نقاش:فاروق الاول
Untitled[تعديل]
و ضربت المدفعية 21 طلقة تحية للملك اللي فضل انه يتنازل عن الحكم حفاظاً على حياته.
الملك فاروق لم يتنازل خوفاً على حياته و لكن وحدة الأمة و إستقلالها
الملك فاروق تنازل لكى لا يرى دماء المصريين تُراق على إيدى بعضهم البعض ,
الملك فاروق أراد تجنيب البلاد شر حرباً أهلية قد تتخذها الجيوش البريطانية المُرابطة فى مُدن القناة
حُجة لإعادة إحتلال مصر ( كما كان إحتلالهم لنا من البداية بـ حجة تثبيت سُلطة الخديوى توفيق و القضاء على ثورةالجيش "الثورة العُرابية " )
و بالفعل لقد عرض عليه الإنجليز المُساعدة العسكرية من القوات المُرابطة فى مُدن القناة و وعوده بالقضاء على الثوار فى أقل
من يوم و لكنه رفض بشكل قاطع ,
كما أن صاحب الجلالة كان تحت إمرته - بعد إنقلاب 23 يوليو - جميع قوات البوليس الحربى و هى وحدها كانت كفيلة بالقضاء على الحركة و هذه هى وظيفتها الأساسية
إضافة إلى ذلك أنه كان يوجد بالإسكندرية حيثُ كان الملك أيام 23 - 26 يوليو عدد كبير من قوات الجيش المصرى الموالية له
فى ثكنات مُصطفى كامل و غيرها , هذا غير القوات البحرية التى لم يكن بها أى عناصر من ننظيم الضباط الأحرار و أستأذنت الملك
فى القضاء على التمرُد و لم يوافق , هذا بالإضافة إلى قوات الحرس الملكى ,
و هذا مُثبت فى كُتب تاريخية عديدة مثل كتاب فاروق الأول الملك الذى غدر به الجميع للمؤرخ عادل ثابت , و كتاب سنوات فى البلاط الملكى للد. حسين حسنى و كُتب أخرى عديدة
هذا بالإضافة إلى أنه مُثبت بالعمل التلفزيونى " مُسلسل الملك فاروق " الذى أشادت المقالة بحياديته ,
لذا أرجو تعديل الجملة المُشار إليها بما يتوافق مع الحقائق التاريخية ,
مع الشُكر
- طبيعى فى الظروف دى ان المخلوع بيخاف على حياته اكمنه عارف انه هيتقتل لو ماخلعش نفسه لإن حكمه انتهى الا بقى اذا كان فاروق مش بشر و ملاك. دى مشاعر بشريه عاديه ماهياش عيب. كل ملوك و سلاطين و حكام مصر حسو بالخوف فى ظروف زى دى. حاجه طبيعيه. تحياتى. Samsam22 (مناقشه) 03:34، 19 سبتمبر 2011 (يو تى سى)