد امريكا . بعد كده ، شافت البلاد تجديد سريع فى عهد إصلاحات ميجى ، فى حين واصلت جوسون مقاومة المحاولات الأجنبية لفتحها. وفى الاخر نجحت اليابان فى فتح مملكة جوسون من خلال المعاهدة غير المتكافئة بين اليابان وكوريا سنة 1876 . بعد ذلك، شرعت اليابان فى عملية استمرت عقودًا من الزمن لهزيمة منافسيها المحليين، وتأمين تحالفات مع القوى الغربية، وتأكيد نفوذها فى كوريا. اغتالت اليابان الملكة الكورية المتمردة وتدخلت فى ثورة فلاحى دونجهاك .[6][7] بعد هزيمة اليابان للصين فى الحرب الصينية اليابانية الأولى ( 1894-1895)، بقت جوسون مستقلة اسمى و أعلنت الإمبراطورية الكورية قصيرة العمر. بعدين هزمت اليابان روسيا فى الحرب الروسية اليابانية 1904-1905،و ده جعلها القوة الإقليمية الوحيدة. بعدين تحركت بسرعة لاستيعاب كوريا بشكل كامل. جعلت كوريا فى البداية محمية حسب معاهدة اليابان وكوريا سنة 1905 ، بعدين حكمت البلاد بشكل مش مباشر من خلال المقيم العام اليابانى فى كوريا . بعد إجبار الإمبراطور الكورى غوجونغ على التنازل عن العرش سنة 1907، استعمرت اليابان كوريا رسمى حسب معاهدة اليابان وكوريا سنة 1910 . كانت المنطقة ساعتها تحت إدارة الحاكم العام لتشوسين ، ومقره فى كيجو (سول)، لحد نهاية الفترة الاستعمارية.

اليابان أجرت تغييرات جذرية فى كوريا. ابتدت عملية الياباننة ، اللى وصلت فى النهاية لحظر استخدام الأسماء الكورية واللغة الكورية تمامًا. تم نقل عشرات الآلاف من القطع الأثرية الثقافية لاليابان، وتم هدم مئات المبانى التاريخية زى القصور الملكية جيونجبوكجونج ودوك سوجونج إما جزئى أو كلى. كما قامت اليابان كمان ببناء البنية التحتية والصناعة. واتبنا السكك الحديدية والموانئ والطرق، رغم ان العمال فى الكتير من الحالات كانو يتعرضون لظروف عمل سيئة اوى و أجور تمييزية. فى حين نما الاقتصاد الكورى فى عهد اليابان، يقال كثيرون أن الكتير من مشاريع البنية الأساسية كانت مصممة لاستخراج الموارد من شبه الجزيرة، مش لصالح شعبها.[8][9] تم تدمير معظم البنية التحتية اللى اتبنا ا فى كوريا خلال الفتره دى وقت الحرب الكورية 1950-1953.[10] [11] [12][13] الظروف دى وصلت لولادة حركة الاستقلال الكورية ، اللى عملت سياسى وعسكرى فى بعض الأحيان جوه الإمبراطورية اليابانية، لكن فى الأغلب من خارجها. وتعرض الكوريين كمان لعدد من جرائم القتل الجماعي، بما فيها مذبحة غاندو ، ومذبحة كانتو ، ومذبحة جيامنى ، وحادثة نهر شينانو . الإجماع الدولى هو أن دى الحوادث كلها وقعت، الكتير من العلما والسياسيين اليابانيين، بما فيها حاكمة طوكيو يوريكو كويكى ، إما ينكرون ذلك تمامًا، أو يحاولو تبرير، أو التقليل من أهمية حوادث زى هذه. من سنة 1939 وخلال الحرب العالميه التانيه ، حشدت اليابان حوالى 5.4 مليون كورى لدعم مجهودها الحربي. و تم نقل الكتير منهم قسر من منازلهم، و أجبروا على العمل فى ظروف عمل سيئة اوى عموم، رغم وجود تفاوت فى ما واجهه الناس. ينكر بعض الساسة والعلما اليابانيين، ومن بينهم رئيس الوزراء السابق فوميو كيشيدا ، أن الكوريين كانو عمال قسريين، ويزعمون بدل ذلك أنهم "أُجبروا على العمل ضد إرادتهم".[14][15][16] أُجبرت الستات والفتيات فى الفئة العمرية ما بين 12 و17 سنه بشكل مثير للجدل على العبودية الجنسية على ايد اليابان باعتبارهن " ستات متعة ". ينكر عدد من العلما والسياسيين اليابانيين المعاصرين، وبالخصوص من المجموعة القومية اليمينية المتطرفة نيبون كايجى ، اللى ينتمى ليها فوميو كيشيدا و57% من حكومته، [17][18][19] أنهم أُجبروا على العمل ، ويزعمون أن الفتيات المراهقات وافقن على العمل الجنسى وتم تعويضهن بشكل معقول. بعد استسلام اليابان فى نهاية الحرب، تحررت كوريا، رغم أنها تم تقسيمها على طول تحت حكم الاتحاد السوفييتى و امريكا .

إرث الاستعمار اليابانى كان محل نزاع شديد لحد بعد انتهائه مباشرة، و لسه مثير للجدل لحد كبير. هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الآراء فى كوريا الجنوبية واليابان، والموضوعات التاريخية تسبب بانتظام قضايا دبلوماسية. فى كوريا الجنوبية، يتم التركيز بشكل خاص على دور الكتير من المتعاونين من أصل كورى مع اليابان ، اللى عوقبوا بشكل مختلف أو تركوا لوحدهم. يتجلى ده الجدل فى إرث بارك تشونغ هى ، الرئيس الكورى الجنوبى الاكتر نفوذاً و إثارة للجدل، اللى تعاون مع الجيش اليابانى واستمر فى الإشادة به لحد بعد الفترة الاستعمارية. لحد سنة 1964، ما كانتش هناك علاقات دبلوماسية وظيفية بين كوريا الجنوبية واليابان، لحد وقعتا معاهدة العلاقات الأساسية ، اللى أعلنت أن المعاهدات غير المتكافئة السابقة، و بالخصوص تلك اللى وقعت فى 1905 و1910، بقت " باطلة ولاغية بالفعل" [20] و رغم ذلك، فقد تذبذبت العلاقات بين اليابان وكوريا الجنوبية بين فترات دافئة وتانيه باردة، وغالب ما كان ذلك بسبب الصراعات حوالين تأريخ دى الحقبة.

مصطلحات

[تعديل]

خلال فترة الحكم الاستعمارى الياباني، كانت كوريا معروفه رسمى باسم Chōsen ، رغم استمرار استخدام الاسم السابق دولى.[21][22] فى كوريا الجنوبية، فى العاده ما يتم وصف الفتره دى بأنها "فترة الاحتلال القهرى الإمبراطورى الياباني" ( Korean ).[23] تشمل المصطلحات التانيه، رغم اعتبارها قديمة فى كثير من الأحيان، "الفترة الإمبراطورية اليابانية" ( 일제시대 ),[24] "الفترة الإمبراطورية اليابانية المظلمة" ( 일제암흑기 )، [25] و"فترة إدارة واى (اليابانية)" ( 왜정시대 ).

فى اليابان، تم استخدام مصطلح "Chōsen of the Japanese-Governed Period" .

خلفية

[تعديل]

الاضطرابات السياسية فى كوريا

[تعديل]

معاهدة اليابان و كوريا 1876

[تعديل]
إنزال مشاة البحرية اليابانيين من سفينة Unyo فى جزيرة Yeongjong اللى قرب Ganghwa

فى 27 فبراير 1876، تم توقيع معاهدة اليابان و كوريا 1876 و كانت تهدف لفتح كوريا قدام التجارة اليابانية، الحقوق الممنوحة لليابان حسب المعاهدة كانت مماثلة للممنوحة للقوى الغربية فى اليابان بعد زيارة العميد البحرى بيرى سنة 1854.[26] أنهت المعاهدة وضع كوريا كمحمية صينية ، و أجبرت على فتح 3 موانئ كورية للتجارة اليابانية، ومنحت حقوق بره الإقليم للمواطنين اليابانيين، و كانت معاهدة غير متكافئة تم توقيعها تحت الإكراه ( دبلوماسية الزوارق الحربية ) لحادثة جزيرة كانغهوا سنة 1875.[26]

حادثة إيمو

[تعديل]

الوصى دايوونغون ، اللى فضل معارض أى تنازلات لليابان أو الغرب، ساعد فى تنظيم تمرد سنة 1882، و هو تمرد معادى لليابان ضد الملكة مين وحلفائها.[27] بدافع من الاستياء من المعاملة التفضيلية اللى كسبت بيها القوات المدربة جديد، قامت قوات دايوونغون، أو "الجيش القديم"، بقتل واحد من الكوادر التدريبية اليابانية، وهاجمت البعثة اليابانية.[27] كما اتقتل دبلوماسيون يابانيين، [28] ورجال بوليس، [29] وطلاب، [30] وبعض أفراد عشيرة مين خلال الحادث. تم استعادة دايوونغون لالسلطة لفترة وجيزة، بس ليتم نقلها بالقوة لالصين على ايد القوات الصينية المرسلة لسيول لمنع المزيد من الاضطرابات.[27] فى اغسطس 1882، نصت معاهدة اليابان وكوريا سنة 1882 على تعويض أسر الضحايا اليابانيين، ودفع تعويضات للحكومة اليابانية بمبلغ 500 ألف ين، والسماح لشركة من الحراس اليابانيين بالتمركز فى المفوضية اليابانية فى سيول.[27]

انقلاب جابسين

[تعديل]

الصراع بين أتباع هيونغسون دايوونجون و أتباع الملكة مين كان معقدًا بشكل اكبر بسبب المنافسة من فصيل الاستقلال الكورى المعروف باسم الحزب التقدمى ( جايهوا دانج )، و الفصيل المحافظ. فى حين سعى الاولانى لالحصول على دعم اليابان، سعى التانى لالحصول على دعم الصين.[27] فى 4 ديسمبر 1884، حاول الحزب التقدمي، بمساعدة اليابانيين، القيام بانقلاب جابسين ، حيث حاولوا الحفاظ على غوجونغ ولكنهم استبدلوا الحكومة بتانيه موالية لليابان. كما أرادوا تحرير كوريا من السيادة الصينية.[27] بس، لم يدم ده طويلاً، حيث طلب المسؤولون الكوريين المحافظين المساعدة من القوات الصينية المتمركزة فى كوريا.[27] تم قمع الانقلاب على ايد القوات الصينية، وقام حشد كورى بقتل ظباط يابانيين ومقيمين يابانيين رد على ذلك.[27] فر بعض قادة الحزب التقدمي، ومن بينهم كيم أوك جيون ، لاليابان، فى الوقت نفسه تم إعدام تانيين.[27] وعلى مدى السنين العشر اللى بعد كده ، ماكانش التوسع اليابانى فى الاقتصاد الكورى يتساوى إلا بجهود روسيا القيصرية .

ثورة دونجهاك والحرب الصينية اليابانية الأولى

[تعديل]
المعارك الرئيسية وتحركات القوات خلال الحرب الصينية اليابانية الأولى

بداية ثورة فلاحى دونغهاك سنة 1894 اتسبب فى توفير ذريعة أساسية للتدخل العسكرى المباشر على ايد اليابان فى شؤون كوريا. فى ابريل 1894، طلبت جوسون المساعدة الصينية لإنهاء الثورة. ورد على ذلك، قرر القادة اليابانيين، مستشهدين بانتهاك اتفاقية تينتسين كذريعة، التدخل العسكرى لتحدى الصين. فى 3 مايو 1894، ظهر 1500 جندى من قوات تشينغ فى إنتشون . فى 23 يوليه 1894، هاجمت اليابان سيول فى تحد لمطالب الحكومة الكورية بالانسحاب، بعدين احتلتها وابتدت الحرب الصينية اليابانية. كسبت اليابان فى الحرب الصينية اليابانية الأولى ، ووقعت الصين معاهدة شيمونوسيكى سنة 1895. ومن بنودها الكتيرة، اعترفت المعاهدة "بالاستقلال الكامل والشامل لكوريا وحكمها الذاتي"، و علشان كده أنهت علاقة جوسون التابعة مع تشينغ،و ده اتسبب فى إعلان الاستقلال الكامل لجوسون سنة 1895. وفى الوقت نفسه، قمعت اليابان ثورة الفلاحين باستخدام قوات الحكومة الكورية.

اغتيال الملكة مين

[تعديل]

الوزير اليابانى فى كوريا، مييورا جورو ، دبر مؤامرة ضد الملكة مين اللى عندها 43 سنه (اللى أُطلق عليها بعدين لقب " الإمبراطورة ميونغ سونغ ")، وفى 8 اكتوبر 1895، اغتيلت على ايد عملاء يابانيين.[31] و سنة 2001، اتلقا تقارير روسية عن عملية الاغتيال فى أرشيف وزارة الخارجية فى الاتحاد الروسي. وتضمنت الوثائق شهادة الملك غوجونغ، وعدد من شهود العيان على عملية الاغتيال، وتقرير كارل إيفانوفيتش ويبر لأليكسى لوبانوف روستوفسكى ، وزير خارجية روسيا، بقلم بارك جونغ هيو. و كان ويبر القائم بالأعمال فى البعثة الروسية فى سيول ساعتها .[31] حسب لشاهد عيان روسي، سيريدين ساباتين، و هو موظف عند الملك، دخلت مجموعة من العملاء اليابانيين لجيونجبوكجونج ، وقتلوا الملكة مين، ودنسوا جثتها فى الجناح الشمالى للقصر. هيونغسون دايوونغون رجع القصر الملكى فى نفس اليوم.[31] فى 11 فبراير سنة 1896، فر غوجونغ وولى العهد طلب للحماية فى المفوضية الروسية فى سيول، اللى حكم منها لمدة سنه بالتقريب .[32]

احتجاجات الديمقراطية و إعلان الإمبراطورية الكورية

[تعديل]

عدد من الناشطين الكوريين سنة 1896، أسسو نادى الاستقلال . دعو لعدد من الإصلاحات المجتمعية، بما فيها الديمقراطية والملكية الدستورية، و دفعو لإقامة علاقات أوثق مع الدول الغربية علشان موازنة النفوذ الياباني. و استمر ده الحزب فى أن يكون مؤثر فى السياسة الكورية خلال الفترة القصيرة اللى عمل فيها،و ده أثار استياء غوجونغ. وفى الاخر، قرر غوجونغ حل المنظمة بالقوة سنة 1898.[33] فى اكتوبر 1897، رجع غوجونغ لقصر دوك سو جونج ، و أعلن تأسيس الإمبراطورية الكورية على المذبح الملكى هوانغ دان . أكد ده رمزى على استقلال كوريا عن الصين، خاصة و أن غوجونغ هدم قاعة الاستقبال اللى كانت تستخدم فى السابق لاستقبال السفراء الصينيين علشان بناء المذبح.[34][35]

تمهيد للضم

[تعديل]
علم المقيم العام اليابانى فى كوريا (1905–1910)

اليابان بعد ما تمكنت من ترسيخ هيمنتها الاقتصادية والعسكرية فى كوريا فى اكتوبر/تشرين الاولانى 1904، أعلنت أنها طورت 25 إصلاحاً تعتزم إدخالها لكوريا على مراحل تدريجية. ومن دى المبادرات قبول الإدارة المالية الكورية لمشرف ياباني، واستبدال وزراء الخارجية والقناصل الكوريين باليابانيين، و"اتحاد الأسلحة العسكرية" اللى سيتم بموجبه تصميم الجيش الكورى على مثال الجيش الياباني. و تم إحباط الإصلاحات دى بسبب استمرار الحرب الروسية اليابانية من 8 فبراير 1904 ل5 سبتمبر 1905، اللى كسبت بيها اليابان، و علشان كده القضاء على آخر منافس لليابان فى النفوذ فى كوريا.[36] وبسبب إحباطه من ده، دعا الملك غوجونغ أليس روزفلت لونجوورث ، اللى كانت فى جولة فى الدول الآسيوية مع ويليام هوارد تافت ، للقصر الإمبراطورى فى 20 سبتمبر 1905، لطلب الدعم السياسى من امريكا رغم وقاحتها الدبلوماسية. بس، بعد تبادل الآراء من خلال اتفاقية تافت-كاتسورا فى 27 يوليه 1905، تم الاتفاق على أن أمريكا واليابان مش هايتدخللو مع بعضهم فى القضايا الاستعمارية.[37][38] روسيا حسب معاهدة بورتسموث ، فى سبتمبر 1905، اعترفت بـ "المصلحة السياسية والعسكرية و الاقتصادية العليا" لليابان فى كوريا.[36] كوريا بعد شهرين، أُجبرت تصبح محمية يابانية حسب معاهدة اليابان وكوريا سنة 1905 واتعمل "الإصلاحات"، بما فيها تقليص الجيش الكورى من 20 ألف ل1000 رجل من خلال حل كل الحاميات فى المقاطعات، والاحتفاظ بحامية واحدة بس فى محيط سيول.[36] فى 6 يناير 1905، أبلغ هوراس ألين، رئيس البعثة الامريكانيه فى سيول، وزير خارجيته جون هاي، أن الحكومة الكورية تلقت نصيحة من الحكومة اليابانية "بأن شؤون البوليس فى سيول هاتخضع من دلوقتى لسيطرة الدرك الياباني" و"سياتحط مفتش بوليس يابانى فى كل محافظة". عدد كبير من الكوريين نظمو نفسهم فى حركات التعليم و الإصلاح، لكن الهيمنة اليابانية فى كوريا بقت حقيقة واقعة.[36] فى يونيه 1907، انعقد مؤتمر السلام التانى فى لاهاى . بعت الإمبراطور غوجونغ 3 ممثلين سر لجلب مشاكل كوريا لانتباه العالم. و رفض المندوبون الدوليون السماح للمبعوثين الثلاثة، اللى شككوا فى شرعية اتفاقية الحماية، بحضور المناقشات العامة. و كان واحد من دول الممثلين هو المبشر والمؤرخ هومر هولبرت . ومن شدة اليأس، أقدم واحد من الممثلين الكوريين، يى تجون ، على الانتحار فى لاهاي. ورد على ذلك، اتخذت الحكومة اليابانية تدابير اكتر صرامة. فى 19 يوليه 1907، اضطر الإمبراطور غوجونغ لالتنازل عن سلطته الإمبراطورية وتعيين ولى العهد وصى على العرش. استخدم المسؤولون اليابانيين ده التنازل لإجبار الإمبراطور الجديد سونجونج على تولى العرش بعد التنازل عن العرش، و هو الأمر اللى لم يوافق عليه جوجونج مطلقًا. وماكانش غوجونغ ولا سونغونغ حاضرين فى حفل "الانضمام". كان سونجونج هو الحاكم الأخير لسلالة جوسون، اللى اتأسست سنة 1392.

فى 24 يوليه 1907، تم توقيع معاهدة تحت قيادة لى وان يونج وإيتو هيروبومى لنقل كل حقوق كوريا لاليابان . و أدى ده لظهور حركة جيش صالح واسعة النطاق بين الكوريين، وانضمت القوات المنحلة لقوات المقاومة. و كان رد اليابان على ده هو اتباع تكتيك الأرض المحروقة باستخدام قوات بحجم فرقة،و ده اتسبب فى نقل منظمات المقاومة المسلحة فى كوريا لمنشوريا. وفى خضم الارتباك، آن جونج جيون ، و هو جندى متطوع سابق، اغتال إيتو هيروبومى فى هاربين فى 26 اكتوبر 1909.[39] الجماعات الشعبوية المؤيدة لليابان، زى إيلجينهو، اليابان فى الوقت نفسه، ساعدت من خلال إعجابها بالنزعة القومية الآسيوية اليابانية، معتقدة أن كوريا هاتاخد بالحكم الذاتى زى النمسا والمجر . تم اعتماده كمستشار تمثيلى لريوهى أوشيدا ، وتم استخدامه للدعاية بدعم من الحكومة اليابانية. فى 3 ديسمبر 1909، أصدر هو ولى وان يونج بيان يطالب بضم كوريا.

تم الاندماج فى شكل ضم اليابان للأراضى الكورية و حله تيراوتشى ماساتاكى فى 26 سبتمبر 1910.[40][41]

المقاومة المسلحة

[تعديل]
معركة نامدايمون سنة 1907 – لو بيتى جورنال

خلال الفترة اللى سبقت الضم سنة 1910، نشأت عدد من الميليشيات المدنية غير النظامية اللى سماها اسم "الجيوش الصالحة". و كانو من عشرات الآلاف من الفلاحين المنخرطين فى تمرد مسلح ضد اليابان. بعد حل الجيش الكورى سنة 1907، انضم الجنود السابقون للجيوش و قاتلو الجيش اليابانى فى نامدايمون . و هُزموا، و هرب معظمهم لمنشوريا، انضمو لحركة المقاومة العصاباتية اللى استمرت لحد تحرير كوريا سنة 1945.

البوليس العسكرية

[تعديل]

مع تكثيف المقاومة الكورية ضد الحكم الياباني، استبدل اليابانيين نظام البوليس الكورية بشرطتهم العسكرية. اتعيين أكاشى موتوجيرو سيئ السمعة قائداً لقوات البوليس العسكرية اليابانية. وفى الاخر، حلت القوات اليابانية محل قوات البوليس الإمبراطورية الكورية فى يونيه 1910، و دمجت قوات البوليس والبوليس العسكرية،و ده اتسبب فى ترسيخ حكم البوليس العسكرية. بعد الضم، ابتدا أكاشى العمل كرئيس للبوليس. ابتدا ظباط البوليس العسكرية دول يكتسبو سلطة كبيرة على الكوريين. ماكانش اليابانيين بس هم من خدمو كظباط بوليس، كان الكوريين كمان .[42]

معاهدة ضم اليابان وكوريا (1910)

[تعديل]
توكيل عام للى وان يونج مختوم وم مضا ايد الإمبراطور الأخير، سونجونج، فى 22 اغسطس 1910 ( 융희4년</link; 4 سنين > </lin k> )

فى مايو 1910، تم تكليف وزير حرب اليابان ، تيراوتشى ماساتاكى ، بمهمة إنهاء السيطرة اليابانية على كوريا بعد ما جعلت المعاهدات السابقة ( معاهدة اليابان وكوريا سنة 1904 ومعاهدة اليابان وكوريا سنة 1907 ) كوريا محمية يابانية و أسست هيمنة يابانية على السياسة الداخلية الكورية. فى 22 اغسطس 1910، ضمت اليابان كوريا فعلى حسب معاهدة اليابان وكوريا سنة 1910 اللى وقعها يى وانيونغ ، رئيس وزراء كوريا، وتيراوتشى ماساتاكي، اللى بقا أول حاكم عام لتشوسن .

المعاهدة دخلت التنفيذ فى نفس اليوم و تم نشرها بعد أسبوع واحد. و نصت على:

  • المادة 1: يتنازل جلالة إمبراطور كوريا بشكل كامل وحاسم عن سيادته الكاملة على كامل الأراضى الكورية لجلالة إمبراطور اليابان.
  • المادة 2: يقبل جلالة إمبراطور اليابان التنازل المذكور فى المادة السابقة ويوافق على ضم كوريا لإمبراطورية اليابان.

اعلان معاهدتين الحماية و الضم باطلة بالفعل فى معاهدة العلاقات الأساسية سنة 1965 بين اليابان وجمهورية كوريا .

الفترة دى كمان معروفه باسم عصر حكم البوليس العسكرية (1910-1919) حيث كان للبوليس سلطة حكم البلاد بأكملها. اليابان كانت تسيطر على وسايل الإعلام و القانون و الحكومة بالقوة المادية و التنظيمات.

فى مارس 2010، قابل 109 من المثقفين الكوريين و105 من المثقفين اليابانيين فى الذكرى المئوية لمعاهدة اليابان وكوريا سنة 1910 و أعلنوا أن معاهدة الضم دى باطلة ولاغية. و أعلنوا دى التصريحات فى عاصمتيهما (سول وطوكيو) فى مؤتمرات صحفية متزامنة. و أعلنوا أن "الإمبراطورية اليابانية ضغطت على صرخة الإمبراطورية الكورية وشعبها و أجبرتها على معاهدة اليابان وكوريا سنة 1910 و كان النص الكامل للمعاهدة كاذب و كان نص الاتفاقية كمان كاذب ". و أعلنوا كمان أن "عملية وشكليات معاهدة اليابان وكوريا سنة 1910" كانت بيها عيوب هائلة و علشان كده المعاهدة كانت باطلة ولاغية. و ده يعنى ضمن أن حركة 1 مارس ما كانتش حركة مش قانونية.[43][44][45]

السنين الأولى والتوسع (1910-1941)

[تعديل]

الهجرة اليابانية وملكية الأراضى

[تعديل]

منذ حوالى وقت الحرب الصينية اليابانية الأولى فى 1894 و1895، ابتدا التجار اليابانيين فى الاستقرار فى المدن والبلدات فى كوريا بحث عن الفرص الاقتصادية. بحلول سنة 1908 كان عدد المستوطنين اليابانيين فى كوريا أقل من 500 ألف انسان ، [46] و ده يشكل واحد من مجتمعات النيكي فى العالم ساعتها .

تيراوتشى ماساتاكى ، أول حاكم عام
المقر الرئيسى لشركة التنمية الشرقية فى كيجو

كتير من المستوطنين اليابانيين اهتمو بشرا الأراضى الزراعية فى كوريا لحد قبل ما يتم إضفاء الشرعية على ملكية الأراضى اليابانية رسمى سنة 1906. الحاكم العام تيراوتشى ماساتاكى سهل عملية الاستيطان من خلال الإصلاح الزراعى . كان نظام ملكية الأراضى الكورى يتألف من ملاك الأراضى الغائبين، والمستأجرين الجزئيين بس، والمزارعين اللى ليهم الملكية التقليدية (لكن دون وجود دليل قانونى على ذلك). بحلول سنة 1920، كانت 90 % من الأراضى الكورية مملوكة للكوريين.[47] عمل مكتب مسح الأراضى الجديد فى تيراوتشى مسوحات عقارية أثبتت الملكية على أساس الأدلة المكتوبة (الوثائق والألقاب والوثائق المماثلة). رفض النظام الملكية لدول اللى ماقدروش من تقديم زى دى الوثائق المكتوبة؛ و تبين أن دول كانو فى الغالب من أصحاب الطبقة العليا والمحايدين اللى ماكانش عندهم سوى حقوق المزارع الشفهية التقليدية.  . شمل ملاك الأراضى اليابانيين الأفراد والشركات (مثل شركة التنمية الشرقية ). وبسبب دى التطورات، ارتفعت ملكية الأراضى اليابانية، كما ارتفعت كمية الأراضى اللى استولت عليها الشركات اليابانية الخاصة. بقا الكتير من ملاك الأراضى الكوريين السابقين، فضل عن العمال الزراعيين، مزارعين مستأجرين ، بعد ما فقدوا حقوقهم بين عشية وضحاها بالتقريب لأنهم ماقدروش من دفع تكاليف استصلاح الأراضى وتحسين الرى المفروضة عليهم. ولقد أدى زاد الضغوط الاقتصادية المفروضة على الفلاحين الكوريين لإجبار السلطات الفلاحين الكوريين على العمل الإجبارى لأيام طويلة لبناء مشاريع الري؛ كما فرض المسؤولون الإمبراطوريون اليابانيين على الفلاحين دفع ثمن دى المشاريع فى شكل ضرائب باهظة،و ده اتسبب فى إفقار الكتير منهم وتسبب فى فقدان المزيد منهم لأراضيهم. ورغم أن الكتير من التطورات اللى بعد كده فرضت ضغوطاً متزايدة على الفلاحين الكوريين، نقص الأرز فى اليابان سنة 1918 كان المحفز الاكبر لهذه المصاعب. خلال ذلك النقص، تطلعت اليابان لكوريا لزيادة زراعة الأرز؛ ومع بدء الفلاحين الكوريين فى إنتاج المزيد لليابان، انخفضت الكمية اللى يتناولونها للأكل بشكل حاد،و ده تسبب فى الكثير من الاستياء بينهم.

بحلول سنة 1910، كان ما يقدر بحوالى 7 ل8% من إجمالى الأراضى الصالحة للزراعة فى كوريا قد وقع تحت السيطرة اليابانية. وارتفعت دى النسبة باطراد؛ ف من سنين 1916 و1920 و1932، ارتفعت نسبة ملكية الأراضى اليابانية من 36.8% ل39.8% بعدين ل52.7%. و كان مستوى الإيجار مماثل لمستوى المزارعين فى اليابان نفسها؛ أما فى كوريا، فكان معظم ملاك الأراضى يابانيين، فى حين كان المستأجرون جميعهم كوريين. وزى ما حصل فى كثير من الأحيان فى اليابان نفسها، كان على المستأجرين يدفعو اكتر من نص محصولهم كإيجار.[48] بحلول تلاتينات القرن العشرين،نمو الاقتصاد الحضرى وهجرة المزارعين لالمدن اتسبب فى إضعاف سيطرة أصحاب الأراضى تدريجى. مع نمو الاقتصاد فى زمن الحرب طول الحرب العالميه التانيه ، أدركت الحكومة أن الإقطاع العقارى يشكل عائق قدام زيادة الإنتاجية الزراعية، واتخذت خطوات لزيادة السيطرة على القطاع الريفى من خلال تشكيل Central Agricultural Association فى اليابان سنة 1943، هيا منظمة إلزامية فى ظل اقتصاد القيادة فى زمن الحرب. 

الحكومة اليابانية كانت عندها أمل أن الهجرة لمستعمراتها توصل لالتخفيف من حدة الطفرة السكانية فى نايتشي (内地)، [49] لكن فشلت لحد كبير فى تحقيق ذلك بحلول سنة 1936.[50] حسب أرقام من سنة 1934، عدد اليابانيين فى تشوسن حوالى 561000 من إجمالى عدد السكان اللى يزيد عن 21 مليون انسان ، أى أقل من 3%. بحلول سنة 1939 عدد السكان اليابانيين ارتفع ل651 ألف انسان ، معظمهم من المحافظات الغربية فى اليابان. عدد السكان فى تشوسين خلال نفس الفترة، نما بشكل أسرع من عدد السكان فى نايتشي . هاجر الكوريين كمان لاليابان بأعداد كبيرة، و بالخصوص بعد سنة 1930؛ و سنة 1939 كان فيه اكتر من 981 ألف كورى يعيشو فى اليابان. من التحديات اللى منعت اليابانيين من الهجرة لتشوسن نقص الأراضى الصالحة للزراعة والكثافة السكانية المماثلة لتلك الموجودة فى اليابان.[49][50]

الأنثروبولوجيا والتراث الثقافى

[تعديل]
سنة 1921، حولت اليابان مقبرة ملكية كورية لملعب للجولف، مع بقاء القبور مباشرة على الملعب. حدث ده فى اللى يتعرف دلوقتى بجنينة هيوتشانج .[51][52][53]

اليابان بعتت علما أنثروبولوجيا كوريا، التقطو صور للحالة التقليدية للقرى الكورية، و كانت دليل على أن كوريا كانت "متخلفة" و تحتاج تحديث. الحكومة اليابانية سنة 1925، أنشأت لجنة تجميع التاريخ الكورى ، و أدارها الحاكم العام و شاركت فى جمع المواد التاريخية الكورية و تجميع التاريخ الكوري.[54] حسب ـموسوعة دوسان ، تم دمج بعض الأساطير.[55] اللجنة أيدت نظرية وجود مستعمرة يابانية فى شبه الجزيرة الكورية تسمى ميمانا ، [55] والتي، حسب لإى تايلور أتكينز، "من القضايا الاكتر إثارة للجدال فى تأريخ شرق آسيا".

اليابان عملت أول الحفريات الأثرية الحديثة فى كوريا.[56] الإدارة اليابانية كمان نقلت بعض القطع الأثرية؛ على سبيل المثال، تم إخراج نصب تذكارى حجرى (棕蟬縣神祠碑)، اللى كان فى الأصل فى شبه جزيرة لياودونغ ، اللى كانت تحت السيطرة اليابانية آنذاك، من سياقه ونقله لبيونج يانج . من ابريل 2020، فيه 81,889 قطعة أثرية ثقافية كورية فى اليابان. وبحسب مؤسسة التراث الثقافى الكورى فى الخارج، لم يتم نقل كل القطع الأثرية بطريقة مش قانونية. ويضاف لالتحدى المتمثل فى إعادة الممتلكات الثقافية الكورية المصدرة بشكل غير قانونى الافتقار لالخبراء فى الفن الكورى فى المتاحف والمؤسسات الخارجية، والتعديلات اللى اتعملت على القطع الأثرية اللى تحجب أصلها، و أن نقل القطع الأثرية الكورية جوه الأراضى اليابانية المعترف بيها دولى كان قانونى ساعتها .[57][58][59][60] وتواصل الحكومة الكورية الجنوبية جهودها لاستعادة القطع الأثرية الكورية من المتاحف والمجموعات الخاصة فى الخارج.[57]

الاستيلاء على القطع الأثرية التاريخية

[تعديل]

الحكم اليابانى لكوريا كمان اتسبب فى نقل عشرات الآلاف من القطع الأثرية الثقافية لاليابان. كان ده الإزالة للممتلكات الثقافية الكورية مخالف لتقليد طويل من الإجراءات زى دى اللى يرجع تاريخها على الأقل لحروب القرن الستاشر بين كوريا واليابان، رغم أنها كانت فى فترة الاستعمار فى القرن العشرين نشاط منهجى ومنظم مغطى بقواعد صدرت فى الفترة من 1916 ل1933. قضية مكان وجود دى القطع الأثرية وقت الاحتلال الامريكانى لليابان . ابتدت سنة 1965، كجزء من معاهدة العلاقات الأساسية بين اليابان وجمهورية كوريا ، أرجعت اليابان يقارب من 1400 قطعة أثرية لكوريا، واعتبرت المسألة الدبلوماسية قد تم حلها.[61] يتم الاحتفاظ بالقطع الأثرية الكورية فى متحف طوكيو الوطنى وفى أيدى الكتير من جامعى التحف الخاصة.[62] تم هدم المبنى الرئيسى لقصر جيونجبوكجونج واتبنا مبنى الحكومة العامة اليابانية فى نفس موقعه. دمرت السلطات الاستعمارية اليابانية 85 % من كل المبانى فى جيونجبوكجونج. بوابة سونجنيمون ، هيا البوابة فى جيونج سونج اللى كانت رمز لكوريا، تم تعديلها بإضافة قرون ذهبية كبيرة على الطراز الشنتوى قرب الأسطح، بعدين أزالتها الحكومة الكورية الجنوبية بعد الاستقلال.

هناك 75,311 قطعة أثرية ثقافية تم أخذها من كوريا حسب حكومة كوريا الجنوبية، . تمتلك اليابان 34,369 قطعة أثرية، و امريكا 17,803 قطعة، [63] وتمتلك فرنسا شوية مئات منها، اللى اتتاخدت فى الحملة الفرنسية ضد كوريا و إعارتها لكوريا سنة 2010 دون اعتذار.[64] سنة 2010، أعرب رئيس وزراء اليابان ناوتو كان عن "ندمه العميق" لإزالة القطع الأثرية، [65] ورتب خطة أولية لإعادة البروتوكولات الملكية لسلالة جوسون واكتر من 1200 كتاب آخر، اللى تم تنفيذها سنة 2011.[66]

دِين

[تعديل]

كوريا مع قيام اليابان بتأسيس دولة مانتشوكو العميلة، بقت اكتر أهمية بالنسبة للاتصالات الداخلية والدفاع عن الإمبراطورية اليابانية ضد الاتحاد السوفييتي. قررت اليابان فى تلاتينات القرن العشرين جعل الكوريين اكتر ولاء للإمبراطور من خلال إلزامهم بالمشاركة فى طقوس الشنتو الرسمية ، و إضعاف تأثيرات المسيحية والدين التقليدي. اتعمل الأضرحة الشنتوية فى كل اماكن شبه الجزيرة، بما فيها ضريح تشوسين على جبل نامسان فى سيول وضريح هيجو فى بيونج يانج.[67][68] تم تدمير أضرحة زى دى بعد وقت قصير من تحرير كوريا سنة 1945.[68]

المسيحية و الشيوعية

[تعديل]

الجهود التبشيرية البروتستانتية فى آسيا ما كانتش أنجح فى أى مكان آخرو ده كانت عليه فى كوريا. وصل المشيخيون والميثوديون الامريكان فى تمانينات القرن التسعتاشر وحظوا بقبول جيد. خلال الفترة الاستعمارية اليابانية، بقت المسيحية تعبير عن المعارضة القومية الكورية لليابان وسياساتها الاستيعابية.[69] سنة 1914، من 16 مليون انسان ، كان فيه 86 ألف بروتستانتى و79 ألف كاثوليكي؛ و سنة 1934 وصل العدد ل168 ألف و147 ألف على التوالي. و كان المبشرون المشيخيون ناجحين بشكل خاص. بقا التناغم مع الممارسات التقليدية مشكلة. تسامح الكاثوليك مع طقوس الشنتو؛ فى الوقت نفسه طور البروتستانت بديل للطقوس الكونفوشيوسية التقليدية من خلال دمج طقوس الموت والجنائز المسيحية والكونفوشيوسية.

أعرب المبشرون عن قلقهم إزاء تصاعد النشاط الشيوعى خلال عشرينات القرن العشرين. مع صدور قانون الحفاظ على السلام سنة 1925، اتمنع الأدب الشيوعى فى كل اماكن إمبراطورية اليابان، بما فيها تشوسين؛ وعلشان تجنب الشكوك والسماح بالانتشار، كان يتم إخفاؤه فى كثير من الأحيان على أنه أدب مسيحى موجه لالمبشرين. كانت المفاهيم الشيوعية، زى الصراع الطبقي، والحركة القومية الشريكة لها، تلقى صدى كويس عند بعض الفلاحين ومواطنى الطبقة الدنيا فى تشوسن؛ و كان الأمر ده مثير للقلق بالنسبة لبعض المبشرين بسبب المكونات الإلحادية للشيوعية.[70] فى مرحلة ما، عقد الطلاب الشيوعيون فى كيجو "مؤتمرا مناهضا لمدارس الأحد" واحتجوا بصوت عال على الدين قدام الكنائس. أدى ده الاحتجاج لتجدد اهتمام الحكومة اليابانية بالرقابة على الأفكار واللغة الشيوعية.[71]

إرث

[تعديل]

الشتات الكورى

[تعديل]

عدد من المجموعات تشكلت فى الشتات الكورى بسبب الفترة الاستعمارية اليابانية. ينحدر الكوريين الزاينيتشى من تعداد سكانى حوالى 600 ألف كورى فضلو فى اليابان، وفى الغالب ليس عن طريق الاختيار.[72] بعد نقل سخالين من اليابان لالاتحاد السوفييتي، تم رفض منح معظم الكوريين العرقيين اللى عددهم 43 ألف انسان الإذن بالرجوع لاليابان أو كوريا، و علشان كده تم احتجازهم فى سخالين. و فضل الكثير منهم عديمى الجنسية. وهم بيشكلو دلوقتى سكان سخالين الكوريين.[73] كما فر الكتير من الكوريين لروسيا والاتحاد السوفييتى بسبب الأنشطة اليابانية، و أُجبروا فى النهاية على الانتقال لآسيا الوسطى سنة 1937.[74] أصبحوا جزء من سكان كوريو سارام فى كل اماكن الاتحاد السوفيتى السابق .[75]

العمال القسريون وستات المتعة والوحدة 731

[تعديل]

خلال الحرب العالميه التانيه ، تم إرسال حوالى 450 ألف عامل كورى لاليابان قسر. كانت ستات المتعة ، اللاتى خدمن فى بيوت الدعارة العسكرية اليابانية كشكل من أشكال العبودية الجنسية ، قادمات من كل اماكن الإمبراطورية اليابانية. وتتراوح التقديرات التاريخية لعددهم بين 10 آلاف و200 ألف، بما فيها عدد مش معروف من الكوريين. بس، يعتبر المؤرخين المعاصرون أن 200 ألف ست يعتبر عدد متحفظًا، ويقدر عدد ستات المتعة اللاتى تم أخذهن بحوالى 500 ألف ست.[76][77] واجهت دول الستات ما معدله 29 رجل وما يوصل ل40 رجل يومى، حسب لواحده من ستات المتعة الناجيات.[78] بس، من 500000، أقل من 50 على قيد الحياة As of 2018 . فى الغالب ما تم تجنيد ستات المتعة من المناطق الريفية بوعد العمل فى المصانع؛ أظهرت السجلات التجارية، فى الغالب من المتعاقدين من الباطن الكوريين مع الشركات اليابانية، تصنيفهن بشكل غلط كممرضات أو سكرتيرات.[79] هناك أدلة على أن الحكومة اليابانية قامت عمدًا بتدمير السجلات الرسمية المتعلقة بستات المتعة.[80][81] اتعمل تجارب على الكوريين، جنب كتير من الآسيويين التانيين، فى الوحدة 731 ، هيا وحدة تجارب طبية عسكرية سرية فى الحرب العالميه التانيه. ومن الضحايا اللى ماتو فى المعسكر ما يقلش عن 25 ضحية من الاتحاد السوفييتى السابق وكوريا.[82] ويقدر بعض المؤرخين أن إجمالى عدد الأشخاص اللى خضعو للتجارب البشرية 250 ألف .[83] و شاف واحد من قدامى المحاربين فى الوحدة 731 أن معظم الأشخاص اللى اتعملت عليهم التجارب كانو صينيين وكوريين ومنغوليين.[84]

محاكمات طوكيو انعقدت فى 29 ابريل 1946 لمحاكمة أفراد يابانيين بتهم من الفئات أ، ب، ج تتعلق بجرائم ضد السلام ، وجرائم حرب تقليدية، وجرائم ضد الإنسانية على التوالي. اتعمل الفئة (ج) بشكل أساسى لمعالجة الفظائع اللى ارتكبتها اليابان ضد مواطنيها أو مواطنى حلفائها فى أوقات السلم أو الحرب، علشان قانون الحرب لا يغطى إلا مواطنى الأعداء والمحايدين فى النزاعات المسلحة بين الدول. بس، أدركت القوى المتحالفة الرئيسية أنها تمتلك مستعمرات بنفسها ولم تضغط أبدًا على التهم من الفئة ج لأنها ما كانتش تريد المخاطرة بتعرض فظائعها الاستعمارية للمحاكمة. و ترك ده ضحايا الفظائع الاستعمارية اليابانية الكوريين والتايوانيين دون أى سبيل للجوء للنظام القانونى الدولي. سنة 2002، ابتدت كوريا الجنوبية تحقيق بخصوص المتعاونين اليابانيين. خلص جزء من التحقيق سنة 2006 وتم نشر قائمة بأسماء الأفراد اللى استفادوا من استغلال زملاتهم الكوريين.[85] ولم يستفد المتعاونون من استغلال مواطنيهم فحسب، بل استفاد ولاد دول المتعاونين كمان من خلال الحصول على تعليم عالى باستخدام أموال الاستغلال اللى جمعوها.[86]

"لجنة الحقيقة بخصوص التعبئة القسرية فى ظل الاستعمار اليابانى لجمهورية كوريا" حققت فى التقارير الواردة عن الأضرار اللى لحقت بـ 86 شخص من 148 كورى اتهموا بأنهم مجرمون من الفئتين ب وج وقت خدمتهم كحراس سجن للجيش اليابانى خلال الحرب العالميه التانيه. و أعلنت اللجنة اللى شكلتها الحكومة الكورية الجنوبية أنها اعترفت بوجود 83 شخصا بينهم ضحايا. وقالت اللجنة إنه رغم ان دول الأشخاص خدموا على مضض كحراس لتجنب التجنيد، فإنهم يتحملون المسؤولية عن سوء المعاملة اللى مارسها اليابانيين ضد أسرى الحرب. وقال لى سى إيل، رئيس التحقيق، إن فحص تقارير الادعاء العسكرى لـ 15 حارس سجن كوري، اللى تم الحصول عليها من الأرشيف الوطنى للمملكة المتحدة، أكد إدانتهم دون أدلة صريحة.[87]

نتيجة تغيير الاسم

[تعديل]

رغم أن الأمر كان طوعى رسمى، و مقاومته فى البداية من الحكومة الاستعمارية اليابانية، 80% من الكوريين غيرو اسمهم ليابانيين طواعية سنة 1940. وحث الكتير من قادة المجتمع على اعتماد الأسماء اليابانية لتسهيل نجاح أطفالهم فى المجتمع والغلب التمييز. تشير دراسة أجرتها مكتبة الكونجرس الامريكانيه لأن "الثقافة الكورية تم قمعها، و كان مطلوب من الكوريين التحدث باللغة اليابانية واتخاذ أسماء يابانية". تسمى سياسة تغيير الاسم دى sōshi-kaimei ( 창씨개명 ; 創氏改名 )، كان جزء من جهود الاستيعاب اليابانية. الشعب الكورى قاوم القرار ده مقاومة شديدة من قبل. ولم يُسمح للكوريين اللى احتفظوا بأسمائهم الكورية بالالتحاق بالمدارس، كما حُرموا من الخدمة فى المكاتب الحكومية، وتم استبعادهم من قوائم الحصص الغذائية و غيرها من الإمدادات. وقدام ده الإكراه، انتهى الأمر بالكتير من الكوريين لالامتثال لأمر تغيير الاسم. اعتبرت دى السياسة الجذرية ذات أهمية رمزية فى المجهود الحربي، حيث ربطت مصير كوريا بمصير الإمبراطورية.[88]

تمييز اليابان ضد مرضى الجذام الكوريين

[تعديل]

كوريا الاستعمارية كانت خاضعة لنفس قوانين الوقاية من مرض الجذام لعامى 1907 و1931 اللى كانت خاضعة ليها الجزر اليابانية. و سمحت دى القوانين بشكل مباشر ومش مباشر بحجر المرضى فى المصحات، حيث كان الإجهاض القسرى والتعقيم شائع. و نصت القوانين على معاقبة المرضى اللى "يخلون بالسلم العام"، حيث كان معظم أطباء الجذام اليابانيين يعتقدون أن قابلية الإصابة بده المرض وراثية.[89] وفى كوريا، تعرض الكتير من مرضى الجذام كمان للأشغال الشاقة.[90] قامت الحكومة اليابانية بتعويض المرضى المقيمين.[91]

ضحايا القنبلة الذرية

[تعديل]

تم تجنيد كوريين كتير للعمل فى المصانع الصناعية العسكرية فى هيروشيما وناجازاكى .[92] و حسب الأمين العام لمجموعة تدعى شبكة مشروع السلام، "إجمالى الضحايا الكوريين فى المدينتين 70 ألف ضحية". اليابان دفعت لكوريا الجنوبية 4 مليار ين و بنت مركز للرعاية الاجتماعية باسم المساعدة الإنسانية، و ليس كتعويض للضحايا.[93]

لجنة تحقيق رئاسية كورية جنوبية بخصوص المتعاونين الموالين لليابان

[تعديل]

تمت محاكمة المتعاونين مع الجيش الإمبراطورى اليابانى فى فترة ما بعد الحرب باعتبارهم تشينيلبا ، أو "أصدقاء لليابان". سنة 2006، عيّن الرئيس الكورى الجنوبى روه مو هيون لجنة تحقيق فى قضية تحديد أماكن أحفاد المتعاونين الموالين لليابان من تسعينيات القرن التسعتاشر لحد انهيار الحكم اليابانى سنة 1945. و سنة 2010، اللجنة اختتمت تقريرها من 5 مجلدات. الحكومة نتيجة لذلك، صادرت ممتلكات 168 مواطن كورى جنوب، و المواطنين دول هم من نسل المتعاونين الموالين لليابان.[94]

التبرير الحديث للاستعمار

[تعديل]

ومن ساعتها ، حاول بعض القوميين اليابانيين المحافظين تصوير الاستعمار و نوايا اليابان بشكل اكتر إيجابية. و تم طرح ادعاءات زى "اليابان ما كانتش تريد ضم كوريا" و"جاء الكوريين لاليابان وطلبوا ضمهم"، ويتم بذل الجهود لتسليط الضوء على التنمية الاقتصادية فى كوريا خلال الفتره دى. بس، الباحث كتب مارك كابريو مشكك فى وجهات النظر دى [95] أى حجة مسؤولة لازم تعترف بأن السياسة اليابانية أفادت قطاعات من المجتمع الكوري، لكن لازم تعترف كمان بأن السياسات الاستعمارية اليابانية استبعدت بشكل منهجى أغلبية الكوريين من مؤسسات الحداثة هذه. والاعتماد على عينة من الأقلية لتفسير الحكم الاستعمارى اليابانى بالكامل يتجاهل تمام حقيقة مفادها أن القرارات الإدارية اليابانية أجبرت عدداً كبير من المشاركين على التصرف ضد إرادتهم.. المحافظين الجدد يتجاهلون حقيقة مفادها أن تاريخ التوسع اليابانى فى شرق آسيا مانتهاش بإعلان الإمبراطور فى 15 اغسطس 1945، و مانتهاش بمعاهدات التطبيع. التاريخ ده يعيش جوه الناس اللى اتأثر بهم. و إن إنكار التاريخ ده وت جميله يزعج جهود ضحاياه الناجين لإبعاد نفسهم عن الماضى ده ، ويخدم كتذكير مؤلم بعدم رغبة اليابان فى تحمل المسؤولية عن ظلم الحكم الياباني.

الحكام ال سنتين لكوريا

[تعديل]

فى الثقافة الشعبية

[تعديل]
  • السيدة أوه ، فيلم كورى جنوبى سنة 1965
  • بحر الدماء ، أوبرا كورية شمالية سنة 1971
  • فتاة الزهور ، فيلم كورى شمالى سنة 1972
  • أخبر الغابة! ، أوبرا كورية شمالية سنة 1972
  • المرأة القاتلة: باى جونغ جا ، فيلم كورى جنوبى سنة 1973
  • التوت ، فيلم كورى جنوبى 1986
  • فتى عصري ، فيلم كورى جنوبى 2008
  • فضيحة العاصمة ، دراما تلفزيونية من كوريا الجنوبية سنة 2008
  • الطيب والشرس والغريب ، فيلم كورى جنوبى 2008
  • طريقى ، فيلم كورى جنوبى 2011
  • قناع العروس ، دراما تلفزيونية كورية جنوبية 2012
  • الاغتيال ، فيلم كورى جنوبى 2015
  • الصامت ، فيلم كورى جنوبى 2015
  • رجوع الأرواح ، فيلم كورى جنوبى 2016
  • الخادمة ، فيلم كورى جنوبى 2016
  • الأميرة الأخيرة ، فيلم كورى جنوبى 2016
  • عصر الظلال ، فيلم كورى جنوبى 2016
  • الحب الكاذب ، فيلم كورى جنوبى 2016
  • آلة كاتبة شيكاغو ، برنامج تلفزيونى كورى جنوبى تم إنتاجه سنة 2017
  • جزيرة البارجة الحربية ، فيلم كورى جنوبى 2017
  • فوضوى من المستعمرة ، فيلم كورى جنوبى 2017
  • السيد صن شاين ، برنامج تلفزيونى كورى جنوبى 2018
  • باتشينكو ، رواية 2017 للكاتب مين جين لي
  • ترنيمة الموت ، برنامج تلفزيونى كورى جنوبى 2018
  • أحلام مختلفة ، برنامج تلفزيونى كورى جنوبى 2019
  • المعركة: الزئير نحو النصر ، فيلم كورى جنوبى 2019
  • المقاومة ، فيلم كورى جنوبى 2019
  • نجمة الحوت: حورية جيونجسيونج ، ويب تون 2019 من تأليف نا يونهي
  • وحوش أرض صغيرة ، رواية 2021 بقلم جوهيا كيم
  • باتشينكو 2022 دراما Apple TV+
  • حكاية ذو الذيل التسعة 1938 ، 2023

شوف كمان

[تعديل]

ملحوظات

[تعديل]

مصادر

[تعديل]
  1. http://db.history.go.kr/item/level.do?itemId=dh&levelId=dh_001_1945_09_12_0110
  2. "Imperial Edict No. 318: National Name of Korea to be Changed to Chōsen". Wikisource. Archived from the original on 19 May 2022. Retrieved 9 November 2021.
  3. "Yi-Syek Bids Farewell to Korea, Now Cho-Sen". Washington Post. 29 August 1910. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 20 July 2021.
  4. "News Jottings: Korea Now Cho-Sen". Brooklyn Times Union. No. 29 August 1910. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 20 July 2021.
  5. "Aero Meet for Fleet". Los Angeles Times. 29 October 1910. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 20 July 2021.
  6. Donald Keene, Emperor of Japan: Meiji and his World, 1852–1912 (New York: Columbia University Press, 2002), p. 517. نسخة محفوظة 4 April 2023 على موقع واي باك مشين.
  7. Mori, Mayuko (2012). "The Outbreak of the Sino-Japanese War and the Issue of Suzerain-Vassal as Viewed from the Standpoint of Chosŏn". International Journal of Korean History (in English). 17 (1): 62–63. Archived from the original on 28 September 2023. Retrieved 28 September 2023.{{cite journal}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  8. Lee, J ong-Wha. "Economic Growth and human Production in the Republic of Korea, 1945–1992" (PDF). United Nations Development Programme. Archived from the original (PDF) on 24 October 2018. Retrieved 19 February 2007.
  9. Cha, Myung Soo (September 1998). "Imperial Policy or World Price Shocks? Explaining Interwar Korean Consumption Trend". The Journal of Economic History. 58 (3): 751. doi:10.1017/S0022050700021148. JSTOR 2566622. Archived from the original on 27 October 2021. Retrieved 27 October 2021.
  10. Lee, Jong-won (2001). "The Impact of the Korean War on the Korean Economy" (PDF). International Journal of Korean Studies. 5 (1): 97–118.
  11. Robinson 2007.
  12. Fisher, Max (2015-08-03). "Americans have forgotten what we did to North Korea". Vox (in الإنجليزية). Archived from the original on 7 April 2022. Retrieved 2021-10-18.
  13. Florick, Davis (2017-06-18). "Strategic Bombing during the Korean War: The Good and the Bad". Human Security Centre (in الإنجليزية). Retrieved 2024-08-12.
  14. =「明治日本の産業革命遺産 製鉄・製鋼,造船,石炭産業」のユネスコ世界遺産一覧表への記載決定(第39回世界遺産委員会における7月5日日本代表団発言について). Ministry of Foreign Affairs (Japan) (in اليابانية and الإنجليزية). 14 July 2015. Archived from the original on 17 July 2020. Retrieved 4 July 2020. {{cite web}}: Unknown parameter |trans_title= ignored (|عنوان مترجم= suggested) (help)
  15. "Japan: "Forced to Work" Isn't "Forced Labor"". SNA Japan. 2015-07-07. Archived from the original on 2015-08-02. Retrieved 2015-09-13.
  16. "S. Korea and Japan debate comments about being "forced to work"". The Hankyoreh. 7 July 2015. Archived from the original on 3 August 2015. Retrieved 2015-09-13.
  17. "What is the Aim of Nippon Kaigi, the Ultra-Right Organization that Supports Japan's Abe Administration?". The Asia-Pacific Journal: Japan Focus. November 2017. Archived from the original on 29 September 2023. Retrieved 2023-10-06.
  18. Mark, Craig (2021-09-29). "Who is Fumio Kishida, Japan's new prime minister?". The Conversation (in الإنجليزية). Archived from the original on 23 October 2023. Retrieved 2023-10-06.
  19. "Kase Hideaki's Revisionist Vision for Twenty-First-Century Japan: A Final Interview and Obituary". The Asia-Pacific Journal: Japan Focus. 15 January 2023. Archived from the original on 13 September 2023. Retrieved 2023-10-06.
  20. "Treaty of Annexation". USC–UCLA Joint East Asian Studies Center. Archived from the original on 11 February 2007. Retrieved 19 February 2007.
  21. "Old Time Miners Rally 'Round in Reno". Reno Gazette-Journal. 8 May 1940. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 20 July 2021.
  22. "Japan's Progress in China". The Gazette (Montreal). 13 October 1937. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 20 July 2021.
  23. 신, 용하. 일제강점기 (日帝强占期). Encyclopedia of Korean Culture. Academy of Korean Studies. Archived from the original on 5 March 2023. Retrieved 5 March 2023.
  24. 특집 – 일제시대 문화재 수난사를 되새기다. Cultural Heritage Administration. Archived from the original on 5 March 2023. Retrieved 5 March 2023.
  25. Young, Sek-won (November 2010). [A Study on the Manbosan Affair under the Japanese Colonial Dark Ages and Novelistic Reproduction Aspects]. 통일인문학. 50: 147–173 https://www.dbpia.co.kr/journal/articleDetail?nodeId=NODE01644738. {{cite journal}}: |trans-title= requires |title= or |script-title= (help); |url= missing title (help)
  26. أ ب A reckless adventure in Taiwan amid Meiji Restoration turmoil, The Asahi Shimbun, Retrieved on 22 July 2007. نسخة محفوظة 31 October 2007 على موقع واي باك مشين.
  27. أ ب ت ث ج ح خ د ذ Marius B. Jansen (April 1989). The Cambridge History of Japan Volume 5 The Nineteenth Century. Cambridge University Press ISBN 0-521-22356-3. المرجع غلط: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Marius B. Jansen" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  28. Japanese Cabinet Meeting document Nov, 1882 نسخة محفوظة 13 April 2009 على موقع واي باك مشين. p. 6 left 陸軍外務両者上申故陸軍工兵中尉堀本禮造外二名並朝鮮国二於テ戦死ノ巡査及公使館雇ノ者等靖国神社ヘ合祀ノ事
  29. Japanese Cabinet Meeting document Nov. 1882 نسخة محفوظة 13 April 2009 على موقع واي باك مشين. p. 2 left
  30. 国立公文書館 アジア歴史資料センター. Archived from the original on 16 January 2015. Retrieved 5 January 2015.
  31. أ ب ت Park Jong-hyo (박종효) former professor at Lomonosov Moscow State University (1 January 2002). The Dong-A Ilbo (in الكورية) (508): 472–485 https://web.archive.org/web/20090314035233/http://www.donga.com/docs/magazine/shin/2004/11/09/200411090500053/200411090500053_1.html. Archived from the original on 14 March 2009. Retrieved 25 October 2008. {{cite journal}}: Missing or empty |title= (help)
  32. 이, 원순. 고종 (高宗). Encyclopedia of Korean Culture. Academy of Korean Studies. Retrieved 2023-08-25.
  33. 독립협회 (獨立協會). Encyclopedia of Korean Culture (in الكورية). Retrieved 2024-01-26.
  34. 환구단에서 황제에 오르다. 우리역사넷. Retrieved 2023-08-25.
  35. Neff, Robert (2022-10-15). "The emperor is crowned: Part 1". The Korea Times (in الإنجليزية). Retrieved 2023-08-25.
  36. أ ب ت ث Hadar, Oren. "South Korea; The Choson Dynasty". Library of Congress Country Studies. Archived from the original on 21 September 2008. Retrieved 20 February 2007.
  37. Cornell University Library نسخة محفوظة 13 November 2023 على موقع واي باك مشين.-Willard Dickerman Straight
  38. "Alice Roosevelt's Visit to Joseon Korea In 1905". 2 July 2014. Archived from the original on 2 November 2023. Retrieved 23 October 2023.
  39. 統監府文書7 NATIONAL INSTITUTE OF KOREAN HISTORY نسخة محفوظة 6 October 2023 على موقع واي باك مشين.
  40. "Populist collaborators : the Ilchinhoe and the Japanese colonization of Korea, 1896-1910/Yumi Moon 2013". JSTOR 10.7591/j.ctt1xx4cs. Archived from the original on 6 October 2023. Retrieved 5 October 2023.
  41. (A) study on the Ilchinhoe[a pro-Japanese group] at the end of the Great Han Empire[1904–1910] Jongjun Kim. نسخة محفوظة 6 October 2023 على موقع واي باك مشين.
  42. "(1) 헌병경찰체제". 우리역사넷. Archived from the original on 16 May 2023. Retrieved 16 May 2023.
  43. "韓日 지식인 "1910년 한일병합조약 무효"..공동선언". Archived from the original on 9 March 2021. Retrieved 8 November 2019.
  44. '한일병합 무효' 입증 문건 처음으로 확인. Archived from the original on 8 March 2021. Retrieved 8 November 2019.
  45. [인터뷰] '한일병합 무효' 근거 제공 이태진 서울대 명예교수. 12 May 2010. Archived from the original on 2 August 2020. Retrieved 8 November 2019.
  46. Millard, Thomas F. (26 March 2024). "Japanese Immigration into Korea". The Annals of the American Academy of Political and Social Science. 34 (2): 183–189. doi:10.1177/000271620903400222. JSTOR 1011225.
  47. 토지 조사 사업(土地調査事業) – 부산역사문화대전. busan.grandculture.net. Archived from the original on 21 May 2023. Retrieved 2023-05-21.
  48. Nozaki, Yoshiko; Hiromitsu Inokuchi; Tae-young Kim. "Legal Categories, Demographic Change and Japan's Korean Residents in the Long Twentieth Century". Archived from the original on 25 January 2007. Retrieved 19 February 2007.
  49. أ ب Kimura, Mitsuhiko (August 1995). "The Economics of Japanese Imperialism in Korea, 1910–1939". The Economic History Review. 48 (3). Wiley: 564–566. doi:10.2307/2598181. JSTOR 2598181. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 28 October 2021.
  50. أ ب Porter, Catherine (22 April 1936). "Korea and Formosa as Colonies of Japan". Far Eastern Survey. 5 (9). Institute of Pacific Relations: 87–88. doi:10.2307/3021667. JSTOR 3021667. Archived from the original on 28 October 2021. Retrieved 28 October 2021.
  51. Youn, Hyun-Chul; Ryoo, Seong-Lyong (2021-11-20). "VR and AR Restoration of Urban Heritage: A Virtual Platform Mediating Disagreement from Spatial Conflicts in Korea". Buildings (in الإنجليزية). 11 (11): 561. doi:10.3390/buildings11110561. ISSN 2075-5309.{{cite journal}}: CS1 maint: unflagged free DOI (link)
  52. 노, 형석 (2018-05-31). 왕실묘→골프장→유원지→독립투사 묘지 '영욕의 232년'. The Hankyoreh (in الكورية). Archived from the original on 2023-07-17. Retrieved 2023-07-17. {{cite web}}: Unknown parameter |trans_title= ignored (|عنوان مترجم= suggested) (help)
  53. 신, 병주 (2023-02-08). '옷소매' 성덕임과 그의 아들의 묘가 '효창공원'에?. mediahub.seoul.go.kr (in الكورية). Seoul Metropolitan Government. Archived from the original on 2023-07-17. Retrieved 2023-07-17. {{cite web}}: Unknown parameter |trans_title= ignored (|عنوان مترجم= suggested) (help)
  54. "Hakoishi report" 韓国・国史編纂委員会所蔵 (in اليابانية). Historiographical Institute of the University of Tokyo. Archived from the original on 25 November 2006. Retrieved 8 September 2008. 第一条 朝鮮史編修会ハ朝鮮総督ノ管理ニ属シ朝鮮史料ノ蒐集及編纂並朝鮮史ノ編修ヲ掌ル
  55. أ ب (in ko). http://100.naver.com/100.nhn?docid=138719. Retrieved 4 August 2011. نسخة محفوظة 2022-02-11 على موقع واي باك مشين.
  56. Metropolitan Museum of Art "Archive copy". Archived from the original on 2008-12-03. Retrieved 2024-12-29.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link) CS1 maint: bot: original URL status unknown (link)
  57. أ ب "Korea ramps up efforts to bring back looted treasures". The Korea Times. 16 July 2020. Archived from the original on 2 October 2022. Retrieved 2 October 2022.
  58. "Recovering South Korea's Lost Treasures". The Los Angeles Times. 5 December 2010. Archived from the original on 2 October 2022. Retrieved 2 October 2022.
  59. "Korea: A Tussle Over Treasures". Newsweek. 20 February 2005. Archived from the original on 2 October 2022. Retrieved 2 October 2022.
  60. Christine Kim (July 2017). "Colonial Plunder and the Failure of Restitution in Postwar Korea". Journal of Contemporary History. 52 (3): 607–624. doi:10.1177/0022009417692410. JSTOR 44504065. Archived from the original on 2 October 2022. Retrieved 2 October 2022.
  61. Japan, Seoul sign deal on artifact returns نسخة محفوظة 12 November 2012 على موقع واي باك مشين. 14 November 2010
  62. Itoi, Kay; Lee, B.J. (21 February 2005). "Korea: A Tussle Over Treasures". Newsweek. ISSN 0028-9604. Archived from the original on 23 January 2011. Retrieved 14 May 2011.
  63. Kim Hak-won (김학원) (17 October 2006). 해외 유출된 한국문화재 총 75,311점...문화재가 조국의 눈길한번 받지 못해. The Chosun Ilbo / newswire (in الكورية). Archived from the original on 8 July 2011.
  64. Glionna, John M. (2010-12-05). "Recovering South Korea's lost treasures". Los Angeles Times. Archived from the original on 16 January 2015. Retrieved 5 January 2015.
  65. Japan to Return Korea Artifacts in Occupation Apology نسخة محفوظة 15 September 2011 على موقع واي باك مشين. Business Week 2010 08 10,
  66. Yoshihiro Makino. "Japan returns Korean royal archives after a century نسخة محفوظة 21 October 2012 على موقع واي باك مشين.". Asahi Shimbun. 8 December 2011.
  67. Kōji, Suga; 𳜳𨀉𠄈 (2010). "A Concept of "Overseas Shinto Shrines": A Pantheistic Attempt by Ogasawara Shōzō and Its Limitations". Japanese Journal of Religious Studies. 37 (1): 47–74. ISSN 0304-1042. JSTOR 27822899. Archived from the original on 3 October 2023. Retrieved 27 September 2023.
  68. أ ب "神社참배 거부 18개교 日帝, 가차 없이 폐교|주간동아". 주간동아 (in الكورية). 26 October 2005. Archived from the original on 18 September 2023. Retrieved 2023-09-17.
  69. Grayson, James H (1993). "Christianity and State Shinto in Colonial Korea: A Clash of Nationalisms and Religious Beliefs". Diskus. 1 (2): 13–30. Retrieved 2024-08-12.
  70. Shin, Seung-yop (2022-09-05). "Living with the Enemies: Japanese Imperialism, Protestant Christianity, and Marxist Socialism in Colonial Korea, 1919–1945". Religions. 13 (9): 824. doi:10.3390/rel13090824.{{cite journal}}: CS1 maint: unflagged free DOI (link)
  71. Suh, Dae-sook (1967), The Korean Communist Movement 1918–1948, Princeton, New Jersey: Princeton University Press, pp. 66–68
  72. Moon, Rennie (2010). "Koreans in Japan". Stanford Program on International and Cross-Cultural Education (in الإنجليزية). Archived from the original on 2023-06-23. Retrieved 2023-09-23.
  73. Lankov, Andrei (5 January 2006). "Stateless in Sakhalin". The Korea Times. Archived from the original on 21 February 2006. Retrieved 26 November 2006.
  74. Pohl, J. Otto (1999), Ethnic Cleansing in the USSR, 1937–1949, Greenwood, pp. 10, 13, ISBN 0-313-30921-3
  75. Lankov, Andrei (21 August 2012). "Korean carrot". Russia Beyond the Headlines. Archived from the original on 28 September 2013. Retrieved 22 December 2016.
  76. "U.S. playwright takes up 'comfort women' cause". The Japan Times. 2005. Archived from the original on 21 April 2005. Retrieved 1 March 2006.
  77. "Japan court rules against 'comfort women'". CNN.com. 29 March 2001. Archived from the original on 22 September 2006. Retrieved 1 March 2006.
  78. "Life as a "comfort woman": Survivors remember a WWII atrocity that was ignored for decades". 29 December 2015. Archived from the original on 22 August 2017. Retrieved 13 June 2017.
  79. Yun-deok, Kim (11 January 2005). "Military Record of 'Comfort Woman' Unearthed". The Chosun Ilbo. Archived from the original on 17 October 2006. Retrieved 19 February 2007.
  80. Horsley, William (9 August 2005). "Korean World War II sex slaves fight on". BBC News. Archived from the original on 15 January 2007. Retrieved 19 February 2007.
  81. "Japan Boiled Comfort Woman to Make Soup". The Seoul Times. Archived from the original on 28 September 2007. Retrieved 19 February 2007.
  82. "Archives give up secrets of Japan's Unit 731". China Daily (published by People's Daily Online). 2005-08-03. Archived from the original on 2009-02-13. The files include full descriptions of 318 cases, including at least 25 people from the former Soviet Union and Korea.
  83. McCurry, Justin (2011-02-21). "Japan unearths site linked to human experiments". The Guardian (in British English). ISSN 0261-3077. Archived from the original on 5 March 2017. Retrieved 2023-08-09.
  84. Kristof, Nicholas D. (1995-03-17). "Unmasking Horror – A special report.; Japan Confronting Gruesome War Atrocity". The New York Times (in الإنجليزية). Archived from the original on 10 December 2016. Retrieved 2023-08-09.
  85. "List of Japanese Collaborators Released". Archived from the original on 4 October 2012. Retrieved 4 April 2015.
  86. "Government to Seize Assets of Collaborators in Colonial Era". Archived from the original on 4 October 2012. Retrieved 4 April 2015.
  87. Choe, Gwang-Suk (최광숙) (13 November 2006). 강제동원 '조선인 전범' 오명 벗었다 (in الكورية). Naver / Seoul Sinmun. Archived from the original on 18 October 2015. Retrieved 1 December 2009. {{cite news}}: Unknown parameter |trans_title= ignored (|عنوان مترجم= suggested) (help)
  88. Pak, Soon-Yong; Hwang, Keumjoong (2011). "Assimilation and segregation of imperial subjects: "educating" the colonised during the 1910–1945 Japanese colonial rule of Korea". Paedagogica Historica. 47 (3): 377–397. doi:10.1080/00309230.2010.534104.
  89. Michio Miyasaka, A Historical and Ethical Analysis of Leprosy Control Policy in Japan, "Leprosy Control Policy in Japan". Archived from the original on 13 November 2011. Retrieved 28 November 2011.
  90. Korean Hansens patients seek redress, http://search.japantimes.co.jp/cgi-bin/nn20040226a4.html نسخة محفوظة 5 June 2012 at Archive.is
  91. 일제강점기 소록도 수용 한센인 590명, 日정부서 보상받아 – 연합뉴스. 12 May 2016. Archived from the original on 13 July 2019. Retrieved 13 July 2019.
  92. "Japan compensates Korean A-bomb victim". BBC News. 1 June 2001. Archived from the original on 11 February 2022. Retrieved 26 September 2009.
  93. Andreas Hippin (2 August 2005). "The end of silence: Korea's Hiroshima, Korean A-bomb victims seek redress". The Japan Times. Archived from the original on 19 December 2012. Retrieved 1 December 2008.
  94. "South Korea targets Japanese collaborators' descendants" نسخة محفوظة 28 April 2018 على موقع واي باك مشين. The Telegraph, 14 July 2010
  95. Caprio, Mark (November 1, 2010). "Neo-Nationalist Interpretations Of Japan's Annexation Of Korea: The Colonization Debate In Japan And South Korea". The Asia-Pacific Journal: Japan Focus. 8 (44).

لينكات برانيه

[تعديل]

قالب:Collaboration with Axis Powers


المرجع غلط: <ref> فى تاجز موجوده لمجموعه اسمها "arabic-abajed", بس مافيش مقابلها تاجز <references group="arabic-abajed"/> اتلقت